تربية - دكتوراة
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/492
Browse
15 results
Search Results
Item نموذج مقترح لعلاج ضعف تحصيل التلاميذ في تعلُم المهارات النحوية الأساسية في مرحلة التعليم الأساسي(جامعة النيلين, 2011) فاطمة الزاكي سراجمستخلص البحث هدفت هذه الدراسة لوضع برنامج لعلاج ضعف التلاميذ ومعرفة اثر البرنامج في تعلم التلاميذ للمهارات النحوية الأساسية في النحو للصف الثامن. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي على العينة التجريبية بتطبيق الاختبار (لقبلي و البعدي. وقد مرٌ البحث بالمراحل التالية المرحلة الأولى وهي مرحلة التشخيص وتم تحديد الصعوبات ثم المرحلة الثانية مرحلة تصميم البرنامج النحوي المقترح ثم المرحلة الثالثة مرحلة تطبيق البرنامج . قامت الباحثة بتدريس المجموعتين الضابطة والتجريبية ، فالمجموعة التجريبية درست بالبرنامج أما المجموعة الضابطة فدرست بالطريقة التقليدية ثم مرحلة تقويم البرنامج والخروج بالنتائج . طبقت الباحثة الاختبار التحصيلي(القبلي و البعدي) على المجموعتين واستخدمت الاختبارات الإحصائية test وتوصلت إلي النتائج التالية : 1- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة الضابطة الذين يدرسون بالطريقة التقليدية ، ودرجات التلاميذ الذين يدرسون بالبرنامج . 2- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في الامتحان القبلي و البعدي . -3توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة التجريبية منخفضي التحصيل في الامتحان القبلي . 4- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة الضابطة منخفضي التحصيل في الامتحان القبلي و البعدي. -5توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة الضابطة في الامتحان القبلي و البعدي . وضع الباحثة عدة توصيات منها : 1- إعادة النظر في منهج النحو وما يشمله من موضوعات وأمثلة ونماذج وأن كثيراً منها لاتصل إلي اهتمامات التلميذ وحياته وبيئته . 2- إعادة النظر في الكتب (كتب النحو) فإنها مزدحمة ازدحاماً شديداً بالموضوعات النحوية والعناية بمقرر النحو . وعلى المتخصصين إعادة النظر في توزيع الموضوعات النحوية على مراحل التعليم المختلفة . 3- عند وضع المحتوى الدراسي يجب مراعاة الفروق الفردية . وزيادة عدد الساعات المخصصة لتدريس المحتوى في الأسبوع . حتى يتمكن المعلم على تنمية قدرات التلاميذ في هذه المادة. Abstrac The study aimed to design a program to treat pupil’s weakness and to identify the effect of the program on pupil’s acquisition of basic skills in Arabic Grammar for eighth grade . The researcher used the experimental approach for experimental sample by pre- test and post – test. The research divided into three stages, stage one is diagnosis of difficulties were determined. And the second stage is the stage proposed Grammatical program design ,then the third stage is the stage of program application . The researcher taught both samples the controlling group and experimental group. The experimental group studied program and the Controlling group studied by the traditional method and the last stage is the stage of program evaluation and results. The researcher applied post - test for the groups and used statistical tool and concluded the following results: 1- There are significance differences among average marks of controlling group who studied by traditional method and marks of those studies by setting program. 2- There are significant differences between average marks of experimental group in pre and post – test. 3- There are significance differences between average marks of experimental group who achieved low marks in pre – test . 4- There are significance differences between average marks of controlling group with low marks in pre – test. 5- There are significance differences between average marks of controlling group in pre – and post – stets.Item واقع اعداد المعلم ثنائي اللغة( عربي - فرنسي) بالمرحلة الثانوية بجمهورية تشاد(جامعة النيلين, 2010) امام ادم ابراهيممستخلص البحث تحمل الدراسة ال هذا عنوان : واقع إعداد المعلم ثنائي اللغة(عربي- فرنسي) في المراحل الثانوية بجمهورية تشاد "دراسة تحليلية تقويمية " يستهدف الباحث, من خلال هذه الدراسة ال, معلمين ثنائي اللغة الذين ينهون دراساتهم التربوية المهنية في المعهد العالي للعلوم