كلية التربية

Permanent URI for this communityhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/481

Browse

Search Results

Now showing 1 - 10 of 39
  • Thumbnail Image
    Item
    نموذج مقترح لعلاج ضعف تحصيل التلاميذ في تعلُم المهارات النحوية الأساسية في مرحلة التعليم الأساسي
    (جامعة النيلين, 2011) فاطمة الزاكي سراج
    مستخلص البحث هدفت هذه الدراسة لوضع برنامج لعلاج ضعف التلاميذ ومعرفة اثر البرنامج في تعلم التلاميذ للمهارات النحوية الأساسية في النحو للصف الثامن. استخدمت الباحثة المنهج التجريبي على العينة التجريبية بتطبيق الاختبار (لقبلي و البعدي. وقد مرٌ البحث بالمراحل التالية المرحلة الأولى وهي مرحلة التشخيص وتم تحديد الصعوبات ثم المرحلة الثانية مرحلة تصميم البرنامج النحوي المقترح ثم المرحلة الثالثة مرحلة تطبيق البرنامج . قامت الباحثة بتدريس المجموعتين الضابطة والتجريبية ، فالمجموعة التجريبية درست بالبرنامج أما المجموعة الضابطة فدرست بالطريقة التقليدية ثم مرحلة تقويم البرنامج والخروج بالنتائج . طبقت الباحثة الاختبار التحصيلي(القبلي و البعدي) على المجموعتين واستخدمت الاختبارات الإحصائية test وتوصلت إلي النتائج التالية : 1- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة الضابطة الذين يدرسون بالطريقة التقليدية ، ودرجات التلاميذ الذين يدرسون بالبرنامج . 2- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في الامتحان القبلي و البعدي . -3توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة التجريبية منخفضي التحصيل في الامتحان القبلي . 4- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة الضابطة منخفضي التحصيل في الامتحان القبلي و البعدي. -5توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات تلاميذ المجموعة الضابطة في الامتحان القبلي و البعدي . وضع الباحثة عدة توصيات منها : 1- إعادة النظر في منهج النحو وما يشمله من موضوعات وأمثلة ونماذج وأن كثيراً منها لاتصل إلي اهتمامات التلميذ وحياته وبيئته . 2- إعادة النظر في الكتب (كتب النحو) فإنها مزدحمة ازدحاماً شديداً بالموضوعات النحوية والعناية بمقرر النحو . وعلى المتخصصين إعادة النظر في توزيع الموضوعات النحوية على مراحل التعليم المختلفة . 3- عند وضع المحتوى الدراسي يجب مراعاة الفروق الفردية . وزيادة عدد الساعات المخصصة لتدريس المحتوى في الأسبوع . حتى يتمكن المعلم على تنمية قدرات التلاميذ في هذه المادة. Abstrac The study aimed to design a program to treat pupil’s weakness and to identify the effect of the program on pupil’s acquisition of basic skills in Arabic Grammar for eighth grade . The researcher used the experimental approach for experimental sample by pre- test and post – test. The research divided into three stages, stage one is diagnosis of difficulties were determined. And the second stage is the stage proposed Grammatical program design ,then the third stage is the stage of program application . The researcher taught both samples the controlling group and experimental group. The experimental group studied program and the Controlling group studied by the traditional method and the last stage is the stage of program evaluation and results. The researcher applied post - test for the groups and used statistical tool and concluded the following results: 1- There are significance differences among average marks of controlling group who studied by traditional method and marks of those studies by setting program. 2- There are significant differences between average marks of experimental group in pre and post – test. 3- There are significance differences between average marks of experimental group who achieved low marks in pre – test . 4- There are significance differences between average marks of controlling group with low marks in pre – test. 5- There are significance differences between average marks of controlling group in pre – and post – stets.
