كلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية
Permanent URI for this communityhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/5176
Browse
48 results
Search Results
Item الإستراتيجيات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة التهديدات الإيرانية في الفترة من 1979 – 2019م(جامعة النيلين, 2019) فرج مصلـــح العريانـــيالمستخلص تناولت الدراسة موضوع الإستراتيجيات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة التهديدات الإيرانية، وتحاول الدراسة تسليط الضوء على المعوقات التنظيمية والسياسية التي تؤثر على فعالية الدور الذي يقوم به المجلس في حفظ أمن واستقرار منطقة الخليج في ظل التنافس الدولي على موارد المنطقة. وتمثلت مشكلة الدراسة في معرفة ماهي الإستراتيجيات الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة التهديدات الإيرانية. انطلقت الدراسة من عدة فرضيات أبرزها: وجود علاقة طردية بين الأمن القومي لدول مجلس التعاون الخليجي والنظام الإقليمي؛ هنالك تهديد من قبل إيران لدول مجلس التعاون الخليجي بسبب التهديدات الإيرانية في المنطقة ؛ لدول مجلس التعاون الخليجي دوراً مهماً في تحقيق توازن في المنطقة ؛للأحلاف دور في خلق توازن بالمنطقة من خلال المصالح المشتركة. واستخدمت الدراسة عدة مناهج علمية أبرزها المنهج الوصفي والتاريخي. وتناولت الدراسة موضوعها في أربعة فصول يحتوي كل منها على ثلاثة مباحث. توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أبرزها أن قوة درع الجزيرة تبقى ضرورية أمنيًا وعسكريًا ودفاعيًا لدول مجلس التعاون الخليجي، وأن الصيغة الصحيحة لـ "أمن الخليج" يجب أن تعني ضمان الأمن والحفاظ على المبادئ والمصالح الإقليمية للدول العربية والإسلامية المطلة عليه أولاً قبل تامين المصالح النفطية والإستراتيجية الأمريكية والحفاظ على الأمن الصهيوني. كما خرجت الدراسة بعدة توصيات أبرزها: تعزيز إجراءات بناء الثقة على المستوى الخليجي، وبلورة صيغة جماعية توافقية لتحقيق الأمن في الخليج. Abstract: The security study to analysis and study of the strategies aimed to Gulf Cooperation Council in confrontation internationalized the Iranian threats, and mastery of the light on the regulatory blocking and political which effectivity perceived on rotary who straightens in him the council in conserving area security and stability the gulf in light of the international competition on resources of the area. Shaper imitated studious in knowledge the aquatic strategies security to Gulf Cooperation Council in confrontation internationalized the threats The Iranian on vines Gulf Cooperation Council. The descriptive researcher the method analytic used, and the historic method legal. To shaper prevents studious and investigation of the goals was complete test of the hypotheses coming: Relationship between the security existed national to regional Gulf Cooperation Council and the regime internationalized, over there threats before Iran to Gulf Cooperation Council internationalized because of the Iranian greed in the area, over there role to Gulf Cooperation Council for investigation internationalized balance in the area, balance in the area through the joint services perishes the alliances role in character. The researcher on number of the first sources and secondary related in subject of the searching leant. The study to number of the results reached and perhaps from important her the closing statement to fed first in Abu Dhabi. That strength armor of Al-Jazeera stays necessary security and military and defensive to Gulf Cooperation Council internationalized, that the correct form to “security of the gulf” Be necessary to security of the security and the preservation on the principles and the regional services for the Arabic states and Islamic overlooking means on him firstly kisses of the complete services oil and the American strategy and the Zionist preservation on the security. Just as the study entrusted in many from the recommendations important her: Consolidation of measures the constructive confidence on the level gulf, and collective crystallization of form conformity for investigation the security in the gulf.Item دور مجلس التعاون الخليجي في حفظ أمن منطقة الخليج العربي في الفترة من 2003م ـ 2017م(جامعة النيلين, 2019) رامي بخيت احمد محمد صالحمستخلص تناولت الدراسة دور مجلس التعاون الخليجي في حفظ أمن الخليج العربي، في الفترة من ( 2003م- 2017م ) . تمثلت مشكلة الدراسة في محاولتها تحليل دور مجلس التعاون الخليجي في امن واستقرار منطقة الخليج العربي في ضوء ما تشهده لمنطقة من تغيرات سياسية تؤثر على أمن الخليج العربي الذي يكتسب أهمية جيواستراتيجية. تهدف الدراسة إلى لتعريف بطبيعة الدور الذي قام به مجلس التعاون الخليجي في الحفاظ على منظومة أمن المنطقة ودراسة بمدى تأثير الاحتلال الامريكي للعراق والأزمة التي بها دولة قطر مع شعوب المنطقة وتغير موازين القوى في منطقة الخليج العربي. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها بالرغم من وجود ميثاق محكم الصياغة يعمل علي تنمية العلاقات السياسية الودية يبدو المجلس ضعيفا في حفظ امن المنطقة. قلة عدد السكان مع ضعف الروح القتالية يجعل دول المجلس تستعين بقوى خارجية عالمية وإقليميةتبني قواعد عسكرية ثابتة ومتحركة بما تفرض هذه القواعد من تكاليف مادية ومعنوية وقانونية. توصلت الدراسة إلي توصيات أهمها تحتاج منظومة مجلس التعاون الخليجي العربي القانونية والايدولوجية إلى مراجعة لتتماشى مع الصراع في المنطقة والاختلاف الايدولوجي بين الأنظمة. Abstract The study dealt with the role of the Gulf Cooperation Council in maintaining the security of the Arabian Gulf, from 2003 to 2017. The problem of the study was to try to analyze the role of the GCC in the security and stability of the Gulf region in the light of the political changes that affect the security of the Arab Gulf, which is gaining geostrategic importance. The study aims at defining the nature of the role played by the Gulf Cooperation Council in maintaining the region's security system, examining the impact of the US occupation on Iraq, the crisis that the State of Qatar has with the peoples of the region and changing the balance of power in the Gulf region. The study reached a number of results, the most important of which, despite the existence of a compact textbook that promotes the development of friendly political relations, the Council seems weak in maintaining the security of the region. The lack of a population with a weak fighting spirit makes the GCC countries use foreign and global powers to build fixed and mobile military bases, which impose material, moral and legal costs. The study reached the recommendations of the most important, the GCC Arab legal and ideological system to review in line with the conflict in the region and the ideological difference between the systems.Item أثر البيئة على التغيير التنظيمي في مؤسسات الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية (2005-2015(جامعة النيلين, 2019) شوقي عبد المجيد عبده سيف المخلافيالمستخلص تتناول هذه الدراسة أثر البيئة على التغيير التنظيمي في منظمات الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية. وقد هدفت الدراسة إلى تحديد عناصر البيئة التنظيمية الداخلية للمنظمات والتي تؤثر في عملية التغيير وتوضيح المفاهيم الأساسية المتعلقة بهذه العناصر النظرية، كما هدفت الدراسة إلى تقييم أثر عناصر بيئة المنظمة الداخلية على عملية التغيير التنظيمي في منظمات الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية للوصول إلى نتائج تسهم مستقبلاً في عملية تغيير أو إصلاح البيئة التنظيمية لهذه المنظمات. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي لوصف الظاهرة محل الدراسة والوقوف على مفرداتها ودراستها والكشف عن العلاقات بين متغيراتها بالإضافة إلى المنهج التاريخي والمنهج الإحصائي، ولجمع المعلومات الخاصة بهذه الرسالة، اعتمد الباحث على مصدرين، الأول: المصادر المكتبية والثاني: المصادر الأولية (الميدانية) حيث استخدم استمارة الاستبانة كأداة لجمع المعلومات من الواقع العملي من خلال عينة عشوائية من الوزارات الحكومية في العاصمة صنعاء. انطلقت الدراسة من فروض أساسية ركزت الأولى على وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين عناصر بيئة المنظمة وعملية التغيير التنظيمي بينما ركزت الفرضية الثانية على اختبار اختلاف مستوى تأثير كل عنصر من عناصر البيئة التنظيمية في عملية التغيير التنظيمي، كما أن الباحث في الفرضية الثالثة افترض أن هناك مشكلات تواجه عملية التغيير التنظيمي كل ذلك في مؤسسات الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية، وقد توصلت الدراسة من خلال الدراسة الميدانية إلى إثبات صحة هذه الفروض. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج لعل من أهمها أن الهياكل التنظيمية للوزارات والمصالح الحكومية غير محدثة وبحاجة إلى تحديث بشكل مستمر، كما أن التنظيمات غير الرسمية أصبحت عنصراً بيئياً يحول ويقف عائقاً أمام عمليات التغيير والإصلاح للأجهزة الحكومية اليمنية، وأن هناك اتباعاً للأسلوب المركزي في إدارة الوزارات والمرافق الحكومية، يستدعي الانتقال نحو اللامركزية المرفقية لإدارة شؤونها بشكل أفضل، كما أن القيادات الإدارية الحالية بحاجة إلى إعادة نظر، سواء عن طريق استبدالها أو إعادة تأهيلها وتدريبها بشكل أفضل، لتكون عنصراً جيداً في جهود التغيير والإصلاح، وفيما يتعلق بالأفراد العاملين في هذه الوزارات والمصالح فإن أعدادهم كافية ويوجد لديهم تقبل لأي عملية تغيير مستقبلية بالإضافة إلى وجود جوانب ثقافية إيجابية متعددة قد تسهم في تغيير وتطوير جهاز الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية، بالإضافة إلى أن الموارد بشتى صورها تفتقد إلى الاستغلال الأمثل لها مع توافرها بشكل جيد. وقد أوصى الباحث بجملة من التوصيات من أهمها ضرورة إعادة النظر في الهياكل التنظيمية وتحديثها بشكل مستمر وإيجاد الآليات