التربوية بتشاد، وتتوقف هذه الدراسة على جوانب إعدادهم وتدريبهم مع ما يحصلون عليه من معلومات تربوية ذات جودة و نوعية كافية بحيث تمكنهم من إزالة الغموض والعوائق التي تسد سبل تطبيق تعليم ثنائي اللغة (العربية - الفرنسية وا ). لمشكلة الأساسية التي حملت الباحث ل تناول هذا الموضوع, أن الخريجين لم يحققوا الغرض المطلوب على المستوى النوعي والكمي, فعلى هذا الأساس رأى الباحث ضرورة القيام بوضع تصور لإعداد معلم ثنائي اللغة على أساس يلبي احتياج التعليم ثنائي اللغة, إذ أن التجربة التي عاشها الباحث خلال سنوات عديدة في حقل التعليم جعلته يهتم بالأمر. ا ستعمل الباحث في دراسته أساليب عديدة منها : o المنهج الوصفي التحليلي الذي يستهدف تحليل العوامل والقوة المؤثرة في المشكلة. o وأسلوب البحث المكتبي الذي يقوم بمسح جميع أدبيات الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع الدراسةً ك, ما قام برسم استبانه وجهها إلى الطلبة المعلمين الذين هم تحت الدراسة وشملت القائمين بالميدان العملي. فأجرى كذلك مقابلة للذين تمتعوا بخبرات طويلة. أهم النتائج التي توصل إليها الباحث : 1 .شروط المعهد العالي للعلوم التربوية سليمة لا غبار فيها إلا أن هناك بعض التهاون الذي يقف عقبة في سبيل التنفيذ. 2 .ليس للمتدرب الجديد خلفية كافية تساعده على تنفيذ ما اكتسبه بسهولة في الميدان العملي كما ليس لدى جميع الملتحقين كفايات متساوية في اللغتين العربية والفرنسية. و 3 .لم يستفد معلمو المعلمين ب كفايات ا لتدريب المستمر الذي يمدهم بالآلات اللاز .مة 4 .تغيب لدى معلم المعلمين فكرة ال مبادرات التجديدية الحديثة المساعدة على الرقي. 5 .هناك نقص في ال معلمي الن متخصصين لتدريس الترجمة بجميع فروعها. 6 .وجود الثنائية المتوازية. 7 .عدم منهجية في تدريس النحو والصرف بحيث يخدم الغرض اللغوي والأدبي. 8 .ليس في البرنامج تعليم علم اللغة بكل فروعه. 9 .تدريس فنون الإدارة والتشريعات المدرسية المستعملة لا يلبى الغرض المطلوب. 10 .الاعتماد كثيراً في تدريس مواد العلوم التربوية نظرياً دون اللجوء إلى التطبيق العملي الميداني. من خلال ما تقدم فإن الباحث يرى أن إعداد المعلمين لعملية التدريس يشكل ضرورة ملحة لمواجهة التحديات التي يشهدها النظام التعليمي و التغيرات المحيطة، ومنها على سبيل الخصوص تحدي النوعية، ولذلك يحتم علينا هذا المبدأ تدعيم ثقافة التطوير بين المعلمين، على أن تحقق الأهداف التدريسية التي تزود بالمعارف والمهارات والقيم والاتجاهات المتعلقة بجودة التعليم . الأمر الذي يحمل الباحث باقتراح التوصيات الآتية : 1 .القيام بدراسة نقدية علاجية شأنها في ذلك تشخيص و علاج المعوقات التي أصبحت عقبة لتقدم العلمية. 2 .الإصرار على تطبيق شروط المعهد دون التنازل عنها. 3 .وضع حد للصعوبات التي تعرقل عملية التدريب العملي الميداني. 4 .القيام بإجراء دراسة تقابلية بين ثنائي اللغة وأحادي اللغة وأثرهما في المجتمع. 5 .دفع عجلة معمل اللغات بالمعهد من اجل إثارة الراغبين على القيام بمبادرات تشجيعية. 6 .اعتماد المشاركات في الدورات التطورية عمل أساسي من عوامل الترقيات المهنية. 7 .القيام بالبحث الموسع في الدراسة الحالية من أجل تجهيز المعلومات الأساسية التي تساعد في الإعداد وتكوين معلم ثنائي اللغة. ز 8 .دراسة حول التدريب العملي الميداني ومدى أثره التربوي والتعليمي للمعلم الثنائي اللغة. 9 .التفكير وإيجاد حلول للسلبيات الإدار ةي التي وقفت حائلا للتعليم الثنائي اللغة. ح Abstraction de la thèse Le thème de la recherche en cours s’intitule : Analyse et évaluation de la formation des enseignants bilingues (arabe - français) de l’enseignement secondaire au Tchad. Le chercheur, à travers cette modeste étude, vise essentiellement les professeurs bilingues qui, d’une manière ou autre, achèvent leurs formations professionnelles et pédagogiques à l’institut supérieur de science de l’éducation (I. S. S. E D) au Tchad. Ceci étant le champ de l’étude en question se limite tout particulièrement aux critères des choix qui se font pendant le test, le déroulement de la formation et tout en prenant aussi en compte les deux facteurs sans lesquels la formation n’aura pas des crédibilités : l’efficacité et la qualité considérées comme une gage importante pour l’éloignement des obstacles entravant l’application du bilinguisme arabe français. Le problème qui a poussé le chercheur à se lancer dans cette étude, il avait remarqué que beaucoup de lauréats de ce fameux Institut, une fois leur formation achevée, n’arrivent guère à remplir la tâche qui les attend ni au point de vue qualité et ni point de vue quantité. C’est pourquoi le chercheur, soucié de cette situation qui n’assure plus des occasions pour une bonne qualification, il s’engage sur cette piste tout en faisant l’hypothèse qu’arriver à donner une bonne formation aux maîtres /élèves lèverait les entraves qui bloquent la situation. Le chercheur a eu recours aux plusieurs outillages méthodologiques pour cette étude : 1. Méthode descriptive et analytique. 