المجلد الثالث - العدد 2

Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/12790

Browse

Now showing 1 - 20 of 20

Bayyuda Studies : proceedings of the First International Conference on the Archaeology of the Bayuda in Sudan
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) Angelike Lohwasser, Tim Karbeg; Johannes Aunmuller, (ترجمة)سلمى خوجلي على
Histoire et Civilisations du Soudan de la Préhistoire à nos jours
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) Claude R. Et al, فوزي حسن بخيت خالد(مترجم)
Meroitic Settlement in the Central Sudan An Analysis of Sites in the Nile Valley and the Western Butana
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) Khidir Abdelkarim Ahmed, عبد القادر الخزين (مترجم)
Pastoralism in the Wadi Abu Dom Sudan Non-sedentary economical strategies in the Central Bayuda
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) Tim Karberg, Angelika Lohwasser
Since 2009, the Wadi Abu Dom Itinerary survey documented several archaeological records connected to mobile and pastoral lifestyle concepts. At least since the regional ‘terrace tumuli period’ (which corresponds to the Meroitic era of the Nile valley), pastoralism seems to have played a major role for the economy of the Bayuda. At the fringe between late antiquity and the local variant of the medieval culture, cattle as the most prestigious livestock were replaced by camels. On a short as well as a middle range level, the pastoral economies of the Bayuda might have been parts of integrated economical systems with multifold interactions with desert oasis cultures, and probably even the Nile valley. Despite these economic exchange mechanisms, by cultural and political means the pastoralists of the Bayuda seem to have been only loosely connected to the Nile valley based states of antiquity and medieval times, forming a more or less independent ‘Bayuda culture’ منذ عام 2009 ، وثقت المسوحات الاثرية بوادي أبو دوم العديد من السجلات الأثرية المرتبطة بمفاهيم نمط الحياة المتنقلة والرعوية. على الأقل منذ "فترة المدافن المترسة" الإقليمية (التي تتطابق مع العصر المرَّوية بوادي النيل) ، يبدو أن الرعي قد لعب دوراً رئيسياً في اقتصاد بيوضة. على الهامش بين الفترة القديمة المتأخرة والمتغير المحلي للثقافة في العصور الوسطى ، تم استبدال الماشية باعتبارها الثروة الحيوانية المرموقة بالجمال. على المدى القصير وكذلك المستوى المتوسط ، قد تكون الاقتصادات الرعوية في بيوضة جزاء من النظم الاقتصادية المتكاملة مع تفاعلات متعددة مع ثقافات واحات الصحراء ، وربما حتى وادي النيل. على الرغم من آليات التبادل الاقتصادي هذه ، وبالوسائل الثقافية والسياسية ، يبدو أن الرعاة في بيوضة لم يرتبطوا إلا بشكل وثيق فقط بوادي النيل في العصور القديمة والعصور الوسطى ، مما شكل ثقافة "بيوضة" مستقلة إلى حد ما.
Title &Publishing Rules
(Faculty of Arts of Al-Neelain University, 2018-06)
آثَـــارُ الاسْتِيطَانِ والعُمْـــرَانِ فِي إقليم الشَّـــلَّالِ الثَّــــالِثِ فِي فتْرَةِ العَصْرِ الوَسِيطِ (500-1500م)
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) عبدالرحمن إبراهيم سعيد علي
تناولت هذه الدراسة آثار الاستيطان والعمران في إقليم الشلال الثالث في العصر الوسيط (500-1500م) من تاريخ السودان بالتركيز على تصنيفاتها الوظيفية وتوزيعها الجغرافي والتاريخي ودلالاتها الثقافية، ذلك في سبيل فهم أعمق للتحولات السكانية والاقتصادية والدينية والعمرانية، والتي نتجت عن انتهاء فترة الديانات القديمة وبداية انتشار وتمكن المسيحية والإسلام في بلاد النوبة. فقد أصبحت بلاد النوبة بوصول المسيحية والإسلام إلىها جزءا من عالم البحر المتوسط والجزيرة العربية وما وراءهما فتعددت بذلك عوامل التغير الثقافي والاقتصادي والاجتماعي والتحول الحضاري، ومن ثم ظهرت المدنية في مناطق والريفية في أخرى نتيجة لهذه التحولات. Abstract: This study discusses of settlement and urbanism in the Third Cataract Region in the Medieval period (500-1500 A.D) by focusing on its functional classification, geographical and historical distribution and cultural significance in order to understand the deepest demographic, economic, religious and urban transformations that resulted from coming of ancient religious period to end, and beginning of the spread and mastery of Christianity and Islam in Nubia. During this period, Nubia became a part of Mediterranean world, Arabian Peninsula and areas beyond it. Due to that, cultural, economic, social and civilizational changes factors have become diverse, and then urbanization appeared in some regions and realization in other regions according to these transformations.
