علوم - دكتوراة

Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/511

Browse

Start date: 2010End date: 2019

Search Results

Now showing 1 - 10 of 34
  • Thumbnail Image
    Item
    دراسة بيئية لنباتات السبخات والوديان بمحافظة حضرموت – اليمن
    (جامعة النيلين, 2019) فتحية علي سالم باشنتوف
    تهدف هذه الدراسة للتعرف على الغطاء النباتي في ثلاث سبخات وثلاثة وديان بمحافظة حضرموت – اليمن: امبيخة و العيقة وبويش. امتدت فترة الدراسة الميدانية من مايو 2016 - أغسطس 2017. استخدم المثقب (Auger)، لجمع 60 عينة من تربة السبخات و الوديان عشوائياً لإجراء التحاليل الفيزيائية و الكيميائية. اشتملت التحاليل الفيزيائية للتربة على الآتي: تصنيف حبيبات التربة و الأس الهيدروجيني (pH) والمحتوى الرطوبي والأملاح الذائبة الكلية (TDS) والتوصيلية (الناقلية) الكهربائية (EC). كيميائياً، تم قياس تركيز بعض ايونات العناصر الغذائية والأملاح مثل الكلور و الصوديوم والبوتاسيوم و الكربونات والكبريتات. استخدمت الطرق التحليلية الملائمة المعروفة والقياسية الحديثة المتاحة والمواكبة لذلك. تم اختيار 16 مربع و بطريقة عشوائية في كل من السبخات الوديان المختارة. مساحة المربع 50 X 50 متر2 ومن ثم تم التعرف على النباتات الموجودة داخل كل مربع و قياس التردد Frequency والكثافة Density والوفرة Abundanceللنباتات. تم تحليل محتوى الأوراق كيميائياً لاثنين من نباتات السبخات و الوديان الأكثر انتشاراً وسيادة. النباتات المختارة هي العصال Salsola baryosma (Schult) Dandy والعكرش Aeluropus lagopoides (L.) Thwaites من السبخات و السيسبان Prosopis juliflora (Sw.) DC و العشر Calotropis procera (Aiton) and Dry من الوديان. شمل التحليل الكيميائي للأوراق تحديد تراكيزعناصر الكلور والبوتاسيوم الصوديوم المغنسيوم والكالسيوم ومركب البرولين و تم تحليل جميع البيانات احصائياً باستعمال برنامج SPSS No. 16.0 اوضحت النتائج وجود اختلافات فيزيائية وكيميائية واضحة في ترب السبخات والوديان والتي اثبتت التحاليل أنها رملية وقاعدية وملحية. هناك اختلاف في توزيع تلك المتغيرات بين السبخات والوديان في نسب الرمل و السلت و الطين. تربة السبخات خالية من الحصى عكس ترب الوديان. ايضاً تختلف قيم الpH ومحتوى الرطوبة و التوصيلية الكهربائية و الاملاح الذائبة TDS)) وايونات العناصر كالكبريتات والكربونات والكلور والكالسيوم و الصوديوم و المغنسيوم والبوتاسيوم على الترتيب في السبخات والوديان. اوضح التحليل الاحصائي وجود فروق معنوية (P ≤ 0.05) بين السبخات والوديان للحصى والرمل والطين و السلت.أما الخصائص الكيميائية فلم تظهر أي فروقات معنووية بين جميع المتغيرات P ≥ 0.05)) عدا الكالسيوم (P ≤ 0.05). أوضحت نتائج المسح الميداني ان الغطاء النباتي في الوديان أكثر تنوعاً مقارنة بالسبخات فقد تم التعرف على 81 نوع (Species) و 67 جنس (Genera) و 28 عائلة (Families) بينما في السبخات وجد 64 نوع ( (Species و57 جنس (Genera) و 16 عائلة (Families) وسجلت سبخة ووادي بويش أعلى نسب مئوية لهذه المكونات فامبيخة ثم العيقة, على الترتيب. النبات الوحيد الذي ينتشر في السبخات و الوديان الثلاث هو السيسبان و الذي يمتاز بمدى بيئيى عالي (High ecological amplitude) نتيجة قدرتها العالية للتأقلم في جميع البيئات. على الرغم من أن أحد أهم مميزات نباتات السبخة على نطاق العالم انتشارها في شكل نطاقات "Zones" تتوزع فيها النباتات حسب قدرتها على تحمل الملوحة الا انه يلاحظ غياب هذه الظاهرة في منطقة الدراسة وبدلاً عن ذلك تنتشر النباتات في شكل تجمعات محلية (local Aggregations) مثل العصال و العكرش متى ما توفرت الظروف البيئية المحلية الملائمة ويعزى لذلك للظروف المحلية القاسية و التدخلات البشرية. يلاحظ أيضاً ظهور المناطق العقيمة (Sterile areas ) وهي المناطق التي لا تستطيع النباتات النمؤ فيها لارتفاع تراكيز الملح و التي نتجت عن تراكم الملح نتيجة عمليات التبخر المتعاقبة. وتظهر الكثبان الرملية في الوديان والسبخات خاصة في المناطق الساحلية المفتوحة والمعرضة للرياح وتنمو عليها النباتات التي لها القدرة على تحمل الظروف البيئية القاسية كالملوحة و الجفاف مثل العكرش و السيسبان. تتنوع الطرز الحياتية النباتية الى أشجار وشجيرات وأعشاب وحشائش وفق الظروف البيئية المحلية ويغلب الطابع الشجيري (Shrubs) على الغطاء النباتي في السبخات والوديان. قياسات التردد والكثافة والوفرة للعصال والعكرش والسويدة Suaeda aegyptiaca (Hasselq.) Zohary هي الأعلى القيم في السبخات والسيسبان والسنا مكي Senna alexandriana Mill والعشر في الوديان وان اقلها في السبخات نبات رجل الحرباء Dactyloctenium aegyptium (L.) Willd. والنخيل Phoenix dactylifera L. وفي الوديان نبات ذيل الثعلب Andropogon cucomus Nees والثيل Cynodon dactylon (L.) Pers.. أيضاً، يمكن أن يعطي قياس الكثافة والوفرة و الانتشار لبعض الأنواع النباتية مؤشراً لخصائص التربة التي تنمو فيها هذه النباتات كارتفاع درجة الملوحة و محتواها المائي فمثلاً اقتصر وجود نبات الشورة (المنجروف) Avicennia marina (Forssk.) Vierh بمنطقة سبخة امبيخة فقط و التي تميزت بتربتها الطينية الغرينية (Muddy soil), والتي تستقبل كميات كبيرة من المياه العذبة من وادي امبيخة في موسم الأمطار مما يقلل من درجة ملوحتها. احصائيا لا يوجد فروق معنوية بين متوسطات أعداد النباتات في السبخات والوديان (P< 0.05). دلت نتائج التحاليل الكيميائية على تفوق سبخة ووادي امبيخة على بقية المنطقتين الاخريين في معدلات تراكيز الكلور والبوتاسيوم والصوديوم والمغنسيوم والكبريتات و البرولين لنباتات العصال و العكرش و العشر و السيسبان. واوضح التحليل الاحصائي انه لا توجد فروق معنوية في الخصائص الكيميائية للنباتات لكل المتغيرات التي تم تحديدها (P > 0.05) ماعدا الكلور (Cl-) والذي أوضح أنه توجد فروق معنوية .(P ≤ 0.05) تتصف نباتات السبخات و الوديان بعدد من التحورات للتكيف مع بيئتها مثل "الجذور التنفسية في المنجروف ونتح الملح (Salt secretion) على سطح الاوراق كنبات العكرش والأوراق العصارية (Succulent) كما في العصال و نبات اللصف Capparis cartilaginea و اسقاط الاوراق المسنة والتي ترسبت فيها كميات كبيرة من الاملاح كما في السويدة ,وبذلك يحافظ النبات على مستوي منخفض من تراكيز الملح بداخل خلاياه وتحور الأوراق الى أشواك لتقليل فقد الماء والرطوبة كما في نبات السمر Acacia tortilis (Forssk.) Hayne. ونبات الزقاء Xanthium spinosum L. الشعيرات الدقيقة على الساق والارواق. أسهم التدخل البشري المتمثل في الاحتطاب و الرعي الجائر و الزراعة والتوسع العمراني و بناء الطرق و انتاج العسل في منطقة الدراسة في احداث العديد من التغيرات غير المرغوبة والتي ادت لتدهور الغطاء النباتي وتنوعه و انتشاره و انقراض بعض الأنواع كالشورة (المانجروف) و قد لوحظ هذا وبصورة واضحة في سبختي العيقة و بويش. أوصت الدراسة بالاهتمام بالغطاء النباتي و ضرورة تنميته و المحافظة عليه و حمايته وادارته بصورة مستدامة و سن القوانين و التشريعات البيئية التي تضمن استغلاله بصورة مرشدة و التوعية البيئية بأهميتة والحفاظ على التنوع الحيوي فيه و ترشيد النشاطات البشرية و القيام بالأبحاث العلمية التي تسهم في تطوره و المحافظة عليه.