2. Des questionnaires adressés aux enseignants bilingues pour recueillir leurs points de vue. 3. Des interviews adressés aux directeurs des écoles, aux conseillers pédagogiques, aux parents des élèves, aux inspecteurs et professeurs des écoles normales. 4. le chercheur a fait recours également aux études et recherches menées par d’autres chercheurs. Après ce modeste travail le chercheur débouche aux résultats suivants : Premièrement : les conditions retenues pour les concours et les déroulements des examens sont, sans conteste bonnes, cependant une certaine négligence y existe. L’enseignant /élève se présente pour le stage pratique alors qu’il n’a aucune notion pour faire la pratique. Ceux qui sont retenus ne reflètent plus le profil d’un bilingue jouissant de double compétence. ط La majorité d'élèves/enseignants n’avait pas de compétences requises pour la formation des enseignants bilingues, tout comme beaucoup d’eux n’avait pas bénéficié des formations continues. l’esprit de la recherche scientifique et de la créativité de l’ère actuelle manque totalement chez les uns. Deuxièmement : 1. Il y a manque cruel de professeurs spécialisés en traduction et interprétation à l’école. 2. il y a existence du bilinguisme parallèle, c’est á dire rares ceux qui maîtrisent les deux langues à la fois et savoir l’utiliser mutuellement. 3. les professeurs se concentrent aux cours théoriques sans se soucier des exercices pratiques qui sont les pièces maîtresses de la formation. 4. manque cruel d’un programme stable en matière des sciences linguistiques appliquées. 5. absence des notions des études méthodologiques qui analysent les erreurs. Troisièmement : 1. Le programme ne reflète guère les notions que doivent étudier la linguistique. 2. les cours utilisés en législation et administration scolaire ne reflètent absolument pas ou ne cadrent vraiment pas avec ce qui se fait sur le terrain. 3. les professeurs concentrent leurs cours en majorité dans la théorie sans se soucier de la partie la plus importante qui est la pratique. Les suggestions : Tirant conclusion du résultat de l’étude, le chercheur suggère en perspective ce qui suit : 1. Mener une étude analytique minutieuse afin d’extirper et traiter les maux qui entravent l’application de bilinguisme au Tchad. 2. définir les profils à acquérir pour que les enseignants soient capables d’avoir des notions similaires dans les deux langues. 3. réfléchir et trouver de solutions aux difficultés qui freinent l’application et la généralisation de bilinguisme arabe français au Tchad.. 4. étudier les vicissitudes de stage pratique et son impact sur les formateurs bilingues. 5. mener une étude comparative entre l’enseignement bilingue et multilingue et son impact sur la société. 6. accélérer la formation dans les deux langues, voire l’imposer aux arabophones tout comme aux francophones. 