آثَارُ الدَّولَةِ السِّنَّاريّةِ في أَواسِطِ إقليمِ الجَزِيرَة: الواقع و المستقبل
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) محمد الفاتح حياتي
تسلط هذه الورقة الضوء على المواقع الأثرية التي ترجع إلى عصر الفونج في أواسط إقليم الجزيرة، إذ إنّ الهدف الأساس من ذلك هو إبراز الوجود الأثري في المنطقة التي لم تحظ بقدر كافٍ من الدراسات الآثارية، حيث عُثر على الكثير من المواقع الأثرية التي ترجع إلى هذه الفترة وغيرها، والتي لم توضع ضمن خارطة السودان الأثرية. كما تحاول الورقة أيضًا وضع خطة لصناعة السياحة بالمنطقة، وترويجها، خاصة وأنها تحوي مواقع أثرية عديدة، بما فيها موقع أربجي التاريخي والأثري المعروف. اعتمدت الورقة على منهج العمل الميداني الذي بُني على المسح الآثاري، إضافة إلى جمع الروايات الشفهية عن المواقع الأثرية والمنطقة بشكل عام. والجدير بالذكر أن ثمرة هذا العمل تتمثل في عرض موقع أربحي ومكوناته الثقافية، ومحاولة ترويجه للسياحة، كما تم تسجيل ثمانية مواقع أثرية أخرى لم تعرف من قبل. توصي الورقة بمزيد من الدراسات في المنطقة المعنية والمناطق المجاورة لأنها تتعرض للدمار بشكل ملحوظ. كما توصي بلفت نظر الجهات الرسمية للإمكانيات السياحية التي تحظى بها المنطقة، ما يدعو إلى الاستفادة منها بشكل مثالي. Abstract: This paper will shed lite on the archaeological sites that go back to the Fung kingdom in the middle of the Gezira Reach. The main objective is to highlight the archaeological existence in the area that has not previously a focus of research. There are many archaeological sites that go back to this period and other sites belonging to prehistoric and historic period were not placed on the archaeological map of Sudan. The paper also tries to develop a plan for tourism investment in this region, and promote it, especially as it contains many archaeological sites, including the site of Arbaji. The paper relied on the fieldwork methodology that adopted the archaeological survey, in addition to collecting the oral heritage about archaeological sites and the region in general. It is worth mentioning that the yield of this work is the displaying the Arbaji site with its cultural components, as it is trying to promote it for tourism. As well, the survey recorded eight archaeological sites that haven’t been known before. The paper recommends further studies in the area concerned and neighboring areas because the sites are significantly destroyed. It also draws the attention of the official authorities to look after the tourism possibilities of the region, which should be used optimally.
