دراسات إقتصادية - تكميلي

Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/14081

Browse

Now showing 1 - 20 of 128

تجربة التخطيط الاقتصادي في السودان وتقدير الخطة الخمسية الأولى (2007 - 2011م) من الإستراتيجية ربع القرنية (2007 -2031م)
(جامعة النيلين, 2016) أروى محمد نور عوض
المستخلص تناول هذا البحث تجربة التخطيط الاقتصادي في السودان وتقدير الخطة الخمسية الأولى (2007 - 2011م)، هدف البحث إلى إستخلاص المشاكل والمعوقات التي اعترضت الخطة مع التركيز على الايجابيات فيها بغرض دعم مجهودات السودان في إرساء قاعدة للتخطيط الاقتصادي تحقق تطلعات بناء الاقتصاد الوطني، يستخدم البحث المنهج سيتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي طرق جمع البيانات من مصادر ثانوية، بالإضافة للمقابلات، توصل البحث مجموعه من النتائج من أهما: جاء ترتيب محور البناء المؤسسي الأول كأعلى نسبة أداء في تنفيذ محاور الخطة يليه محور إستدامة السلام ثم محور الحكم الراشد ثم محور الهوية والمواطنة ثم محور تخفيف حدة الفقر وتحقيق أهداف الألفية ثم محور التنمية المستدامة ونالا محوري تطوير آليات البحث العلمي ومحور المعلوماتية على اقل نسبة تنفيذ، عدم الاستقرار السياسي والظروف التي تمر بها البلاد بالإضافة إلى العقوبات الإقتصادية التي فرضت أثرت سلباً على أداء وتنفيذ الخطط الاقتصادية، خرج البحث مجموعه من التوصيات من أهمها: مراعاة بناء النظرة الإستراتيجية على التفكير التشخيصي الذي يحدد المشكلات وأوجه القصور وكيفية المعالجة لمشكلات العطالة بين الخريجين، تأهيل المشروعات الكبرى، الغطاء النباتي، إنحدارات البيئة، ضرورة وجود تناسق وتكامل بين مؤسسات الدولة المتصلة لتحقيق أهداف الخطة. Abstract This research dealt with the experience of economic planning in Sudan and the estimation of the first five-year plan, 2007-2011, The aim of this research is to draw the problems and obstacles encountered in the plan with a focus on the positives in order to support Sudan's efforts in establishing a base for economic planning that meets the aspirations of building the national economy, The research reached a set of results from the most important: The ranking of the first institutional building axis as the highest performance in the implementation of the plan axes, followed by the axis of sustainability of peace, then the axis of governance, identity, citizenship, poverty alleviation, achieving the millennium goals, then the axis of sustainable development. The axis of informatics at the least implementation rate, political instability and the conditions experienced by the country in addition to the economic sanctions that have been negatively affected the performance and implementation of economic plans, The research came out a set of recommendations, the most important of which are: Taking into account the strategic view on diagnostic thinking that identifies problems and shortcomings and how to address the problems of unemployment among graduates, rehabilitation of major projects, vegetation, slopes of the environment, the need for a coherence and integration between the relevant state institutions to achieve the objectives of the plan.
أثر وسائل الاتصال على النظام الأسري (دراسة وصفية تحليلية للاسرة في حي المهندسين – محلية أم درمان – ولاية الخرطوم)
(جامعة النيلين, 2017) الصادق حسن آدم
المستخلص هدف البحث الي معرفة أثر وسائل الاتصال علي النظام الاسري. معرفة أثر أنواع وسائل الاتصال المختلفة علي الترابط الاسري ، أثر وسائل الاتصال علي العلاقات الاجتماعية داخل الاسرة . التعرف علي أنواع مواقع التواصل المختلفة واثرها علي الاسرة . وتكمن أهمية البحث في إجراء الدراسة الميدانية من أجل الوصول الي معلومات جديدة عن موضوع البحث وبالاضافة الي ذلك جاوب البحث علي عدد من التساؤلات من أهمها : هل أدت وسائل الاتصال الي تغير النظام الاسري؟ وهل ساعدت وسائل الاتصال علي وجود عزلة إجتماعية بين أفراد الاسرة؟ هل أدت وسائل الاتصال الي تغير بعض أنماط القيم؟ . حيث استخدم البحث عدد من المناهج و الادوات والنظريات أهمها المنهج المسح الاجتماعي ومنهج دراسة الحالة وكذلك أداة الاستبيان والنظرية البنائية الوظيفية ونظرية الدور وأستخدم البحث العينة العشوائية البسيطة وإجريت الدراسة في حي المهندسين في محلية أم درمان . وتوصل البحث الي عدد من النتائج والتوصيات : - أهم النتائج : أن لوسائل الاتصال أثار سلبية علي القيم والعادات والتقاليد وكذلك أن وسائل الاتصال أدت الي ضعف وهشاشة العلاقات الاجتماعية داخل الاسرة كما أنها ساعدت علي ظهور بعض الظواهر السالبة كالغش والخداع. - أهم التوصيات : علي الاسرة مراقبة بعض الوسائط التكنولوجية كالاجهزة الحديثة ذات التقنية العالية تفاديا للانحراف. علي الدولة مؤاقبة أو إزالة بعض المواقع ذات المواد و البرامج الهدامة والمافية للقيم الاسلامية السودانية . وعلي وسائل الاتصال كالاذاعة والتلفاز والصحف ، توعية الاسر علي مخاطر ثقافة وسائل التواصل الاجتماعي علي التربية . ABSTRACT which aims to identify the effect of different types of technology on family cohesion, the effect of social media on social relations within the family in addition to identify the different types of social media and their impact on the family. The importance of the research lies on conducting the field study in order to obtain new information on the subject of research in addition to that the search answers a number of questions, the most important ones: Did social media led to the change of the family system? Has social media helped social isolation among family members? Has social media changed some types of values?. The research used a number of methods, tools and theories, the most important of which are; the historical approach, the analytical descriptive approach, the case study methodology, the questionnaire tool, the functional construct theory, and the role theory. The research reached a number of conclusions, firstly, the developments in social media have negatively affected the values and customs and traditions. Secondly, social media have led to the weakness and fragility of social relations within the family and have helped to the emergence of some negative phenomena such as cheating and deception. The most Important Recommendations are: The family should control some of the social media such as modern high-tech devices in order to avoid deviation. The state should punish or remove the sites with subversive material and programs which are forbidden according the Islamic and Sudanese values. Additionally, the means of communication, such as radio, television and newspapers plus educating families about the dangers of social media on education
الخلافات بين الزوجين وأثرها على تنشئة الأطفال (دراسة تطبيقية على وحدة حماية الاسرة والطفل محلية الخرطوم)
(جامعة النيلين, 2017) سارة كمال دهب عبد اللطيف
تناولت الدراسة الخلافات بين الزوجين وأثرها على تنشة الطفل وتمثلت مشكلة الدراسة في الطرق للخلافات بين الشريكين واسبابها ومعالجتها وحجمها وآثارها المترتبة على الابناء لأن هذا و ما يؤرق الباحث سعياً لوجود حلول وبناء اسر مستقرة. وتهدف الدراسة الى الحفاظ على جو أسري مستقر,التنشئة السلسة للأطفال خالية من صور الحقد والكراهية والأنانية والانتقام وغيرها من الصور السلبية الأخرى,حماية الأسرة من التفكك,ورفع وعي الشريكين بخطورة الخلافات الزوجية في تنشئة الأبناء. وتمثلت التساؤلات للدارسة في هل الخلافات بين الزوجين تؤثر على الأطفال من الناجية الجسمية والنفسية؟هل الخلافات بين الزوجين تؤثر على سلوك الأطفال؟ما هي الأسباب التي تؤدي الى الخلافات الزوجية؟ واعتمد الدراسة على منهج الوصفي والتحليلي باستخدام برنامج التحليل الإحصائي (spss) وتوصلت الدراسة الى عدة نتائج اهما: ان من اسباب الخلافات الزوجية هو الزوج, عدم وجود تبادل من المشاعر والتقدير بين الأبوين وهذا يدل على ان المجتمع السوداني يتخلله شئ من الجفاف العاطفي بين الزوجين, فشل الوالدين في تحقيق دفء الحياة الزوجية بين الزوجين, وكذلك الفقر,أما الفروق العمرية بين الزوجين والفروق التعليمية لا تعتبر من سبب للخلافات الزوجية, ان الخلافات الزوجية تؤثر بشكل كبير في انحراف الابناء وهذا يؤدي الى وجود هشاشة في بناء المجتمع اخلاقيا وسلوكيا, وتؤثر على الحالة النفسية للأبناء,و تؤدي الى انعدام روح التعاون والمشاركة فيؤثر ذلك على تماسك الأسرة, وان اثار الخلافات الزوجية على تنشئة الأبناء هي: التحصيل المدرسي المتدني, عناد الأبناء, ويعتبر عائق في بناء شخصية الأبناء, انعدام تقدير الذات لدى الأبناء, عدم اندماج الطفل في المجتمع وقد يؤدي ذلك انطواء الطفل وعزلته ويصاب بمرض التوحد,وايضا إنحراف الأبناء الذي ينشأ من غياب القدوة نتيجة للخلافات الزوجية. وتوصلت الدراسة الى عدة توصيات أهمها انشاء مراكز حماية للأطفال في الأحياء للمعالجات الجذرية التي تحدث الخلافات الزوجية بتحسين الوضع الاقتصادي,وخلق بيئة آمنة للطفل في البيت,اقامة برامج توعوية عبر وسائل الإعلام المختلفة لتنوير الأزواج بتأثيرات خلافاتهم على الأبناء وتنويرهم بطرق لإدارة نقاشاتهم بما لا يؤثر على الأبناء,نص قوانين تجرم الأزواج في حالة إهمالهم لأبنائهم عند نشوء الخلافات بينهم,إقامة بحوث اجتماعية على الأبناء ودراسة المتغيرات النفسية التي تحدث لهم عند نشوء الخلافات بين آبائهم.