  • No Thumbnail Available
    Item
    التنوع الحيوي للغطاء النباتي في المنطقة الساحلية بمحافظة حضرموت - اليمن
    (جامعة النيلين, 2018) صلاح عبدالله محفوظ بن فريجان
    الملخص ABSTRACT أجريت هذه الدراسة للتعرف على الغطاء النباتي بمنطقة الساحل بمحافظة حضرموت - جمهورية اليمن وقياس التنوع الحيوي النباتي و تقدير التباين التصنيفي بالمنطقة باستخدام مؤشرات التنوع الحيوي و دراسة كمية لخصائص التربة الفيزيائية والكيميائية و الطبوغرافية و تأثيرها على التنوع الحيوي للغطاء النباتي. تم تنفيذ المسح الحقلي وجمع العينات في الفترة من أبريل 2016- مارس 2017 م، قسمت المنطقة الى اثنى عشر قطاعاً لتسهيل عملية جمع البيانات والتي جمعت عشوائيا باستخدام المربعات لعدم انتظام توزيع الغطاء النباتي. استخدم المثقب (Auger) لتحهيز 420 عينة من التربة أخذت من أعماق مختلفة وحللت فيزيائياً وكيميائياً لدراسة المتغيرات الفيزيائية التي تم قياسها في التربة هي الأس الهيدروجيني (pH)، المحتوى الرطوبي (moisture content)، الأملاح الذائبة الكلية (TDS)، التوصيلية (الناقلية) الكهربائية (EC). كيميائياً تم تحديد العناصرالثقيلة الآتية: النيكل((Ni، الكادميوم (Cd)، النحاس(Cu)، الزئبق (Hg)، الرصاص(Pb)، الزنك (Zn). مؤشرات التنوع الحيوي التي تم قياسها هي: التردد % (F)Frequency، الكثافة Density، الانتشار، دليل الوفرة النسبية Relative Abundance Index، دليل الثباتيةConstancy Index، دليل غزارة الأنواع Species Richness Index، دليل ﺷﺎﻧون- وﯾﻧر ﻟﻠﺗﻧوع Shanon-Weiner Diversity Index، دليل ﺗﺟﺎﻧس ظﻬور اﻷﻧواع Species Uniformity Index، دليل ﺟﺎﻛﺎرد ﻟﻠﺗﺷﺎبة Jaccard similarity index، دليل مارغليفMargalef rechnesss Index . استخدمت الطرق التحليلية، والقياسية الحديثة والمتاحة والمواكبة لهذه الدراسة كما تم تحليل جميع البيانات احصائياً باستعمال برنامج .SPSS No. 16.0 أوضحت نتائج التحليل الفيزيائي والكيميائي لسطح وعمق التربة تأرجح قيم المتغيرات كما يلي: الأس الهيدروجيني (7.7 - 6.8 pH)، المحتوى الرطوبي (%2.9 - 21.3)، الأملاح الذائبة الكلية (ملغم/لتر 5490 - 1301)، التوصيلية الكهربائية (13.32 - 1.79 ds m-1)، النيكل ( ppm10.4- 22.4)، الكادميوم (2.5 – 0.5 ppm)، النحاس(77 – 45 ppm)، الزئبق (0.20 – 0.00 ppm)، الرصاص (57.3 –29.2 ppm)، الزنك (206 - 111 ppm). ويلاحظ أنَّ هذه الصفات يتحكم فيها نوع التربة وتركيبها وبعدها عن الساحل فكلما ابتعدنا عن الساحل كلما قلت نسبة الملوحة. كما أنَّ قيم كل الصفات التي حللت تقع ضمن الحدود المسموح بها والمحددة بواسطة منظمة الصحة العالمية. أظهرت نتائج التنوع الحيوي أيضاً عدم انتشار النباتات في شكل نطاقات (Zones) كما هو الحال في البيئات الساحلية المشابهة بل تنتشر نباتات السبخة الملحية (Salt marsh halophytes) في شكل تجمعات (ِAggregations) في الأماكن التي تتوافر فيها الظروف البيئية المحلية الملائمة. و يعزى اختفاء ظاهرة النطاقات الى النشاطات البشرية غير المرشدة والجفاف فالمنطقة تتصف بقلة أمطارها وعدم انتظامها وقساوة طبوغرافيتها مما أدى إلى تكوين غطاء نباتي ضعيف ومبعثر يغلب عليه الطابع الشجري. أوضحت النتائج تكون بعض الكثبان الرملية في المناطق المكشوفة الداخلية والبعيدة من الساحل. توصلت الدراسة إلى التعرف على 106 نوعاً نباتياً تنتمي إلى 101 جنس، وتضمها 42 عائلة على طول الشريط الساحلي بمحافظة حضرموت. وأظهرت التركيبة النباتية أنَّ الفصيلة البقولية (Leguminosae/Fabaceae)، مثلت أكبر عدد من الأنواع (13 نوعاً)، تليها الفصيلة النجيلية (Poaceae/Gramineae)، بعدد (12 نوعاً). أكثر النباتات تواجداً هو السيسبان (Prosopis juliflora) وأقلها تواجداً التين الشوكي (Opuntia dillenii)، أوجدت الدراسة وحسب الدلالة الوصفية خمسة أنواع تابعة (II) سجلت بنسبة تردد بين (20-40%) هي الفاجونيا (Fagonia indica) والسيسبان (Prosopis juliflora) والراء (Aerva javanica) والعشر (Calotropis procera) والعشرق (Senna italic), أيضاً أكدت الدراسة أنَّ السيسبان (Prosopis juliflora ) أكثـر النبـاتـات وفـرة فـي منطـقة الـدراسة، يلية نبات السـويدة (Suaeda aegyptiaca)، ونبات أغسال (Salsola baryosma)، بينما أعلى كثافة نسبية سجلت لنبات السيسبان (Prosopis juliflora)، يليه نبات السويدة (Suaeda aegyptiaca). ويلاحظ تعدد طرز الحياة النباتية حيث بلغت الشجيرات 50%، والأشجار 22%، والأعشاب 18%، والحشائش 10%، تنتمي معظم نباتات منطقة الدراسة للأنواع المتوطنة (73 نوعاً) وشبة المتوطنة (34 نوعاً). وأظهرت نتائج مؤشرات التنوع الحيوي أنَّ الأجناس الأكثر ظهوراً في القطاعات كانت في القطاع الثاني والثالث والتاسع والعاشر. تنوع وغزارة الأنواع كانت الأعلى في القطاع السابع. عدد الأجناس والأنواع تراوح بين (9.8%- 11.7%) للقطاع الأول والرابع والسادس والسابع. سجل أعلى تردد للأنواع في القطاع التاسع، وتساوت كثافة الأنواع في القطاع التاسع والثاني، تميزت القطاعات الثالث والثامن والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بأعلى وفرة للأنواع، في حين لم يظهر القطاعان السادس والثاني عشر أي تشابه مع باقي القطاعات. اقترحت الدراسة عدة توصيات للحفاظ على التنوع الحيوي للنبات وتنميته أهمها ترشيد النشاطات البشرية والتنمية المستدامة والأبحاث العلمية، وتطور الوعي البيئي بأهمية الغطاء النباتي وضرورة المحافظة عليه.   Abstract This study was proposed to identify the plant cover of the coastal area of Hadramout Governorate - Republic of Yemen, and to measure the plants’ biodiversity and the taxonomic differences within the area by using the biodiversity indices. In addition, the topographical, physical and chemical properties of the soil were quantified and their effects on plants biodiversity was assessed. The field survey and data collection was carried out during April 2016 - March 2017. For convenience, the study area was divided to 12 sectors and quadrates were used for data collection. The random sampling method was adopted because the plants’ cover distribution was scarce and irregular. An auger was used to prepare 420 soil samples taken from the soil surface and from different depths. These soil samples were analyzed to determine the physical and chemical variables. The physical parameters considered were: pH, moisture content, total dissolved substances (TDS), electric conductivity (EC). Chemically, the following heavy metals were measured: Ni, Cd, Cu, Hg, Pb and Zn. The following biodiversity indices were determined: frequency (F), density (D), distribution, relative abundance index, constancy index, species richness, Shanon-weiner index, species uniformity index, Jaccard coefficient index (JCI), and Margalef richness index (MRI). The analytical methods selected for the determination of the different parameters were the best available, appropriate and most recent in this field. The data obtained was statistically analyzed using SPSS program No. 