7. réactiver le laboratoire de langues de l’I S S ED. ي Abstract This research aims to exploring the adequacy of teachers' training of Arabic and French languages in the Higher Institute of Education Sciences in the Republic of Chad. This study shows how teacher are prepared and trained for their anticipated job. Also review the education information they receive regarding the adequacy and sufficiency of that information if can able them remove the ambiguity and obstacles which face the teachers of bilingual (Arabic and French). The main problem of the research is that the graduated teachers do not comply with the required level in quality or quantity. The researcher see the necessity of training of the bilingual teacher on a base comply with the requires of the bilingual education. The experiences of the researcher as a teacher in the same field for many years make him interesting in this matter. The researcher used many methodologies in his study: 1 Analytic descriptive methodology aims to analyze the elements and power affected in the problem. 2 Library search method which survey all the previous studies in Arabic or French regarding the subject of the study. The researcher designed a questionnaire given to students who are the teachers under training and made interviews with those who have long experiences in the field of education. The most important findings: 1. The provisions of the institute are good but there is some negligence effects in implementation. 2. There is no sufficient background to the new trainee helps him to apply easily what he acquainted from the practical field. 3. There is no equivalent competency in the Arabic and English languages to the new trainee. 4. There is deficiency in the training of the trainers of teachers because they are not subject to a continuous training provide them with required competency. 5. The trainers of teachers are lacking the modern creative initiatives help to scientific development. 6. There is a shortage in the number of specialized teachers to teach the translation in its all branches. 7. The existence of balanced bilingual. 8. There is no methodology in teaching of grammar and syntax. The third axis: 1. The curriculum is lacking linguistic science of all its branches. 2. The administrative methods and school regulations teaching is not comply with the required purpose. 3. The teaching of the education sciences is based on theory and not practical application. ك 4. The complete implementation of the programme is not observed. On the light of the findings of the study, the researcher presents the following recommendations: 1. Finding solutions to the administrative problems which are the obstacles in the way of bilateral lingual education. 2. The attitudes of the graduated students of Higher Institute of Education Sciences to the implementation of the bilingual have to be analyzed and evaluated. 3. Studies have to be made on the social and cultural competence of the bilingual teacher in the Higher Institute of Education Sciences. 4. Study has to be made on the difficulties facing the implementation of the bilingual teaching. 5. Study has to make on the practical field training and the extent of its discipline and educational effect on the bilingual teacher. 6. To compare between the mono language and bilingual. 7. To study the obstacles and problems which hinder the development of bilingual education . The researcher see that the training of teachers for the teaching operation constitutes an urge necessity to face the challenges of the education system and the surrounding changes, one of them for example is the challenge of kind . So, we have to support the culture of development within teachers, to attain the main objectives which provide with the skills and values and attitudes regarding the quality of education. The researcher introduces the following suggestions: 1. A critical and remedy study has to be made to diagnose and cure the diseases hinder the development of the educational process. 2. To insist on applying the provisions of the institute completely. 3. To make a limit to the difficulties facing the practical training. 4. To make a study on the bilingual and mono language and their effect on the society. 5. The library of languages in the institute has to be supported to encourage people who want to make initiative to serve the education. 