دراسات اقتصادية - ماجستير
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/5192
Browse
31 results
Search Results
Item التوافق الاجتماعي والنفسي لدي المعاقين سمعيا وعلاقته ببعض المتغيرات بولاية الخرطوم "دراسة ميدانية - لمعهد الأمل لتعليم وتأهيل الصم "(جامعة النيلين, 2016) عسجد أحمد بشير عبد الرحمنمستخلص البحث تناول البحث التوافق الاجتماعي والنفسي للمعاقين سمعياً بولاية الخرطوم دراسة حالة معهد الأمل لتعليم وتأهيل الصم . هدف هذا البحث إلى معرفة مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي وسط الطلاب المعاقين سمعياً بولاية الخرطوم. أتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي لدراسة الظاهرة موضوع البحث، والمنهج التاريخي لتتبع الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع البحث، ومنهج دراسة الحالة لجمع وتحليل بيانات البحث، تم اختيار عينة مكونة من (53) طالب بطريقة عشوائية من مجتمع البحث الكلي البالغ عددهم (532) طالب وطالبة في معهد الأمل لتعليم وتأهيل الصم، تم جمع بيانات الدراسة الميدانية عن طريق أداة البحث (الإستبانة)، تم تحليل البيانات باستخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS). توصل البحث إلى عدد من النتائج والتوصيات: من أهم النتائج : لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي لدى المعاقين سمعياً تعزى لمتغير العمر، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي لدى المعاقين سمعياً تعزى لمتغير المستوى التعليمي، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي لدى المعاقين سمعياً تعزى لمتغير الجنس، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي لدى المعاقين سمعياً تعزى لمتغير شدة الإعاقة، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الاجتماعي والنفسي لدى المعاقين سمعياً تعزى لمتغير فترة الإصابة. من أهم التوصيات: ضرورة التدخل المبكر لاكتشاف الإعاقة وتأهيلها مبكرا لما له من أثر إيجابي واضح في بناء الثقة بالنفس لدى الفرد المعاق سمعياً، يجب أن تساهم وسائل الإعلام المسموعة والمرئية على نشر كيفية التعامل مع الصم وتطلعاتهم على العالم الخارج Abstract The research addressed the social and psychological adjustment for the hearing impaired in Khartoum state case study Al’amal Institute for the Deaf. The objective of this research is to identify the social and psychological level of adjustment among hearing impaired students in Khartoum state. The research adopted descriptive and analytical approach to study the phenomenon of study, the historical approach in previous studies, case study approach to collect and analyze data of the study, a sample of (53) students was selected randomly from the total of the study population (532) male and female students from Alamal Institution for Deaf rehabilitation . the data of field study were collected through questionnaires, the data analyzed by statistical program for social study (SPSS). The research reached a number of results and recommendations: The most important results are: There is no statistically significant differences in the social and psychological adjustment level according to age, there is no statistically significant differences in the social and psychological adjustment level according to education level, there is no statistically significant differences in the social and psychological adjustment level according to sex, there is no statistically significant differences in the social and psychological adjustment level according to the severity of disability, there is no statistically significant differences in the social and psychological adjustment level according to the infection period. The most important recommendations are: the need for early intervention to the discover of disability and early rehabilitation because of its evident positive impact in build self-confidence of hearing impaired individual, the audio and visual media must contribute to the deployment of how to deal with the deaf and aspirations to the outside worldItem دور المؤسسات التعليمية داخل السجن في تأهيل وإصلاح النزلاء دراسة حالة مدرسة مدينة الهدي الإصلاحية ولاية الخرطوم غرب مدينة أم درمان(جامعة النيلين, 2011) محمود ضحية مسلم آدممستخلص البحث تتناول هذه البحث دور المؤسسات التعليمية داخل السجن في تأهيل وإصلاح النزلاء بمدرسة مدينة الهدي الإصلاحية 13 كيلو غرب أم درمان وهي منطقة طرفية تمتاز بالهدوء. انطلقت البحث من افتراضات أساسية هي أن هنالك