16.0. The physical and chemical analyses for the soil surface and depth reveal the variables considered fluctuated as follows: pH (6.8-7.7); moisture content (2.9-21.3%); TDS (1301-5490 mg/l) and EC (1.79-13.32 ds m-1); Ni+2 (10.4-22.4 ppm); Cd+2 (0.5-2.5 ppm); Cu+2 (45-77 ppm). Hg+2 (0.0-0.2 ppm); Pb+2 (29.2-57.3 ppm); and Zn+2 (111-200 ppm). The values of all the variables was controlled by the soil type, soil composition and location from the coast. Salinity of the soil was noted to decrease away from the coast towards inland. Furthermore, the values of all properties analyzed were within the permitted standards recommended by the World Health Organization, WHO (2003). The results showed the absence of the zonation pattern of plant distribution that characterizes the vegetation of similar coastal areas within the study area. Instead, the halophytic salt marsh vegetation was distributed as aggregations (assemblages) flourishing in areas where local optimum environmental conditions prevail. Absence of zonation was attributed mainly to extensive and irrational human activities, harsh topography and drought. The area is characterized by very low, scanty and inconsistent rains that resulted in a scattered weak plant cover dominated by trees. The results indicated also presence of sand dunes in the open inner locations far from the coast. The number of plants identified along Hadramout Governate coast was 106 species belonging to 101 genera and included in 42 families. The floristic composition revealed that the families Leguminosae (Fabaceae) was represented by 13 species and Poaceae by (12) of species, and Prosopis juliflora was the most abundant species and Opuntia dillenii showed the least abundance. Considering biodiversity ranking, Fagonia indica, Prosopis. juliflora, Aerva javanica, Calotropis procera and Senna italica belong to category (II) with a frequency of 20-40%. Prosopis juliflora showed the highest species richness followed by Suaeda aegyptiaca and Salsola baryosma, respectively. Prosopis juliflora recorded the highest relative density followed by Salsola baryosma. The plant life forms in the study area include: shrubs (50 %), trees (22 %), herbs (18) and grasses (10 %). Most of the plants in the studied area were indigenous (68.2%) or semi-indigenous (31.8 %). The results of biodiversity indices indicated the highest number of genera was found in sectors two, three, nine and ten. The largest diversity of species was recorded in sector seven and the number of species and species fluctuated between 11.7 -9.8% for the sectors one, four, six and seven. Highest species frequency was encountered in sector nine whereas similar density was noted in sectors two and nine. Sectors three, eight, ten and eleven were characterized by the highest richness of species However, no similarities were evident between sectors six and twelve and the other sectors. Many recommendations were put forward to conserve and develop the plant biodiversity in the area e.g. rational and sustainable human activities, scientific research and to improve environmental awareness about the importance of plant vegetation and the need for its conservation.
  • Thumbnail Image
    Item
    نمذجة لزوجة خام البترول السوداني
    (جامعة النيلين, 2018) موسى عبد الشافع إسماعيل محمد
    تهدف هذه الدراسة إلى نمذجة اللزوجة لخام البترول السوداني. وتعتبر ريولوجية الموائع من أهم الخصائص الفيزيائية التى لها الأثر الكامل على حركة الموائع المنسابة وعلى العمر الافتراضى للأوعية الناقلة لها. فقد تم جمع العينات النفطية من شركة النيل الكبرى السودانية من آبار أبو جابرة مربع (4)،(Block (4), Abu Gabra formation, Greater Nile Operating Company (GNPOC)).، وتم إجراء ست عينات بـ 5100 قراءة لقياس اللزوجة وإجهاد القص للعينات، ورسمت العلاقة بينها لكل مائع. كما تم تحليل العينات بواسطة ريوميتر (Haake Rheostress Oscillo- Viscosimeter 1) والذى يعمل بسرعتى (300 أو600 دورة فى الدقيقة)، وبالتالى يعطي نقطتين على منحنى التدفق. وقد تم تطبيق ثلاثة معادلات، وهى:- معادلة (Power Law) (5.1)، معادلة كاريو (Carreau) (5.2) ومعادلة كاريو ياسودا (Carreau-Yasuda) (5.3)، على البيانات للتأكد من أيهما أفضل فى تمثيل البيانات. وجد أن سلوك خام البترول المستخرج من آبار أبو جابرة يتبع منحنى لانيوتوني (Non-Newtonian)، وأقرب ما يكون إلى نموذج كاريو- ياسودا (Carreau-Yasuda). وبمقارنة هذه النتائج مع الدراسات السابقة لخامات بترولية مختلفة وجد تقاربا مقبولا فى النتائج فى حدود 90% تقريباً. ووجد أيضا أن نتائج الحل التحليلي لبيانات النفط الخام تتبع سلوك نموذج القانون الأسي البسيط (Power Law Model) ونموذج كروس (Cross Model) على التوالي. The objective of this study is to model the viscosity of Sudanese crude oil with a highly attentions. The rheology fluid is the one of the most important physical properties that affecting utterly fluids flowing, with looking thoroughly and carefully of the virtual age and the vessels that transported it were considered contently and consistently. There were a number of oil samples were collected and tested with great care from Block (4), Abu Gabra formation, Greater Nile Operating Company (GNPOC), and where six samples of 5100 readings to measure viscosity and shear stress were considered in this research, so that the relationship of each fluid was plotted. Tabling plotting and graphing of the pictures and drawings provide the project with significant results. The samples were analyzed by the Haake Rheostress Oscillo-Viscosimeter1 where (speed of 300 or 600 rpm) were applied, thus giving two points on the flow curve. The researched applied three equations, namely Power Law (5.1), Carreau (5.2) and Carreau-Yasuda (5.3), on the data to determine which is better in data representation. The researched was found that the behavior of crude oil extracted from the Abu Jabra wells follow a non-Newtonian curve and it’s the closest to the Carreau-Yasuda model. Comparing these results with previous studies of various petroleum ores, the researched was an acceptable with the results of 90%, approximately. The researched that given by the entirely results of the analytical solution for the crude oil data follow the behavior of the Power Law model and the Cross model, consecutively.