المناسبة لتعديل هذه الهياكل، كما يجب العمل على تعزيز دور النقابات والاتحادات للعب دور إيجابي في الوزارات والمصالح الحكومية، كما يجب دعم التوعية والتثقيف بالأثر السلبي الذي توجده الانتماءات القبلية والمناطقية والحزبية، والعمل على تعزيز اتباع اللامركزية المرفقية وتدريب وتأهيل القيادات الإدارية قبل تولي المناصب القيادية، وضرورة استغلال كافة الموارد والإمكانات المتاحة بكافة أنواعها والاستفادة منها وتخصيصها للإسهام في أي عملية تغيير تنال جهاز الإدارة العامة في الجمهورية اليمنية. Abstract This study deals with the impact of the environment on organizational change in public administration organizations in the Republic of Yemen. The study aimed at identifying the elements of the internal organizational environment of organizations that influence on the process of change, and clarifying the basic concepts related to these theoretical elements. The study also aimed at assessing the impact of the internal environment elements of organization on the organizational change process in the public administration organizations in the Republic of Yemen in order to achieve results that will contribute in the future to the process of changing or reforming the organizational environment of these organizations. The researcher used the descriptive approach to describe the phenomenon under study, to identify its vocabulary and study it, to reveal the relations between its variables, in addition to the historical method and the statistical method. To collect the information about this thesis, the researcher relied on two sources: As a tool to collect information from the practical reality through a random sample of government ministries in the capital Sana'a. The study started from basic hypotheses ,the first of which was focused on the existence of a statistically significant relationship between the elements of the organizational environment and the process of organizational change. While the second hypothesis focused on testing the difference in the level of influence of each element of the organizational environment on organizational change. In the third hypothesis the researcher assumed that there are problems facing the process of organizational change in the institutions of public administration in the Republic of Yemen, and the study through the field study, found the validity of these hypotheses. The study has reached a number of results the most important of which is that the organizational structures of the ministries and government departments are not up-to-date and need to be continuously updated. Informal organizations have become an environmental element that prevents and impedes the processes of change and reform of Yemeni government agencies. In addition to that there is a central approach in the management of ministries and government facilities that calls for a shift towards decentralization to better manage their affairs, the current administrative leaders need to be reconsidered either by replacing them or rehabilitating them and training them better to be a good component of the change and reform efforts. As for the personnel working in these ministries and departments, their numbers are sufficient and they accept any future change in addition to the existence of multiple positive cultural aspects that may contribute to the change and development of the public administration apparatus in the Republic of Yemen. With regard to resources, in all its forms, they lack optimal utilization, despite their availability. The researcher recommended a number of recommendations, the most important of which is the need to review and update the organizational structures on an ongoing basis and to find appropriate mechanisms to modify these structures. The role of trade unions and federations should also be strengthened to play a positive role in ministries and government departments. The researcher also recommends the need to support awareness of the negative impact of tribal ,regional and partisan affiliations, and work to promote the decentralization of the annexation and training and rehabilitation of administrative leadership before taking up leadership positions, and the need to exploit all available resources and possibilities of all kinds and benefit from and allocated to contribute in any change related to the general administration in the Republic of Yemen.Item مستقبل العلاقات السودانية الإثيوبية على ضوء المصالح المائية المشتركة(جامعة النيلين, 2019) أميمة الخير عوض إبراهيممستخلص البحث تتناول هذه الدراسة مستقبل العلاقات السودانية الاثيوبية على