علاقة إيجابية بين الإصلاح والتأهيل والعلاقة داخل السجن يمكن استثمارها ما بين التأهيل والإصلاح لفائدة النزيل. وتتحسن العلاقة الإدارية بين الإدارة والنزيل بتأهيل النزيل في الأداء الحياتي اليومي وتقل المشاكل تعمل المؤسسات التعليمية داخل السجن على إصلاح وتأهيل النزلاء ورفع مستوياتهم التعليمية. اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي الذي يعتمد على جمع البيانات وتحليلها واستخلاص دلالاتها من مادة البحث ، أما وسائل جمع البيانات فتمثلت في استمارة استبيان وزعت 100 استمارة بطريقة عشوائية وذلك لمعرفة اتجاهات النزلاء حول دور المؤسسات التعليمية وعلى المقابلات والملاحظة من خلال المشاركة وطرح الأسئلة . وقد توصلت البحث إلى عدد من النتائج منها : • توجد علاقة إيجابية بين الإصلاح والتأهيل فالأول يمهد للثاني. • العلاقات داخل السجن سواء كانت بين النزلاء مع بعضهم البعض أو بين النزلاء والإدارة يمكن استثمارها في العلاقة التكاملية بين الإصلاح والتأهيل لفائدة النزيل مما يؤدي إلى صقل النزيل بالتأهيل العلمي والأكاديمي. • دور المؤسسات التعليمية داخل السجن في الإصلاح والتأهيل العلمي يكفي لصياغة المنحني الحياتي للنزيل نحو الأحسن . كما أوصت البحث بالآتي : • إتاحة الفرصة للذين لم يكملوا دراستهم النظامية في المرحلتين ( الأساس والثانوي) بأن يتحصلوا على الشهادة من داخل السجن . • إتاحة الفرصة للذين فاتهم التعليم والانتظام والإنخراط في فصول محو الأمية . Abstract This study addresses the role of educational institutions within the prison in the rehabilitation and reform school inmates sacrifice reformist city 13 kilometers west of Omdurman, an area characterized by terminal calm. Began the study of the basic assumptions is that there is a positive relationship between reform and rehabilitation, as well as educational institutions work within the prison reform and rehabilitation of inmates and raise the educational level. The researcher used a descriptive analytical method, which relies on data collection and analysis and to draw implications of the subject matter, and the means of data collection were: the form Research and distributed 100 form at random in order to know the tendencies of inmates on the role of educational institutions and on interviews and observation through participation and ask questions. The study found a number of conclusions, including: • There is a positive relationship between reform and rehabilitation of the former is paving the second. • relations within the prison between inmates, whether with each other or between guests and management that can be used between the reform and rehabilitation for the benefit of a guest is important and where the guest leads to the weight of scientific and academic qualification. • The role of educational institutions within the prison reform and rehabilitation of scientific enough for the formulation of curved-life of the inmate for the better. The study also recommended the following: • provide an opportunity for those who have not completed their regular study in two phases (basic and secondary) that Athsaloa the certificate from within the prison. • provide an opportunity for those who missed the education and attendance and engagement in literacy classes.Item العودة إلى الجنوح في ضوء بعض المتغيرات الاجتماعية ومؤسسات الإصلاح دراسة ميدانية على إصلاحيات ولاية الخرطوم ( الأشبال + الفتيان )(جامعة النيلين, 2015) ختمة محمد المبارك(مستخلص باللغة العربية) يهدف هذا البحث بشكل أساسي إلى دراسة المتغيرات الجتماعية وغيرها من المتغيرات التي تؤثر في العودة إلى السلوك المنحرف بولية الخرطوم وقد تم إختيار إصلحيتي الشبال بالجريف غرب وإصلحية الفتيان بالخرطوم بحري كمجتمع إحصائي للدراسة، ولتحقيق الهدف المذكور اعتمدت الباحثة على السلوب الكمي والكيفي، حيث تتميز الدراسة بأثنها دراسة وصفية،وتم إختيار عينة قصدية حيث بلغ مجتمع الدراسة الحصائي ( 129 (حدث وتم إختيار أربعين حدث من الذكور والثناث من العائدين بنسبة ( 40 (من جملة المبحوثين وقد قام الباحث بجمع البياثنات والمعلومات الولية من خلل الملحظة والستبيان بالضافة إلى دراسة الحالة التي تغطي كل مفاهيم الدراسة ومختلف البعاد المحيطة بها وتمت معالجة تلك من خلل برثنامج الحزم الحصائية في العلوم الجتماعية ( spss . ( توصلت الدراسة إلى النتائج في أن هناك عوامل إجتماعية آخرى في عودة الحدث مرى أخرى للصلحية، هذه العوامل متمثلة في العمر والمستوى التعليمي هذا بالضافة للعوامل القتصادية بالضافة إلى أن ثنوعية إرتكاب الحدث للجنحة الولى هي غالبًا ما يعود إلى إرتكابها في المرة الثاثنية. 