  • Thumbnail Image
    Item
    تقييم بيئة مراعي نحل العسل في واديي العين وعمد بمحافظة حضرموت - اليمن
    (جامعة النيلين, 2018) مراد محمد هارجي كانجي
    الملخص تعد منطقة الدراسة واديي العين وعمد من أهم الروافد الرئيسة لوادي حضرموت والذي يعتبر من أطول أودية جنوب اليمن وأكثرها أهمية من الناحية الاقتصادية, وأشهرها بكثافة نباتات المراعي النحلية، حيث يتوافد إليه النحالون من مناطق مختلفة ويزداد قدومهم في مواسم ازهار النباتات خاصة نباتات السدر (Ziziphus spina –christi)، والسمر (Acacia tortilis ssp spirocarpa) مما أكسب العسل المنتج منه على مر التاريخ مكانة مرموقة وشهرة تجارية عالية حيث يصنف الأغلى عالمياً ويعود ذلك لما يتميز به من خصائص فريدة وصفات خاصة مرغوبة. وترتبط صفات العسل بعدد من العوامل من أهمها نوع المرعى النباتي الذي يجمع منه النحل الرحيق. ومن هنا تبرز أهمية دراسة المراعي النحلية وتم اختيار موضوع الرسالة وهو دراسة بيئية لمراعي نحل العسل في واديي العين وعمد بمحافظة حضرموت – اليمن. استهدفت الدراسة حصر وتصنيف نباتات المنطقة والتعرف على مراعي النحل، حصر أسباب تدهورها البيئي، والتعرف على أنواع نحل العسل الموجود بالمنطقة ومعرفة خصائص عسل النحل الفيزيائية والكيميائية. تم المسح الحقلي لمنطقة الدراسة بطريقة المعاينة الطبقية العشوائية وذلك بتقسيم كل وادٍ إلى ثلاث مناطق رئيسة بكل منها عدد من القطاعات. كما صمم استبيان للنحالين. أظهرت نتائج المسح الميداني لمنطقة الدراسة وجود 88 نوعاً (Species) نباتيا تنتمي الى 79 جنساً (Genera) تضمها 37 فصيلة (Families) نباتية، يعتمد النحالون منها في مراعيهم النحلية على 11 نوعاً نباتياً هي السمر (Acacia tortilis ssp spirocarpa)، والسلم (Acacia ehrenbergiana)، والضبيان (Acacia mellifera)، والمشط (Anogeissus bentii)، والعلقا (Dipterygium glaucum)، والسرح (Maerua crassifolia)، والنخيل (Phoenix dactylifera)، والمسكيت (Prosopis juliflora)، والسدر (Ziziphus spina – christi)، والحبض (Ziziphus Leucodermis)، والقرمل (Zygophyllum simplex) تنتمي الى 8 أجناس تضمها 6 فصائل نباتية هي النخيلية (Arecaceae)، اللصفية (Capparaceae)، القرنية (Combretaceae)، البقولية(Fabaceae) ، السدرية (Rhamnaceae)، الرطراطية (Zygophyllaceae). كما أشارت النتائج إلى وجود 9 أنواع من النباتات عبارة عن نباتات برية وهي نباتات السمر (Acacia tortilis ssp spirocarpa)، والضبيان (Acacia mellifera)، والسلم (Acacia ehrenbergiana)، والمسكيت (Prosopis juliflora)، والحبض (Ziziphus Leucodermis)، والسرح (Maerua crassifolia)، والمشط (Anogeissus bentii)، والقرمل (Zygophyllum simplex) والعلقا (Dipterygium glaucum)، في حين يوجد نوع واحد من النباتات المزروعة هو النخيل (Phoenix dactylifera)، أما نبات السدر (Ziziphus spina – christi) فيوجد في البيئة بصورة برية وتتم زراعته في الحقول، بالإضافة إلى وجود ثمانية أنواع من النباتات تظهر في صورة أشجار وهي نبات المشط (Anogeissus bentii)، والسدر (Ziziphus spina – christi)، والنخيل (Phoenix dactylifera)، السمر (Acacia tortilis)، والسلم (Acacia ehrenbergiana)، والمسكيت (Prosopis juliflora)، والحبض (Ziziphus Leucodermis)، والسرح (Maerua crassifolia)، ونوعان من النباتات تظهر في صورة شجيرات وهي الضبيان (Acacia mellifera)، والعلقا (Dipterygium glaucum)، أما النبات الذي ظهر في صورة عشبية فهو القرمل (Zygophyllum simplex). وأظهرت النتائج أن النباتات الرحيقية الغنية بالرحيق هي نباتات السدر، والسمر، والسلم، والمسكيت، والمشط، والضبيان وتعد المصدر الرئيس (الغني) للرحيق، في حين تُعدّ نباتات الحبض، والسرح مصدراً متوسطاً للرحيق إذ تحتوي على كمية متوسطة من الرحيق، أما النباتات الغنية بحبوب اللقاح فهي نباتات السمر، والمسكيت، والقرمل، والنخيل، والعلقا وتعد مصادر رئيسة (غنية) لحبوب اللقاح، أما نبات الضبيان فيحتوي على كمية متوسطة من حبوب اللقاح، في حين لايحتوي نبات السرح إلا على كمية محدودة من حبوب اللقاح. بينت النتائج أن السبب الرئيس لتعرض الغطاء النباتي في منطقة الدراسة للتدهور البيئي يعود إلى الجفاف في حين يأتي إهمال الأراضي من قبل الملاك ثانيا، ويأتي جرف السيول ثالثاً، والإصابة بالآفات الزراعية رابعاً، ثم رعي الأغنام خامساً، أما القطع الجائر للأشجار والتصحر فقد صنفا في المرتبتين الأخيرتين (السادسة والسابعة)، في حين تتفق أسباب التدهور البيئي لأشجار السدر مع أسباب تدهور الغطاء النباتي وخصوصاً في السببين الأول والثاني فقط (الجفاف، الإهمال من قبل الملاك)، أما أسباب التدهور البيئي لأشجار السمر فتتفق مع أسباب تدهور الغطاء النباتي في السبب الأول فقط وهو (الجفاف). كما اشارت النتائج إلى أن عدم وجود التشريعات أو اللوائح أو الإجراءات لحماية المراعي النحلية من التدهور قد ساعد على استمرار زيادة انتشار مظاهر التدهور البيئي وأدى إلى انخفاض كثافة المراعي النحلية وانخفاض عدد أشجارالسدر مقارنة بعدد طوائف (خلايا ) نحل العسل في منطقة الدراسة. وأظهرت نتائج الاستبيان أن نسبة النحالين الذين يقومون بترحيل طوائفهم (خلايا النحل) من مناطقهم الى مناطق اخرى للحصول على مصادر الغذاء من الرحيق وحبوب اللقاح بلغت 83.3% في وادي العين وعمد، في حين ان نسبة 16.7% من النحالين لايقومون بعملية الترحيل والبقاء في مناطقهم ويكتفون بما هو متوافر من مصادر الرحيق وحبوب اللقاح في مناطقهم. وبينت الدراسة ان نحل العسل الموجود بمنطقة الدراسة والذي يمتلكه النحالين من سلالة النحل اليمنى (Apis mellifera jemenitica) والتي تعيش بصورة نقية في الجبال والوديان، واستوطنت اليمن منذ آلاف السنين ولا توجد إلا في سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية. كما بينت الدراسة ان خصائص عسل النحل لشجرة السدر (Ziziphus spina – christi) وشجرة السمر (Acacia tortilis ssp spirocarpa) المنتج في وادي العين وعمد تتطابق مع مشروع المواصفات القياسية اليمنية لعسل النحل والمعد من قبل الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، وهيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأحتواءها جميعها على حبوب لقاح لأكثر من نوع نباتي في العينة الواحدة وتتمثل في Ziziphus spina – christi، Acacia sp، Prosopis juliflora، Abutilon sp، Pulicaria sp، Ziziphus Leucodermis، Phoenix dactylifera. أوصت الدراسة بالاهتمام بالتوعية البيئية بأهمية الغطاء النباتي وضرورة المحافظة عليه وتنميته وادارثه وضمان استدامة موارده وتشجيع الشباب ودعمهم لممارسة مهنة النحالة، وضرورة اجراء المزيد من الدراسات والأبحاث عن الغطاء النباتي ونحل العسل ومنتجاته في أودية حضرموت. والسعي لعمل مواصفات قياسية للعسل الحضرمي.   الملخص باللغة الإنجليزية Abstract The study area in Al- Ain and Amad Valleys is among the most important main tributaries of Hadramout Valley and considered as one of the longest valleys in Southern Yemen and the most important economically. These two valleys are well known “popular” for their dense honeybee pastures, particularly the Sidr, Ziziphus spina – chrsti and Samr, Acacia tortilis ssp spirocarpa trees to which beekeepers come “migrate” to the valleys during their blooming season. Throughout history, these valleys have been famous for their honey. The valleys’ honey unique characteristics and quality, makes it highly indisputable and gives it a prestigious commercial reputation. Accordingly it is classified as the most expensive world-wide. The exceptional properties of the honey are linked to a number of factors, the most important is its plants’ pastures from which honeybees collect the nectar. Based on this, the present study was chosen to be a “An Environmental Assessment of Honeybees’ pastures in Al- Ain and Amad Valleys in Hadramout Governorate in Yemen". The objectives of the present work are to: document the plants present in the two valleys, using sample collection, identification, and classification. The plants present in the honeybee pastures in the study area were identified and classified according to their function as source of honeybee food (nectar and pollen grains). The causes of the changes that have led to environmental degradation of the honeybee pastures