المجلد الثاني - العدد 2
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/3334
Browse
12 results
Search Results
Item الغلاف(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09)Item شكالية الضبط الإعرابي لأعلام الأشخاص في اللغة المعاصرة(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) زكي عثمان عبد المطلبتتناول هذه الورقة مشكلة نحوية معاصرة ،وهي الضبط الإعرابي للأعلام الأشخاص، والتي تجلت في ضبط الأعلام المتوالية المحذوف من بينها كلمة "ابن وابنة" مثل:" محمد أحمد علي"، والأعلام المختومة بالتاء المبسوطة :كـ"عزت"، وكذلك المختومة بالواو المضموم ما قبلها: كـ "عزُّو "، والأعلام الأجنبية ، مثل:"جون". وأبانت الورقة من خلال واقع الاستخدام اللغوي أن هذه الأسماء يسكن فيها الحرف الإعرابي ويتعذر إظهار الحركات الإعرابية ، وهذا ما استدعى أن يبذل المجمع القاهري جهوده في محاولة إخضاع بعضها إلى قواعد العربية ، بجعلها معربة بالحركات الظاهرة . ولكن المحاولات المجمعية لم تثمر شيئا ينعكس على الواقع اللغوي ، وظل المتكلمون بالعربية في مختلف مستويات الاستخدام اللغوي ينطقون تلك الأسماء بتسكين الأواخر . وطافت الورقة بكتب التراث مستخرجة الأحكام النحوية ذات الصلة بتلك الأسماء ، فخلصت إلى عدد من النتائج ، منها : أن التسكين للأواخر في تلك الأعلام أمر لا مفر منه ؛ إذ تحوي هذه الأسماء ثقلا يصعب معه إظهار الحركات الإعرابية لثقلها أيضا . ودعت الورقة إلى التفريق بين مصطلحي: الأعلام الأعجمية والأعلام الأجنبية؛ فالأعلام الأجنبية لا تظهر في آخرها الحركات الإعرابية ، بينما تظهر في الأعلام الأعجمية مع معاملتها معاملة الممنوع من الصرف . وأوصت الورقة بأن يكون الدرس النحوي مواكبا للغة العربية المعاصرة وما يستجد فيها من ظواهر وإشكالات إعرابية .Item دور تقنيات المعلومات في تطوير دراسات المكتبات والمعلومات دراسة تطبيقية على أقسام المكتبات بالجامعات بولاية الخرطوم(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) مزمل الشريفتهدف هذه الورقة إلى دراسة واقع تقنية المعلومات المستخدمة في التعليم مثل "الإنترنت، وخدمات البريد الإلكتروني، وأنظمة التعليم الالكتروني والمؤتمرات المرئية والمسموعة وغيرها" في أقسام المكتبات والمعلومات الخرطوم بولاية الخرطوم ،إضافة إلى معرفة تقنيات المعلومات الأكثر استخداماً وتلك التي لا تستخدم من قبل أعضاء هيئة التدريس بتلك الأقسام ، لمعرفة العقبات والعوائق التي تمنع من استخدامها ودراسة إمكانية تذليلها كما تحاول الورقة أيضا تحديد المتطلبات الأساسية لاستخدام تقنيات المعلومات في التعليم بأقسام المكتبات والمعلومات. وبناءً على طبيعة هذه الدراسة وللوصول إلى إجابات عن التساؤلات التي أثارها موضوع الدراسة، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي والمعتمد على الاستبانة كأداة أساسية للدراسة لجمع البيانات الإحصائية وإجراء التحليلات والاستنتاجات واستخلاص المؤثرات والمقترحات للوقوف على الوضع الراهن لتقنيات المعلومات المستخدمة في كليات الآداب بجامعات (النيلين ، الخرطوم ، الإسلامية، بحري ، الأهلية ) والخروج بنتائج وتوصيات تؤدى إلى تطوير التعليم بأقسام المكتبات والمعلومات بالجامعات السودانية.Item تجربة التعليم عن بعد بجامعة النيلين قسم المكتبات والمعلومات(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) سكرة عبد الرحمن محمدتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على تجربة جامعة النيلين قسم المكتبات والمعلومات في مجال تعليم المكتبات والمعلومات عن بعد على المستوى الجامعي الأول (البكالوريوس)، في علم المكتبات والمعلومات، وذلك من خلال التعرف على واقع البرامج التي تقدمها دراسة مدى ملائمتها لطالب التعليم عن بعد من حيث محتوى هذه المقررات، درجة تغطيتها، أسلوب عرضها، إستراتجية تصميمها، ذلك بغرض إيجاد أفضل السبل لتطويرها. وقد استخدمت الدراسة المنهج التاريخي ومنهج تحليل المضمون فيما يتعلق بتحليل مضمون هذه المقررات ووصف واقعها. وقد أظهرت