كلية التربية

Permanent URI for this communityhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/481

Browse

Search Results

Now showing 1 - 3 of 3
  • Thumbnail Image
    Item
    تقويم برنامج التربية العملية في كليات التربية بجامعات دارفور الكبرى ( زالنجى – نيالا – الفاشر )
    (جامعة النيلين, 2010) عبدالرحمن عبدالله حسين
    مستخلص البحث : هدفت هذه الدراسة إلى تقويم برنامج التربية العملية في كليات التربية بجامعات دارفور الكبرى ( زالنجى – نيالا – الفاشر ) . لقد اعتمد الباحث في تنفيذ إجراءات هذه الدراسة على المنهج الوصفى التحليلي من أجل التعرف على أهمية التربية العملية ودورها في إعداد الطالب المعلم في كليات التربية بجامعات دارفور الكبرى . قام الباحث ببناء ثلاث أدوات للبحث المتمثلة في بطاقة تقويم الطالب المعلم واستبانة الطالب المعلم لتقويم برنامج التربية العملية واستمارة مقابلة الأساتذة المشرفين . كما قام الباحث باستخدام هذه الأدوات في جمع المعلومات بعد أن طورها وتأكد من صدقها وثباتها الذي بلغ ( 0.88 ) باستخدام معامل الثبات ( ألفا كرونباخ ) لبطاقة تقويم الطالب المعلم . و ( 0.87 ) لاستبانة الطالب المعلم الخاص بتقويم برنامج التربية العملية . ولمعالجة بيانات أدوات البحث المختلفة وتحليلها استخدم الباحث التكرارات والنسب المئوية والوسط الحسابي والانحراف المعياري وقيمة كاى تربيع والأهمية النسبية والرتبة ودرجة الحرية وذلك باستخدام برنامج التحليل الاحصائى ( Statistical Package for Social Scientific SPSS ) وفي ضوء هذه الإجراءات المنهجية التحليلية لهذه الدراسة فقد توصل الباحث إلى الاستنتاجات التالية : أظهر الطلاب المعلمون نجاحاً واضحاً في مهارة إعداد خطة الدرس ومهارة تنفيذها في مدارس التطبيق العملي . بينما أظهروا ضعفاً في مهارة وضع الاختبارات التقويمية وتحليل الواجبات المنزلية . وكذلك هناك صعفاً في مهارة النشاطات اللاصفية نوعاً ما مقارنةً ببعض المحاور الأخرى . كما أنهم نجحوا في مهارة البقاء في المدرسة حتى نهاية الدوام لا سيما أثناء زيارة المشرفين لهم بالمدارس . كذلك أظهروا نجاحاً واضحاً في مهارة العلاقات المدرسية مع في إدارة المدرسة والمعلمين المقيمين والتلاميذ وأولياء الأمور بينما كانت مشاركتهم ضعيفة في المشاركة في مجالس الآباء والمعلمين . أما أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة هي : إعادة النظر في مشروع تعليمات التربية العملية لصياغتها بما يتلاءم والواقع القائم لغدو الأهداف حقيقية واقعية وليست طموحات تربوية . أيضاً تفريغ الطالب المعلم تفرغاً تاماً في فترة التدريب بمدارس التطبيق العملى . وكذلك ضرورة التنسيق والتعاون المستمر بين كليات التربية بجامعات دارفور الكبرى الثلاث وإدارات التعليم بالولايات . توفير الامكانيات المادية والبشرية والاهتمام بترحيل الأساتذة والطلاب من وإلى مدارس التطبيق . تبني مدارس نموذجية خاصة أو إنشائها تكون تابعة لكليات التربية وذلك لتطبيق الطرق المستحدثة والأساليب الجديدة في التدريس .
  • Thumbnail Image
    Item