ضوء المصالح المشتركة في الفترة من ( 1989م -2019م ) مستهدفه رسم مسار لمستقبل العلاقات بين السودان واثيوبيا التي تعتمد على طبيعة المصالح وتتبلور في رؤية إستراتيجية للعلاقة بين البلدين . تحاول الدراسة الأجابة على سؤال محوري هل هنالك رؤية إستراتيجية تتبناها النظم السياسية الحاكمة في إدارة العلاقة بين البلدين ، وتستند الدراسة على فرضية غياب الرؤية الإستراتيجية لإدارة المصالح بين السودان واثيوبيا أدى الى توتر العلاقة بين البلدين، وتم إتباع المنهج التاريخي لدراسة العلاقات التاريخية والمنهج التحليلي لتحليل القضايا العالقة ،بالاضافة الى المنهج الوصفي لتتبع تطور العلاقة بين البلدين وذلك من خلال الحقب التاريخية المختلفة ، وتوصلت الدراسة لعدد من النتائج أهمها غياب دور المصالح المشتركة في تدعيم العلاقة بين الدولتين والتعامل برد الفعل في إدارة الملفات بين البلدين ، وتوصلت الدراسة الى عدد من التوصيات أهمها وضع الاهمية الاستراتيجية لموقع نهر النيل لبناء علاقة خاصة ومتميزة بين دول المنبع والمصب وذلك لتحييد المخاطر والاطماع من الدول الاخرى ، ودعم التكامل بين البلدين . (III) Abstract This study is about the future of Sudanese and Ethiopian relationship based on common interests (1989-2019) ,and it aims to establish a path towards the Sudanese and Ethiopian future relationship depend on interests and formed in Strategic vision ,the main question is there any Strategic vision adopted by political systems that managing the relationship between the two countries?. The Study Hypothesis there is absence of Strategic Vision in managing the relationship between Sudan and Ethiopia. The Study used the historical methodology for the historical relationship between the two countries, and used the analytical methodology to Annalisa the outstanding issues and the descriptive methodology to follow the evolution of the relationship between the two countries among different periods. The researcher concluded many results the most important of them are:- The absence of common interest role in supporting the relationship between the two countries, dealing with reactions at managing common issues. The most important recommendations are: focusing on the Strategic importance of the location of the River Nile in order to build unique and special relationship between upstream and downstream countries in order to identify the risks and ambitions of other countries and support the integration between the two countries.Item أثر السياسة الدولية على المطامح الإثنية " الأكراد نموذجاً " بحث تكميلي لنيل درجة الماجستير في العلاقات الدولية(جامعة النيلين, 2019) نشوى الطيب الهميمالمستخلص يتناول هذا البحث أثر السياسة الدولية على المطامح الإثنية، الإثنية الكردية نموذجاً. ويهدف البحث إلي معرفة طبيعة أثر السياسة الدولية على مطامح الاثنيات، كما يهدف أيضا إلي دراسة الإثنية الكردية في منطقة الشرق الأوسط وتحليل السياسات التي انتهجتها الدول الأربع "سوريا ،العراق، تركيا، إيران" تجاه الإثنية الكردية ومستقبل الأكراد في ظل تلك السياسات يحاول البحث الإجابة على تساؤل رئيسي وهو : ما هي الأسباب التي تمثل عائقا أمام اندماج الجماعات الإثنية داخل الدول الموجودة فيها ،وما هو الشيء الذي يؤدي إلى انبعاث سياسات الهوية في منطقة الشرق الأوسط؟ يقوم البحث على فرضية جوهرية وهى : أدت السياسات التي أتبعاتها الدول تجاه الجماعات الإثنية إلى عدم اندماجها داخل هذه الدول مما دفع هذه الجماعات إلى المطالبة بتكوين هوية إثنية خاصة بها. استخدم البحث في منهجيته المنهج التاريخي والمنهج الوصفي التحليلي بالإضافة إلي المنهج المقارن و منهج السيناريوهات وقد توصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها : أن احد العوامل التي أعاقت الأكراد من الاندماج داخل الدول التي يتواجدون فيها هي السياسيات التي اتبعتها تلك الدول في التعامل معهم ، وان حل هذه القضية و انتهاؤها ليس بالأمر السهل وذلك لوجود أطراف كثيرة مستفيدة من استمرار هذا الوضع. كما خرج البحث بعدد من التوصيات أهمها ، من أجل حل مشكلات الجماعات الاثنية في أي دولة ومشكلة الاثنية الكردية بشكل خاص ينبغي العمل على بناء سياسات حكومية مرنة وعادلة تشمل كل الجماعات المختلفة دون إقصاء أو تهميش ، بالإضافة إلي المحافظة علي مبدأ السيادة ومنع التدخلات الخارجية لأنها في الغالب تعمل على تعقيد المشاكل الداخلية للدولة . Abstract This Research addresses the effect of international policy on the ethnic ambition the Kurdish ethnicity as a sample. The research aims to clarify the effect of international policy on the ethnic ambition also it aims to study the Kurdish ethnicity in the Middle East and to analyze the policies that adopted by the four countries towards Kurdish ethnicity and the future of the Kurds in the light of these policies، the research attempts to answer a main question: What are the reasons that obstacle the integration of ethnic groups within the countries in which they exist? And