4 لذلك أوصت الدراسة بأهمية إعادة النظر في دور الصلحيات والدور الذي يقوم به في الوقت الحاضر وذلك من خلل تقييم البرامج التي تقدم للحدث المنحرف ومدى فاعلية، لذلك أوصت الدراسة على أهمية دور الرعاية اللحقة في مجتمع الدراسة كأسلوب في التعامل مع الحدث المنحرف بعد خروجه في المرة الولى. ركزت هذه الدراسة على معرفة مدى مساهمة بعض العوامل الجتماعية في العودة إلى الثنحراف بين الحداث. Abstract: This study aim libasli to study the social changing and the other changing that can is made big infuanecter the reson whow rellern back bad benewior in khartowm state, in the case I choose two reforms in khartowm state as sample of the study is (40) and I close (129). To achive this aim I depend upon two styles the quanelity and quality so the study consider as discriptive study, it depand on the randam sample, the lotate of social study used sample intentionlity. The basic reseach cloectes the informtion the quationair and abservation as well as the study of case that cover all the consert at the study and different walls thet condut which callected was prossed by "spss". The findig of study has many resulte, its appear many factors made thw reson to his bad behavior that in case of aye, educational step as well as economical factors and the lind of the crime that made by person in many time, the person who return back to the evill behawior. 5 So the study recommended for the importance of review in bassic role of the child prison in present time, for that to abrvid the programes that made to the child, Also it recommended to the peried atter the ends of his peried in prison and the community that the child will reach the community of study as style with the child again. The study cosentrote upon the kmalwey to partcipate in seme social favtors to return to bad behawior.Item العوامل الإجتماعیة والإقتصادیة والنفسیة وأثرھا في تعاطي المخدرات (وسط الشباب) دراسة تطبیقیة على مراكز علاج الإدمان ولایة الخرطوم(جامعة النيلين, 2014) ھبة بشیر عمرانملخص الدراسة تناولت الدراسة إحدى الموضوعات الهامة في علم الاجتماع بإلقاء الضوء على العوامل الاجتماعية والاقتصادية والنفسية لتناول الشباب للمخدرات وذلك بدراسة تطبيقية على مدمني المخدرات بالمراكز العلاجية بولاية الخرطوم. هدفت الدراسة إلى التعرف على العوامل الاجتماعية والاقتصادية والنفسية لتعاطي الشباب للمخدرات والتعرف على أوضاعهم بالمراكز العلاجية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي وذلك بوصف وتحليل بيانات الدراسة الميدانية. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: 1 .أن المخدرات تصيب الفرد والأسرة والمجتمع من حوله بكثير من الأضرار. أ. فعلى المستوى الفردي يصاب المدمن بعدد من الأمراض البدنية والنفسية والهزال والأرق والوسواس والجنون. ب. وعلى المستوى الأسري تتضرر الأسرة من نقص دخلها الذي يقوم المدمن بصرفه على المخدرات، كما تصاب الأسرة بالتفكك الأسري وإدمان بعض أفرادها تقليداً لما يرونه من رب الأسرة والأخوان. ت. أما على المستوى المجتمعي فتتفشى الظاهرة في المجتمع ويقل الإنتاج حيث تتدنى الإنتاجية للفرد المدمن ويتضرر كذلك المجتمع من الجرائم التي يرتكبها. 2 .إن المجهودات التي تبذل لمكافحة المخدرات ضعيفة على المستوى الإعلامي، وعلى المستوى الشعبي فهو يكاد يكون منعدماً وهو الدور الذي كان من الممكن أن تقوم به اللجان الشعبية والأندية بالأحياء. 3 .كما أوضحت الدراسة أن دور مراكز التأهيل فهي بدورها تعاني من ضعف الكوادر المؤهلة وضعف الوسائل والإمكانيات التي تساعد في جانب المتابعة للحالة خارج العيادة أو المصحة، كما نجد أيضاً أن هذه المراكز ليست متخصصة بالإدمان فقط. 4 .كما بينت الدراسة أيضاً خطورة مرحلة المراهقة من حيث أنها المرحلة التي ينزلق فيها أغلب المدمنين. 5 .كما بينت الدراسة تعدد الأسباب والعوامل التي تقود إلى الإدمان ومن واقع الدراسة تبين بعض العوامل وهي الأكبر تأثيراً كانت كما يلي: ه أ. جماعة الرفاق. ب. التفكك الأسري. ت. الفراغ. ث. وعدد من العوامل الاقتصادية أهمها: العطالة والتي تقود بدورها إلى عوامل نفسية تؤدي إلى تعاطي المخدرات. وخرجت الدراسة بعدة توصيات أهمها: 1 .لا بد من تشديد الضبط على المتعاطين كوقاية لهم وبتأهيلهم مرة أخرى. 2 .تشجيع الدراسات الخاصة بأبحاث المخدرات سواء كانت في الجانب الاجتماعي أو الاقتصادي أو النفسي أو الأمني في تسيير برامج المكافحة والتأهيل بناء على إحصائيات ودراسات تحليلية عملية توضح مواطن الخلل. 3 .