  • Thumbnail Image
    Item
    دراسة تحليلية تقويمية لأساليب الإشراف التربوي المتبعة في المدارس الحكومية بمملكة البحرين من وجهة نظر معلمي المجالات العملية
    (جامعة النيلين, 2011) نجاح سعيد المدني
    مستخلص الدراسة هدفت هذه الدراسة إلى تشخيص واقع الإشراف التربوي بوزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين من خلال الأساليب الإشرافية التي يتبعها المشرفون التربويون لمواد المجالات العملية من وجهة نظر معلمي المجالات العملية في المدارس الحكومية،والتي قد تساعد الدراسة الوزارة للقيام بالتغييرات الضرورية لتطوير الأساليب الإشرافية المستخدمة. و قد تكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات المجالات العملية في المرحلتين الإعدادية والثانوية في المدارس الحكومية بمملكة البحرين- عينة قصدية- والبالغ عددهم 300 معلم ومعلمة( 180 ذكور،120 إناث) في العام الدراسي 2008/2009. وقد أعّدت الباحثة استبانه اشتملت في صورتها النهائية على ( 72) فقرة موزعة على أبعاد الإستبانة السبعة. وبعد تحليل بيانات الدراسة إحصائياً تم التوصل إلى عدة نتائج يمكن تلخيصها كما يلي : - أكد المعلمون على أهمية الإشراف التربوي في العملية التعليمية التعلمية إلا أنهم أشاروا إلى حاجتهم لأساليب إشرافية متطورة. - بأنه لا توجد آثار إيجابية ذات دلالة إحصائية في أساليب الإشراف التربوي المتبعة مع معلمي المجالات العملية في فترة الدراسة. - عدم قيام المشرف التربوي بمناقشة المعلم حول الموقف التعليمي بعد الزيارة الصفية مما يقلل من الآثار الإيجابية لعملية الإشراف التربوي. - لا يطلع المشرف التربوي إدارة المدرسة على مستوى المعلم في الموقف التعليمي . المشرف التربوي لا يشجع المعلمين على البحث عن أفكار تربوية جديدة. لا يتابع المشرف التربوي أثر انتقال الخبرات التعليمية عند المعلمين . لا يشجع المشرف التربوي المبدعين من المعلمين بما يزيد من حماسهم. وبناء على النتائج السابقة فإن الدراسة توصي بما يلي : - التركيز على الإشراف الإبداعي الذي لا يقتصر على مجرد إنتاج الأحسن و تقديم أعلى نوع من النشاط الجماعي، و إنما يشحذ الهمم و يحرك القدرات الخلاقة لدى المشرف لتُخرج أحسن ما تستطيع في مجال العلاقات الإنسانية. - التركيز على الإشراف عن بُعد و العمل على تطويره باعتباره فكرة مبتكرة مواكبة للتطور الهائل في تكنولوجيا قنوات الاتصال. - الاهتمام بإجراء دراسات تقويمية لكل من الأساليب الإشرافية المطبقة في المدارس الحكومية للمواد الدراسية و برامج إعداد المشرفين التربويين و تدريبهم والمشاريع التربوية المطبقة حالياً في المدارس. - تضمين برامج إعداد المعلمين بكلية المعلمين برنامجاً يُعنى بالإشراف التربوي و أساليبه و ذلك بهدف تطوير الأداء المهني للمعلمين المبتدئين. - ضرورة التنويع في الأساليب الإشرافية التي يستخدمها المشرفون التربويون لمواد المجالات العملية . ABSTRACT The main aim of this study is to diagnose the current status of educational supervision in the Ministry of Education in the Kingdom of Bahrain. The outcome of the study may help the Ministry to make the necessary changes to improve the educational supervision. The study focuses on the methods applied in government schools by educational supervisors from the viewpoint of Practical Studies Teachers themselves. The sample was comprised of a total number of 300 teachers, 180 of whom were males and 120 females. The questionnaire formed the main instrument of the study. It consists of 72 teams divided into seven sections. They are: class visits, peer observation, workshops, model lessons, action research, educational newsletters and school visits. The results suggest that teachers agreed on the importance of educational supervision in teaching and learning process. However, they did not find these applied methods to be revolutionary. There were also some negative ones. These were concerned with the post observation conference, the supervision support and exchange of knowledge. The study recommends the focus on the creative type of supervision as well as supervision from distance. There is also a need to use variety of strategies by the Educational specialist for practical studies. Further studies need to be conducted to evaluate the different strategies used by supervisors and to examine the training programs provided for them. Bahrain Teachers College can also include some programmes to support and provide professional development for supervisors. Practical subjects supervisors will also need to include a variety of educational supervision methods.
  • Thumbnail Image
    Item
    واقع اعداد المعلم ثنائي اللغة( عربي - فرنسي) بالمرحلة الثانوية بجمهورية تشاد
    (جامعة النيلين, 2010) امام ادم ابراهيم
    مستخلص البحث تحمل الدراسة ال هذا عنوان : واقع إعداد المعلم ثنائي اللغة(عربي- فرنسي) في المراحل الثانوية بجمهورية تشاد "دراسة تحليلية تقويمية " يستهدف الباحث, من خلال هذه الدراسة ال, معلمين ثنائي اللغة الذين ينهون دراساتهم التربوية المهنية في المعهد العالي للعلوم التربوية بتشاد، وتتوقف هذه الدراسة على جوانب إعدادهم وتدريبهم مع ما يحصلون عليه من معلومات تربوية ذات جودة و نوعية كافية بحيث تمكنهم من إزالة الغموض والعوائق التي تسد سبل تطبيق تعليم ثنائي اللغة (العربية - الفرنسية وا ). لمشكلة الأساسية التي حملت الباحث ل تناول هذا الموضوع, أن الخريجين لم يحققوا الغرض المطلوب على المستوى النوعي والكمي, فعلى هذا الأساس رأى الباحث ضرورة القيام بوضع تصور لإعداد معلم ثنائي اللغة على أساس يلبي احتياج التعليم ثنائي اللغة, إذ أن التجربة التي عاشها الباحث خلال سنوات عديدة في حقل التعليم جعلته يهتم بالأمر. ا ستعمل الباحث في دراسته أساليب عديدة منها : o المنهج الوصفي التحليلي الذي يستهدف تحليل العوامل والقوة المؤثرة في المشكلة. o وأسلوب البحث المكتبي الذي يقوم بمسح جميع أدبيات الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع الدراسةً ك, ما قام برسم استبانه وجهها إلى الطلبة المعلمين الذين هم تحت الدراسة وشملت القائمين بالميدان العملي. فأجرى كذلك مقابلة للذين تمتعوا بخبرات طويلة. أهم النتائج التي توصل إليها الباحث : 1 .