دور البعثة المشتركة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة (UNAMID ) في بناء السلام بولاية شمال دار فور ( دراسة تقيمية
(جامعة النيلين, 2017) محمد عبد القادر آدم احمد جلاب
المستخلص تناولت هذه الدراسة دور البعثة المشتركة للإتحاد الأفريقي والأمم المتحدة " اليوناميد " في بناء السلام في ولاية شمال دارفور في الفترة من " دراسة تقيمية " وهدف الدراسة إلى التعرف علي مدى مساهمة البعثة في تحقيق الأستقرار السياسي والأمني وإرساء الأسس اللازمة للتنمية الإقتصادية بصورة تسهم في عملية بناء السلام في دارفور . تمثل مشكلة البحث إستندت الدراسة علي فرضية ان البحث الدراسية المنهج الوصفي التحليلي ، والمنهج الإستنباطي ، والمنهج التاريخي . وتعتبر وثائق الأمم المتحدة من قرارات وتقارير لا سيما الصادرة من مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة عن البعثة المشتركة في دارفور ، هي المصادر الرئيسية لهذا البحث ، بجانب العديد من المراجع التي كتبت حول مفهوم بناء السلام ، وتجربة الإتحاد الأفريقي في دارفور ، فضلاً عن مواقع الأنترنت ، والرسائل العلمية ، والدوريات ، والمقابلات . وخلص الدراسة إلى عدة نتائج أهمها : أن البعثة لم تحقق نجاحاً في مجال بناء السلام علي المحور التنموي ، وذلك بسبب توجيه البعثة ميزانياتها نحو المجال الأمني والصرف الإداري وإهمال المحور التنموي التي تمثل العملية الجوهرية في عملية بناء السلام ، وأحد أهم الأسباب الجذرة للصراع في دارفور . وتقدمت الدراسة بعدة توصيات أهمها : علي البعثة المشتركة للإتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور أن تعمل علي تنمية سياسات تعزز من التنمية الإقتصادية والإجتماعية ، وذلك عن طريق توسيع نطاق الإستفادة من المشاريع ذات الأثر السريع ، ورفع حجم المبلغ المخصص للمشروع الواحد . حتى تسهم بصورة فعالة في عملية بناء السلام ، وتنمية المنظمات الوطنية التي تقوم بتنفيذ هذه المشروعات ومحاربة الفساد الإداري والمالي والمحسوبية في إدارة المشروعات . بجانب الإتفاق الإداري غير الضروري وتوجيه نحو المشروعات التنموية . Abstract This study examined the role of the joint African Union and United Nations mission "UNAMID" in peacebuilding in North Darfur state in the period of an "evaluation study" and the aim of the study is to identify the extent of the mission's contribution to achieving political and security stability and laying the foundations necessary for economic development in a way that contributes to the process of building Peace in Darfur. Research problem The study was based on the hypothesis that the study research descriptive analytical approach, deductive approach, and historical approach. The United Nations documents, including resolutions and reports, especially those issued by the Security Council and the Secretary-General of the United Nations on the joint mission in Darfur, are the main sources for this research, along with many references written on the concept of peacebuilding, the experience of the African Union in Darfur, as well as websites. , Scientific theses, periodicals, and interviews. The study concluded several results, the most important of which are: The mission did not achieve success in the field of peace building on the development axis, due to the mission directing its budgets towards the security field and administrative spending and neglecting the development axis, which represents the fundamental process in the peacebuilding process, and one of the most important root causes of the conflict in Darfur. The study made several recommendations, the most important of which are: The joint mission of the African Union and the United Nations in Darfur should work on developing policies that enhance economic and social development, by expanding the scope of benefiting from quick-impact projects, and raising the amount allocated to a single project. In order to contribute effectively to the peace building process, the development of national organizations that implement these projects and to fight administrative and financial corruption and patronage in project management. Besides the unnecessary administrative agreement and directing towards development
دور البنيات التحتية في التنمية الاقتصادية بالتركيز على الطاقة الكهربائية في السودان في الفترة من (2000م – 2012م)
(جامعة النيلين, 2017) نـادر إدريـس موسـي محمــد
المستخلص تناولت الدراسة دور البنيات التحتية في التنمية الاقتصادية بالتركيز على الطاقة الكهربائية في السودان في الفترة من 2000م وحتى 2012م ، وتضمنت مشكلة الدراسة في ضعف مشروعات البنية التحتية لا سيما الطاقة الكهربائية والتي اصبحت ضرورية لتحقيق الاهداف التنمية والاستراتيجية. واتيت اهيمية الدراسة في ان اهمية مشروعات البنية التحتية لعملية استدامة واستمرارية التنمية الاقتصادية كما ان أهمية مشروعات البنية التحتية لزيادة عجلة النمو الاقتصادي لاسيما الطاقة الكهربائية. حيث تمثلت اهداف الدراسة في ابراز مساهمة الطاقة الكهربائية في زيادة النشاط الاقتصادي وبالتالي زيادة معدلات التشغيل وبالتالي زيادة الناتج الكلي في البلاد. وتمثلت فرضيات الدراسة في تدهور البنية التحتية اثر سلبا على النشاط الاقتصادي في السودان . ومن أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة عدم الاستغلال الامثل للموارد المائية وسوء إدارتها من اكبر مشاكل الطاقة الكهربائية في السودان و عدم وجود إستراتيجيات ملائمة وشاملة لتمويل مشروعات الطاقة المتجددة كبديل للطاقة الكهربائية و غياب التشريعات والسياسات للإستثمار في الطاقة الكهربائية. ومن أهم التوصيات تنمية وتخطيط الموارد المائية لزيادة توليد الطاقة الكهربائيةو تعزيز التعاون الدولى الاقليمى من اجل تحسين البنيات التحتية لا سيما الطاقة الكهربائيةو تطوير ودعم مؤسسات البحوث والتطوير الوطنية المهنية بالطاقة الكهربائية. Abstract The study dealt with the role of infrastructure in economic development with a focus on electrical energy in Sudan from 2000 to 2012. The problem of the study included the weakness of the infrastructure projects and what plays a major role in the economic development process, especially the electric power projects which became necessary to achieve the developmental and strategic goals. The importance of the study is that electric power has a great importance in evaluating the appropriate solutions to solve and improve the infrastructure, especially electrical energy, which is considered a component of investment by using all means to achieve this. The objectives of the study were to connect the electricity service to all parts of the Sudan to stimulate economic and social development, to work to avoid repetitive segments, to find alternative solutions and to contribute to the development of visions on the optimal use of electricity by the Ministry of Electricity. The hypothesis of the study was that electric power plays a major role in economic development. Electric energy is a necessary necessity of everyday life (the state must be taken into account). The study followed the historical descriptive and analytical method. The most important result of the study is the lack of optimal exploitation of water resources and poor management of the most important problem of electricity in Sudan and the lack of appropriate and comprehensive strategies to finance renewable energy projects as an alternative to electric power and the absence of legislation and policies to invest in electricity. One of the most important recommendations is the development and planning of water resources to increase electricity generation, and to enhance regional and international cooperation for the improvement of infrastructure, especially electric power, and the development and support of national professional research and development institutions with electric power.