الدراسة العديد من النتائج أهمها ضعف محتوى هذه المقررات وعدم وجود إستراتجية واضحة لإخراج هذه المذكرات من حيث التصميم والشكل والإخراج، كما توصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات أهمها ضرورة وضع المناهج والمقررات بحيث تكون أهدافها واضحة تؤكد الجوانب النظرية التطبيقية وتعكس الاتجاهات الحديثة في المجال وتسهم في تطوير المهنة. كتابة الحالات التعليمية والتمارين فهي الجانب التطبيقي المكمل للمحتوى النظري.Item دور التدريس المصغر في تطوير مهارات الكفايات التدريسية لدى المعلمين المتدربين(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) أحمد عبد القادر سعد الدينتناولت هذه الورقة موضوع دور التدريس المصغر في تطوير مهارات الكفايات التدريسية لدى المعلمين المتدربين، تلك الكفايات التي تعمل على تنمية قدرات المعلمين في التدريس على أسس علمية. لهذه الورقة أهمية كبرى إذ أنها تفعَل تدريب المعلمين وتوجهه نحو إتباع الطرق الحديثة في التأهيل. وتهدف هذه الورقة إلى: توضيح دور وأهمية التدريس المصغر في العملية التدريسية، كذلك تزويد المتدربين من المعلمين بأفضل أنماط وأساليب التدريس، وأيضاً الاستفادة من النتائج في التخطيط للتدريس الجيد. أتبع الباحث في هذه الورقة المنهج الوصفي التحليلي الذي يعتمد على جمع المعلومات والبيانات ومن ثم تحليلها وتنظيمها وصولاً للنتائج والاستنتاجات. توصلت هذه الورقة إلى عدة نتائج واستنتاجات مهمة منها: فاعلية التدريس المصغر في تدريب وإعداد المعلمين. اعتماد التدريس المصغر في تدريس المقررات الدراسية. اعتماد نظام التدريس المصغر في تدريب المعلمين لفاعليته. لكليات التربية ومعاهد إعداد المعلمين دور فاعل في تفعيل التدريس المصغر لدى المعلمين المتدربين، وذلك من خلال تنفيذ برامج التربية العملية. للتطور التكنلوجي دور كبير في التدريس المصغر عن طريق الاستفادة من تكنلوجيا التعليم واستخدامها في العملية التدريسية. بناءً على نتائج هذه الورقة يوصي الباحث بالآتي: توجيه كليات إعداد المعلمين على الاستعانة بأساتذة أكفاء للقيام بتدريب الطلاب المتدربين على التدريس المصغر. ضرورة الاستعانة بالتدريس المصغر في العملية التدريسية، وذلك لرفع قدرات وكفايات المتعلمين. كذلك ضرورة الاستفادة من التدريس المصغر في برامج التعليم الإلكتروني.Item أدب الأطفال ضرورة تربوية تعليمية في السودان(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) آسيا محمد وداعة الله محمدتتلخص هذه الورقة في تعريف أدب الأطفال، و بيان أهميته، و الأهداف منه ، مبينة أن مصادره ذات الصلة بالعقيدة تنحصر في القرآن الكريم و الحديث النبوي الشريف ؛ إلى جانب أخبار السلف و مآثرهم، مع إلقاء نظرة على أدب الأطفال في تاريخه القديم و الحديث ، و ذكرأهم رواده العرب، ثم بيان دور كاتب أدب الأطفال و مهمته، و تعداد أبرز أجناس أدب الأطفال و وسائطه ، مع الإشارة لسمات و عناصر هذه الأجناس، و ختمت الورقة بخاتمة بينت فيها ضرورة العناية بأدب الأطفال و وسائطه لأهميته في التربية وإعداد أجيال تعتز بماضيها و تواكب مستجدات عصرها و إمكانات التطور في مستقبلها .Item الأساليب التربوية لحل مشاكل الطفولة(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) أحمد عيسى محمود حمادتناولت هذه الدراسة الأساليب التربوية في الإسلام، حيث اهتمت بغالبيتها شيوعاً في واقع التربية والتعليم، ونحن في أمس الحاجة لها خاصة في عصرنا هذا، الذي تموج فيه الفتن ما ظهر منها وما بطن، بل تعدى الأمر ذلك، حيث ظهرت الدعوات الصريحة من بعض رجالات التربية والتعليم إلى اتخاذ أساليب ومفاهيم من تربيات مستجلبة غربية كانت أم شرقية بعيدة كل البعد عن عالمنا الإسلامي، أو التزاوج بينها وبين الأساليب التربوية الإسلامية، وهذا الأمر جعلنا نسير إلى الخلف، وفي مؤخرة الأمم، فلا ينصلح حالنا إلى بالرجوع إلى دينا الحنيف. و قد قسم الباحث الدراسة إلى ثلاثة فصول: الأول: الإطار العام للبحث. الثاني: الأساليب التربوية في الإسلام. الثالث: النتائج والتوصيات. وقد توصل الباحث في ختام الدراسة لعدة نتائج أبرزها: 1/ أن تعدد وتنوع الأساليب التربوية عامل مشوق، فالموعظة التي تحتوي على القصة وضرب المثل، والعبرة المؤثرة، والترغيب والترهيب، تكون أكثر وقعاً من الموعظة المجردة. 