شروط المعهد العالي للعلوم التربوية سليمة لا غبار فيها إلا أن هناك بعض التهاون الذي يقف عقبة في سبيل التنفيذ. 2 .ليس للمتدرب الجديد خلفية كافية تساعده على تنفيذ ما اكتسبه بسهولة في الميدان العملي كما ليس لدى جميع الملتحقين كفايات متساوية في اللغتين العربية والفرنسية. و 3 .لم يستفد معلمو المعلمين ب كفايات ا لتدريب المستمر الذي يمدهم بالآلات اللاز .مة 4 .تغيب لدى معلم المعلمين فكرة ال مبادرات التجديدية الحديثة المساعدة على الرقي. 5 .هناك نقص في ال معلمي الن متخصصين لتدريس الترجمة بجميع فروعها. 6 .وجود الثنائية المتوازية. 7 .عدم منهجية في تدريس النحو والصرف بحيث يخدم الغرض اللغوي والأدبي. 8 .ليس في البرنامج تعليم علم اللغة بكل فروعه. 9 .تدريس فنون الإدارة والتشريعات المدرسية المستعملة لا يلبى الغرض المطلوب. 10 .الاعتماد كثيراً في تدريس مواد العلوم التربوية نظرياً دون اللجوء إلى التطبيق العملي الميداني. من خلال ما تقدم فإن الباحث يرى أن إعداد المعلمين لعملية التدريس يشكل ضرورة ملحة لمواجهة التحديات التي يشهدها النظام التعليمي و التغيرات المحيطة، ومنها على سبيل الخصوص تحدي النوعية، ولذلك يحتم علينا هذا المبدأ تدعيم ثقافة التطوير بين المعلمين، على أن تحقق الأهداف التدريسية التي تزود بالمعارف والمهارات والقيم والاتجاهات المتعلقة بجودة التعليم . الأمر الذي يحمل الباحث باقتراح التوصيات الآتية : 1 .القيام بدراسة نقدية علاجية شأنها في ذلك تشخيص و علاج المعوقات التي أصبحت عقبة لتقدم العلمية. 2 .الإصرار على تطبيق شروط المعهد دون التنازل عنها. 3 .وضع حد للصعوبات التي تعرقل عملية التدريب العملي الميداني. 4 .القيام بإجراء دراسة تقابلية بين ثنائي اللغة وأحادي اللغة وأثرهما في المجتمع. 5 .دفع عجلة معمل اللغات بالمعهد من اجل إثارة الراغبين على القيام بمبادرات تشجيعية. 6 .اعتماد المشاركات في الدورات التطورية عمل أساسي من عوامل الترقيات المهنية. 7 .القيام بالبحث الموسع في الدراسة الحالية من أجل تجهيز المعلومات الأساسية التي تساعد في الإعداد وتكوين معلم ثنائي اللغة. ز 8 .دراسة حول التدريب العملي الميداني ومدى أثره التربوي والتعليمي للمعلم الثنائي اللغة. 9 .التفكير وإيجاد حلول للسلبيات الإدار ةي التي وقفت حائلا للتعليم الثنائي اللغة. ح Abstraction de la thèse Le thème de la recherche en cours s’intitule : Analyse et évaluation de la formation des enseignants bilingues (arabe - français) de l’enseignement secondaire au Tchad. Le chercheur, à travers cette modeste étude, vise essentiellement les professeurs bilingues qui, d’une manière ou autre, achèvent leurs formations professionnelles et pédagogiques à l’institut supérieur de science de l’éducation (I. S. S. E D) au Tchad. Ceci étant le champ de l’étude en question se limite tout particulièrement aux critères des choix qui se font pendant le test, le déroulement de la formation et tout en prenant aussi en compte les deux facteurs sans lesquels la formation n’aura pas des crédibilités : l’efficacité et la qualité considérées comme une gage importante pour l’éloignement des obstacles entravant l’application du bilinguisme arabe français. Le problème qui a poussé le chercheur à se lancer dans cette étude, il avait remarqué que beaucoup de lauréats de ce fameux Institut, une fois leur formation achevée, n’arrivent guère à remplir la tâche qui les attend ni au point de vue qualité et ni point de vue quantité. C’est pourquoi le chercheur, soucié de cette situation qui n’assure plus des occasions pour une bonne qualification, il s’engage sur cette piste tout en faisant l’hypothèse qu’arriver à donner une bonne formation aux maîtres /élèves lèverait les entraves qui bloquent la situation. Le chercheur a eu recours aux plusieurs outillages méthodologiques pour cette étude : 1. Méthode descriptive et analytique. 2. Des questionnaires adressés aux enseignants bilingues pour recueillir leurs points de vue. 3. Des interviews adressés aux directeurs des écoles, aux conseillers pédagogiques, aux parents des élèves, aux inspecteurs et professeurs des écoles normales. 4. le chercheur a fait recours également aux études et recherches menées par d’autres chercheurs. Après ce modeste travail le chercheur débouche aux résultats suivants : Premièrement : les conditions retenues pour les concours et les déroulements des examens sont, sans conteste bonnes, cependant une certaine négligence y existe. L’enseignant /élève se présente pour le stage pratique alors qu’il n’a aucune notion pour faire la pratique. Ceux qui sont retenus ne reflètent plus le profil d’un bilingue jouissant de double compétence. ط La majorité d'élèves/enseignants n’avait pas de compétences requises pour la formation des enseignants bilingues, tout comme beaucoup d’eux n’avait pas bénéficié des formations continues. l’esprit de la recherche scientifique et de la créativité de l’ère actuelle manque totalement chez les uns. Deuxièmement : 1. Il y a manque cruel de professeurs spécialisés en traduction et interprétation à l’école. 2. il y a existence du bilinguisme parallèle, c’est á dire rares ceux qui maîtrisent les deux langues à la fois et savoir l’utiliser mutuellement. 3. les professeurs se concentrent aux cours théoriques sans se soucier des exercices pratiques qui sont les pièces maîtresses de la formation. 4. manque cruel d’un programme stable en matière des sciences linguistiques appliquées. 5. absence des notions des études méthodologiques qui analysent les erreurs. Troisièmement : 1. Le programme ne reflète guère les notions que doivent étudier la linguistique. 2. les cours utilisés en législation et administration scolaire ne reflètent absolument pas ou ne cadrent vraiment pas avec ce qui se fait sur le terrain. 