what is the thing that leads to emission the identity policy in the Middle East? The researcher based on the fundamental hypothesis: The policies that adopted by the neighboring countries toward the ethnic groups have led to non-integration into these countries، prompting these groups to demand the formation of their own ethnic body. The researcher uses the historical and the descriptive analytical approach in addition to the Comparative and scenario approach. The research concludes several results: One of the Factors that obstacle the Kurdish to integrate within the countries which they exist in is the polices that adopted by the these countries in dealing with them، and solving this issue and ending it isn’t an easy matter ،because they are many parties are benefiting from the continuous of this situation. The research also finds out several recommendations: In order to solve the ethnic groups issue in any country and the Kurdish Ethnic Group particularly، Fair and flexible governmental policies should be done including all the different groups without exclusion or marginalization، in addition to maintaining the principle of sovereignty and to prevent the external interferences because it mostly complicate the internal problems of the country.Item أثر الصراعات في دارفور على استراتيجية الأمن القومي (2003-2018م)(جامعة النيلين, 2018-03) سلمى محمد إسحق خضرمستخلص البحث هذا البحث تحت عنوان (أثر الصراعات في دافور على استراتيجية الأمن القومي)، تكمن أهمية البحث في ضرورة إلمام متخذ القرارات بالسودان بانعكاسات تدويل مشكلة دارفور على الأمن القومي السوداني وأهمية الدراسة للمجتمع السوداني للتعرف الجذور السياسية لمشكلة إقليم دارفور. بالإضافة إلى خطورة تواجد المنظمات الطوعية الأجنبية في الدول النامي وتأثيرها على الأمن القومي لتلك الدول، كذلك أهمية الدراسة للباحث للتعرف والإلمام بالقضايا التي تمس وتأثر على استراتيجية الأمن القومي السوداني. يهدف البحث إلى التعرف على جغرافية وتاريخ دارفور، وعلى أسباب مشكلة دارفور التي تم تدويلها وانعكاساتها على الأمن القومي السوداني والتعرف على الاستراتيجية التي يمكن بها مواجهة تدويل مشكلة دارفور. تنحصر مشكلة البحث في أن مشكلة دارفور قد أثرت في استراتيجية الأمن القومي السوداني بخروجها من إطارها المحلي إلى الإطار الإقليمي ثم إلى الإطار الدولي والمواقف المتناقضة المصاحبة لهذا التطور مما ينعكس سلباً على الأمن القومي السوداني. تتمثل أهم فرضيات البحث بأن دارفور تتمتع بأهمية استراتيجية وموارد طبيعية مما جعلها مطمع للدول الكبرى، وأن لدارفور تاريخ سياسي قدير ملئ بالنزاعات والثورات ضد المركز. تم اتباع المنهج التاريخي لدراسة الحقائق التاريخية من مصادرها الوثائقية والسجلات والآثار، والمنهج الوصفي لتحديد خصائص الظاهرة ووصف طبيعتها ونوعية العلاقة بين متغيراتها وأسبابها واتجاهاتها، والمنهج القانوني للتطرق إلى المسائل القانونية من جميع الجوانب العلمية التي تتصل بهذا الموضوع عن طريق التحليل العلمي الدقيق لأحدث المعلومات المجمعة حولها من أجل حل مشكلة من المشاكل المطروحة. أهم نتائج البحث تكمن في أن مشكلة دارفور أكبر مهدد للأمن القومي السوداني سياسياً، عسكرياً، وأمنياً، اقتصادياً، اجتماعياً وثقافياً. وأهم توصيات البحث تمثلت في وضع استراتيجية لمخاطبة ومواجهة الأسباب الحقيقية التي أدت لمشكلة دارفور وتدويلها، سياسياً، عسكرياً، وأمنياً، اقتصادياً وتنموياً، اجتماعياً وثقافياً وإعلامياً. Abstract This study entitled (The Impact of Conflicts in Darfur on The National Security Strategy), the significance of the study lies in necessity of decisions taker's knowledge in Sudan about circulation of Darfur problem on the Sudan national security and the importance of the study for the Sudanese society to identify the political root causes of Darfur region problem. In addition to danger of presence of foreign voluntary organization in developing countries and its impact on the national security of these countries, also the significance of the study for the researcher to identify and to be acquainted with the issues that have effect and impact on the national security strategy of Sudan. The study aims at identifying geography and history of Darfur, and causes of Darfur problem that has been circulated and reflections on the Sudan's national security and identifying the strategy of addressing the circulation of Darfur problem. The study problem is limited to the impact of Darfur problem on the Sudan's national security due its turning out from its local frame to the regional frame and to the international frame and the contradictory attitudes associated with this development which negatively affect the Sudan's national security. The most important hypotheses of the study are represented in that Darfur has an strategic importance and natural resources