2/ تمكن تلك الأساليب المربي من اختيار ما يناسب واقع الحال للمتربي، والظروف المحيطة به. وبناءً على تلك النتائج فقد أوصى الباحث بعدة توصيات من أهمها: 1/ أن التمسك بالعقيدة الإسلامية أمر مهم وضروري للسعادة في الدارين. 2/ العودة الصادقة إلى المنهج القويم وأن نعود كما أراد الله "خير أمة أخرجت للناس" نتعاون على الخير ونأمر بالمعروف وننهى عن المنكر ونصبح مرة أخرى "كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".Item التأمين بين التحريم والإباحة(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) . التوم محمد المشرف الزينهدفت الورقة إلى تبيان حقيقة ونشأة عقد التأمين الذي لم يكن أصلاًَ معروفاً بنظامه العصري لدى علماء المذاهب الفقهية عدا فتوى منسوبة لفقيه الشام ابن عابدين في حاشيته الذي أفتى بعدم جواز ما يسمى "بالسوكرة" أي التأمين. مشكلة البحث المتعلقة بهذه الورقة التي موضوعها مما يصنف فيما يسمى بفقه النوازل، أي الأمور التي استجدت في حياة الأمة تتعلق بالمعاملات المالية فلم تكن الرؤية الشرعية واضحة فيه أي عدم حله أو إجازته، والناس في أشد الحاجة إلى التأمين التجاري وكذلك إلى معرفة الرأي الفقهي. مع وجود هيئة الرقابة الشرعية ومجمع الفقه الإسلامي الذي لم فتوى في حكمه. مع وجود الدراسات السابقة وهي كثيرة جداً ولكن ما زال هذا الموضوع في حاجة لتوصيفه بصورة شرعية واضحة. المنهج المتبع في إعداد هذه الورقة هو المنهج الاستقرائي الاستنباطي أي دراسة النصوص القرآنية والأحاديث النبوية ثم الوصول إلى الرأي الفقهي فيما يتعلق بأمر التأمين التجاري.Item جهود الإمام النسائي في الجرح والتعديل ( من خلال كتابه الضعفاء والمتروكين )(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) عبدالله عوض الطيب عبدالهاديعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً، وَحَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلاَ حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ» ( )استشهاداً بهذا الحديث الشريف ، وامتثالاً للتوجيه النبوي الذي ورد فيه ، ومن خلال دراسة وتحليل جهود الإمام النسائي في الجرح والتعديل عبر كتابه ( الضعفاء والمتروكين ) نجد النسائي من الفحول الذين يقتدى بهم في هذا العلم ، بل يمكن القول بأنه فاق الإمامين الجليلين البخاري ومسلم في الحكم على رواة الحديث من حيث القبول أو الرد في الرواية . وقد كان رحمه الله شديد الحرص في توثيق رواة الحديث رغم انتقاد بعض المحدثين قديماً وحديثاً ، فهو لم يخرج عن الضوابط اللازمة واللوائح التي يتم بها معرفة رواة الحديث ، ويكفي في ذلك ما ذكره عنه شيوخه وأقرانه ومن جاء بعدهم . ولا يسعنا إلا أن نثبت له الفضل في ذلك ونعتبر منهجه الذي نهجه واحدا من مناهج المحدثين الراسخين في علم الجرح والتعديلItem نقد مفهوم الحقيقة في الخطاب الفلسفي التقليدي(كلية الآداب - جامعة النيلين, 2014-09) مجدي عزالدين حسننظرية التطابق تمثل التصور القديم الذي قام عليه مفهوم الحقيقة في الفكر الفلسفي التقليدي منذ فلاسفة اليونان، إلى أن جاء نيتشه وقام برجّه وزعزعته وسحب الثقة من مسلماته وبداهاته التي قام عليها. وعبر مدخل اللغة والعلامة فكك دريدا مفهوم الحقيقة كما استقر مع ألسنية "دي سوسير"، حيث قوض دريدا معناه (الميتافيزيقي)، وكذلك (واقعيته) بالمعنى الوضعي التجريبي. يناقش هذا المقال البحثي مفهوم (الحقيقة) وارتباطه ب(نظرية التطابق) من خلال تصورين: سنأخذ للأول نموذجاً: المنظور التحليلي اللغوي ممثلاً في النظرية التصويرية للواقع عند "فتجنشتين"، في المقابل سنأخذ للتصور الثاني نموذجاً من علم اللغة الحديث واللسانيات ممثلاً في النظرية اللغوية الحديثة عند "فرديناند دي سوسير". ويختتم البحث بمناقشة مفهوم الحقيقة ونقد نظرية التطابق من خلال تفكيكية جاك دريدا.