3. les professeurs concentrent leurs cours en majorité dans la théorie sans se soucier de la partie la plus importante qui est la pratique. Les suggestions : Tirant conclusion du résultat de l’étude, le chercheur suggère en perspective ce qui suit : 1. Mener une étude analytique minutieuse afin d’extirper et traiter les maux qui entravent l’application de bilinguisme au Tchad. 2. définir les profils à acquérir pour que les enseignants soient capables d’avoir des notions similaires dans les deux langues. 3. réfléchir et trouver de solutions aux difficultés qui freinent l’application et la généralisation de bilinguisme arabe français au Tchad.. 4. étudier les vicissitudes de stage pratique et son impact sur les formateurs bilingues. 5. mener une étude comparative entre l’enseignement bilingue et multilingue et son impact sur la société. 6. accélérer la formation dans les deux langues, voire l’imposer aux arabophones tout comme aux francophones. 7. réactiver le laboratoire de langues de l’I S S ED. ي Abstract This research aims to exploring the adequacy of teachers' training of Arabic and French languages in the Higher Institute of Education Sciences in the Republic of Chad. This study shows how teacher are prepared and trained for their anticipated job. Also review the education information they receive regarding the adequacy and sufficiency of that information if can able them remove the ambiguity and obstacles which face the teachers of bilingual (Arabic and French). The main problem of the research is that the graduated teachers do not comply with the required level in quality or quantity. The researcher see the necessity of training of the bilingual teacher on a base comply with the requires of the bilingual education. The experiences of the researcher as a teacher in the same field for many years make him interesting in this matter. The researcher used many methodologies in his study: 1 Analytic descriptive methodology aims to analyze the elements and power affected in the problem. 2 Library search method which survey all the previous studies in Arabic or French regarding the subject of the study. The researcher designed a questionnaire given to students who are the teachers under training and made interviews with those who have long experiences in the field of education. The most important findings: 1. The provisions of the institute are good but there is some negligence effects in implementation. 2. There is no sufficient background to the new trainee helps him to apply easily what he acquainted from the practical field. 3. There is no equivalent competency in the Arabic and English languages to the new trainee. 4. There is deficiency in the training of the trainers of teachers because they are not subject to a continuous training provide them with required competency. 5. The trainers of teachers are lacking the modern creative initiatives help to scientific development. 6. There is a shortage in the number of specialized teachers to teach the translation in its all branches. 7. The existence of balanced bilingual. 8. There is no methodology in teaching of grammar and syntax. The third axis: 1. The curriculum is lacking linguistic science of all its branches. 2. The administrative methods and school regulations teaching is not comply with the required purpose. 3. The teaching of the education sciences is based on theory and not practical application. ك 4. The complete implementation of the programme is not observed. On the light of the findings of the study, the researcher presents the following recommendations: 1. Finding solutions to the administrative problems which are the obstacles in the way of bilateral lingual education. 2. The attitudes of the graduated students of Higher Institute of Education Sciences to the implementation of the bilingual have to be analyzed and evaluated. 3. Studies have to be made on the social and cultural competence of the bilingual teacher in the Higher Institute of Education Sciences. 4. Study has to be made on the difficulties facing the implementation of the bilingual teaching. 5. Study has to make on the practical field training and the extent of its discipline and educational effect on the bilingual teacher. 6. To compare between the mono language and bilingual. 7. To study the obstacles and problems which hinder the development of bilingual education . The researcher see that the training of teachers for the teaching operation constitutes an urge necessity to face the challenges of the education system and the surrounding changes, one of them for example is the challenge of kind . So, we have to support the culture of development within teachers, to attain the main objectives which provide with the skills and values and attitudes regarding the quality of education. The researcher introduces the following suggestions: 1. A critical and remedy study has to be made to diagnose and cure the diseases hinder the development of the educational process. 2. To insist on applying the provisions of the institute completely. 3. To make a limit to the difficulties facing the practical training. 4. To make a study on the bilingual and mono language and their effect on the society. 5. The library of languages in the institute has to be supported to encourage people who want to make initiative to serve the education. 6. To adopt the participations in the skills development turns as a base of job promotion. 7. The recent study has to extend widely to provide the necessary information help to train and make the bilingual teacher.