أثر العولمة الإقتصادية على التنمية الإقتصادية في الدول النامية (السودان نموذجاً) الفترة الزمنية 2010م-2015م
(جامعة النيلين, 2017) ناريمان آدم محمد نور
مستخلص تناول البحث أثر العولمة على التنمية الإقتصادية في الدول النامية أخذاً في الإعتبار أثر العولمة الإقتصادية في السودان وذلك في الفترة ما بين (2010-2015م) وذلك لأخذ إيجابيات العولمة وتفادي سلبياتها، كما إستخدم الباحث المنهج التحليلي الوصفي. كما تمثلت أهمية الدراسة ضرورة معرفة أداء الإقتصاد لاسوداني من خلال المؤشرات العامة للإقتصاد الكلي ، وذلك لمعرفة أثر العولمة علي أداء هذه المتغيرات . وقد توصل الباحث إلي نتائج منها: أن العولمة أثرت علي التنمية الإقتصادية وذلك من خلال : التصاعد في معدلات التضخم في السنوات 2012م-2013م ، 2014م ، مقارنة بـ2015م ، يعزي ذلك لإستمرار أثر تطبيق حزمة من جزئياً عن المحروقات وإرتفاع أسعار معظم السلع الغذائية ، بالإضافة إلى إرتفاع أسعار السلع العالمية المستوردة ، وتدهور سعر صرف الجنيه السوداني مقابل العملات الأجنبية الأخري ، شهدت معدلات التداول في سوق الأوراق المالية في الخرطوم إرتفاعاً كبيراً حيث بلغ 3.0 مليار جنيه عام 2013م مقارنة بـ2.5ملار جنيه عام 2012م ، نسبة لتطبق نظام التداول الإلكتروني كما قفزت عدد العقود المنفذة من 12.689.0 عقد عام 2012م إلى 16.435 عام 2013م. وتمثلت أهم التوصيات: المحافظة على الإستقرار الإقتصادي بصورة عامة والتضخم بصورة خاصة وذلك لجذب الإستثمارات الأجنبية التي بدأت بالتناقص منذ أن إرتفعت معدلات التضخم، يجب علي الدول إعادة هيكلة إقتصادياتها ووضع سياسات تتماشى مع سياسات العولمة الإقتصادية لكي تستفيد من إيجابياتها وسلبياتها. Abstract The study tackled the impact of globalization on the economic development of developing countries, taking into consideration the impact of economic globalization in Sudan between 2010-2015, in order to take advantage of globalization and avoid its disadvantages. The researcher also used descriptive analytical method. The importance of the study was the need to know the performance of the economy for the Sudanese through the general indicators of macroeconomics, in order to know the impact of researcher concluded that globalization has affected economic development through: The rise in inflation rates in the years 2012-2013, 2014, compared to 2015, attributed to the continued impact of the implementation of a package of partially on fuel and the rise in prices of most food commodities, in addition to The rise in the prices of imported international goods and the deterioration of the exchange rate of the Sudanese pound against other foreign currencies. The trading in the stock market in Khartoum witnessed a significant increase, reaching LE 3.0 billion in 2013 compared to LE 2.5 billion in 2012, Contracts From 12,689.0 contracts in 2012 to 16,435 in 2013. The main recommendations were: Maintaining economic stability in general and inflation in particular in order to attract foreign investments that have started to decline since inflation has risen. Countries must restructure their economies and develop policies that are consistent with the policies of economic globalization in order to benefit from their advantages and disadvantages.
أثر الديون الخارجية على بعض مؤشرات التنمية الاقتصادية في السودان خلال الفترة (1992- 2017م)
(جامعة النيلين, 2018) اخلاص عبدالراضي محمد
المستخلص تناول البحث أثر الديون الخارجية على بعض مؤشرات التنمية الاقتصادية في السودان خلال الفترة (1992-2017), تمثلت مشكلة البحث في ضعف مساهمة الديون الخارجية في التنمية الاقتصادية في السودان بالرغم من كبر حجمها لذلك ما هي دوافع المديونية الخارجية وهل دفعت بعجلة التنمية الاقتصادية في السودان؟, هدف البحث لإلقاء الضوء على الأسباب والدوافع التي أدت إلى تفاقم المديونية الخارجية وإبراز أثر الديون الخارجية على التنمية الاقتصادية في السودان، بالإضافة لتوضيح جهود السودان المبذولة لحل مشكلة أزمة الديون الخارجية ، تأتي أهمية البحث باعتبار المديونية الخارجية تلعب دوراً فعالاً في عمليات التنمية الاقتصادية إذا تم استخدامها بصورة مثلى، افترض الباحث أن الديون الخارجية تؤثر على مؤشر سعر الصرف، الناتج المحلي الإجمالي، والتضخم في السودان.إتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليي لوصف وتحليل بيانات البحث باستخدام طريقة المربعات الصغرى العادية ببرنامج (E-Views). توصل البحث لعدد من النتائج منها أن الزيادة فى حجم الديون الخارجية بوحدة واحدة تؤدي لزيادة سعر الصرف بمقدار قيمة (B) البالغة (3.3205) وهذا يدل على أن الديون لعبت دوراً سالباً في إرهاق الاقتصاد من خلال سداد الالتزامات مما أضعف من قيمة العملة المحلية وزيادة سعر صرفها وأن الزيادة في حجم الديون الخارجية بوحدة واحدة تؤدي لزيادة الناتج المحلي الإجمالي بمقدار قيمة (B) البالغة (0.000114) باعتبار أن الديون الخارجية تمثل مصدر تمويل خارجى وأن الزيادة في حجم الديون الخارجية بوحدة واحدة تؤدي لزيادة التضخم بمقدار قيمة (B) البالغة (0.001246) ذلك نسبة لزيادة المديونية لعرض النقود والذي أدى بدوره لزيادة المستوى العام للأسعار. أوصى البحث بالآتي العمل على تفعيل الصناديق الإسلامية العربية لكي تكون بديلاً لمؤسسات التمويل الدولية ذات القروض المجحفة والالتزام الصارم بالمنهج الذي سلكته الدولة أخيراً في البحث عن البدائل الخالية من القروض غير الاقتصادية والإنسانية في تحريك عجلة التنمية وتحريك الاقتصاد ، العمل بكل السبل المتاحة للاستفادة من المبادرات الدولية لحل مشكلة المديونية مع المؤسسات المالية و دول نادي باريس وغير أعضاء باريس والبنوك التجارية. Abstractct The research tackled effet of foreign debts on some of economic development indicators in Sudan during the period (1992-2017), problem of the research acted in weaknes of foreign debts contribution in economic development in Sudan despite of their great volume, thus what are foreign debts motivations and are they push economic development cycle in Sudan?, the research aimed at focusing the light the causes and motivationswhich lead to increase foreign debts and showing effect of foreign debts on economic development in Sudan, as well as clarification sudan's efforts for solving foreign debts crisis problem. Importance of the study came to demonstrate effective function which is played by foreign debts in economic development operations if they are been being used idealistically, the research assumed that the foreign debts are affecting on exchange rate, the gross domestic product, and inflation indicators in Sudan.The research followed the descriptive analytical approach to describe and analyze the research,s data by using ordinary least square method with E-views program. The research achieved to more interested results:The increasing in foreign debts volume one unit led to an increasing in exchange rate by value of (B) which about (3.3205) which indicates that the foreign debts played negative role in paying the commitment therefore local currency has decreased. The increasing in foreign debts volume one unit led to an increasing in the gross domestic product by value of (B) which about (0.000114) where the foreign debts are acting asexternal finance source. The increasing in foreign debts volume one unit led to an increasing in the inflation by value of (B) which about (0.001246) that for money supply increasing as result of foreign debts rising which led to an increasing in general prices level. The research recommended with the following:Activation of Islamic Arabian Funds so as to be as substitution for the wrongful The severe commitment with approach which is been being followed by state in searching about non economic and humanitration goalsin economic and development cycle mobilization. All available ways must to be done to get benfits from international initiatives to solve foreign debts problem with the financial institutes, Paris club states, non members of Paris, and commercial banks.