6. To adopt the participations in the skills development turns as a base of job promotion. 7. The recent study has to extend widely to provide the necessary information help to train and make the bilingual teacher.Item مدى ملاءمة مناهج العلوم الطبيعية لحاجات الطلاب النفسية والاجتماعية والمهنية بالمرحلة الثانوية(جامعة النيلين, 2011) عبد الله حمد بخيت محمدالمستخلص هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى ملاءمة مناهج العلوم الطبيعية للحاجات النفسية والاجتماعية و المهنية لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بولاية الجزيرة وعلى مدى ملاءمة المحتوى للأهداف ولقدرات الطلاب ، ومعرفة طرائق التدريس المستخدمة بواسطة معلمي العلوم الطبيعية ومدى تنوعها . اتبع المنهج الوصفي الذي وظف في تحليل النتائج التي تم الحصول عليها من المعلومات التي جمعت من خلال استبانة وجهت لعينة عددها 350 طالباً من طلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بولاية الجزيرة،أما مجتمع الدراسة فيتكون من 1300 طالباً واستبانة ثانية وجهت إلى عينة مكونة من 32 معلماً ومعلمة لمناهج العلوم الطبيعية بالمرحلة الثانوية بولاية الجزيرة ومجتمع دراسة110 معلماً، كما قام الباحث بتحليل مناهج العلوم الطبيعية للصف الثالث الثانوي. وقد تم التحقق من صحة الفروض بالمعالجات الإحصائية بإستخدم برنامج SPSS) ) . من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة : مناهج العلوم الطبيعية تلبي الحاجات النفسية والمهنية والاجتماعية لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بنسب مختلفة وأن محتويات مناهج العلوم الطبيعية تحقق أهداف تدريس المادة بنسبة 50 % ، كما أن المحتوى الدراسي لمناهج العلوم الطبيعية يلائم القدرات العامة لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بنسبة 9,52% ، و أن المعلمين والمعلمات لمناهج العلوم الطبيعية يستخدمون طرائق متنوعة في تدريسهم للمواد العلمية بنسب تتراوح بين4, 43 – 9,71 % ، وأنهم لا يستخدمون الأنشطة اللاصفية ، و يستخدمون الأنشطة الصفية بنسبة 8,34% . أهم التوصيات : خلصت الدراسة إلى توصيات من أهمها : عمل برامج للتدريب المستمر لمعلمي ومعلمات مناهج العلوم الطبيعية أثناء الخدمة على إستراتيجيات التدريس الحديثة مثل إستراتيجيات كيجان ، وتزويد المدارس بالمختبرات الافتراضية ، وكتابة الأهداف الخاصة ، وأن يركز منهج الفيزياء على الجسيمات والموجات و الإلكترونيات ، وأن تضاف نظرية التصادم ، ودلالات ثابت الإتزان لمنهج الكيمياء ، وأن يركز منهج الأحياء على القضايا الكبرى الخاصة بالبيئة والصحة والهندسة الوراثية ، والاهتمام بالأنشطة الصفية واللاصفية ، وتطوير مناهج العلوم الطبيعية في ضوء الاتجاهات الحديثة لتطوير محتوى المناهج وطرق تدريسها وربطها بمطلوبات سوق العمل .Item فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات التفكير الناقد(جامعة النيلين, 2011) أحمد عبد الله عوض السيدالمستخلص هدف هذا البحث إلى إعداد برنامج مقترح لتنمية مهارة التفكير الناقد لدى طلاب الصف الأول الثانوي . ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث المنهج الوصفي والمنهج التجريبي كما اعتمد على دراسات وكتب لبعض رواد التربية والمختصين السابقين وقام بتحديد بعض مهارات التفكير الناقد اللازمة لطلاب الصف الأول الثانوي , وإعداد اختبار مهارات التفكير الناقد .ومن خلال البرنامج المقترح طبقت أدوات البحث على أفراد العينة المحددة التي بلغ عددها (100) طالبٍ ,(50 ) طالبًا لأفراد عينة المجموعة الضابطة , و (50 ) طالبًا لأفراد عينة المجموعة التجريبية . ومن ثم تم إجراء القياس القبلي لأفراد المجموعتين التجريبية والضابطة . وبعد تدريس البرنامج المقترح تم إجراء الاختبار البعدي , وقياسه باستخدام برنامج Spss واختبار (ت), لاستخلاص أهم النتائج التي يتم في ضوئها التوصيات والمقترحات البحثية المستقبلية. وأسفر البحث عن النتائج التالية: 1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في إكساب بعض مهارات التفكير الناقد ككل في القياس البعدي لصالح طلاب المجموعة التجريبية . 2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي لاختبار مهارات التفكير الناقد ككل لصالح القياس البعدي . 3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي لاختبار مهارات التفكير الناقد كل مهارة على حدة لصالح القياس البعدي . 