  • Thumbnail Image
    Item
    واقع استخدام الوسائل التقنية في برامج التعليم عن بُعد بالسـودان بالتطبيق على جامعة السودان المفتوحة
    (جامعة النيلين, 2011) سهير الطيب مضوي
    مستخلص البحث تهدف هذه الدراسة لتعرف إمكانية استخدام الوسائل التقنية في التعليم عن بعد بالسودان من خلال دراسة تطبيقية علي جامعة السودان المفتوحة ، حيث تم استطلاع مائة طالب وطالبة حول التقنيات المستخدمة بجامعة السودان المفتوحة ، وذلك باستخدام استمارة الاستفتاء (الاستبيان) إضافة إلي المقابلات الشخصية . وقد تم تحليل البيانات الناتجة عن تفريغ الاستبيان ببرنامج التحليل الاحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS ) . خرج البحث بالنتائج التالية : 1. معظم طلاب جامعة السودان المفتوحة لايشاهدون تلفزيون الجامعة ولا يستخدمون مشغل MP3 والفيديو والأقراص المدمجة والكاسيت في الدراسة عن بعد . 2. معظم طلاب جامعة السودان المفتوحة يستخدمون الانترنت في الدراسة عن بعد . 3. 75% من طلاب جامعة السودان المفتوحة يعتمدون علي الكتاب المنهجي في دراستهم . في ضوء نتائج الدراسة تقدمت الباحثة بالتوصيات التالية : 1. السعي في توفير الأجهزة التعليمية بجميع المراكز التعليمية بجامعة السودان المفتوحة مع مراعاة مناسبتها مع أعداد الطلاب . 2. السعي في توفير المواد التعليمية المسموعة والمرئية لجميع الطلاب بالجامعة مع الاهتمام بتوصيلها إلي الطلاب في الوقت المحدد . 3. السعي الجاد لإنشاء قناة فضائية تعليمية لبث المقررات التعليمية لطلاب الجامعة . ABSTRACT This study aims to determine the educational technology used in distance education in Sudan through applied study on the Open University of Sudan, where the survey 100 students about the technologies used Open University of Sudan, using the referendum form (questionnaire) in addition to personal interviews. The data were analyzed from the questionnaire dump program statistical analysis of the Social Sciences (SPSS). The study results came out the following: 1. Most of the students at the Open University to the University Aizhahdon TV and do not use an MP3 player, video CDs and cassettes in distance learning. 2. Most students of Open University of Sudan using the Internet in distance learning. 3. 75% of the students of Open University of Sudan depend on the book in systematic studies. In the light of the results of the study the researcher made the following recommendations: 1. Seek to provide educational bodies of all educational centers at the University of Sudan, taking into account the suitability open with the numbers of students. 2. Seek to provide educational materials and audio-visual for all university students with interest to the students deliver it on time. 3. Strive to create a satellite channel broadcasting educational courses for university students.
  • Thumbnail Image
    Item
    مدى ملاءمة مناهج العلوم الطبيعية لحاجات الطلاب النفسية والاجتماعية والمهنية بالمرحلة الثانوية
    (جامعة النيلين, 2011) عبد الله حمد بخيت محمد
    المستخلص هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى ملاءمة مناهج العلوم الطبيعية للحاجات النفسية والاجتماعية و المهنية لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بولاية الجزيرة وعلى مدى ملاءمة المحتوى للأهداف ولقدرات الطلاب ، ومعرفة طرائق التدريس المستخدمة بواسطة معلمي العلوم الطبيعية ومدى تنوعها . اتبع المنهج الوصفي الذي وظف في تحليل النتائج التي تم الحصول عليها من المعلومات التي جمعت من خلال استبانة وجهت لعينة عددها 350 طالباً من طلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بولاية الجزيرة،أما مجتمع الدراسة فيتكون من 1300 طالباً واستبانة ثانية وجهت إلى عينة مكونة من 32 معلماً ومعلمة لمناهج العلوم الطبيعية بالمرحلة الثانوية بولاية الجزيرة ومجتمع دراسة110 معلماً، كما قام الباحث بتحليل مناهج العلوم الطبيعية للصف الثالث الثانوي. وقد تم التحقق من صحة الفروض بالمعالجات الإحصائية بإستخدم برنامج SPSS) ) . من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة : مناهج العلوم الطبيعية تلبي الحاجات النفسية والمهنية والاجتماعية لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بمحلية مدني الكبرى بنسب مختلفة وأن محتويات مناهج العلوم الطبيعية تحقق أهداف تدريس المادة بنسبة 50 % ، كما أن المحتوى الدراسي لمناهج العلوم الطبيعية يلائم القدرات العامة لطلاب الصف الثالث بالمرحلة الثانوية بنسبة 9,52% ، و أن المعلمين والمعلمات لمناهج العلوم الطبيعية يستخدمون طرائق متنوعة في تدريسهم للمواد العلمية بنسب تتراوح بين4, 43 – 9,71 % ، وأنهم لا يستخدمون الأنشطة اللاصفية ، و يستخدمون الأنشطة الصفية بنسبة 8,34% . أهم التوصيات : خلصت الدراسة إلى توصيات من أهمها : عمل برامج للتدريب المستمر لمعلمي ومعلمات مناهج العلوم الطبيعية أثناء الخدمة على إستراتيجيات التدريس الحديثة مثل إستراتيجيات كيجان ، وتزويد المدارس بالمختبرات الافتراضية ، وكتابة الأهداف الخاصة ، وأن يركز منهج الفيزياء على الجسيمات والموجات و الإلكترونيات ، وأن تضاف نظرية التصادم ، ودلالات ثابت الإتزان لمنهج الكيمياء ، وأن يركز منهج الأحياء على القضايا الكبرى الخاصة بالبيئة والصحة والهندسة الوراثية ، والاهتمام بالأنشطة الصفية واللاصفية ، وتطوير مناهج العلوم الطبيعية في ضوء الاتجاهات الحديثة لتطوير محتوى المناهج وطرق تدريسها وربطها بمطلوبات سوق العمل .