    تصور مقترح لتطوير برامج التربية العملية بكليات التربية بالجامعات السودانية بولاية الخرطوم
    (جامعة النيلين, 2012) أمل سليمان أحمد الحاج
    مستخلص البحث يهدف هذا البحث لوضع تصور مقترح لتطوير برنامج التربية العملية بالجامعات السودانية بولاية الخرطوم. وقد اتبع البحث المنهج الوصفي، ويتكون مجتمع البحث من طلاب كليات التربية بالجامعات السودانية وأساتذة هذه الجامعات في مجال التربية العملية، أما العينة فتتكون من (130) طالباً متدرباً و(5) أساتذة وأدوات البحث هي الاستبانة والمقابلة الشخصية. وقد توصل البحث إلى أن واقع التربية العملية الحالي ينقصه الكثير من المدخلات لتكون المخرجات جيدة وعلى ضوء هذه النتائج تم وضع تصور مقترح لتطوير برنامج التربية العملية. أما أهم التوصيات فكانت تضافر جهود الخبراء في مجال التربية العملية لتحديد المهارات التدريسية اللازمة للطالب في كلية التربية وأن تواكب طرق التدريس في الكلية التطورات التكنولوجية. وزيادة عدد الساعات المعتمدة للتربية العملية مع زيادة فترة التربية العملية نفسها وزيادة الاهتمام بالإعداد والتهيئة للطالب داخل كلية التربية.
  • Thumbnail Image
    Item
    التعليم المبرمج في بعض كليات التربية بلاية الخرطوم
    (جامعة النيلين, 2005) آسيا حميدة محمد احمد
    المستخلص يهدف هذا البحث إلى توضيح أهمية التعليم المبرمج استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي الذي يقوم على وصف البيانات وتفسيرها. استخدمت الباحثة استبانتين: الاستبانة الأولى: موجهة إلى أفراد يمثلون رؤساء أقسام تدريس في أقسام مختلفة من كلية التربية في جامعتي الخرطوم والسودان للعلوم والتكنولوجيا. ومحاور هذه الاستبانة تدور حول أهمية التعليم المبرمج وكيف يدرس؟!! ومدى مساهمته في دفع العملية التعليمية ومدى صعوبة تطبيقه؟ ومناسبته لذوي الاحتياجات الخاصة.. والاستبانة الثانية: موجهة لمجموعة من طلبة وطالبات نفس الكليتين ومحاورها تدور حول مدى تحمس الطلاب لتقييم التعليم المبرمج وهل سيعمل به مستقبلاً في التدريس؟ وهل يناسب التعليم المبرمج كل المراحل التعليمية؟ وهل يناسب كل المواد؟ وهل يصلح لتعليم الكبار؟ وهل تصميمه بوسيلة غير الآلات والحاسوب؟ وهل يلغي دور المعلم أم يدعمه؟ قدمت الاستبانتين لمجتمع البحث وعينة البحث.. وبتحليل النتائج توصلت الباحثة إلى الآتي: 1. أهمية التعليم المبرمج. 2. التعليم المبرمج يدعم عمل المعلم. 3. التعليم المبرمج يعطي ناتجاً إيجابياً للتعليم. 4. يكون للتعليم المبرمج دوراً مهماً للتعليم في المستقبل. وأوصت الباحثة: 1. ضرورة أن تكون برامج الإعداد بكليات التربية ومراكز تدريب وتأهيل المعلمين مبنياً على أسس سليمة ومتماشية مع الاتجاهات التربوية الحديثة التي تعمل على اكتساب الدارسين والمعلمين الكفاءات والمهارات اللازمة.. 2. دعم كليات التربية في مجال التقنيات التربوية والعمل على توفير ما تحتاجه من أجهزة وأساتذة متخصصون في هذا المجال. الاقتراحات:- 1. تقترح الباحثة أن يتم تعيين المعلمين والمعلمات من كليات التربية. 2. الاهتمام بالتعليم المبرمج وتوفير الكتب والمراجع ذات الصلة به. 3. الاهتمام بالمكتبة المدرسية وتفعيل دورها.