اتجاهات مديري المدارس الثانوية نحو الخدمة الاجتماعية المدرسية (دارسة ميدانية للمدارس الثانوية لمحلية امبدة 2018م )
(جامعة النيلين, 2018) بدرية شمس الدين محمد الحاج
مستخلص البحث تناولت الدراسة موضوع اتجاهات مديري المدارس الثانوية نحو الخدمة الاجتماعية المدرسية بمحلية امبدة . وتمثلت مشكلة البحث في أن الخدمة الاجتماعية المدرسية بالرغم من اهميتها وأهمية الأخصائي الاجتماعي الذي يعمل في هذا المجال نجد أن بعض الجهات الإدارية والمدراء لا يتوافق اتجاهاته مع أهمية الدور الذي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي. هدف البحث في التعرف على اتجاهات مديري المدارس نحو ممارسة الخدمة الاجتماعية المدرسية بالمدارس الثانوية ومعرفة دور وزارة التعليم والتعليم في التنسيق بين اتجاهات المدراء واداء عمل الأخصائي الاجتماعي. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ، وذلك لوصف اتجاهات مديري المدارس تجاه الخدمة الاجتماعية المدرسية، كما قامت باستخدام عدة أدوات لجمع البيانات وهي الملاحظة المقننة ، المقابلة والاستبانة بالاضافة الى الكتب والمراجع ، استند البحث على تساؤل رئيسي هو ماهي اتجاهات مديري المدارس الثانوية نحو ممارسة الخدمة الاجتماعية المدرسية. وتوصل الباحث الى عدة نتائج منها أن اتجاهات مديري المدارس نحو الخدمة الاجتماعية اتجاهات ايجابية ، هناك حوجة ماسة لممارسة الخدمة الاجتماعية في المدراس لأنها تعتبر عامل مساعد ومكمل للعملية التربوية والتعليمية . وأتضح أن التنسيق بين وزارة التربية والتعليم وبين الإدارة المدرسية ضعيفة جداً ، لا يوجد اهتمام من وزارة التربية والتعليم بعقد الدورات التدريبية واللقاءات الدورية للمدراء . وعدم توفر المعينات المادية والعينية اللازمة لعمل الأخصائي الاجتماعي وعدم وجود مكاتب مخصصة بمعظم المدراس مما يجعل عمله خالياً من الإبداع وعدم ربط الأخصائيين الاجتماعيين بمراكز المساعدة . توصلت الباحثة إلى عدة توصيات ومنها إهتمام الوزارة وسعيها لتطوير الخدمة الاجتماعية المدرسية وإنشاء وصف وظيفي للأخصائي الاجتماعي وإلزام الأخصائي الاجتماعي بخطة عمل سنوية وبالسجل التراكمي ومتابعة تطور ونمو السلوك الطلاب. Abstract This study examined the subject of high school principals’ trends toward school social work in Umbadah locality. The research problem is that school social work, despite its importance and that of the social practitioner who works in this field, we find that the trends of some management bodies and managers do not fall in line with the importance of the role played by the social specialist. The research is based on a major question: what are high school Headmasters’ trends toward the social work practice? The researcher utilized the descriptive analytical approach to describe high school Head masters’ trends towards school social work as well as using several tools to collect data such as observation, interviews, questionnaire, books and references. The research aimed at identifying the trends of high school principals toward the practice of school social work at high schools as well as identifying the role of the Ministry of Education in coordination between the principals’ trends and the social worker’s performance. The researcher concluded with several findings, including that the trends of high school principals towards social work are positive and the bad need for practicing social work at schools because it is an auxiliary and complimentary factor of the educational process. It was found out that coordination between the Ministry of Education and school administration is very poor; the Ministry of Education doesnot give attention to organizing training courses and periodical meetings for high school principals; lack of material and in-kind aids required for the social specialist’s work, lack of specialized offices at most schools, a matter which renders his/her work devoid of any creation. The researcher concluded with several recommendations, including the need for the Ministry’s concern with and strive to school social work, set out a job description, oblige the social specialist with an annual action plan and the accumulative record as well as follow- upon’ development of the students behavior.
أثر تسوية مطالبات التأمين على زيادة الإكتتاب بشركة سافنا للتأمين المحدودة في الفترة من ( 2012م– 2017م)
(جامعة النيلين, 2018) عادل الجاك عوض الكريم أحمد
المستخلص تناولت الدراسة أثر تسوية مطالبات التأمين على زيادة الإكتتاب بشركة سافنا للتأمين المحدودة. حيث تمثلت مشكلة الدراسة في أن تسوية مطالبات التأمين من أهم المسائل التي تربط العميل مع الشركة وتزيد من ثقته فيها، ولكن تدرج بعض شركات التأمين منهجاً مختلفاً في تسوية تلك المطالبات الأمر الذي يتسبب في الكثير من المشكلات. هدفت الدراسة إلى معرفة أنواع الأقساط والخدمات التي تقدمها شركة التأمين، التسهيلات التي تقدمها شركة التأمين لتسوية المطالبات، المدة الزمنية التي يتم فيها سداد التسويات والمطالبات، الطرق التي تستخدمها شركة التأمين لجذب عملاء جدد، أنواع التأمين التي تقدمه شركة التأمين للعملاء، الضمانات التي تقدمها الشركة للعملاء في تسوية المطالبات، المشكلات التي تواجه الشركة في سداد التسويات. إختبرت الدراسة الفرضيات الآتية: تسوية المطالبات تعمل على زيادة الاكتتاب، هناك علاقة طردية بين تسوية المطالبات وزيادة الاكتتاب ، هناك علاقة ذات دلالة احصائية بين تسوية المطالبات وزيادة الاكتتاب والاعلان عن جذب عملاء جدد، هناك علاقة ذات دلالة احصائية بين التسوية الفورية واجتذاب العملاء. توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: سرعة سداد المطالبات يحقق لشركة التأمين سمعة جيدة تجاه المؤمن لهم، سمعة الشركة في سرعة تسوية المطالبات تعمل على زيادة الاكتتاب في شركة سافنا للتأمين، التنسيق الجيد بين إدارة الاكتتاب وإدارة المطالبات يؤثر ايجاباً على الاكتتاب في شركات التأمين. أوصت الدراسة بضرورة أن تعمل شركات التأمين بالإهتمام بإدارة تسوية المطالبات لخلق سمعة جيدة لها في سوق التأمين، وأن تركز شركات التأمين على سرعة تسوية المطالبات للحفاظ على العملاء القدامى والجدد والمحتملين، ويجب التنسيق الجيد بين ادارة الاكتتاب وإدارة المطالبات.
محددات الصادرات السودانية غير البترولية ( 2000-2016م)
(جامعة النيلين, 2018) عشم الله محمد حسن محمد أحمد
المستخلص: تناول البحث الصادرات السودانية غير البترولية بغرض معرفة أنواعها ووضعها الراهن بعد ظهور البترول والتعرف على أهم المشاكل والمعوقات التي تواجهها وكانت أهمية البحث أنه أبرز أهمية الصادرات غير البترولية بما يدعم التنمية الإقتصادية في السودان . وتكمن مشكلة البحث في التعرف على أبرز المشكلات والمعوقات التي تواجه قطاع الثروة الزراعية والحيوانية والصناعية. ومن أهم النتائج التي توصل اليها البحث من الزراعة بشقيها هي القطاع الرئيسي للإقتصاد السوداني وتعتبر من أهم القطاعات من حيث مساهمتها في الصادرات . من أهم التوصيات خفض الرسوم والضرائب المطبقة على الصادرات اضافة الى وضع إستراتيجية للصادرات غير البترولية تحدد فيها الأهداف والغايات . Abstract: The study dealt with the Sudanese non-petroleum exports in order to know their types and current status after the emergence of oil and to identify the most important problems and obstacles facing them. The importance of the research was that it highlighted the importance of non-oil exports to support economic development in Sudan. The problem of research is to identify the most important problems and obstacles facing the agricultural, animal and industrial wealth sector. The main findings of the research from agriculture in both are the main sector of the Sudanese economy and is one of the most important sectors in terms of its contribution to exports. One of the most important recommendations is to reduce the duties and taxes applicable to exports, as well as to develop a strategy for non-petroleum exports in which objectives and targets are set.
دور المشاركة الشعبية في تنمية المجتمعات المحلية
(جامعة النيلين, 2018) عبد الله أحمد أبكر إبراهيم
المستخلص تناولت الدراسة دور المشاركة الشعبية في تنمية المجتمعات المحلية، تتمثل مشكلة الدراسة في غياب الدور الفعال للمشاركة الشعبية في ترشيد وتوجيه مواطني ريفي كورما بوحداتهم للعمل التنموي وضعف توظيف المشاركة الشعبية وقلة التعاون بين الجماعات الإجتماعية في إنجاز المهام التنموية في مجتمع الدراسة، وتتلخص مشكلة البحث في التساؤلات التالية: كيف يتم توظيف دور المشاركة الشعبية في الإستفادة من خصوصية مجتمع الدراسة لتحقيق درجة أكبر من المشاركة الشعبية لإنفاذ برامج التنمية المحلية؟ حيث إهتمت الدراسة حول المشاركة للمواطنين في عملية التنمية عبر مراحلها، ووقوف الباحث حول دور المشاركة الشعبية في تنمية المجتمع المحلي ونجاح المشروعات ومدى فعاليتها في تنمية المنطقة وكذلك مع رفع إهتمام الباحث في المجتمع المحلي والتوصل لبعض المعطيات العلمية التي يمكن الإنطلاق منها في دراسات مستقبلية في تنظيم المجتمع والتخطيط وأحداث نقلة بإتجاه الحداثة وغيرها بتوظيف دور المشاركة الشعبية والمنظمات الإجتماعية النظيرة، وذلك عن طريق الإقتراحات ودراسة الجوانب الفكرية المتعلقة بالنواحي الإجتماعية والإقتصادية وكيفية معالجة المشكلات التي يعاني منها مجتمع كورما وإستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي بالإعتماد على المصادر والمعلومات الثانوية والكتب ووسائل جمع البيانات والإستبيان والمقابلة والملاحظة. إختبرت الدراسة التساؤلات التالية: ماهي دور المشاركة الشعبية في تحسن الخدمات الأساسية بمنطقة الدراسة؟ ماهي دور المشاركة الشعبية في تنمية المجتمع المحلي بمنطقة الدراسة؟ توصلت إلى النتائج التالية: إن معظم المبحوثين من الذكور وقد سجلت نسبتهم 74%، هنالك تفشي الجهل والأمية في المنطقة وقد تأثرت المنطقة بالحروب والنزاعات، التحفيز في تقديم المشروعات أدى إلى تطور المجتمع المحلي لأن التحفيز يؤدي إلى زيادة في الإنتاجية من خلال النتائج توصلت الدراسة إلى التوصيات التالية: تفعيل دور المشاركة الشعبية للمنطقة حتى تسهم بصورة إيجابية في إحداث التنمية المحلية، تحضير المواطنين ودعمهم مادياً ومعنوياً لتفعيل أدوارهم الإجتماعية والسياسية والإقتصادية داخل مجتمعاتهم بناء المستشفيات والمراكز الصحية المدعومة من قبل الحكومة لحل مشكلة الأمراض وعلاجها بدلاً من اللجوء إلى المناطق المجاورة. Abstract The study is concerned with the role of popular participation in the development of local communities. The problem of the study lies in the lack of effective role of popular participation in rationalizing and guiding the rural citizens of korma in their units for development work, weak recruitment of popular participation and lack of cooperation between social groups in accomplishing developmental tasks in the study society. The research problem is summarized in the following question: How is the role of popular participation in benefiting from the privacy of the study society to achieve a greater degree of popular participation in the implementation of local development programs? And the researcher’s stand on the role of popular participation in the development of the local community and the success of the projects and their effectiveness in the development of the region, as well as raising the researcher’s interest in the study community, to identify the role of the community and to obtain some scientific data which can be launched in future studies in the organization of society and planning and move towards modernity and others by employing the role of popular participation and social organizations counterpart, through suggestions and study of intellectual aspects related to social and how to address the economic problems facing the community korma. The study examined the following questions: what is the role of popular participation in improving basic services in the study area? What is the role of popular participation in the development of the local community in the study area? The following results were found: Most of the respondents are male and 74% are registered. There is an outbreak of ignorance and illiteracy in the region. The region has been affected by wars and conflicts. Increases productivity. Through the results of the study, the study reached the following recommendations: Activate the role of popular participation in the region to contribute positively to the local development, prepare the citizens and support them financially and morally to activate their social, political and economic roles within their communities. Resort to neighboring areas.