4. أثبتت الدراسة أن البرنامج المقترح قد اتصف بالفاعلية في تنمية مهارات التفكير الناقد لصالح طلاب المجموعة التجريبية , وبهذا يمكن وصفه بأنه ممتاز ويمكن تعميمه . واستنادًا لما توصل إليه الباحث من نتائج يتقدم بهذه التوصيات: 1- إعادة النظر في أهداف تعليم مادة النصوص الأدبية بصورة عامة وأهداف تعليم مهارات التفكير الناقد على وجه التخصيص. 2- تطوير برامج إعداد معلمي اللغة العربية في ضوء مهارات التفكير الناقد اللازمة. 3- تطوير محتوى موضوعات الأدب المقررة بالمرحلة الثانوية بما يكفل تنمية مهارات التفكير الناقد.Item فاعلية برنامج مقترح لتنمية المهارات الإملائية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي(جامعة النيلين, 2011) خديجة عبد الباقي عطية الله محمد أحمدمستخلص الدراسة أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى: 1) تقويم دروس الإملاء لدى تلاميذ الحلقة الثالثة من مرحلة التعليم الأساسي . 2) وضع برنامج مقترح ينمي المهارات الإملائية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي ويساعد في تفعيل أهداف تعلم الإملاء للمرحلة. وقد استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهجين الوصفي والتجريبي. المجتمع المستخدم في الدراسة هو: بالنسبة للدراسة التقويمية, تناولت الباحثة عينة عشوائية من معلمي ومعلمات اللغة العربية بمدينة بورتسودان والبالغ عددهم60) (معلم ومعلمة وعدد من موجهي اللغة العربية بمدينة بورتسودان من خلال الاستبانة التي وجهت إليهم. وللدراسة التطويرية والبرنامج المقترح, تناولت الباحثة عينة من أساتذة جامعات بكليات التربية قسم مناهج وطرق التدريس, وعدد العينة العشوائية منهم (20) أستاذا, وجهت إليهم استبانة معيار البرنامج المقترح. اما الدراسة التجريبية تم تطبيقها على عينة من تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي بمدارس محلية الشرقي بمدينة بورتسودان, والبالغ عددهم(279) تلميذا. استخدمت الأداة الاستبانة والإختبارات, والمعيار للبرنامج المقترح. تم تحليل البيانات باستخدام spss. وبناء على خبرة الباحثة في التعليم, والدراسات النظرية, وبناء على النتائج, تم بناء برنامج مقترح، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: 1- أثبتت الدراسة أن محتوى منهج الإملاء يعمل على إكساب التلاميذ قواعد كتابة التنوين على الهمزة في آخر الكلمة, والتنوع في الموضوعات. 2- أثبتت الدراسة أن استخدام الإملاء الاختباري, من أكثر أساليب التقويم استخداما، وأن الامتحانات تقيس تحصيل المعلومات المتعلقة بقواعد الكتابة. 3- أثبتت الدراسة أن معيار البرنامج المقترح له دلالة إحصائية في درجة أهمية عبارات الأهداف, والمحتوى, والوسائل وطرق التدريس والأنشطة, والتقويم. 4-الوحدتين التجريبيتين التي أعدتهما الباحثة وطبقتهما على تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي أثبتت فاعليتهما في تحسين أداء التلاميذ لمهاراتي الهمزة المتوسطة على الواو, ومهارة الهمزة في آخر الكلمة. وبناء على النتائج التي توصلت إليها الدراسة قامت الباحثة بوضع عدد من التوصيات أهمها: 1- ضرورة تدريب التلاميذ على استخدام الهمزة المتوسطة, وعلامات الترقيم والتنصيص والحذف. 2- ضرورة استخدام الأفلام التعليمية والتسجيلات الصوتية والحاسوب في تدريس الإملاء. 3- الاهتمام بالمهارات الإملائية السابقة التي درسوها في الحلقة الثانية.Item دور الإشراف التربوي في ترقية أداء معلمي المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم(جامعة النيلين, 2010) محمد صالح عبد الله عليمستخلص البحث يُعد الإشراف التربوي من أحد أساليب تطوير العملية التعليمية، لأنّه محط الأمل لكل تقدّم وتطوّر، ويدرك الدور الذي يؤدّيه كل عنصر في مساعدة المعلّم، والمتعلم في ترقية أدائه. ونظراً لأهميّة الإشراف التربوي فقد هدفت الدراسة كما يشير موضوعها- دور الإشراف التربوي في ترقية أداء معلمي المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم- إلى التعرف على الوضع الحالي للإشراف التربوي بالمرحلة الثانوية بولاية الخرطوم، ولتحقيق هذا الهدف تمّ اختيار المنهج الوصفي التحليلي لملاءمته لطبيعة الدراسة. واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع آراء المشرفين والمعلمين، ولإيجاد الفرق المعنوي بين استجاباتها تمّ اختيار (كا2). وبعد التحليل الإحصائي أسفرت الدّراسة عن أهمّ النتائج والتوصيات التالية: أهمّ النتائج: 1- اعتماد الموّجه الفني عقد اجتماعات فردية وجماعية مع المعلمين بنسبة تفوق الـ50% مما يسهم إيجاباً في زيادة الفائدة وغرس الثقة في نفس المعلم وبالتالي ينعكس على أدائه. 2- 79.2% يهتمون بدرجة كبيرة على أن تشمل خطتهم الإشرافية على النظرة المستقبلية. 