the matter that it a target for the great countries, and Darfur has great political history brimmed with conflicts and revolutions against the center. the study followed the historical method to study the historical facts from its documentary sources, records, and narrations, and the descriptive method to specify the characteristics of the phenomenon and describing its nature and the type of the relationship of its variables, causes and trends, and the legal method to state the legal questions in terms of all scientific aspects related to this issue via the accurate scientific analysis of the collected data events in order to solve the raised proble. The most important recommendations are represented in setting strategy for addressing the root causes that t led to Darfur problem and reporting it politically, military, security, economically, developmentally, socially, culturally and journalistically.Item الإبادة الجماعية في إقليم البحيرات العظمى ديناميات الصراع والعنف الأنثي في وسط إفريقيا(2006) مصطفي سيد مصطفيABSTRACT This study handled the conflict in the Great Lakes Region, in the African continent. This region is known for its great wealth and rich natural resources. The great lakes region represents Rwanda, Burundi and Democratic Republic of the Congo. As is well known, the region suffered the most violent and fiercest waves of uncontrolled racial and ethnic violations which led to brutal genocide operations which victimized great numbers of people. This was the worst man- made catastrophe in Africa, in modern history. The racial and ethnic conflicts were between two major groups in the area, The Hutu tribe- which constitutes the majority of the population; and the Tutsi group, who were the ruling minority and who polarized political and administrative affairs in the area, which was an acquired right since the existence former colonial state in the region. The conflict, in essence, was a reflection of the colonial heritage, it was planned- by the colonizers, before they evacuate from the region. They also consolidate the concept of the master and the follower amongst the individuals. So, all became classified according to their ethnic background and biological origins. The result was the ethnic superiority in the various aspects of life. The obvious result was a silent revolution amongst the masses in the region. This silent revolution broke-out, in the first half of the \‘l‘l -s. This state of affairs was further aggravated by policies of the United States and the Western European~ states, which aimed at the expansion of their influence in the region and obtaining a strong background for deporting towards the control over the heart of the continent, in the center and east of Africa. Through this study, it was proved that the bloody conflict amongst the ethnic groups in great lakes, was a political one, in the first place, lt was fed by the external interventions. But; it was the politicians who used these social conflicts between these two groups- the Tutsi and Hutu- to enhance their political addresses and engaging the sentiments to their causes, through the aggravation of the ethnic and racial feelings and the maximization of the differences and grievances. The African continent had known the phenomenon of diversity and differences, in numerous forms; whether ethnic or religious, since the ancient times. Yet, all this had taken new dimensions in view of the internal, regional and international developments which occurred in the recent times; especially since the beginnings of the H ‘l -s. In this core, the concept unity through diversity became the political and information address which prevailed; in place of the address of unity through integration and mergers, which prevailed earlier. Genocide, for the purpose of racial extermination, normally, comes as a result of a chronic and advanced stage of political and ethnic conflict which occurs amongst the individuals in society, between two groups or more. This sort of crime existed even before the state was known as a political system; which was used by society to form its life system and organize its ways of living. Genocide heavenly religions, as well as being rejected by the human nature. It is also an expression of the inability of the state- especially in the great lakes regi0n- to play its role properly; after independence and the establishing of the national state in all parts of the continent. 