إنشاء مراكز مكتملة من كل الجوانب البشرية والمادية لمعالجة الإدمان. 4 .الاهتمام بإنشاء دور للرياضة والأندية الثقافية بالأحياء لمحاولة ملء الفراغ للشباب. 5 .توعية أولياء بالتغيرات التي تطرأ على الأبناء. 6 .أن تعمل المؤسسات التربوية على إعطاء خطب ومحاضرات عن التوعية بالمخاطر المرتبطة بالتعاطي للمخدرات وما يصاحبه من أضرار. 7 .أن يكون لوسائل الإعلام دوراً رائداً في التوعية والإرشاد. 8 .توفير فرص العمل المناسبة للشباب وخلق بدائل متنوعة في مجالات العمل المختلفة. 9 .الاهتمام بدور الأخصائي الاجتماعي والنفسي في المؤسسات التعليمية والخدمية. و Abstract The objective of the study is to shed light on social, economical and psychological factors affecting the youth drugs. For this purpose, an empirical study on drug addicts, who visits cure centers in Khartoum state, have been conducted. The methodology used in this paper is the descriptive analytical model, by conducting surveys to collect and analyse data. The study have reached to various remarks, the most important are: Drugs affect individuals, families and society at large. On individual level, addicts are affected with various diseases, physical. Psychological, annexiety and mental problems. On family level, the family is greatly harmed by the head of the family declining earnings as he lavishly spent it on taking different drugs. Secondly, the family will be disintegrated as discipline and peace will be lost. On society level, the spread of this phenomena will lead to decline in production and productivity, moreover, different kinds of crimes will develop. Risk factors: The study reveals the following risk factors which have a tremendous impact on the basis and spread of this phenomena: A dolence stage: in this stage a lot of young esters goes blindly and take drugs. Groupings: i.e class – mates, room mates. Family disintegration. Leisure time. Unemployment. Problems in efforts to fight drugs: The study reveals that the: 1/ Cure centers are lacking: Qualified personnel. Enough budgets Means and resources to follow – up different cases out – side the cure centers The cure centers are not specialized in addiction only, they have other functions meaning less concentration on addiction. 2/ Poor and discrete information and media awareness 3/ Lack of community participation ز Recommendations: 1. Strict control and follow – up on drug takers 2. Re – habitation for drug takers 3. The government to encourage researchers on drug taking to cover all aspects, i.e social, economical and psychological. Researchers should be based on data and statistics and analytical studies to locate problems areas 4. Cure centers should by fully prepared, financial wise, personnel wise to cure addicts 5. Full awareness and alert program should be launched by educational and social institutes to alert the youth and their guardians by all risks associated with drugs. 6. Guardians should be informed by all changes that happens to their children 7. Establishing social, cultural and sports clubs in neighborhoods for the youth to spend their leisure time 8. Media should take a pioneering role in alerting and guidance 9. Government should create job opportunities for the youth and avail to them different job alternative 10.Government should emphasis the role of social – workers and psychological specialists in all educational and social services institutionsItem العوامل الاجتماعية والثقافية وأثرها على المرض (دراسة حالة: مرضى السرطان بمستشفى الذرة)(جامعة النيلين, 2015) عبدالرازق عبدالله آدممستخلص الدراسة: تناولت الدراسة موضوع العوامل الاجتماعية والثقافية وأثرها على المرض بالتطبيق على مرضى السرطان في المركز القومي للعلاج بالأشعة والطب النوى (مستشفى الذرة) بولاية الخرطوم، هدفت الدراسة للتعرف على دور العوامل الاجتماعية والثقافية في الإصابة بالمرض السرطان وإيجابيات هذه العوامل الاجتماعية والثقافية في الوقاية من الأمراض، والكشف عن دور الثقافة الصحية في الاصابة بالأمراض المزمنة، ولأي مدى تؤثر الظروف الاقتصادية في الحالة الصحية من حيث الوقاية أو العلاج بعد الاصابة، والتعرف على أبعاد الاجتماعية المرتبطة بإكتساب ثقافة السلوك الصحي والذي قد يقود إلى الاصابة أو الوقاية من مرض السرطان. إعتمد الباحث في منهجية على المنهج الوصفي التحليلي بهدف الوصف