معوقات التنمية في المجتمعات المحلية دراسة تحليلية وصفية للتنمية بمحلية التضامن – ولاية جنوب كردفان
(جامعة النيلين, 2018) يوسف الحـارث عبدالله منوفـل
المستخلص يتناول البحث موضوع معوقات التنمية في المجتمعات المحلية بالتطبيق علي محلية التضامن ولاية جنوب كردفان ، حيث ركزت الدراسة علي مناقشة معوقات التنمية وإنعكاسها علي أوضاع السكان الاقتصادية والاجتماعية والتربوية وتأثيير ذلك علي حياة الفرد والاسرة والمجتمع ، هدفت الدراسة للتعرف علي واقع التنمية بمجتمع الدراسة والمشاكل والمعوقات ومدي تأثيرها علي حياة الافراد واستقرار المجتمع ، وما هي الاستراتيجيات الفعالة للتقليل من المعوقات، وما هي جهود الدولة والمجتمع للإستفادة من الفرص والإمكانيات المتاحة لصالح التنمية بالمحلية، إرتكزت الدراسة علي عدد من الفروض من اهمها ضعف الخدمات والأمية والجهل وضعف المشاركة الشعبية والحرب اهم معوقات التنمية بالمحلية، إستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لوصف مجتمع الدراسة وتحليل البيانات والمعلومات الميدانية كما استخدمت الدراسة المنهج التاريخي لتتبع التنمية بالمحلية. إستعانت الدراسة في جمع المعلومات بأدوات الاستبيان، المقابلة، الملاحظة والمصادر الاخري من كتب، ومراجع و الدراسات السابقة كما استخدمت الدراسة العينة العشوائية البسيطة المنتظمة. توصلت الدراسة الي عدد من النتائج ومن أهمها : هنالك ضعف في الخدمات بالمحلية وخاصة خدمات المياه والصحة والتعليم مع عدم وجود الطرق المعبدة وخدمات البنوك ، كما توجد مشكلات في التعليم وخاصة تعليم البنات، مع قلة المعلمين وضعف البنية التحتية للمدارس وضعف التوعية باهمية التعليم وزيادة معدلات الامية والتسرب خاصة وسط البنات ،وهنالك مشكلات صحية تواجه المرأة تتمثل في نقص التوعية الصحية وعدم المتابعة وسوء الحالة الصحية للنساء الحوامل, كما اوضحت الدراسة ان هنالك مشكلات معيشية تواجة السكان منها الفقر وإرتفاع الاسعار و تفشي ظاهرة السلم (الشيل). ومشاكل صحية تتمثل في نقص الكوادر الطبية وارتفاع اسعار الدواء ونقص القابلات القانونيات بالاضافة الي مشكلات الثروة الحيوانية وتفشي ظاهرة النهب المسلح ، جميعها تعيق التنمية بالمحلية . اوصت الدراسة بالاهتمام بالتعليم وزيادة توعية الأهالي بأهميتة في التنمية وضع برامج لمحو الامية ، و الاهتمام بتقديم خدمات المياه, الطرق، الصحة، البنوك ، تدريب الشباب والمرأة وتفعيل المشاركة الشعبية والمجتمعية في جهود التنمية و بسط هيبة الدولة للقضاء علي ظاهرة النهب المسلح وايقاف الحروب . Abstract The study discussed the issue of obstacles to development in local communities applied on Tdamon Municipality in South Kordofan State. The study focused on discussing obstacles to development and their reflection on residents’ Economic, social and educational situation and how that affects individual, family and community life. The study aimed at identifying; reality of the development in population of the study, problems and obstacles and to what extent they affect individuals’ lives and community stability, what are the effective strategies that overcome those obstacles, what efforts exerted by government and community to make use of available opportunities and potentials in favor of Municipality development. The study based on several hypotheses the most important are: weak services, Illiteracy, unawareness, lack of popular participation and War are the most important obstacles to development in the Municipality. The study adopted the descriptive analytical approach because it is appropriate to describe the population and analyze the field data and information of the study. The study also used the questionnaire, interview, observation and other sources such as books, references and previous related studies to collect the data. The study adopted a systematic simple random sample. The study concluded the following most important findings and recommendations: There is weakness in services, specially water healthcare and education at the Municipality. There is lack of asphalted roads and banking. There are problems in education specially females education, in addition to shortage in teachers, weakness in schools infrastructure, unawareness of education importance, increase in Illiteracy rates and dropping out specially among girls. There are problems that face woman’s health represented in unawareness, non-following up and ill health of pregnant woman. There are living problems encountered by residents represented in poverty, high price and spread of Bai Salami phenomenon (Islamic loan contract). There are medical problems represented in shortage in health professionals, medicaments high price, shortage in legal midwifes, in addition to animal resource problems, spread of armed robbery phenomenon, those problems altogether hinder development process at the Municipality. The study recommended the following: Attention should be paid to education and people’s awareness of its importance in development should be increased through establishing literacy programs. Attention should be paid to provide the Municipality with services such as water, asphalted roads, healthcare, banking. Youth and woman should be trained and popular participation in development efforts should be activated. Prestige of state should be imposed to stop armed robbery phenomenon and war.