3- توصي الدراسة بأن يستفيد المعلم من ملاحظة وتوجيهات المشرف التربوي عن المستوى العلمي للتلاميذ. 4- تقديم حوافز مادية للمشرفين؛ لأنها تشجعهم على أداء عملهم بجدٍ ونشاط.Item تقويم مهارات عمليات العلم الأساسية في مقررات الفيزياء بمرحلة التعليم الثانوي(جامعة النيلين, 2010) أحمد آدم عبدالبنات كبيرمستخلص الدراسة هدفت هذه الدِّراسة إلى تقويم مهارات عمليات العلم الأساسية في مقررات الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي، كما هدفت إلى التَّعرُّف على الخصائص العامة ومدى إشراكية كتب الفيزياء الثلاثة بمرحلة التَّعليم الثَّانوي للطَّالب. وقد اتَّبع الباحث المنهج الوصفي بغرض الوصول إلى نتائج الدَّراسة، وفقاً لعينات المأخوذة من كتب الفيزياء (الصَّف الأوَّل والثَّاني والثَّالث الثَّانوي)، ومن معلمي الفيزياء بمرحلة التعليم الثَّانوي وعددهم مآئة، وهي تمثل نسبة (27%) من حجم المجتمع. كذلك من أساتذة الفيزياء بكليات التربية في الجامعات السودانية وعددهم خمسة وعشرون أستاذاً. استخدم الباحث أداة تحليل المحتوى لتحليل محتوى كتب الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي، ووصف الخصائص العامة، ومدى إشراكية الكتب الثلاثة للطالب. وكذلك درجة توافر مهارات عمليات العلم الأساسية في الأنشطة العلمية المتضمَّنة في كتب الفيزياء. وقد استخدم الباحث استبانة من إعداده، للتَّعرُّف على التقديرات التقويمية من عينة الدِّراسة عن محاور الدِّراسة. وقد أظهرت الدِّراسة النتائج التَّالية: 1- المواصفات والخصائص العامة ومدى إشراكية مقررات الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي للطَّالب جاءت ضعيفة. 2- افتقار مقررات الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي للأنشطة العلمية، والضَّعف في درجة توافر مهارات عمليات العلم الأساسية في هذه الأنشطة. 3- التَّقديرات التَّقويمية لمعلمي الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي، وأساتذة الفيزياء بكليات التربية حول مدى اشتمال مقررات الفيزياء لمهارات عمليات العلم الأساسية عن المحاور: (الأهداف – المحتوى – طرق التدريس والوسائل التَّعليمية – التَّقويم) قد جاءت بدرجة متوسِّطة (محايد) عدا محور الأهداف التي كانت التَّقديرات عليه بدرجة أوافق. 4- كما بيَّنت نتائج الدِّراسة وجود معوِّقات تواجه معلمي الفيزياء بمرحلة التَّعليم الثَّانوي لتطبيق مهارات عمليات العلم الأساسية، وكانت بدرجة الموافقة من عينتي الدَّراسة (الثَّانية والثَّالثة). وفي ضوء هذه النتائج قد أوصى الباحث بمايلي: 1- ضرورة تحسين وتطوير مقررات الفيزياء بمرحلة التعليم الثانوي وفق مقترح الدراسة. 2- ضرورة مراجعة الكتاب المقرر قبل الطباعة النهائية لتفادي الأخطاء المطبعية والأخطاء العلمية. 3- تزويد المدارس الثانوية بمختبرات الفيزياء المجهَّزة وتوفير الوسائل التعليمية والمعينات اللازمة لتنفيذ مقترح مقررات، واتباع أساليب التقويم المتنوعة لقياس كل جوانب المعرفة العلمية والاتجاهات والمهارات العلمية والعملية المختلفة. 4- ضرورة الاهتمام بالشكل العام للكتاب المقرر، ومرعاة نوعية الورق عند الطباعة، وتزويد الكتب المقررة بالصور، والأشكال، والرسوم التوضيحية الملونة ذات علاقة بموضوعات المقرر، وبما يتناسب مع عمر الطالب في هذه المرحلة.Item تقويم مقررات اللغة العربية لتلاميذ الحلقة الثانية بمرحلة التعليم الاساسي(جامعة النيلين, 2010) الشافعي علي احمدItem برامج محو الامية وتعليم الكبار في تشاد(جامعة النيلين, 2011) عبد القادر ابراهيم عثمانمستخلص البحث عنوان هذا البحث هو برامح محوالامية وتعليم الكبار في تشاد ( دراسة تحليلية تقويمية) حيث ان عملية تقويم اي برنامج تربوي بما في ذلك برامج محو الامية تعد الخطوة الاساسية لتطوير ذلك البرنامج وزيادة فاعليته في تحقيق الاهداف المرسومة له. اهداف البحث: بهدف الباحث من خلال هذا البحث الى : التعرف على واقع برامج محوالأمية القائمة وتلمس جوانب القوة والضعف فيها . -معرفة الصعوبات التي تعوق جهود محوالأمية في تشاد تحديد الصعوبات والمشلات التي تواجه التعلم في طريق تعلمه. الوصول الى مقترحات لمعالجة هذه المشاكل. المجتمع وعينة البحث: يتكون مجتمع البحث من المدرسين والمدربين في مراكز محوالامية وتعليم الكبار والأميين غير المتعلمين الذين لابملكون اي مهارة من مهارات الاتصال المعرفي ، والأميين المبتدئين الذين نالوا قسطا من التعليم لا يرقى الى مستوى الصف الرايع الايتدائي في حدود قانون محوالأمية وتعليم الكبار في تشاد. اما العينة فقد تم اختيار (120) من المدرسين والمدربين من بين (395)مدرس . وعينة الدارسين (250) دارسا منبين 2809) دارسا ذكورا وانثا تم اختيارهم