4 All this calls for finding an African vision and mechanism, which can deal with the international changes; such as the African Union. The African Union should then learn a lesson from the reasons, which led to the failure of the organization of African Unity (OAU), to combat the real enemies of Africa (i.e. poverty, ignorance and disease).Item ظروف الإنتقال من الثروه الى الدولة (حلة إرتريا)(2004) محمد صغيرون الشيخAbstract This study deals with the experience of the Eritrean revolution and its transition from revolution to statehood. The study focuses on the Eritrean People’s Liberation Front ( EPLF ) experience the faction which was able to defeat the Ethiopian colonial occupation forces and assumes state power since 24 May,l991. The study presents a theoretical framework for the formation and emergence of nations in general ( Nation — Building theory ) . In this respect, the study reviews the different theories on the matter. The study devotes a considerable space for the evolution of nations and states in Africa at the end of the colonial epoch in the second half of the 20"‘ century. The study deals in some detail with the experience of two African states: Algeria and Angola and the developments and course of events that took place in them after the independence, as it deals with American experience. All this came within the context of establishing a suitable background for a better understanding of the Eritrean experience. The study traces the experience of the Eritrean revolution since its inception at the time of the emergence of political parties and associations in the nineteen forties, the advent of the Eritrean Liberation Movement ( ELM ) in Port Sudan town, the emergence of the Eritrean Liberation Front ( ELF ) and the developments that led to the rise of the Eritrean People’s Liberation Front ( EPLF ) and its assumption of the leadership of the Eritrean struggle until the liberation of Eritrea. The Study of these various developments which was accompanied by the birth of Eritrean nationalism under difficult circumstances as a result of the repressive Ethiopian policies, successive years of drought, backward social reality and the Cold War climate with intricate complications. Citing all this is meant to enable us to comprehend the situation and condition evolving around the Eritrean armed struggle and the nature of this struggle. In addition, those above-cited factors contributed to the formation of the political, intellectual and ideological background of the EPLF. These factors have great impact on the orientation and behavior of the EPLF since the liberation of the country in 1991. The study covers later developments of the post independence period, up to 24May, 2003. It deals with constitutional, legal and political developments during the mentioned period. The study reviews the development of goverrnent institutions and administration such as regional administrative units. Also, the study devoted a considerable space for reviewing economic developments in the country and the way the Eritrean govemment managed the country’s economy as well as the effectiveness of foreign aid in development. Since the army represents an important instrument for preserving the vital existence of the Eritrean state, the study dealt with the issues of security, defence and developments which has taken place in the Eritrean army. The study includes a detailed review of the foreign policy and the diplomatic activities of the Eritrean govermnent during the last 12 years as a crucial aspect of the vitality and dynamism of the system. The study, besides, reflects on the extent of the maturity and judiciousness demonstrated by the new-bom state in investing and exploiting its resources and the efficiency of technocrats in using bureaucratic mechanism to effect changes in the interest of the country. The study concludes that the rich and multifaceted Eritrean experience does not only explain the developments taking place in Eritrea, but also presents and shows many indications for understanding the process of transition in an African context.Item أثر التنوع الإثنى علي الديمقراطية في السودان 1956 -2010م(2011) محمود محمد محمود الأمين‘Abstract This thesis tackles the effect of the ethnic diversity on the democracy in the Sudan. It throws the light on the concept of ethnicity as a historical phenomenon expressing a certain social identity having its own cultural practices and traditions and sharing the joint historical background, group affiliation as well as other joint features such as religion, race, language and culture. The