الصادرات غير البترولية وأثرها على الميزان التجاري السوداني خلال الفترة (2011 ــ 2016م
(جامعة النيلين, 2018) يوسف مبارك ميرغني احمد
مستخلص البحث هدفت الدراسة للتعرف على أثر التجارة الخارجية على الميزان التجاري في الاقتصاد السوداني بالتحديد الصادرات غير البترولية والتعرف على أسباب تراجع الصادرات غير البترولية ومساهمتها في الميزان التجاري، وكذلك الدور الذي تلعبه في التنمية الاقتصادية في السودان. نبعت المشكلة من خلال تغلب الصادرات السودانية غير البترولية وانخفاضها وأثرها على الميزان التجاري. أتبع البحث المنهج الوصفي والتاريخي ، توصل البحث إلى نتائج أهمها: إن الاعتماد على البترول بشكل رئيسي كسلعة صادر في الفترة السابقة أثر على الصادرات غير البترولية وبالتالي على الميزان التجاري، تمثل الزراعة القطاع الرئيسي للاقتصاد السوداني ويعتبر القطاع الرائد من حيث ألمساهمه في الصادرات ، كذلك أن معظم الصادرات غير البترولية عبارة عن مواد خام أولية والتي تكون عرضة للمنافسة الحادة التي تواجهها والتي تزداد يوم بعد يوم . من أهم التوصيات التي توصل إليها البحث لابد من إزالة كافة العقبات التي تواجه الصادرات غير البترولية حتى تسهم في التنمية الاقتصادية في السودان، خفض الرسوم والضرائب المطبقة على الصادرات وإلغاء غير القانونية منها, تبسيط وتسهيل الإجراءات من خلال إنشاء نافذة واحده تتمركز فيها عمليات تحصيل الرسوم ودمج الرسوم المتصلة بالتخليص الجمركي ، كذلك ضرورة تنويع وتنمية الصادرات وزيادتها بإدخال منتجات جديدة في سلة الصادر من خلال تشجيع قيام التصنيع الزراعي والحيواني وفق المواصفات العالمية . Abstract The study aimed to identify the impact of foreign trade on the balance of trade in the Sudanese economy, especially non-oil exports. A problem arose through the demand for non-oil exports of Sudan and their decline and their impact on the trade balance. The study aimed to identify the reasons for the decline in non-oil exports and their contribution to the trade balance, as well as the role they play in the economic development in Sudan. The study followed the statistical method and its analysis. The research reached the most important results: The dependence on petroleum mainly as a commodity exported in the previous period affected non-petroleum exports and consequently the trade balance. Agriculture is the main sector of the Sudanese economy and it is considered the leading sector in terms of its contribution to exports. Most non-petroleum exports are raw materials that are vulnerable to the severe competition they face, which is increasing day by day One of the most important recommendations of the research is to remove all obstacles facing non-oil exports in order to contribute to the economic development in Sudan, reduce the fees and duties applicable to exports and cancel the illegal ones. Simplify and facilitate the procedures by establishing a single window, And the need to diversify and develop exports and increase the introduction of new products in the basket of export through the promotion of agricultural and animal processing according to international standards. Top of Form Bottom of Form
التدخل الدولي وأثره علي أوضاع حقوق الإنسان في ليبيا 2011 – 2017م (بحث تكميليي لنيل درجة الماجستير في العلوم السياسية)
(جامعة النيلين, 2018) محمد مصطفى أحمد طه
المستخلص تناولت الدراسة التدخل الدولي لحماية حقوق الانسان وأثره علي سيادة الدول (دراسة حالة ليبيا 2011م ) ، وقد إنطلقت الدراسة من فروض أساسية مفادها أن التدخل الدولي لحماية الانسان يعتبر إنتهاكاً لسيادة الدول بالرغم من وجود بعض المبررات القانونية والإنسانية للتدخل . إستخدمت الدراسة المنهج التاريخي لسرد التطور التاريخي للتدخل الدولي والمنهج الوصفي التحليلي لوصف ظاهرة التدخل الدولي وتحليل أبعاده المختلفة ومعرفة أسبابه والعوامل المؤثرة فيه . توصلت الدراسة الي عدة نتائج من أهمها: ان التدخل الدولي يعتبر إنتهاكاً لسيادة الدول بالرغم من وجود بعض المبررات الإنسانية وعملاً مناقضاً لمبدأ عدم التدخل ومتجاوزاً حق الدولة في الإستقلال والحرية وأوصت الدراسة بعدة توصيات أهمها : إعادة تعريف وضبط مفهوم التدخل الدولي ولمنع التدخل يجب نشر ثقافة حقوق الإنسان وإحترام الحريات الأساسية وترسيخ قواعد القانون الدولي . د Abstract The study examined the international intervention to protect human rights and its impact on the sovereignty of states ( Libya Case Study 2017 ) the study started with basic assumptions that international intervention to protect aim human beings is considered an infringement of the sovereignty of states despite the existence of some legal and humanitarian justification for intervention the study used the historical method to describe the historical development of international intervention and descriptive analytical approach to describe the phenomenon of international intervention and analyze its various dimensions and to know its causes and factors affecting it . the study reached several conclusions, the most important of which are : the international intervention is considered an infringement of the sovereignty of countries despite the existence of some humanitarian justifications and contrary to the principle of non- interference and beyond the right of the state to independence and freedom . Human rights, respect for fundamental freedoms and consolidation of the rules of international law.
أثر التمويل على تسويق المحاصيل النقدية في ولاية شمال كردفان (دراسة حالة سوق محصولات الأبيض خلال 2008 -2016م)
(جامعة النيلين, 2018) إسراء احمد سالم إبراهيم
مستخلص الدراسة تناول البحث اثر التمويل على تسويق المحاصيل النقدية بولاية شمال كردفان في الفترة من 2008 – 2016م، وجاءت مشكلة البحث في التساؤلات التالية: ما هي العوامل المؤثرة على إنتاج المحاصيل النقدية بولاية شمال كردفان، وما هي المشاكل التي تعترض التسويق والأسباب المؤدية لها. هدف البحث إلى معرفة أثر التمويل على تسويق المحاصيل وتحقيق التنمية الاقتصادية واستعراض المعوقات التسويقية. افترض البحث الفرضيات التالية: إتباع الأساليب الحديثة للترويج تؤدي إلى زيادة حجم الصادرات والمحاصيل النقدية، وزيادة حركة الأسواق الداخلية يشجع التمويل المصرفي الاستثمار الزراعي، ولقد استخدم البحث المنهج الوصفي التحليل. وتوصل الباحث إلى عدد من النتائج من أهمها: سوق محصولات الأبيض سوق من أوائل أسواق المحاصيل في السودان وأعرقها مما يستدعي تأهيل البنيات التحتية المتمثلة في التأمين والتخزين وعمليات النظافة، وجود اختناقات في أوقات الزراعة مثل شح الوقود لتشغيل آليات الإنتاج الزراعي. توصل الباحث إلى عدد من التوصيات أهمها: تأهيل نقطة الأبيض التجارية وتحديثها لخدمة العمليات التسويقية، لكي توفر المعلومات التسويقية والمحلية والعالمية، مما يقلل المخاطر عند حدوث الأزمات المالية. Abstract The study examined the effect of funding on the marketing of cash crops in the state of North Kordofan in the period from 2008 to 2016. The problem of research is the following: What are the factors affecting the production of cash crops in the state of North Kordofan, and what are the problems facing marketing and the reasons leading to it. The aim of the research is to find out the impact of financing on crop marketing, economic development and the review of marketing obstacles. The study hypothesized the following hypotheses: following the modern methods of promotion lead to increase the volume of exports and cash crops, and increase the movement of internal markets. The banking finance encourages agricultural investment. The research used the descriptive method of analysis. The researcher reached a number of results, the most important of which is: The White Market is one of the first crop markets in Sudan and its oldest. This necessitates the rehabilitation of the infrastructure of insurance, storage and cleaning operations, the existence of bottlenecks in times of agriculture such as the lack of fuel to operate agricultural production mechanisms. The researcher reached a number of recommendations, most notably: the rehabilitation and modernization of Al-Abyad Trading Point to serve marketing operations, in order to provide marketing, local and international information, thus reducing risks in the event of financial crises.
التواصل بين الأسرة والمدرسة وعلاقته بالتحصيل الدراسي لتلاميذ مرحلة الأساس ( دراسة تطبيقية علي مدرسة الريان الحكومية لمرحلة الأساس – بنين )
(جامعة النيلين, 2018) اشراقة إبراهيم بشير
تناول هذا البحث التواصل بين الأسرة والمدرسة وعلاقته بالتحصيل الدراسي لدي تلاميذ مرحلة الأساس ,وذلك من خلال التطبيق علي مدرسة الريان الحكومية بمحلية الخرطوم , وقد سعي هذا البحث إلى تحقيق أهداف متعددة منها : التعرف علي كيفية اسهام التواصل بين الأسرة والمدرسة ايجابيا في رفع مستوي التحصيل الدراسي للتلاميذ, والكشف عن علاقة ارتفاع المستوي التعليمي للولدين بزيادة مستوي التواصل بين الأسرة والمدرسة , وتوضيح كيفية اسهام التواصل بين الأسرة والمدرسة ايجابيا في إكساب الأطفال السلوكيات القويمة , و معرفة أسباب عزوف أولياء الأمور عن زيارة المدارس ,وابراز وجهة نظر المعلمين والتلاميذ في التواصل بين الأسرة والمدرسة , وقد استند البحث علي عدة تساؤلات أساسية هي : أ‌- هل التواصل بين الأسرة والمدرسة يسهم ايجابيا في رفع مستوي التحصيل الدراسي؟ ب‌- هل للمستوي التعليمي للوالدين اثر في زيادة مستوي التواصل بين الأسرة والمدرسة؟ ج- هل التواصل بين الأسرة والمدرسة يسهم ايجابيا في إكساب الأطفال السلوكيات القويمة؟ وقد استعانت الباحثة بالمنهج الوصفي التحليلي , وقد اعتمدت علي عينات متعددة من تلاميذ الصفوف (من الصف الأول – الصف الثامن ) والذي بلغ عددهم (120) تلميذ, وعينة من مشرفي الصفوف , وذلك عن طريق ما يعرف بالعينة العشوائية البسيطة , كما استخدمت الباحثة عدة أدوات لجمع البيانات ميدانيا (الاستبيان – المقابلة – الملاحظة ) وقد توصلت الباحثة الي عدد من النتائج اهمها : ضعف آليات ووسائل التواصل بين المدرسة والأسرة يؤدي إلي إضعاف المشاركة الأسرية وزيادة المشكلات النفسية والاجتماعية , كذلك وجدت الباحثة ان المستوي التعليمي للوالدين ومدي وعيهم بأهمية التواصل مع المدرسة يزيد من المشاركة والمتابعة المستمرة للأبناء مما يحققون أفضل النتائج , عدم توجيه الآباء للأبناء بأهمية المدرسة والمعرفة يؤدي إلى مشكلات سلوكية مثل الغياب والتسرب الدراسي وبعض السلوكيات الانحرافية الأخرى ,كما ان للأنشطة المدرسية دور في زيادة التواصل مع الأسرة وتسهم في مساعدة التلاميذ علي المذاكرة والاستعداد للامتحانات , تبين ان أسلوب المعاملة والتحفيز والتشجيع الأسري والمدرسي يؤدي إلى السلوك القويم للتلميذ , اتضح ان ازدياد وتعقيد مشكلات التلاميذ بمرحلة الأساس كانت بسبب عدم وجود الأخصائيين الاجتماعيين ونفسيين .