  • Thumbnail Image
    Item
    كفايات المعلم التعليمية من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية السودانية : دراسة ميدانية على المدارس الثانوية الحكومية بمدينة كوستى
    (جامعة النيلين, 2011) عادل ابوزيد على الحاج
    مستخلـص البـحـث هدفت هذه الدراسة إلى تعرف العلاقة بين الكفايات التعليمية المتعددة للمعلم ببعض المتغيرات الديموغرافية : نوع المعلم ، الحالة الاجتماعية للمعلم، سنوات خبرة المعلم ، تخصص المعلم ، المؤهل العلمي الذي يحمله المعلم ، من وجهة نظر معلمي المرحلة الثانوية بمدينة كوستى الواقعة ضمن حدود ولاية النيل الأبيض . استخدم الباحث المنهج الوصفي كمنهج للبحث ، ويتكون مجتمع البحث من118 معلما و275 معلمة بالمرحلة الثانوية بمدينة كوستى للعام الدراسي 2008/2009م . وقد أجريت الدراسة الميدانية على عينة جزئية من مجتمع معلمي الثانوي بنسبة بلغت 30% من مجتمع الدراسة. استخدم الباحث الاستبيان كأداة لجمع المعلومات الميدانية، وبعد جمع المعلومات الميدانية، وتحليلها ، تم وصفها باستخدام الأساليب الإحصائية الآتية :- التكرارات ، النسب المئوية ، الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، اختبار مربع كاى ، معامل ارتباط بيرسون . توصل الباحث للنتائج الآتية :- 1- الكفايات التعليمية للمعلم تتسم بالانخفاض من وجهة نظر المعلمين . 2- توجد اختلافات بين المتغيرات والكفايات التعليمية للمعلم تعزى لمتغير خبرة المعلم . 3- لا توجد اختلافات بين المتغيرات و الكفايات التعليمية للمعلم تعزى لمتغير المؤهل العلمي للمعلم . 4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات و الكفايات التعليمية للمعلم تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية للمعلم . 5- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات و الكفايات التعليمية للمعلم تعزى لمتغير نوع المعلم - ذكر ، أنثى - . 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات و الكفايات التعليمية للمعلم تعزى لمتغير تخصص المعلم - تربوي، غير تربوي - . في ضوء نتائج البحث فان الباحث تقدم بالتوصيات الآتية :- 1- إقامة دورات تدريبية من قبل متخصصين للمعلمين ذوى الخبرات المتوسطة والقليلة - دورات طويلة المدى من قبل الوزارة الاتحادية ، ودورات قصيرة المدى من قبل الوزارة الولائية - . 2- تكثيف الجولات التوجيهية من قبل موجهي المواد المختلفة ، والعمل بنظام الزيارات المعلنة و الزيارات الغير معلنة للمدارس . 3- في كشف التنقلات السنوي للمعلمين يراعى دخول عدد مقدر من المعلمين العاملين بمدارس الريف لمدارس المدن ، وذلك لاكتساب خبرات بالعمل في مدارس كبيرة . ABCTRACTS The aim of this study is to give information about the relation between the demographic variables ( such as sex , social status , years of experience, specialty and qualification , and the multi educational competency of the teachers from the point of view of those who are teaching in the secondary level in Kosti town in the white Nile state . Here the researcher followed the descriptive way of study .He gathered his information by field work among a group of teachers of about 30% of the total number of teachers working in Kosti secondary schools . He selected the method of questionnaire as a successful way of collecting data. Then he made a comprehensive analysis and description by using these statistical ways:- Frequancy distribution , Percentage – arithmetic mean , Standard deviation , chi-square test , Person correlation factor . The out come of the research :- A- There are insignificant differences between the demographic variables and the academic competency of the teacher attributed to his social status . 13 B- There are insignificant differences between the demographic variables and the educational competency of the teacher attributed to his sex ( male , female ) C- there are insignificant differences between the demographic attributed to his specialization ( educator or not ) . D- The teachers educational competency is declining from point of view of teachers . E- No differences are available between the demographic variables and educational competency attributed to the teachers qualification . Recommendations Due to the results of the study ,the researches has recommended the followings :- A-Training courses provided by specialized teachers should be offered to half-experienced and less - experienced ones – long term courses offered by federal ministry of education and short term courses offered by state ministry . B- Intensifying field visits to different schools advisers of all subjects should visit schools regularly by announcing their visitor without preknowledge of teachers . C- Some of the teachers who work in the rural areas should be given a chance annually to work in towns so that they can gain experience through teaching in big schools .