الآثار المَادِّيَّة البَاقِيَة للدَّولَةِ السِّنَّارِيَّة( طَبِيعَتُهَا وسِمَاتُهَا وَأَمَاكِن انْتِشَارِهَا
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) أحمد حسين عبد الرحمن
تتناول هذه الورقة الآثار المادية الباقية لدولة سنار التي حكمت السودان خلال الفترة ما بعد الوسيطة ما بين 1504 – 1821 م وذلك من خلال تناول طبيعتها وسماتها وأماكن انتشارها خاصة في مناطق خارج إطار مركز الدولة السنارية في مدينة سنار القديمة بوسط السودان، وقد هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الحالة الراهنة لهذه الآثار من واقع أن كثيرًا منها تعرض للدمار نتيجة لعوامل مختلفة أهمها طبيعة المنطقة المطرية وكذلك الزحف العمراني ومشاريع التنمية وغيرها. من خلال منهج العمل الميداني الآثاري الشامل في مراكز المملكة المختلفة بجانب المصادر الثانوية، وقد اتضح ان دولة سنار انتجت ثقافة مادية ذات سمات خاصة تعبر عن شخصية ومكانة المملكة وثقافتها المحلية كما أنها تمثل منتوجا ثقافيا ومحليا بارزا انتشر بدوره في معظم أنحاء السودان، وتوصي الدراسة بضرورة الاهتمام بما تبقى من هذه الآثار المادية والتي أصبحت عرضة للضياع بإجراء المسح والتنقيب ومن ثم الحماية والصيانة والترميم حتى نحافظ على هذا التراث الإنساني السوداني النادر. Abstract: This paper deals with the remaining material culture of the State of Sennar, which ruled the Sudan during the Medieval period between 1504 and 1821 AD, focusing on characteristics and its spread, especially outside of the State Center in the ancient city of Sennar in central Sudan, the researcher relied mainly on field work in the various centers of the Kingdom, so, this study seeks to identify the current state of these archaeological evidences as many of them were destroyed due to various reasons, such as the heavy rain as well as development projects and others. Through a comprehensive of archaeological research approach, the results of the study were that the State of Sennar produced a special character of culture that reflect on the personality and status of the Kingdom and its local culture, thus it can be said that it represents a cultural and local product has spread in most parts of Sudan. The study recommends that the protection, maintenance and restoration, and attention should be paid to the remaining material culture, in order to preserve this important Sudanese heritage.
الأَهَمِّيَّةُ الاقْتِصَادِيَّةُ لِلْفِيلِ فِي الحَضَارَةِ المَرَوِيّة (350 ق.م - 350 م)
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) أمل سليمان بادي
قام الفيل بدور مهم في اقتصاد السودان القديم وعلى مر العصور؛ إذ كان العاج واحداً من أهم صادرات البلاد ؛ إلا أنه في الفترة المروية ازدادت الأهمية الاقتصادية لهذا الحيوان فقد صارت تجارة الأفيال الحية ومنتجاتها داخلياً وخارجياً واحدة من أهم مصادر ثراء هذه اللملكة التي ارتبطت بعلاقات تجارية مع دول حوض البحر المتوسط المعاصرة لها ؛ مما جعل للفيل مكانة مرموقة إبان الفترة المروية خاصة في منطقة المصورات الصفراء، حيث ساعدت البيئة الطبيعية في تلك المنطقة على وجوده وتكاثره مما استوجب على المرويين التفاعل مع هذه البيئة والإلمام بشتي ضروب صيد هذا الحيوان. فشكل بذلك عنصراً اقتصادياً وثقافياً مهمًّا في الحضارة المروية، وتبقي صور وتماثيل هذا الحيوان المنحوتة والمرسومة على جدران المعابد المروية شاهداً على ذلك . Abstract The Elephant played an important role in the economy of the Ancient Sudan The ivory was then one of the important items exports its .In the Meroitic period the economic importance of this item increased as the trade in living elephants and ivory became one of the sources that led to the prosperity of the Kingdom which maintained commercial relations with contemporary Mediterrean countries. Which made to the elephant a prominent status during the Meroitic Period notably in the region of the Musawwarat es Sufra where the natural environment helped in its presence and breeding and made the moroites to master the art of hunting this animal in different ways? Hence, this animal became an important economic cultural element in Meroitic civilization. The statues and pictures of this animal which were engraved on the walls of Meroitic temples remained as a witness of this cultural element in the Meroitic civilization
الحَضَارَةُ البَشَرِيّةُ و تَفَاعُل الإنسان مَعَ البِيئَةِ