in the study area was investigated. The types of honeybees in the study area were identified. In addition, a comparison was made if there is a link between the honeybee pastures and the physical and chemical characteristics of honey. The pollen grains found within the honey produced in the study area were identified. To compare the plants in the two valleys, field surveys were carried out and the random sampling method was conducted. Each valley was divided to three main parts. A questionnaire was designed and was distributed among honey beekeepers. The results of the field survey of the study area showed the presence of 88 plant species belonging to 79 genera included in 37 families. Beekeepers use eleven (11) plant species as honeybee pastures:, Acacia tortilis, (Samr), Acacia ehrenbergiana, (Salam), Acacia mellifera, (Dabian), Anogeissus bentii, (Musht), Dipergygium glaucum, (Algaa), Maerua crassifolia, (Sarah), Phoenix dactylifera, (Nakheel), Prosopis juliflora, (Seisaban), Ziziphus spina-christi, Ziziphus Leucodermis, (Habad) and, Zygophyllum simplex,(Garmel). These species belong to eight (8) genera and are included in six (6) families: Arecaceae, (Nakheelia), Capparaceae, (Lasafia), Combretaceae, (Garnia), Fabaceae (Bogoulia), Rhamnaceae, (Sidria), and Zygophyllaceae (Ritratia). The results indicated also that nine (9) species of these plants are wild: Acacia tortilis, Acacia mellifera, Acacia ehrenbergiana, Prosopis juliflora, Ziziphus leucodermis, Maerua crassifolia, Anogeissus bentii, Zygophyllum simplex, and Dipterygium glaucum. Date palm “Phonix dactilifera” is a cultivated plant. Ziziphus spina christi is present as a wild and cultivated species. Eight species of plants are trees: Anogeissus bentii, Ziziphus spina - christi, Phoenix dactylifera, Acacia tortilis, Acacia ehrenbergiana, Prosopis juliflora, Ziziphus leucodermis and Maerua crassifolia. Acacia mellifera and Dipterygium glaucum are present as shrubs while Zygophyllum simplex is a herb. The results showed that the primary nectar-rich sources are Ziziphus spina- christi, Acacia tortilis, Acacia ehrenbergiana, Prosopis juliflora, Anogeissus bentii, and Acacia mellifera. Sources with medium nectar content are Ziziphus leucodermis, and Maerua crassifolia. Primary pollen-rich sources are Acacia tortilis, Prosopis juliflora, Zygophyllum simplex, Phoenix dactylifera, Dipterygium glaucum, and Anogeissus bentii. Acacia mellifera is a source with medium pollen grains content, while Maerua crassifolia provides limited numbers of pollen grains. The results revealed also that the main reasons behind the environmental degradation of the vegetation cover in the study area are (a) the drought that hit the area in recent years (b) owner’s land neglection comes second (c) soil erosion due to torrential “heavy” rains (d) damage due to agricultural pests (e) camel sheep and goat grazing (f) utting of trees (g) and (h) desertification. The first two specific reasons for the environmental degradation of Ziziphus spina - christi coincide with the two reasons (drought, owner’s land neglection) responsible for the environmental degradation of the vegetation cover. However, the environmental degradation of Acacia tortilis is associated with drought only. The results indicated that the absence of any laws, legislations, regulations or procedures to protect the bee pastures in the study area plays an important role in this environmental degradation, led to a decrease in the density of bee pastures, and the decline in the number of Ziziphus spina- christi trees compared to the number of bee hives in the valleys. The results of the questionnaire in the study area showed that the percentage of beekeepers who move from one place to another with their bee hives in search of viable and lushy bee pastures is 83.3% while 16.7% of bee keepers prefer to stay in one location and are satisfied with what is available locally. The results showed that the honeybees in the study belong to the Yemeni honeybee progeny Apis mellifera jemenitica, which settled in Yemen for thousands of years and are not found elsewhere except in Oman and Saudi Arabia. The study also showed that the characteristics of the honey from Ziziphus spina - christi and Acacia tortilis trees produced in Al- Ain and Amad Valleys comply with the Yemeni standards for honey prepared by the Yemeni Organization for Standardization, Metrology and Quality Control as well as the specifications set by the Gulf Cooperation Council (GCC) Standardization Organization (GSO). Results also illustrated that all honey samples taken from the study area contained pollen grains from numbers of multiple plant species including Ziziphus spina - christi, Acacia sp, Prosopis juliflora, Alaffar, Abutilon sp, Algithgath, Pulicaria sp. And Ziziphus Leucodermis, Phoenix dactylifera. The present study put forward the following recommendations: more attention should be given to environmental awareness on the importance of the vegetation cover in the study area and its conservation and sustainable management for its natural resources. Furthermore, young people should be encouraged and supported to work as honeybee keepers. Additional studies about the vegetation cover, honeybees, and honeybees products in Hadramout valleys are needed and must be encouraged. Additional efforts are required to find out the standears and specifications of Hadramout honey.
  • Thumbnail Image
    Item
    PRODUCTION OF CAUSTIC SODA FROM NATURAL TRONA
    (2017) Isam Ibrahim Mohammed Ahmed
    Abstract: The aim of this study is the production of Sodium hydroxide from local raw materials. The Altrona was the Utron Oasis. The sodium carbonate reacts with Calcium hydroxide to produce Sodium hydroxide and insoluble Calcium carbonate. Altrona is found in Atrun oasis in western Darfur. The samples were punched from Omdurman market and were analysed to determine the percentage of sodium carbonate and sodium bicarbonate. Then it was dissolved in water, filtered and the filterate was evaporated to dryness and transvered to the furnace to convert the sodium bicarbonate to sodium carbonate and again the sample was analysed. The percentage of sodium carbonate was found to be 78.1%. The sodium carbonate was dissolved in a suitable amount of water the calcium hydroxide solution was added gradually covering a range of time of half an hour _one and half an hour. Calcium carbonate precipitate was formed and Sodium hydroxide also formed as solution. The solution was filtered and the filtrate was evaporated to dryness   الملخص: الهدف من الدراسة هو انتاج هيدروكسيد الصوديوم من مواد محلية العطرون من وادي العطرون. تتفاعل كربونات الصوديوم مع الحجر الجيري لتنتج هيدروكسيد الصوديوم وكربونات الكالسيوم. يوجد العطرون في وادي العطرون شمال غرب دارفور. استجلبت عينة منه من سوق امدرمان تم تحليل العينة وتحديد نسبة كربونات الصوديوم بها ووجدت 19%. تم اذابة العينة في الماء ثم رشحت وبخر منها الماء ووضعت في الفرن ليتم تحويل كل الكربونات الهيدروجينية الى كربونات صوديوم. وكان نقاء العينة 78.01%. تم تسخين محلول الكربونات مع التحريك المستمر واضيف اليه محلول الحجر الجيري على مراحل في مده من نصف ساعة الى ساعة ونصف تكون محلول هيدروكسيد الصوديوم وراسب من كربونات الكالسيوم الذي تم ترشيحه.