  • Thumbnail Image
    Item
    فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات التفكير الناقد
    (جامعة النيلين, 2011) أحمد عبد الله عوض السيد
    المستخلص هدف هذا البحث إلى إعداد برنامج مقترح لتنمية مهارة التفكير الناقد لدى طلاب الصف الأول الثانوي . ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث المنهج الوصفي والمنهج التجريبي كما اعتمد على دراسات وكتب لبعض رواد التربية والمختصين السابقين وقام بتحديد بعض مهارات التفكير الناقد اللازمة لطلاب الصف الأول الثانوي , وإعداد اختبار مهارات التفكير الناقد .ومن خلال البرنامج المقترح طبقت أدوات البحث على أفراد العينة المحددة التي بلغ عددها (100) طالبٍ ,(50 ) طالبًا لأفراد عينة المجموعة الضابطة , و (50 ) طالبًا لأفراد عينة المجموعة التجريبية . ومن ثم تم إجراء القياس القبلي لأفراد المجموعتين التجريبية والضابطة . وبعد تدريس البرنامج المقترح تم إجراء الاختبار البعدي , وقياسه باستخدام برنامج Spss واختبار (ت), لاستخلاص أهم النتائج التي يتم في ضوئها التوصيات والمقترحات البحثية المستقبلية. وأسفر البحث عن النتائج التالية: 1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في إكساب بعض مهارات التفكير الناقد ككل في القياس البعدي لصالح طلاب المجموعة التجريبية . 2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي لاختبار مهارات التفكير الناقد ككل لصالح القياس البعدي . 3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.01 ) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي لاختبار مهارات التفكير الناقد كل مهارة على حدة لصالح القياس البعدي . 4. أثبتت الدراسة أن البرنامج المقترح قد اتصف بالفاعلية في تنمية مهارات التفكير الناقد لصالح طلاب المجموعة التجريبية , وبهذا يمكن وصفه بأنه ممتاز ويمكن تعميمه . واستنادًا لما توصل إليه الباحث من نتائج يتقدم بهذه التوصيات: 1- إعادة النظر في أهداف تعليم مادة النصوص الأدبية بصورة عامة وأهداف تعليم مهارات التفكير الناقد على وجه التخصيص. 2- تطوير برامج إعداد معلمي اللغة العربية في ضوء مهارات التفكير الناقد اللازمة. 3- تطوير محتوى موضوعات الأدب المقررة بالمرحلة الثانوية بما يكفل تنمية مهارات التفكير الناقد.
  • Thumbnail Image
    Item
    فاعلية استخدام الحاسوب في التحصيل الدراسي لدي تلاميذ مرحلة التعليم الاساسي في مادة العلم في حياتنا
    (جامعة النيلين, 2016) ‫إيناس علي ناصر أحمد‬
    ABSTRACT - This study investigates in the effect of using computer in teaching (8th class) and its impact on the academic achievement. - The researcher has used the descriptive approach and express method in the theoretical part of the research and the experimental approach in the practical side of the research. - The study include the (70) student of the 8th class in the basic schools for boys and girls classified into two groups. - The researcher taught the first groups using the usual traditional teaching method and the second groups was taught by computer... after the experiment the two groups set for the test for post test. - The researcher asked the teacher of (AL ELM FE HAYATONA) about the effect of computer as a means of teaching through questionnaire. - The most important results are: 1) The group of pupils who are taught by the computer more interactive than those how taught in traditional way. 2) Using the computer treats the individual differences and reducing the feeling of embarrassing and strengthen the spirit of the collective work. 3) Lack of the sets and shortage of laboratories in schools besides the limited training are the most crucial problems limiting the usage of computer. 4) Using computer has great effect upon self taught learner and making decisions. The most important recommendations are: 1- Including the computer as subject in the curriculum. 8 2- The planners and designers of the curricula basic education should concern with technical aids. 3- Establishing laboratories for computer in all schools in different educational stage, especially the basic one. 4- Teachers of (science in our life) should be well trained to use effectively the modern instructional aids in teaching.