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) حماد محمد حامدين, العباس سيد أحمد محمد علي
منذ مجيئه إلى الأرض وجد الإنسان نفسه أمام تحديات بشأن وجوده واستمراره وتطور حياته أمام قوة الطبيعة لما تحوي من كائنات كبيرة وصغيرة لها مقدرات تفوق مقدرات الإنسان الجسمانية، إلى جانب ما تحوى الطبيعة من عوامل رياح وفيضانات وبراكين وأعاصير وزلازل ونحوها. إزاء ذلك برز صراع حقيقي( على حسب رأي البعض) منذ نحو ثلاثة ملايين سنة بين الإنسان والبيئة، استخدم الإنسان فيه السلاح الوحيد الذي يتفوق به على الكائنات الأخرى وهو مقدراته العقلية الهائلة واستخدمت البيئة مخزونها الهائل من مكونات الطبيعية التي تفوق الإنسان حجما وسرعة ودماراً، كانت خطوة الإنسان هي الاتجاه إلى أقرب مصادر المادة الخام إلى ه وأكثرها وفرة، وهي الحجارة والاستعانة بها كأداة صيد. ثم بذل جهداً للوصول إلى إشعال النار التي فتحت أمامه أبواب أربعة: التدفئة و طهي الطعام والإضاءة ليلاً والأمن. وبعدها طور الإنسان القوس والسهم ليلحق بالحيوانات التي تفوقه سرعة. كان كل انجاز يقود إلى الآخر وكل تحدى يقود إلى سواه.واصل الإنسان المسيرة وبذل جهداً للخروج من سيطرة البيئة الكاملة فعمل على إنتاج مصادر غذائية والتحكم فيها حيث بدأ الإنسان باستئناس الحيوان وممارسة الزراعة وإنتاج الفخار ثم كان استغلال المعادن بصهرها والوصول إلى نشأة الدولة. Abstract: The rise and development of human culture is a result of man-environment relationship. This deep an contains interaction with a long history of three million years was an attempt to form a formula of allowance for both sides to cooperate. At the beginning man was a minor element in nature. Attempting to develop a dominance over nature, i.e culture, man went through a long way. Was it of challenges and conflicts or that peace and adaptation?. The answer may lie in the study of the stream of history, specially its early stages of prehistory. Scholars decide between history being no more than a reflection of environmental variations, others see it as achiements of human will. This paper attempts to present the story.
العِمَارَةُ المَدَنِيَّة فِي العَصْرِ الأُمَوِيّ ( قُصُورُ الخُلَفَاءِ الأُمَوِيِّينَ) (661م-749م)
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) رائد صالح خلف الشوابكه
تناولت الدراسة العمارة المدنية في العصر الأموي (661-749)، مستعرضة أهم القصور الخاصة للخلفاء الأمويين وفق التسلسل التاريخي للخلفاء الأمويين، وموقع تلك القصور في بادية الشام، وما تمتاز به من موقع استراتيجي، والذي كان له الأثر وبدون شك على تسريع المنجز المعماري الأموي بسبب تنقل الأمويين بسهولة وأمان، والأسإلىب والمواد المستخدمة في البناء. وهدفت الدراسة إلى إبراز الدور الكبير الذي قام به الأمويين في تأسيس فن معماري جديد، له طابعه الخاص، مشتقين ذلك من عدة فنون، بعد أن أخذوا منها ما يتناسب معهم، وتحوير ما هو غير ذلك، إضافة إلى الغاية من اختيار الأمويين الصحراء لبناء قصورهم. اُستخدم في الدراسة المنهج التاريخي الوصفي التحليلي، لأنه يناسب هذا لبحث، على اعتبار أن المادة مستقاة من مصادر ومراجع تاريخية، تمحورت حول القصور الأموية ودور كل من الخلفاء الأمويين في تطوير العمارة الإسلامية. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج كان من أهمها: أن القصور الأموية ورغم النظام التحصيني الذي تظهر عليه، إلا إنها اتخذت الجانب الروحي في العمارة باتباعها مخطط بيت الرسول. خضعت أسإلىب وتقنيات البناء والإنشاء في عمارة القصور الصحراوية لطبيعة المواد المستعملة والضرورات المناخية. تأثرت الزخارف التي استخدمها الأمويون في قصورهم بأصول كلاسيكية، ساسانية، وبيزنطية. اُعتبرت الزخارف المستخدمة في القصور الأموية الأساس الذي قام عليه فن الأربسك فيما بعد. وتقدمت الدراسة بعدة توصيات أهمها: تقديم خلفية علمية مناسبة يمكن الاعتماد عليها في هذا المجال من خلال القيام ببحوث ودراسات أخرى. النهوض بالقصور وتأهيلها والاستفادة منها، وبالتإلى تطوير قطاع الآثار كرافد اقتصادي وثقافي مهم. رفع الوعي الثقافي من خلال الإعلام بأهمية عمارتنا الآثرية باعتبارها شاهداً مهمًّا على عراقة وأصالة حضارتنا. Abstract: The study deals with the civil architecture of the Umayyad period (661-749). It reviewed the most important palaces of the Umayyad caliphs according to the historical sequence of the Umayyad caliphs. The location of these palaces is in Al-Sham Badia، and its distinctive strategic location، which undoubtedly had the effect of accelerating