المسؤولية الاجتماعية لشركة زين ودورها في خدمة المجتمع (دراسة ميدانية على بعض الدور الإيوائية بولاية الخرطوم )
(جامعة النيلين, 2018) بسمات الطيب سعيد
المستخلص: تدور مشكلة الدراسة في سؤال رئيسي ما هو الدور الخدمي الذي تقوم به شركة زين تجاه المجتمع، وهل المشروعات والخدمات التي تقدمها شركة زين لشرائح المجتمع تلبي احتياجاتهم وتساهم في حل المشكلات وهدفت الدراسة للتعرف على دور شركة زين للمسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع وأدائها لهذه المسؤولية ومعرفة نوع ومجالات المسؤولية الاجتماعية لشركة زين، أما من حيث المنهجية تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي بجانب أدوات الملاحظة،الاستبيان.ومجتمع الدراسة يتمثل في الأفراد المقيمين بالدور الائيوائية داخل ولاية الخرطوم ( دار الفتيان بكوبر – ودار الأشبال بالجريف غرب) الذين يتلقون المساعدات والخدمات من شركة زين .بجانب استخدام العينة العشوائية البسيطة ، وأسندت هذه الدراسة على عدد من التساؤلات: ما هو الدور الخدمي الذي تقوم به شركة زين تجاه المجتمع؟ هل المشروعات والخدمات والمساعدات التي تقدمها شركة زين لشرائح المجتمع تلبى احتياجاتهم وتساهم في حل المشكلات ؟ المشروعات والخدمات التي تقدمها شركة زين للمجتمع هي التزام أخلاقي أم من أجل الدعاية والربح؟ هل المشروعات التي تقدمها شركة زين لفئات المجتمع مرتبطة بمواسم ومواقيت محددة أم مستمرة ودائمة؟ وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أهمها: إن لشركة زين دور خدمي تقوم به تجاه المجتمع والمقيمين بالدور الائيوائية . إن الخدمات والمساعدات التي تقدمها شركة زين للمقيمين بالدور الائيوائية تلبى الاحتياجات الأساسية لهذه الشريحة - إن الخدمات والمساعدات التي تقدمها شركة زين للمقيمين بالدور الائيوائية لم تكن مستمرة ودائمة وإنما مرتبطة بمواقيت ,ومناسبات اجتماعية . - إن المساعدات والخدمات التي تقدمها شركة زين لديها الفعالية تلبي احتياجات ومعالجة مشكلات المقيمين بالدور الائيوائية . ومن أهم التوصيات التي أوصت بها الدراسة: - ضرورة اجراء العديد الدراسات والبحوث في مجال المسؤولية الاجتماعية بحيث يسهل فهمها وتطبيقها في المجتمع . - توعية متخذي القرارات في الشركات والمؤسسات وعقد ندوات ودورات خاصة بالمسؤولية الاجتماعية ودورها في تقدم المجتمعات. دعم جهود القطاع الخاص في تنفيذ مشاريع المسؤولية الاجتماعية وتوسيع هذه المناشط لتشمل كل المستويات . - تعاون مؤسسات الدولة والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني عامة لنشر مفهوم المسؤولية الاجتماعية وتخطيط وتنفيذ المشاريع على أساس هذا المفهوم. Abstract The study problem revolves around central question: what is the service role provided by Zain towards society, and are the projects and services that Zain provides to the segments of society meet their needs and contribute to solving problems. The study aimed to identify the role of Zain for social responsibility towards society and its carrying out of this responsibility and to recognize the type and fields of the social responsibility of Zain Company, concerningthe methodology, the descriptive and analytical approach has been used besides the observation tools, the questionnaire.The study population is represented in individuals residing in the residential facilities in Khartoum State (Dar Alsibyan in Kober – and Dar Al Ashabal in Al Jarif West) who receive assistance and services from Zain. In addition to the use of a simple random sample, and this study is based on a number of questions: • What is the service role played by Zain towards society? • Are the projects, services, and aids that Zain provides to the segment of society meet their needs and contribute to solving problems? • Projects and services that Zain provides to society is an ethnical commitment or is it for publicity and profit? • Are the projects that Zain provides to the community groups related to specific seasons and times, or are they continuous and permanent? The study reached a number of findings, the most important of which are: • Zain has a service role to play towards the community and residents in the residential facilities . • The services and assistance provided by Zain to the residents of the residential houses were not continuous and permanent, but were linked to timings and social events. • The aid and services provided by Zain have the effectiveness to meet the needs and address the problems of residents in residential facilities . The most important recommendations of the study are: • Necessity of conducting many studies and researches in the field of social responsibility in order to facilitate its understanding and application in society. • Raising awareness among decision-makers in companies and institutions and holding seminars and courses on social responsibility and its role in the advancement of societies. • Supporting the efforts of the private sector in implementing social responsibility projects and expanding these activities to cover all levels. • Supporting efforts of the private sector in implementingand civil society organizations in general to spread the concept of social responsibility and plan and implement projects on the basis of this concept.
هجرة الكفاءات وأثرها على التنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان الفترة من2004-2012
(جامعة النيلين, 2018) ابراهيم صافي نور الشفيع
المستخلص تناولت الدراسة هجرة الكفاءات وأثرها علي التنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان 2012 م ، تمثلت مشكلة الدراسة في عدد من الأسئلة أهمها ما هي – الفترة من 2004 العوامل الأساسية التي تؤدي الي هجرة الكفاءات ؟ كيف تؤثر هجرة الكفاءات علي المناطق المستقبلة والطاردة ؟ ما نوع الامتيازات التي قدمتها دول المهجر لجذب الكوادر ؟ هدفت الدراسة الي معرفة الأثار التي تنتج من هجرة الكفاءات علي المجتمع السوداني . الأكاديمية من هذه الهجرات. تمثلت الأهمية العلمية في إثراء التراث النظري العلمي لدراسة عملية استفادة الباحثين والمنهجيين من الدراسة ، وبيان اثر هجرة الكفاءات العلمية في السودان علي تنمية البلد ، والثار السلبية لهذه الهجرة وسبل تلافيها او الحد منها ، الي انه تنتج اهمية هذا البحث من اهمية الكفاءات العلمية ، اذ يعول عليها القيام بدور كبير في تحقيق التنمية ، وتشكل هجرة الكفاءات خاصة لبدانها الاصل وتؤثر سلبا علي تنميتها وتقدمها العلمي و العملي الذي يرتكز علي دعائم العلم والمعرفة . افترضت الدراسة ان تعتبر هجرة الكفاءات السودانية استنزاف للعقول ولشريحة مؤثر .وتعتبر هجرة العقول السودانية خسارة في مجال التعليم بجميع مراحله . ويسبب انسحاب الكفاءات خسارة علي الميدان الساسي والاقتصادي . استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي ومنهج دراسة الحالة . توصلت الدراسة الي عدد 2012 م) – من النتائج ان اعداد السودانيين المهاجرين لأغراض العمل خلال الفترة ( 2004 حسب سجلات وزارة تنمية الموارد البشرية كان 324.408 مواطن ويعتبر هذا العدد كبير جدا ومعظمهم اصحاب كفاءات علمية . تعتبر هجرة الكفاءات السودانية استنزافا لشريحة مؤثرة وفاعلة في المجتمع السوداني . تعتبر هجرة العقول السودانية خسارة في جميع المجالات ويحد من عملية التنمية . تكدس هذه الظاهرة التبعية للبلدان المتقدمة ويبرز مظاهر التبعية بالاعتماد علي الاستيراد والاندماج في سياسات تعليمية غير موفقة . اوصت الدراسة لضرورة تبني سياسات شاملة ومتوازنة لادارة هجرة الكفاءات الوطنية مثل بناء الهيكل والاليات وتحسين شروط الخدمة . اعداد دراسات مفصلة عن الهجرة وأثرها علي مشروعات التنمية والخدمات المحلية وعرضها في ورش علمية متخصصة . دراسة سوق العمل الخارجي لتحديد احتياجاته من الكادر البشري السوداني والاستفاده من تحديد الاحتياجات التدريبية . Abstract The study dealt with the migration of competencies and their impact The .2012to 2004on economic and social development in Sudan from the most important ،problem of the study was in a number of questions .gration of competenciesof which are the main factors leading to the mi What kind of ؟How does brain drain affect receiving and chasing areas The study ؟concessions did Diaspora countries offer to attract cadres The .aimed to know the effects of the brain drain on Sudanese society .tionsAcademy of these migra The scientific importance of enriching the scientific theoretical heritage to study the process of benefiting the and to show the effect ،researchers and the methodology from the study of the migration of the scientific competencies in Sudan on the development of the country and the negative effects of this migration It must play a major role in achieving ،and how to avoid or limit them The brain drain is especially important for its origin and .development d scientific and practical has a negative impact on its development an .which is based on the foundations of science and knowledge ،progress The study assumed that the migration of the Sudanese talent is The .considered a drain on the minds and an influential group a loss in the educational field at all migration of the Sudanese minds is The withdrawal of competencies is a loss to the economic and .stages .political landscape The study used descriptive analytical methodology The study found that the number of .and case study methodology (2012-2004)ants for work purposes during the period Sudanese emigr according to the records of the Ministry of Human Resources citizens and this number is very large and 324.408Development was The Sudanese brain drain is a .most of them have scientific competencies The .in on an influential and influential sector in Sudanese societydra migration of Sudanese minds is a loss in all fields and limits the This phenomenon is compounded by the .development process ence which highlights the depend ،dependency of developed countries .on imports and the integration into unsuccessful educational policies The study recommended the need to adopt comprehensive and balanced policies to manage the migration of national skills such as building the .onditions of servicestructure and mechanisms and improving c Preparing detailed studies on migration and its impact on development projects and local services and presenting them in specialized scientific Studying the external labor market to identify its needs from .workshops n cadre and to benefit from the identification of the Sudanese huma .training needs.