  • Thumbnail Image
    Item
    فاعلية مقررات الفيزياء في المرحلة الثانوية بالسودان في إكساب الطلاب المهارات العملية والتطبيقية
    (جامعة النيلين, 2010) إلياس الدومة آدم إسحاق
    مستخلص البحث هدف البحث للآتي : معرفة مدى مساعدة مقررات الفيزياء في إكساب الطالب المقدرة على إجراء تجارب مختبرية . معرفة مدى إسهام مقررات الفيزياء في دفع الطالب لتحديد المشكلات بنفسه والتعامل معها التعرف على مدى تحقيق محتوى مقررات الفيزياء لأسس اختيار المحتوى للمرحلة الثانوية بالسودان. التعرف على مدى إسهام مختبرات الفيزياء بالمرحلة الثانوية في تنفيذ الأنشطة المعملية . التعرف على مدى توفر العوامل المساعدة لمعلم الفيزياء بالمرحلة الثانوية ليساهم بصورة فعالة في تنفيذ مقررات الفيزياء كما هو مخطط له . اقتراح بعض التجارب العملية والمهارات التطبيقة لتضمينها في مقررات الفيزياء بالمرحلة الثانوية . استُخدِم في البحث المنهج الوصفي التحليلي والأسلوب الإحصائي، وأُستخدمت الاستبانة كأداة للبحث . وحققت الدراسة الاستطلاعية صدق وثبات الاستبانة، ثم طبقت على عينة عشوائية مكونة من ( ٨٢ ) معلم من معلمي الفيزياء بولاية الخرطوم ، وتم تحليل الاستبانة عن طريق التحليل الإحصائي . من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: مقررات الفيزياء بالمرحلة الثانوية لا تسهم في اكساب الطالب المقدرة على إجراء تجارب مخبرية . مقررات الفيزياء تسهم في دفع الطالب إلى تحديد المشكلات بنفسه والتعامل معها. محتوى مقررات الفيزياء لا يراعي أسس إختيار محتوى الفيزياء للمرحلة بالسودان . مختبر الفيزياء بالمرحلة الثانوية في السودان لا يسهم في تنفيذ الأنشطة المعملية . تتوفر العوامل المساعدة لمعلم الفيزياء بالمرحلة الثانوية بالسودان ليساهم بصورة فعالة في تنفيذ مقررات الفيزياء كما مخطط له . وقد أوصت الدراسة بعدة توصيات أهمها : إعادة صياغة مقررات الفيزياء على ضوء ما توصل إليه البحث من نتائج بهدف تعزيز جوانب القوة وتلافي جوانب الضعف. PDF created with
  • Thumbnail Image
    Item
    فاعلية برنامج مقترح لتنمية المهارات الإملائية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي
    (جامعة النيلين, 2011) خديجة عبد الباقي عطية الله محمد أحمد
    مستخلص الدراسة أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى: 1) تقويم دروس الإملاء لدى تلاميذ الحلقة الثالثة من مرحلة التعليم الأساسي . 2) وضع برنامج مقترح ينمي المهارات الإملائية لدى تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي ويساعد في تفعيل أهداف تعلم الإملاء للمرحلة. وقد استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهجين الوصفي والتجريبي. المجتمع المستخدم في الدراسة هو: بالنسبة للدراسة التقويمية, تناولت الباحثة عينة عشوائية من معلمي ومعلمات اللغة العربية بمدينة بورتسودان والبالغ عددهم60) (معلم ومعلمة وعدد من موجهي اللغة العربية بمدينة بورتسودان من خلال الاستبانة التي وجهت إليهم. وللدراسة التطويرية والبرنامج المقترح, تناولت الباحثة عينة من أساتذة جامعات بكليات التربية قسم مناهج وطرق التدريس, وعدد العينة العشوائية منهم (20) أستاذا, وجهت إليهم استبانة معيار البرنامج المقترح. اما الدراسة التجريبية تم تطبيقها على عينة من تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي بمدارس محلية الشرقي بمدينة بورتسودان, والبالغ عددهم(279) تلميذا. استخدمت الأداة الاستبانة والإختبارات, والمعيار للبرنامج المقترح. تم تحليل البيانات باستخدام spss. وبناء على خبرة الباحثة في التعليم, والدراسات النظرية, وبناء على النتائج, تم بناء برنامج مقترح، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: 1- أثبتت الدراسة أن محتوى منهج الإملاء يعمل على إكساب التلاميذ قواعد كتابة التنوين على الهمزة في آخر الكلمة, والتنوع في الموضوعات. 2- أثبتت الدراسة أن استخدام الإملاء الاختباري, من أكثر أساليب التقويم استخداما، وأن الامتحانات تقيس تحصيل المعلومات المتعلقة بقواعد الكتابة. 3- أثبتت الدراسة أن معيار البرنامج المقترح له دلالة إحصائية في درجة أهمية عبارات الأهداف, والمحتوى, والوسائل وطرق التدريس والأنشطة, والتقويم. 4-الوحدتين التجريبيتين التي أعدتهما الباحثة وطبقتهما على تلاميذ الحلقة الثالثة بمرحلة التعليم الأساسي أثبتت فاعليتهما في تحسين أداء التلاميذ لمهاراتي الهمزة المتوسطة على الواو, ومهارة الهمزة في آخر الكلمة. وبناء على النتائج التي توصلت إليها الدراسة قامت الباحثة بوضع عدد من التوصيات أهمها: 1- ضرورة تدريب التلاميذ على استخدام الهمزة المتوسطة, وعلامات الترقيم والتنصيص والحذف. 2- ضرورة استخدام الأفلام التعليمية والتسجيلات الصوتية والحاسوب في تدريس الإملاء. 3- الاهتمام بالمهارات الإملائية السابقة التي درسوها في الحلقة الثانية.