the Umayyad architectural achievements because of the easy and safe movement of the Umayyads and the methods and materials used in construction. The study aimed to highlight the great role played by the Umayyads in establishing a new architectural art، which is of a special character، derived from several arts، after they took what suits them and modifies others، in addition to the purpose of the Umayyads’ choosing the desert to build their palaces. In the study، the historical descriptive analytical method was used، because it is suitable for this research، since the article is derived from historical sources and references، which focused on the Umayyad palaces and the role of the Umayyad caliphs in the development of Islamic architecture. The study concluded with several results، the most important of which are: That the Umayyad palaces، despite the impregnable system that appears on it، but it took the spiritual side in the architecture by following the layout of the house of the Prophet. The methods and techniques of construction and construction in the desert palaces have been subjected to the nature of the materials used and the climatic necessities. The decorations used by the Umayyads in their palaces were influenced by classical، Sassanian and Byzantine origins. The decorations used in the Umayyad palaces were considered the basis on which the art of Arabesque was later developed. The study made several recommendations، the most important of which are: To provide a suitable scientific background in this field through research and other studies. To promote and benefit from the deficiencies، and thus to develop the archaeological sector as an important economic and cultural resource. Raising cultural awareness، through the media، of the importance of our archaeological heritage as an important witness to the heritage and authenticity of Islamic civilization.
النَّتَائِجُ الأَوَّلِيَّةُ لِلْمَسْحِ الآثَارِيّ بِمَنْطِقَةِ أَدْنَى نَهْرِ أتبره
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) مزمل سعد إبراهيم المكي, على عثمان محمد صالح
هدفت الورقة إلى تتبع أعمال المسح الآثاري السطحي على ضفاف نهر أتبره بالضفتين الشرقية (اليمنى) والغربية (اليسرى) من ملتقى نهر أتبره بالنيل في الشمال الغربي حتى منطقة سيدون في الجنوب الشرقي من مدينة عطبرة، والتي بداها الباحث كجزء من رسالة الماجستير المقدمة في جامعة الخرطوم قسم الآثار. تناقش الورقة السمات الطبيعية والجغرافية لمنطقة الدراسة وتاريخ العمل الآثاري بها، وأيضاً لتوثيق وتسجيل المواقع الآثارية، وكيفية حفظها وحمايتها من العوامل البشرية والطبيعية في المستقبل. ويُتبع المنهج التاريخي الوصفي والعمل الميداني للوصول إلى استنتاجات عامة بشأن أنماط الاستيطان البشري القديم بالمنطقة وكنتيجة لهذا العمل فقد تم توثيق وتسجيل عدد 49 موقعاً تعود لفترات مختلفة من تاريخ السودان القديم. توصي الدراسة بضرورة مواصلة العمل الآثاري بالمنطقة، والقيام بمسح وتنقيب آثاري شامل وضم المنطقة للخارطة الآثارية بالسودان، خصوصاً وأنها مهدده بقيام المشاريع الزراعية، وتعدين الذهب الأهلي. Abstract: This paper targeted to follow the archaeological work and survey procedures at the both banks of Atbara River (right and left bank). From the Atbara area at Nile North West to Siydoon area in the south east. This work was started by the researcher at the base of his MS thesis. The paper discusses the natural and geographical characteristics of the area, history and archaeological research. This paper followed the descriptive historical approach and doing field work, to reach a back ground about the early human being settled in the region. This work aimed also to document and registers all the archaeological sites first and looking for how to preserve and protect it against the human and naturals factors. As the result of this work we document 49 archaeological sites which can be dated from the pre-historic time to historic one. The study recommends the need to continue working for archaeological survey and excavations in the region, annexation of the Sudan archaeological map, especially as the area threatened the establishment of agricultural projects and gold mining.