  • Thumbnail Image
    Item
    REMOVAL OF REFINED PETROLIUM PRODUCTS POLLUTING DAMA DAMA RED SEA PORT, USING NATURAL ZEOLITE
    (2017) OBAID BASHEIR ISMAIL AHMED
    ABSTRACT This study was done Dama Dama Sea Port for exporting refined petroleum products. It lies 24 Kilometers South of Port (polluted )and Kaleneib area 25 Kilometers South of Port Sudan (unpolluted) Test Dama Dama Kaleneib Water temp. during summer 29-25 oC 25-21 oC Water temp. during winter 23-19 oC 15-19 oC Air temp. during summer 38- 35 oC 36-30 oC Air temp. during winter 26- 24 oC 23 -21oC PH 8.8 -8.4 8.6-8.4 Salinity 35% -37 % 35.5 % - 36.5% B.O.D 4.78 -5.03 mg/L 1.67 -3.18 mg/L C.O.D 1.81-2.23 mg/L 0.419-0.756 mg/L D.O 2.37 -4.59 mg/L 4.45 -5.54 mg/L Oil content in sediment Nil -1.3% Nil -0.006% The treatment of the polluted samples was done in two ways:- Chemical treatment using different kinds of natural zeolite taken from different sites in the Sudan i.e. (Doka, Algalabat, Biouda desert, Nuba Mountains)and industrial zeolite made by mixing different ratios of clay, trona and feldspar of different grains size and ignited at different temperatures 1200 oC to yield different kinds of industrial zeolites. The treatment was done by passing polluted sea water through adsorption column packed with different kinds of zeolites three times to select the most efficient zeolite in adsorbing petroleum hydrocarbon pollutants . The second method of treatment was biological by making a culture of Bacteria, Fungi and Algae which is know to decompose the hydrocarbon matter that pollute marine environment but the results obtained from this kind of treatment is poor when compared to previous method (zeolite treatment ). The physical and chemical properties of the polluted water were investigated before and after the treatment with the best type of zeolite (Biouda desert zeolite) .The results showed a clear decrease in pollutants which is 75.6% and a noticeable improvement in the chemical and physical properties of the polluted sea water. The chemical composition of Biouda desert zeolite which has the highest adsorptive properties was investigated using XR-F method and was found to be (Gonnardite 66% and stellerite 34% ) having the chemical formula (Na2 Ca4 Si6O16.7H2O ) and it was found to be the best sample for removing refined petroleum pollutant from Sea water . ملخص الدراسه - اجريت هذه الدراسه باخذ عينات من ماء البحر من موقعين على ساحل البحر الاحمر:- - الموقع الاول هو ميناء دما دما لتصدير منتجات البترول المكرره وتقع على بعد 24 كيلو متر جنوب بورتسودان والمياه فى هذا الموقع ملوثه بمنتجات البترول المكرره . - الموقع الاخر هو منطقة كلانيب الواقعه على بعد 25 كيلو متر جنوب بورتسودان ومياه هذه المنطقه خالى من الملوثات البتروليه والجدول يمثل نتائج تحليل المياه في المنطقتين دمادما وكلانيب علي التوالي . 25-21 م0 29-25 م0 درجة حرارة المياه خلال الصيف م0 19- 15 م0 23 - 19 درجة حرارة المياه خلال الشتاء 36- 30 م0 38- 35 م0 درجة حرارة الهواء خلال الصيف م0 23-21 26- 24 م0 درجة حرارة الهواء خلال الشتاء 35.5 -36.5 % 35-37 % درجة الملوحه 8.6-8.4 8.8-8.4 PH ملجم/لتر 4.78-5.03 ملجم/لتر 4.78-5.03 الاكسجين الحيوى المذاب ملجم/لتر 0.419-0.756 ملجم/لتر 1.81-2.23 الاكسجين الكيميائى المذاب ملجم/لتر 4.45-5.54 ملجم/لتر 2.37-4.59 الاكسجين المذاب فى الماء صفر- 0.006% صفر-1.300% كمية المواد البتروليه فى الرواسب وتعكس النتائج السابقه الفرق فى الخصائص والاختلافات ناتجه عن تلوث مياه منطقة دما دما بالمواد البتروليه وخلو مياه منطقة كلانيب من هذه الملوثات . وتمت معالجة مياه منطقة دما دما الملوثه بطريقتين . 1- المعالجه فى الطريقه الاولى تمت بامرار المياه الملوثه خلال اعمدة الفصل المحتويه على انواع من الزيوليت الماخوذه من مناطق مختلفه بالسودان (منطقة دوكه , القلابات ,صحراء بيوضه وجبال النوبه وتمت المعا لجه بامرار المياه الملوثه خلال اعمدة الفصل المعباه بالانواع المختلفه من الزيوليت ثلاث مرات لاختيار الزيوليت ذو الكفاءه الاعلى والامثل لفصل المواد البتروليه عن الماء . وكانت النتائج المتحصل عليها تعكس بوضوح ان الزيوليت الطبيعى الما خوذ من صحراء بيوضه هو الاحسن. اما طريقة المعالجه الثانيه فهى طريقة حيويه وذلك باستزراع عينات معينه من البكتريا والفطريات والطحالب المحلله للمواد الهيدروكربونيه الملوثه للبيئه البحريه لكن هذه الطريقه كنت نتائج ازالة الملوثات بها متدنيه عند مقارنتها بالطريقه السابقه (طريقة الزيوليت ) وتمت دراسة الخواص الكيميائيه والفيزيائيه للمياه الملوثه قبل وبعد المعالجه بافضل نوع من الزيوليت (زيوليت صحراء بيوضه ) وعكست النتائج المتحصل عليها تدنيا واضحا فى درجة تلوث المياه بنسبة75.6% وتحسن واضح فى الخواص الفيزيائيه والكيميائيه لمياه البحر الملوثه بعد المعالجه بالزيولايت الزيوليت الطبيعى الما خوذ من صحراء بيوضه هو الاحسن . بعد ذلك تم تحليل عينه بيوضه ذات الخواص الامتزازيه الجيده لايجاد تركيزها الكيميائى وذلك باستخدام تقنية الاشعه السينيه وباختبار شرائح من العينه بالما يكروسكوب الالكترونى ووجد ان العينه تتكون من (قناردايت بنسبة 66% واستلرايت 34% ولها تركيب . ..(Na2CaAl4Si6O16.7H2O) كيميائى ووجد ان هذه العينه هى احسن واكفأ عينه لازالة الشوائب البتروليه الملوثه لمياه البحر .
  • Thumbnail Image
    Item
    The Geometrical Techniques of Fluid Mechanics
    (2017) Salma Abbas Abdelgadir Khalil
    Abstract In this research we deal with the important equations of fluid mechanics. These equations are considered to be of prime importance because they model besides fluids, other phenomena such as cosmos. Being of global nature, they need a geometrical formulation that is free of coordinates. For this reason the geometric concepts such as tensor fields and differential forms on manifolds have been studied. Exterior calculus has been the methodology involved in the geometric formulation of the major equations of fluid mechanics, such as the Continuity equation, the momentum equation, Euler equation and others, the Lie group of diffeomorphisms and the associated concepts that classified flows have also been studied. الخلاصة في هذا البحث تناولنا المعادلات الرئيسية في ميكانيكا الموائع مثل معادلة الأستمرارية، معادلة اويلرو معادلة نافير- ستوكس و معادلات اخرى ولكن بصورة موسعة خاليه من الاحداثيات. حيث ان معادلات حركة الموائع تستخدم ايضا لوصف ظواهر طبيعية مثل حركة الكواكب في الفضاء و علية يجب ان تكون هذه المعادلات شمولية وخاليه من الحداثيات.لصياغة حركة الموائع بهذه الصورة تناولنا اولا مفاهيم هندسية مثل الحقول الموترة (الممتده)ّ،نظرية الاشكال التفاضلية على متعدد الطيات كما استخدمنا التشاكل التفاضلي لمشتقات لاي. وقد كانت نظرية المشتق الخارجي هي المنهجيه التي استخدمت في الصياغ الهندسية لمعادلات حركة الموائع.