study importance emerges from the assured effect of ethnicity on the democracy, particulary in a country of huge diversity in ethnicities, colors, religions like the Sudan," wich kept suffering since independence political unsettlement and disrupt as well as disorders over all aspects of political, social and economic life. The study problem is: Is the ethnic diversity is one of the distinctive features of the Sudanese society? Did it contribute to the failure of the Sudanese state to establish a national unity based upon democracy, that can encompass such huge ethnic diversity through an effective political participation? Hypotheses: 0 Ethnic diversity can contribute to both the establishment of democracy and the hindrance thereof. It just depends on dealing with the failure of democracy in Sudan. Q Central governance in Sudan contributed to the complication of the situations and led to ethnic conflics; so democracy and federalism may well solve the ethnic problem in Sudan. ' => The failure of adopting democratic regime in Sudan is attrbu ted to * The failure of the political elites and the ethnic, sectarian and religious formations; =1< The non-democratic practices within the political parties; * Lack of the political participation, recognition of the ethnic diversity and human rights respect. The study tested these hypotheses and proved that they are true. The reality witnesses such truth: severe conflict in Darfour, compromises in the East, potential separation in the Southern Sudan, the discord among the political powers. Most Important Findings: There are many factors that contributed to the failure of democracy in Sudan, as from considering democracy as foreign origin and practice and that it contradicts the Sudanese environment and the traditional and tribal formations of the people. Civil wars broke out due to the weakness of the Sudanese political parties, the weakness of the state structure, the lack of sources, conflicts over the power and resources as well as the wide spread of proverty and illeracy. Most Important Recommendation: In order to solve the deep complicated problems of the Sudan, it is inevitable to establish a democratic regime, being based on actual and effective political participation, honest elections and guaranteed freedoms and laws that pave the way for peaceful and successful circulation of power.Item إستراتيجية إسرائيل المائية وتأثيرها علي المنطقة العربية(2011) شذى عثمان عمر الشريفAbstract _ The research emphasized the danger which face the Arab World as a result of water issue and identified causes in the acute deficiency in the quantity of water in some areas and the increasing demand for its use for human pufposes and fmally the disputes which arise among upstream, along- stream and don-stream countries. _ In the Arab region the danger is even greater as it lies in the arid and semi-arid Zone and the fact that Arab‘countries have no control over most up-streams of the rivers which run in their lands. The research assented the‘ reality of these dangers and added that it is necessary to study these threats with the objective of formulating a unified Arab strategy to address the threats which confront their national security. To realize the objective of the study the researcher discussed the relationship between water and politics using an analytical methodology. Moreover, the research had dealt with the development of Arab- Zionist conflict using a summarized historical methodology since the emanation of the idea of creating this entity until it became a real fact and discussed the factors which led to the success of this idea. The study also tackled the relation of water with law and analyzed the development of the water legal precept since Paris agreement, 1914, up to the efforts of the UN to set forth a framework agreement to resolve all intemational water disputes through legal means. The Jews have planned- their water strategy before the rise of the state of Israel, then developed this strategy after the rise of their state as a-matter of fact. The basis of their vision depends on two elements: Land and water. The researcher confirmed the weakness of Arab coordination and the absence of a unified Arab strategy towards the issues of water. The researcher discussed the impact of regional and intemational strategies on Arab water came to the conclusion that the policy of the World Bank, America and Turkey aim at protecting the interests of Israel without the least consideration for Arabs rights.