دراسة النقوش الجنائزية السودانية القديمة (المروية) كر19،20،21،89
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) صلاح حسن مطر الإخيضر, عبدالقادر محمود عبدالله نوري
تناولت الدراسة النقوش الجنائزية السودانية القديمة (المروية) المكتوبة بالخط التجريدي المتاخر، وكتابتها باللغة العربية بخطها المنمط وترجمة مايمكن ترجمته منها. الهدف من الدراسة كتابة النقوش وترجمة المعلوم منها بالخط العربي المنمط ، وعمل شجرة نسب توضح العلاقات الأسرية بين الأشخاص المذكورين في النقوش.توصلت الدراسة الي نتائج أهمها ،إحتكاربعض الوظائف الدينية والمدنية لاصحاب نقوش الدراسة النقوش الجنائزية صيغ موضوعاتهامتكرر.المنهج المستخدم التاريخي وصفي تحليلي؛المنهجية،أستقرالاختيار للمادة على أربعةنقوش جنائزية من مدافن كرنوغ الغارقة في النوبة المصرية حالياً وهي كر19، 20، 21، 89. شملت الدراسة الوظائف الدينية والمدنية واسماء الاشخاص، وتحليل وتصنيف وشرح القواعد النحوية في النقوش. Abstract: The study deals with ancient Sudanese funerary inscriptions (Meroitic) written in late cursive, and writing them in stander Arabic order and translation what can be translated. the Objective of the study; write inscription and translation information, including The Arabic stander order of from. the work of a comparative tree showing the family relations between the person mentioned in inscriptions. The study reached the most important results; monopoly of some religious and civil functions of holders of study inscriptions funeral inscriptions Its themes are repeated. study approach, the historical approach descriptive analytical. the selection was based on four funerary inscriptions from the Karanόg tombs. which are now submerged in the Egyptian Nubia. Kar.19,20,21,89. the study included religious and civil functions and names of people analysis, classification and explanation of grammatical rules in inscriptions.
دَلَالَاتُ" بس" مِنْ خِلَال دِرَاسَةِ الحُلِيّ
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) هادية محمد شوقي جمال
تناولت هذه الورقة الحُلِيّ التي صنعت على هيئه الإله "بس" عبر الفترات المختلفة في تاريخ السودان القديم، حيث ظهرت حُلِيّ نحتت على هيئته منذ (عصر كرمة) مروراً ب(المملكة المصرية الحديثة) والتي غلب صنع الحُلِيّ بها على باقي الآثار التي تحمل أشكال "بس" ، كما وجدت أعلى نسبة في (عصر نبته)، يليها (عصر مروي) حيث شكلت هنا صناعة الحُلِيّ نسب أقل من ذي قبل، أما (عصر ما بعد مروي) فقد قل تواجدها بشكل ملحوظ. تنوعت أشكال الحُلِيّ، أغلبها كان علاقات وقلائد والتي تباينت من حيث طريقة نحت أشكال "بس" عليها، صنعت معظمها من القاشاني لما له من دلالة دينية. Abstract: This paper deals with the issue of Bes’ shaped jewellery over all historical periods, from Kerma Period, New Egyptian kingdom in which most of Bes remains were jewellery , the highest average of Bes remains were found in the Napatan period followed by the Meroitic one , just few of Bes remains found in Post- Meroitic period. Despite of the variation of Bes shaped jewellery, most of them were pendants and necklaces which differed in manner of Bes’ inscription. It was notable that most of them made by faience for its religious significant.