  • Thumbnail Image
    Item
    Chemical Investigation of Datura metel L. Leaf Extracts and Assessment of their Antibacterial and Antiproliferative activities
    (2017) Adam Ibrahim Ahmed Osman
    ABSTRACT Search for potential antimicrobial agents is one of the several attempts to find effective and affordable ways to control microbial diseases. The aim of the present study is to screen for phytoconstituents and assess the antimicrobial activity of leaf hexane, chloroform, ethyl acetate and aqueous extracts of Datura metel /L. (Solanaceae) growing in Sudan. Four pathogenic bacteria were tested, namely: Staphylococcus aureus, Klebsiella pneumoniae, Pseudomonas aeruginosa and Escherichia coli, by using Agar well diffusion method and three concentrations (0.25, 0.50 and 1 mg/mL) of each extract were used. Phytochemical screening of the leaves revealed the presence of alkaloids, terpenoids and steroids, flavonoid, phenolic compounds and tannins. The tested bacteria were most susceptible to the leaf aqueous extract and resistant to the hexane leaf extract. The concentration of 1 mg/mL aqueous leaf extract, showed 21 mm zone of inhibition against E. coli and only 4 mm zone of inhibition against K. pneumoniae, while the same concentration of ethyl acetate leaf extract showed 17 mm zone of inhibition against E. coli. The antibacterial activity of the tested extracts may be due to one or more of the detected phytoconstituents in the leaves of D. metel. Further investigations were carried out to assess the antiproliferative activities of D. metel leaf, stem and root extracts prepared by maceration with methanol/ chloroform (1:1). The bio-guided investigations were performed by hyphenated techniques GC-MS and HPLC-TOF/MS. The GC-MS analysis of leaf, stem and root extracts revealed the presence of antiproliferative compounds, which was confirmed by HPLC-TOF/MS studies as source of saturated and unsaturated fatty acids. ملخص البحث Arabic Abstract البحث عن العوامل المضادة المحتملة للميكروبات وهي واحدة من عدة محاولات لإيجاد طرق فعالة وسهلة غير معقدة للسيطرة على الأمراض التي تسببها الميكروبات. والهدف من هذه الدراسة هو التقصي وتحليل المكونات وتقييم النشاط المضاد للميكروبات باستخدام المذيبات العضوية المختلفة الهكسان، الكلوروفورم، خلات الإيثيل والمستخلصات المائية لأوراق نبات الداتورة ميتيل التي تندرج تحت العائلة (الخبازية) وتنمو في السودان. تم اختبار أربع انواع للبكتريا المسببة للأمراض وهي: المكورات العنقودية الذهبية، الكليبسيلة الرئوية، الزائفة الزنجارية والإشريكية القولونية، باستخدام طريقة آجار بشكل جيد وثلاثة تركيزات مختلفة (0.25، 0.50 و 1 مغ / مل) استخدمت مع كل مستخلص. كشف التحليل الكيميائي للأوراق عن وجود قلويدات، تربينويدات وستيرويدات، فلافونويد، مركبات الفينول والعفص. وكانت المثانول المائي لمستخلص الأوراق أكثر تثبيطا للبكتيريا المختبرة ومقاومة لمستخلص الأوراق من الهكسان. اظهر تركيز مستخلص الأوراق للمثانول المائي 1 ملغم / مل منطقة تثبيط 21 ملم ضد E. كولاي و 4 مم فقط تثبيط المنطقة ضد K. بنيومونياي، في حين اظهر نفس تركيز لمستخلص الأوراق من خلات الايثيل 17 ملم منطقة تثبيط ضد E. القولونية. النشاط المضاد للبكتيريا من المستخلصات المختبرة قد يكون واحدة أو أكثر من المكونات الكيميائية التي تم التعرف عليها في أوراق نبات الداتورة ميتيل. أجريت المزيد من التحقيقات لتقييم الأنشطة المضادة لثبيط نمو الخلايا التكاثري من مستخلص الأوراق ، الساق والجذور لنبات الداتورة ميتل التي تم تحضيرها بعملية التنقيع في خليط من الميثانول / الكلوروفورم بنسبة (1: 1) وقد أجريت التحليل باستخدام تقنيه متطورة، كروماتوغرافيا الغاز المزدوج مع جهاز طيف الكتلة وكروماتوغرافيا الفصل الدقيق للمركبات مع استخدام طريقة فصل العمود الكروماتوغرافي لمعرفة مكونات الأوراق ، الساق والجذور موضع الدراسة وتنقيتها والنشاط البيولوجي المضادة للسرطان. الدراسات الموجهة بيولوجيا من مستخلص نبات الداتورا لديها أنشطة مضادة لتكاثر الخلايا ومصدر غني للأحماض الدهنية المشبعة وغير المشبعة.
  • Thumbnail Image
    Item
    Comparative Study of Endocrine Glands Regulate Growth and Reproduction of Fin-Fish(Synodontis schall) with the Higher Vertebrates :Domestic Chicken (Gallus domesticus( and Wistar Rat (Rattus nervigus).
    (2016) Nadia Hussian Elzaki Elhaj
    ABSTRACT 60 R. nervigus and 30G. domesticus , and 120 S. schall mature and/ or immature. Freshly caught fish brought from Al mourada fish market at western Khartoum center. Immature chicken of White leghorn strain brought to laboratory from “Coral” Farm Khartoum, while mature ones bought from animal dealer at the local poultry market. Wistar rats bred in the laboratories of the Department of Biology and Biological technology, Faculty of Science and Technology, Al Neelain University. The living fishes transferred in tanks to the laboratory and kept in glass aquaria aided with aerators The aim of the present studies was to carry out on comparative investigation of endocrine glands of S. schall to other ones. The results showed that the glands which found in the higher target vertebrates present in the S. schall, but there were glands present only in S. schall such as ultimobranchial and corpuscles of stannius. In S. schall some of endocrine glands different for their locations, such as thyroid gland and adrenal glands. The pituitary gland in S. schall locality, anatomically found to be similar compared to others, that it is situated on the ventral side of the brain below the hypothalamus,. Whereas distributions of its type of cells differences. As for the effects of P.G.H. of S. schall on immature males and females R. nervigus. PGH of S. schall led to induced growth in weights(g.) and length(cm) of R. nervigus for both sex for single dose(0.26g/ml),but double doses(0.52g/m) caused reduction in growth for two sex. For its effect on growth in weights(g.) and length(cm) of G. domesticus significantly lower compared to R. nervigus. As for tibias width test treated G. domesticus with PGH of S. schall resulted positive for growth tibias for treated groups compared to control. Treated R. nervigus and G. domesticus with PGH of S. schall for increase concentration of thyroid hormones in the sera recorded positive results (P<0.05) compared with control groups that for two sex. As for induced sexual maturation of immature males and females of R. nervigus. The PGH of S. schall resulted in significant effects presented by changes in gonads weights as well as anatomical and histological progression. The concentration levels of sex hormones (testosterone& progesterone) in sera of rats using ELISA, DAS ELISA plate reader used confirmed the positive effects. PGH of S. schall effect no significant results for induced sexual maturation of immature males and females of G. domesticus The PGH of S. schall resulted no significant effects presented by changes in gonads weights as well as anatomical and histological progression . The concentration levels of sex hormones(testosterone and progesterone)in sera of G. domesticus using ELISA, DAS ELISA plate reader used confirmed the negative effects these results relieved weak resemblance related to phylogeny relationship to fish. Results indicated a strong -cross identity or near identity between the vertebrates studied. Two methods of Immunodiffusion were used: double diffusion precipitation and ring test. Ring test precipitin reactions showed positive cross- reactions between pituitary homogenate of all the experimental animals against rabbit antiserum to PGH of S. schall indicated that these vertebrates immunologically identical. Moreover, this nearness was varied among the group. A clear and strong cross-reactions were between antiserum of fish pituitary homogenate and that of   rats reflecting a positive and strong resemblance to the genetically make up of the two vertebrate classes, Pisces and Mammalian that restored during their evolution. The avian inter-correlation was unexpectedly weak with fish. ملخص الدراسة أجريت هذه الدراسة على مائة وعشرون من الأسماك العظمية shall S و ستـون من الجــرذان R. nervigus وثلاثون من الدجاج المنزلي domesticus . ناضجة وغير ناضجة. جمعت الأسماك الناضجة من منطقة الموردة غرب الخرطوم والدجاج المنزلي الناضج من أسواق الدجاج المنزلي بالخرطوم ,احضر الدجاج الغير ناضج من مزارع كورال بمنطقة الخرطوم بينما تمت تربية الجرذان بمعامل جامعة النيلين بقسم الأحياء والتقنيات الإحيائية وحفظت الأسماك داخل أحواض زجاجية مزودة بالأكسجين وذلك بهدف مقارنة جهاز الغدد الصماء في الأسماك العظمية بالفقاريات العليا موضع الدراسة ودراسة تأثير تحقين خلاصة الغدة لسمك القرقور على نمو وخصوبة الحيوانات المستهدفة بالدراسة.