الآثار الاجتماعية والاقتصادية لسياسة التحرير الاقتصادي على الأسرة دراسة تحليلية وصفية على محلية جبل أولياء – حي النصر
(جامعة النيلين, 2018) أميمــة أبوبكـــر محمــــد أبكر
المستخلص تناولت الدراسة الأثار الاجتماعية والاقتصادية لسياسة التحرير الاقتصادي علي الأسرة ، حيث تمثلت مكشلة الدراسة في مقدار الأعباء المترتبة على تطبيق سياسة التحرير الاقتصادي على الأسرة في السودان وذلك من خلال تطبيق عدد من الآليات تتمثل في الاثار المترتبة علي الأسرة ، وتناولت الدراسة عدة تساؤلات منها؛ هل هنالك علاقة بين الآثار الاجتماعية والاقتصادية وسياسات التحرير الاقتصادي، كيف أثرت سياسة التحرير الاقتصادي على الأسرة ، هل هنالك علاقة بين السياسات التحرير الاقتصادي والأسرة. وتكمن أهمية الدراسة في أن موضوعها يكون اهتمام جميع المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية العامة الخاصة على السواء وبما أن الآثار الاجتماعية والاقتصادية لسياسة التحرير الاقتصادي في الأسرة لا تتم بالصورة المنشودة بدون توافر قاعدة من معلومات سياسة التحرير الاقتصادي بشكل عام ومن معلومات الأسرة بشكل خاص تفي بالإحتياجات الاجتماعية والاقتصادية لذا فإن عملية الربط بين تلك المتغيرات أمر حتمي ومن هنا تبرز أهمية البحث العلمية، وهدفت الدراسة إلي رصد نتائج سياسات التحرير الاقتصادية و الاجتماعية المتربة على الأسرة ، معرفة الآثار الاجتماعية والاقتصادية الناجمة من سياسة التحرير الاقتصادي في عملية بناء الأسرة، معرفة ما هو آثر سياسة التحرير الاقتصادي على الأسرة ، وإتبعت الباحثة المنهج الوصفي من خلال وصف سياسة التحرير الإقتصادي علي الأسرة ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة إن الخدمات الصحية أثرت على سياسية التحرير الاقتصادي تأثيراً مباشراً بلغت نسبته 81.7%، يؤدي التوظيف وتسريح العاملين في المؤسسات والشركات إلي التقليل من نسبة البطالة والفقر حيث بلغت نسبتها 81.7%، يرجع هروب الشباب من المسئولية والزواج إلي غلاء المهور وإرتفاع تكاليف الزواج بنسبة بلغت 61.7%، وتوصي الدراسة دعم وتفعيل الصناديق الاجتماعية مثل ديوان الزكاة والضمان الاجتماعي لكي تلعب دوراً بارزاً في دعم الشرائح الضعيفة، تطوير الأرياف بالخدمات المتكاملة حتي لا تكون هنالك هجرة للعاصمة، دعم الأطفال إجتماعياً ومادياً وتحسين البيئة الاقتصادية الأسرية حتي لا يقوم الأطفال بترك مدارسهم. Abstract The study dealt with the social and economic effects of the economic liberalization policy on the family, as the outcome of the study was the amount of burdens resulting from the application of the economic liberalization policy on the family in Sudan through the application of a number of mechanisms represented in the effects of the family, and the study addressed several questions, including: Are there A relationship between social and economic impacts and economic liberalization policies. How has economic liberalization policy affected the family? Is there a relationship between economic liberalization policies and the family? The importance of the study lies in the fact that its subject is the concern of all private social and economic institutions alike, and since the socio-economic effects of economic liberalization policy in the family are not carried out in the desired manner without the availability of a base of economic liberalization policy information in general and from family information in particular that meets social and economic needs so The process of linking between these variables is imperative and hence the importance of scientific research is highlighted, and the study aimed to monitor the results of economic and social liberalization policies that are dusty on the family, knowing the social and economic impacts Critical from the economic liberalization policy in the process of building a family, knowing what is the effect of economic liberalization policy on the family, and the researcher followed the descriptive approach through describing the economic liberalization policy on the family and one of the most important findings of the study that health services directly affected the policy of economic liberalization amounted to Its rate is 81.7%, hiring and layoffs of workers in institutions and companies reduces unemployment and poverty, reaching 81.7%, youth flight from responsibility and marriage is due to high costs of dowries, and marriage costs increase by 61.7%, and the study recommends supporting and activating foreign funds Maip such as the Office of Zakat and Social Security in order to play a prominent role in supporting the vulnerable segments, the development of rural integrated services so as not to be there migration of capital, support children financially and socially and improve family economic environment so as not to the children to leave their schools.
التمويل الاصغر للمشروعات الصغيرة ودوره في دعم الاسر الفقيرة دراسة حالة: مصرف الإدخار والتنمية الاجتماعية - ولاية وسط دارفور (2014م – 2018م)
(جامعة النيلين, 2018) عبد اللطيف آدم محمد سليمان
مستخلص تناول البحث التمويل الأصغر ودوره في تنمية المشروعات الصغيرة خلال الفترة من 2014-2018م تدور مشكلة البحث حول ما دور التمويل الأصغر في تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة ، وهل التمويل الأصغر المقدم من مصرف الادخار في هذا المجال يرفع من قدرات أصحاب المشروعات الصغيرة الممولة. تمثلت أهمية البحث في أن مساهمة تمويل هذه المشروعات يساهم في تشغيل جزء كبير من العمالة في الدول ، كما تساهم في إتساع قاعدتها الانتاجية. فضلا عن مساهمة البجث بمعلوماتهم تسهم الباحثين في المستقبل في تطوير مشروعاتهم. وهدف البحث الى معرفة مدى مساهمة التمويل الأصغر المقدم في تنمية المشروعات الصغيرة ، ومعرفة الأسس والضوابط التي على أساسها يتم تمويل المشروعات الصغيرة من قبل بنك الادخار والتنمية الاجتماعية فرع وسط دارفور. افترض البحث أن التمويل الأصغر له دور في تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة ، وأن التمويل المقدم ساهم في رفع قدرات أصحاب المشروعات المالية والفنية ، كما أن بساطة الإجراءات المتعلقة بمنح التمويل وكيفية السداد والأقساط يساهم في زيادة عدد المستفيدين. اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي. وتوصل البحث الى عدة نتائج تمثلت في أن التمويل الأصغر له دور في تنمية وتطوير المشروعات الصغيرة، وأن التمويل الأصغر ساهم في رفع القدرات المالية لأصحاب المشروعات وصعوبة الإجراءات المتبعة لمنح التمويل ، وأوصى البحث بتسهيل الإجراءات وتسهيل طريقة السداد ، والاهتمام بالشرائح الضعيفة والتدريب. Abstract The research examined microfinance and its role in the development of small projects, during 2014 – 2018. The problem of the research summarized in , what is the role of microfinance in the development of small project? Does micro finance provided by the savings and social development banks in this area increases the capabilities of the owners of funded small projects? The importance of the research that participation in the financing of these projects contributed to employment in many countries and contributes to the expansion of the productive base. This research aims to identify the contribution of microfinance finding granted in the development of small projects, are funded by the savings and social development bank (Zalingie Branch ) research assumed that micro finance has a role in the development of small projects, that funding granted has contributed to raise financial capabilities of the owners of the project the simplicity of the procedures relating to the granting of funding and how to pay installments contribute to increasing the number of beneficiaries. The research adopted the descriptive analytical approach. The research revealed that microfinance has a role in the development of small projects, microfinance contributed to raise the financial capacity of the owners of the project m, the difficulty of procedures for grant finding. Research recommended that must facilitate the procedures for grand funding, and facilitate the payment method, must concern to weaken population and training.