رُؤْيَةُ الرَّاحِلِ خضر عبد الكريم فِي حَقْلِ الآثَارِ التَّدْرِيبِيّ بِمنْطِقَةِ السَّبَلوقَة شَرِق، وَنَتَائِج التَّطْبِيقِ مِنْ بَعْدِه
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) أحمد حامد نصر
علم الآثار السودانية بدأه الأجانب وسرعان ما دخل ساحته الجانب الوطني وكان له دورٌ بارزٌ في نسج نتائج الحقل الآثاري والاثنوغرافي في صياغ متناسق عن تاريخ السودان القديم ووضع خارطة طريق العمل، وفي بدايات القرن الحإلى توسعت دائرة البحث الآثاري وتكونت مناطق امتياز للجامعات والمعاهد البحثية الأجنبية والمحلية. في العام 2008م أسس الراحل خضر عبد الكريم قسم الآثار جامعة النيلين واختار منطقة السبلوقة شرق منطقة امتياز للعمل الميداني بأهداف ورؤى بحثية لمعالجة بعض القضايا المتعلقة بآثار السودان الأوسط ولما تتميز به المنطقة من موقع جغرافي يعتبر حلقة وصل بين معظم أقاليم السودان الغنية بالآثار. في هذه الورقة نستعرض رؤية ومبررات الراحل خضر عبد الكريم في اختياره لهذه المنطقة ونتائج التطبيق ومدى توافقها واختلافها من قبل كاتب المقال مع الرؤية المؤسس وطرح الرؤية المستقبلية لتطوير وتجويد مواضع النجاح ومعالجة مواضع الاخفاق وتحديد عواملها. تعتمد الدراسة على المنهج التاريخي والوصفي لسرد مميزات منطقة السبلوقة شرق ونتائج الدراسات السابقة مع مناقشة رؤية تأسيس المشروع واستنتاج ما تم تحقيقه من أهداف ودورها في القضايا الأساسية لعلم الآثار السودانية وامكانية تطويرها. خلصت الدراسة إلى أن واحدة من أسباب نجاحات المشروع هي بعد الرؤية لمؤسسه وتوصياته حول أبجديات وأولويات التطبيق وأن نتائج خمسة مواسم حقلية بالمنطقة كشفت عن مدى أهمية المنطقة في معالجة قضية التباين الثقافي الإقليمي للسودان الأوسط القديم. وعلاقة شرق النيل بغربه في العصور الحجرية. ودور المنطقة في تمدد الحضارة المروية جنوباً والعصور الوسطى. وطرحت الدراسة مقترحات وتوصيات مستقبلية تساهم في رسم خارطة طريق المشروع كأنموذج للأبحاث العلمية الوطنية التي تجمع ما بين التدريب الحقلي واختبار قضايا علمية ذات أهمية. Abstract: Sudanese archaeological research began by foreign and quickly archaeologists from Sudan jointed, they played a great role in the combination of fieldwork results and ethnography about ancient Sudan and the future plan. Early in this century the archaeological fieldwork getting enormous and Sudan have been divided into many concessions for foreign and local institutes. In 2008 Khidir Abdelkareem Ahmed established the department of archaeology, university of Al Neelain and he chosed Sabaloka east as a reconnaissance area. The proposal cited by aims related to the main scientific problems of central Sudan archaeology and the location of the area as the links between the richest Sudan archaeological regions. This paper try to illustrate khidir ideas of this area for the project and the results of seasons done by Author with their success and declines for the project future plan. This study base on the historical and description methods to show the elements of the area, the project purposes and the field investigations of the basic Sudan archaeological research problems and how to develop. The study showed that, one of the main reason of project fruitful is the sold plan cited by establisher and his recommendations, Moreover, the results of five archaeological seasons curried out by Author revealed that the area is very important to discuss many questions of central Sudan archaeology and its relations with surroundings areas. Also the relationships between the area of the Nile east and west of stone Age archaeology and the role of the area in Meroitic civilization extension to the south and the Medieval periods. Finally the study raised many questions, which will be contributed of the project plan a model of Sudanese archaeological research combining between students trainings and discussion scientific problems.