بالإضافة إلى دراسة تقارب النشوء والتطور بهذه الحيوانات باستخدام اختبارات مناعية مثل double diffusion precipitation و. ring test. أظهرت الدراسة و جود الغدد الصماء بالحيوانات موضع الدراسة غير أن بعضها خاص بسمكة القرقور مثل غدتا ultimobranchial و corpuscles of stannius بالإضافة إلى وجود غدد بالأسماك تتشابه تركيبيا وتشريحيا غير إنها مختلفة موضعيا مثل الغدة الكظرية والغدة الدرقية. تتشابه الغدة النخامية لـ.S. schall موضعيا وتركيبيا في أنواع الحيوانات التي أجريت عليها الدراسة وتختلف تشريحيا. تمت دراسة تأثير تحقين خلاصة الغدة النخامية لـ S. schall علي نمو وخصوبة الحيوانات موضع الدراسة. أثبتت النتائـج التأثيـر الايجابـي للجرعات الأحادية والمضاعفــة على زيـادة نمـو الجـرذان R. nervigus حيث أظهرت فروقات معنوية p<0.05 بالجنسين مقارنة بالمجموعات غير المعاملة، بينما كان لها تأثيرا اقل على نمو G. domesticus مقارنة بالجرذان. تم دراسة تأثير خلاصة الغدة النخامية لسمك القرقور S. schall على نمـو العظـــم epiphyseal tibias بالدجاج المنزلي حيث سجلت النتائج فروقات ايجابية بين الحيوانات المعاملة مقارنة بغيرها . تمت دراسة تأثير خلاصة الغدة النخامية لسمك القرقور S. schall. على تراكيز هرمونات الغدة الدرقية بسيرم الحيوانات تحت الدراسة حيث أدى تحقينها لكل من R. nervigus و G. domesticus إلى رفع مستويات تراكيزهرمونات الغدة الدرقية لكل وذلك متوافقا مع التغيير التشريحي بمقاطع الغدة الدرقية لـR. nervigus . كمــا أظهــرت النتائــــج التأثيــــر الفعـال لخلاصــة الغــدة النخاميـــة لـ S. Schall علــي خصوبــــــــة nervigus R.وتضمن التأثير زيادة نمو الغدد التناسلية للجنسين ونتج عنها تغيرات مورفولوجية وتشريحية ورفع مستوى تركيز الهرمونات الجنسية (البروجستيرون والتستوستيرون) بسيرم الحيوانات المعاملة مقارنة بالمجموعات غير المعاملة. أما بالنسبة لتأثيرها على خصوبة G. domesticus فقد أظهرت النتائج بعدم وجود تغيرات واضحة في نمو الغدد التناسلية وما تبع ذلك من تغيرات مورفولوجية وتشريحية ضعيفة بالجنسين مقارنة بالمجموعات غير المعاملة. أجريت دراسة تأثيرها علي تراكيز الهرمونات الجنسية بسيرم G. domesticus حيث لم يظهر أي فروقات معنوية p>0.05 على مستوى تراكيز الهرمونات الجنسية البروجستيرون والتستوستيرون. تمت دراسة مقارنة خلاصة الغدة النخامية للحيوانات موضوع الدراسة وذلك باستخدام immune-identity test و precipitin test حيث أظهرت الدراسة ردود الفعل الايجابية بين خلاصة الغدة النخامية من S. schall من جميع الحيوانات التجريبية ضد مصل أرنب مضاد لـ PGH من S. schall وجد أن هذه الفقاريات متطابقة مناعيا وعلاوة على ذلك قد تختلف هذه القرابة بين المجموعة كانت واضحة وقوية عبر التفاعلات بين المصل وخلاصة الغدة النخامية للأسماك والجرذان أظهرت تشابه قوى بينما كان ارتباط الطيور ضعيفا بشكل غير متوقع مع السمك مما يدل علي تقارب النشوء والتطور للثدييات والأسماك والبعد التطوري عن الطيور.
  • Thumbnail Image
    Item
    Bacteriological and Biochemical Studies of Fresh and Stored Camel Meat in Sudan
    (AL-Neelain University, 2016) Manal Omar Mohammed Abd Elgadir
    ABSTRACT This study was carried out to evaluate the effect of bacterial contamination, muscle type, chilling and freezing time on the quality of camel meat (Camelus dromedaries). For this purpose samples (swabs and meat) were collected from Al Salam slaughter house from three sites of carcasses: neck, longissimus back and thigh muscles. All samples were put in crushed ice and transferred in an ice box to the Laboratory, Faculty of Agricultural Technology and Fish Science, University of Al Neelain. Samples were divided into three portions. One was fresh meat, the second was stored at temperature (40 C) for 4, 8, 12, 16, 20, 24 and 28 days, and the third was stored at freezing temperature (-100 C) for 1, 2, 3, 4, 5 and 6 weeks. Microbiological analysis, proximate chemical composition analysis and biochemical analysis were done. The different variances data were analyzed using SPSS (General Lenear Model) with Duncan multiple range test, at P = 0.05. In the present study the number of colony forming units (CFUs) and total Coliforms count of bacteria in neck, back and thigh muscle showed significant increase during cold storage time (40 C). While during frozen storage time the CFUs decreased significantly. A total of eight organisms were isolated from camel meat in this study and the isolated bacteria were E.coli (93.33%) followed by Citrobacter spp. (88.89%), Staphylococcus saprophyticus (75.56%), Proteus spp. (71.11%), Enterobacter spp. (66.67%), Pseudomonas spp. (55.56%), Staphylococcus aureus (46.67%) and Klebsiella spp. (40%). The mean of colony forming units (CFUs) cfu/cm2 and Coliform count cfu/cm2 in the surface of neck back and thigh muscles during slaughtering process showed lowest values after skinning process and the highest values was recorded after washing process. Also in this study seven types of bacteria were isolated from the hide, floor, hands, knifes and water during the different slaughtering process and they were S. aureus, E.coli ,Citrobacter spp., Enterobacter spp., Proteus spp., Pseudomonas spp and Klepsiella spp. The proximate analysis showed that the moisture content, crude protein and fat content of neck, back and thigh muscle of camel during cold (40C) and frozen storage (-100C) were decreased significantly over storage time (P<0.0). Ash content also decreased none significantly (P> 0.05) during cold and frozen storage time. Total volatile nitrogen (TVN) of neck, back and thigh muscles increased significantly during cold and frozen storage period. The pH of the three muscles decreased significantly (P<0.05) in the first 12 days of cold storage time (40C) then increased significantly after that time. But in frozen storage showed significant decrease after the first week and then after that increased non significantly (P>0.05). Water holding capacity (WHC) percentage increased non significantly (P>0.05) in the first 8 days and then decreased significantly (P<0.05) after 20 days of cold storage time. WHC values decreased significantly (P<0.05) with the frozen storage time. Cooking loss (%) of the three muscles decreased in the first 16 days and then increased significantly over cold storage time Also cooking loss increased significantly (P<0.05) after 6 weeks of frozen storage time. Peroxide values and Acid value of the neck, back and thigh muscles increased significantly during cold storage time and with non significant increase during frozen storage time. It could be concluded that cold storage time and freezing period have significantly affected camel meat quality, and the frozen storage is best preservation methods compared to cold storage. The main sources of contamination of carcasses were floor of slaughter house, knifes, animal skins, hands of workers, viscera, washing water and washing methods. Arabic abstract ملخص الدراسة أجريت هذه الدراسة لتقييم اثر التلوث، نوع العضلة، زمن الحفظ بالتبريد وزمن الحفظ بالتجميد على جودة لحوم الإبل. ولهذا الغرض جمعت العينات (مسحات وعينات لحم) من مسلخ السلام بولاية الخرطوم - محلية امدرمان- من ثلاث مناطق مختلفة من جسم الذبيحة هي: عضلة العنق، العضلة الظهرية و عضلة الفخذ. وتم نقل العينات في حافظة بها مكعبات من الثلج إلي معامل كلية التقانة الزراعية وعلوم الأسماك – جامعة النيلين. قسمت العينات إلي ثلاث أجزاء: الجزء الأول عينات لحم طازجة، الجزء الثاني تم حفظه في درجة حرارة (4 0م تبريد) لمدة 4، 8، 12، 16، 20، 24 و 28 أيام. أما الجزء الثالث فقد تم حفظه في درجة حرارة (-10 0م تجميد) لمدة 1، 2، 3، 4، 5 و6 أسابيع. أجريت التحاليل الميكروبية، التحاليل التقريبية للمكونات الكيميائية والتحاليل البيوكيميائية علي جميع العينات ثم قورنت الفوارق بين العوامل باستخدام اختبار دانكن تحت مستوى معنوية 5% بمساعدة برنامج التحليل الإحصائي SPSS. أظهرت النتائج في هذه الدراسة أن عدد وحدات البكتريا المكونة للمستعمرات وكذلك العدد الكلي لبكتريا القولون في الثلاث عضلات زاد معنوياً مع زيادة زمن التبريد وقل معنويا مع زيادة زمن التجميد. كما تم عزل 8 أنواع من البكتريا من لحوم الإبل وهي: E.coli (93.33%) Citrobacter spp. (88.89%), Staphylococcus saprophyticus (75.56%), Proteus spp. (71.11%), Enterobacter spp. (66.67%), Pseudomonas spp. (55.56%), Staphylococcus aureus (46.67%) and Klebsiella spp. (40%) . أظهرت الدراسة أن اقل قيمة لوحدات البكتريا المكونة للمستعمرات ولبكتريا القولون في السم2 من سطح الذبيحة كان بعد عملية السلخ بينما أعلى معدل كان بعد عملية الغسيل. كما تم