بطريقة عسوائية بسيطة. ادوات البحث اعتمد الباحث على ما توفر له من مصادر ومراجع ودوريات واوارق عمل ذات صلة بموضوع البحث بالإضافة إلى المعلومات الاخرى المتوفرة من بحوث ومقالات واستفسارات مجمعة ، كما قام الباحث بإعداد استمارة موجهة لعينة من المعلمين والاميين غير المتعلمين والاميين المبتدئين الذين نالوا قسطاً بسيطاً من التعليم بغرض جمع البيانات والمعلومات اللازمة للتحقق من اهداف الدراسة الميدانية. اهم النتائج: 1_ عدم وجود قانون محاسب للتسرب يلزم الدارسين بالمتابعة والاستمرارية ويضع جزاءات مادية او ادارية او ادبية لمواجهة هذا التسرب وتجفيف منابعه وايضا تشجيع الدارسين علي الاستمرارية والتابعة وزيادة التحصيل المعرفي. 2_ عدم ملائمة الاماكن والاوقات المخصصة للدراسة في مراكز محو الامية 3_عدم قيام اجهزة الاعلام المختلفة بدور فعال في توجيه الاميين بخطورة الامية وحثهم على الالتحاق بفصول محوالامية والاستفادة من الفرص والامكانات التاحة لهم. اهم التوصيات: 1_ العمل على تعمييم التعليم الاساسي والزاميته ومجانيته وتنظيم حملات مكثفة في المناطق الريفية النائية التي تحتلج الى المتابعة والمراقبة. 2_ ضرورة الاهتمام واستخدام الاعلام في حملات محوالامية من خلال خطة اعلامية محكمة تستهدف تكوين رأيا عاما مستنيرا بخطورة مشكلة الامية وضرورة القضاء عليها .كما تعمل هذه الخطة ايضا على تشجيع الاميين على الاقبال على الدراسة والانتظام فيها. 3_ ضرورة توفير المعدات اللازمة لمزاكز محوالامية واعادة النظر في النماهج بحيث لا تبتعد عن مظاهر الحياة الاجتماعية والثقافية وان تلائم مستوى ادراك المتعلمين ومراعات الاسس النفسية والاجتماعية والخلفيات الثقافية واللغوية لهم.Item "أسـاليب تعليم اللغـة العربية لغير الناطقين بها في الفلبين"(جامعة النيلين, 2010) لقمان نور عبد اللهملخص البحث مَرَّ تعليم اللغة العربية في الفلبين بعدة مشكلات أهمها ما يأتي: 1- "المعلم" الذي يقوم بتعليم اللغة العربية يكون عادة من أهل البلاد الذين واصلوا تعليمهم إلى نهاية المرحلة الثانوية، وأغلبهم لا تتوفر لديهم المؤهلات التربوية، فهم لا يكادون يعرفون شيئا عن طرق التعليم الحديثة، وطرق تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وكذلك يشرحون الدرس عن طريقة الترجمة من العربية إلى اللغات المحلية المختلفة، مما جعل أكثر المتعلمين غير قادرين على استخدام العربية بطريقة وظيفية، وذلك نتيجة لعدم إلمام معلمي اللغة العربية بالمهارات اللغوية الأربع في العملية التعليمية. 2- "الكتب" عدم توفر الكتب بما يسمح بتوزيعه على التلاميذ. 3- "المنهج" عدم وجود المنهج الموحد الذي يتفق مع مرحلة نمو التلميذ، ومع طبيعة المجتمع الفلبيني. 4- "الوسائل التعليمية الحديثة" عدم توفر الوسائل التعليمية الحديثة في المدارس والمعاهد والمراكز والجامعات العربية الإسلامية في الفلبين، فإن كثيراً منها لا تعرف الأساليب العصرية في تعليم اللغة العربية كاستخدام الوسائل السمعية، والوسائل البصرية، والوسائل السمعية البصرية، وما إلى ذلك. لقد اختار الباحث هذا العنوان: "أساليب تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في الفلبين" عسى أن يجد فيه الحلول المناسبة لهذه المشكلات. وقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي لمعالجة هذه المشكلات، وقد تمت هذه المعالجة من خلال خمسة فصول: الفصل الأول: أساسيات البحث وهي: مقدمة البحث، ومشكلة البحث، وأهمية البحث، وأهداف البحث، وأسئلة البحث، وفروض البحث، ومنهج البحث، وحدود البحث، ومصطلحات البحث. الفصل الثاني: الاطار النظري: واحتوى على ثلاثة مباحث: المبحث الأول: نبذة تاريخيّّة عن الفلبين، المبحث الثاني: أساليب تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في الفلبين، تحدث فيها عن اللغة العربية، ونظريات اللغة من القديم إلى الحديث، وتعليم المهارات اللغوية الأربع: (الاستماع - الكلام - القراءة – الكتابة). وأيضاً تصميم اختبارات اللغة، المبحث الثالث: الوسائل التعليمية. المبحث الرابع: الدراسات السابقة. أما الفصل الثالث: إجراءات الدراسة: احتوى على الآتي: منهج الدراسـة الميدانية وإجراءاتها، ومجتمع الدراسـة، وعينة الدراسة، وأدوات الدراسة، وبنود الاستبانة. والفصل الرابع: عرض وتحليل ومناقشة النتائج: تناول فيها: تحليل جداول البيانات العامة، وتحليل جداول الأبعاد المختلفة لاستبانة الأساتذة، وتناول أيضاً محاور الإستبانة: الأهداف، والمحتوى، والأنشطة التعليمية: (الأساليب + الطرائق + الوسائل)، والتقويم، والمعلم. والفصل الخامس: هو عبارة عن الخاتمة، تشمل النتائج، والتوصيات، والمصادر والمراجع والملاحق.