صفحة العنوان وشروط النشر
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06)
كلمة العدد
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06)
مَشْرُوعُ دِرَاسَةِ الفِكْرِ الكوشِيِّ القَدِیمِ
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) محمد المُجْتَبى عبد العزیز عثمان
مِنْ سِمَاتِ العُرُوبَةِ فِي اللُّغَةِ المِصْرِيَّة القَدِيمَةِ
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) عبدالقادر محمود عبد الله
يتناول البحث موضوعًا لن ينقطع الحديث فيه، بل يتجدد بمرور الزمن بتجدد الأدلة لما يستجد من أفكار. يبدأ البحث بمقدمة تحتوي على تعريف باللغة المصرية القديمة وكتاباتها المختلفة، فعصورها، ثم المقصود بعروبتها. يلي المقدمةَ القسمُ الأولُ وموضوعه الظواهر النحوية في المفردات وتراكيبها بإبانة لوجه الشبه فيها بين اللغتين المصرية القديمة والعربية. وذلك من حيث الصِّحة والعِلة في الأسماء والأفعال والأوصاف، التذكير والتأنيث، المصادر المؤنثة بالتاء، الإفراد والتعدد ( التثنية والجمع معًا )، الزيادة والاشتقاق، ثم المصادر الميمية. يحتوي القسم الثاني على قواعد نحوية مصطفاة مفصلة عن ترتيب الجملتين الفعلية والاسمية. Abstract: The paper deals with a subject, of which discussion will never end, but is renewable as time proceeds and as new evidence comes forth. It starts with an Introduction on Ancient Egyptian and its scripts, its periods and what is meant by its Arabism. After the Introduction is the First Section on grammatical features and constructions of certain words showing affinities with Arabic, reflected in Soundness and Weakness in Nouns, Verbs and Adjectives, Gender, Feminine Infinitives with final tā’, Number ( singulars and plurals ), Extension and Derivation, and, finally, Infinitives beginning with mīm. The Second Section contains selected and detailed grammatical rules governing Verbal and Nominal Sentences and showing Egyptian and Arabic affinities.
نَظَرِيَّاتُ وَمَنَاهِجُ دِرَاسَةِ فَنِّ النقَشِّ الصَّخْرِيّ (تَأسِيسٌ مَفَاهِيمِيّ)
(كلية الاداب - جامعة النيلين, 2018-06) رحاب شمبول مصعب
تتناول هذه الورقة بالتحليل بعض المفاهيم والنظريات التى تشكل دعائم علم فن النقش الصخريّ وهذا التحليل له أهمية عظيمة وذلك لان النقوش الصخرية من سمات العصور الحجرية وممارسة شاعت فى كل قارات العالم ورغم ذلك تأخرت دراستها كثيرا عن بقية أفرع علم الآثار لفترة ما قبل التاريخ ومن المهم التعرف على القواعد التى تقود إلى تنفيذ لوحة نقشية معينة فى مواقع بعينها حتى يتعرف القارئ إلى ما تتيحه هذه النظريات والمناهج من فرص للباحث لدراسة وتحليل مواقع النقش الصخريّ وذلك باستخدام منهج وصفى تحليلى و تستعرض الورقة معنى الفن الصخريّ عند عدد من باحثى الفن الصخريّ وكذلك تتناول هذه الورقه علم فن النقش وعلاقته بمفهوم " المنظر الطبيعى للأرض " ويستخدم الباحث مصطلحا خاصا لترجمة كلمة land Scape يحمل المدلول الآثاري بمفهوم أقرب للمعنى المراد وهو مصطلح "مظهر الأرض " حيث تلائم المنظر الطبيعي الفن التشكيلى أكثر من الآثار وتتعرض الورقة لآثارية النقش الصخريّ والأساليب المتبعه فى توريخ الفنون الصخرية من طرق توريخ مباشره وغير مباشرة والأساليب المستخدمه عالميا وإمكانية تطبيق هذه المقاربات لفنون الصخر فى السودان وفى منطقة الشلال الثالث تحديدا Abstract: This paper deals with the analysis of some concepts and theories that form the advocates of rock art analysis of these method is of great importance since the inscriptions of the stone , one of the stone ages features ,was delayed in stages from the rest of the branches of prehistory archaeology. It is important to identify the rules that lead to the implementation of a specific inscription in certain sites .even the reader knows what these theories and methods provide the researcher with opportunities found in different rock art sites , using a descriptive analytical method .the paper presents the many interpretations of the meaning of rock art in the prominent rock art researchers . the article also deals with the art engraving and its relation to the concept of “ land Scape” . the paper explains the archaeology of the rock engraving and the methods of direct analysis and indirect methods and the different methods used globally and the possibilities of applying these approaches to sites of rock arts in Sudan and in the region of the third cataract specifically .