والتحليل الدقيق للبيانات والمعلومات التي توصل إليها الباحث ليتم تقسيمها وتحليلها بطريقة موضوعية وبما ينسجم مع الواقع المدروس، إستخدم الباحث مجموعة من الأوات لجمع البيانات منها الملاحظة والمقابلة غير المقننة وأخيراً الاستبانة للإستفادة منها في تحليل العمل الميداني عن طري إستخدام المناسب الاحصائية للوصول إلى تحليل علمي للبيانات والمعلومات التي تحصل عليها من خلال الاستبانة والملاحظة والمقابلة غير المقننة وبذلك بإدخالها في جداول بيانية بواسطة التحليل "SPSS". خلصت البحث إلى عددة نتائج منها أن العوامل الاجتماعية والثقافية تلعب دوراً في المرض فالعوامل الاجتماعية متمثلة في الأسرة والعوامل الديموغرافية والبيئة الاجتماعية، أما العوامل الثقافية الصحية بالإضافة التقاليد والدين والسلوك الصحي والثقافة الصحية، بالاضافة إلى ان العوالم الاقتصادية دور في المرض، بالإضافة إلى التوازن الغذائي وثقافة الغذاء دور في الاصابة بمرض السرطان أو الوقاية منه. أما أهم التوصيات: 1. الاهتمام بدراسة الحالات المرضية وفقاً لمرجعيتها الثقافية والاجتماعية كما لما هو في تأثره على المرض. 2. السعي في نشر التوعية والتثقيف الصحي وتكثيف البرامج الارشادية في وسائل الاعلام بطريقة يستوعبها جميع الفئات المجتمعية العمرية والثقافية. 3. توفير المراكز العلاجية الخاصة بعلاج مرض السرطان والدواء مجاناً، مع الاهتمام بدراسة الثقافة المحلية بكل مكوناتها ومحتوياتها للتعرق على ايجابيات وسلبيات وعلاقة ذلك في تهديد الصحة العامة. Abstract The study covered the issue of social and cultural factors and their impact on disease application to cancer patients at the National Center for radiotherapy and medicine cores (National Center for radiotherapy and nuclear medicine) in Khartoum state, study aimed to identify the role of social and cultural factors in the incidence of the disease cancer and cons of this social and cultural factors in disease prevention, and detection about the role of health education in the incidence of chronic diseases, and to what extent affect economic conditions in the state of health in terms of prevention or treatment after infection, and to identify the social dimensions associated with the acquisition of a culture of healthy behavior, which could lead to injury or prevention of cancer. Researcher adopted the methodology of the analytical descriptive approach with the aim description and careful analysis of data and information reached by the investigator to be broken down and analyzed in an objective manner and in line with the reality studied, researcher used a set of tools for data collection, including observation and the interview is inhalers and finally questionnaire for use in field work on the analysis of mushy appropriate to use to gain access to statistical data and information obtained through the questionnaire and observation, interview unregulated scientific analysis and thus entered into the charts by analysis "SPSS". Concluded research to several conclusions, including that social and cultural factors play a role in disease and social factors represented in family demographics and social environment, and cultural factors and health as well as tradition, religion and health behavior and health education, in addition to the economic worlds role in the disease, in addition to the nutritional balance and Culture the role of food in cancer or prevent it. The most important recommendations: 1. Interest in the study pathological cases, according to the cultural and social terms of reference as to what is affected in the disease. 2. Seek to raise awareness in the health, education and extension programs to intensify in the media community in a manner understandable to all age groups and cultural. 3. Provide for the treatment of cancer and drug free treatment centers, with interest in the study of the local culture with all its components and contents of sweating on the pros and cons in relation to the threat to public health.Item العوامل الاجتماعية والاقتصادية وعلاقتها بظاهرة الطلاق دراسة ميدانية لمدينة الفاشر(جامعة النيلين, 2015-04) ادم محمد حسين ادممستخلص البحث تناول هذا البحث العوامل الاجتماعیة والاقتصادیة وعلاقتها بظاهرة الطلاق دراسة میدانیة لمدینة الفاشر . یهدف هذا البحث إلى التعرف على المشكلات الأسریة التي ئؤدي إلى الطلاق ، بالإضافة إلى الكشف عن العلاقة بین الفقر والطلاق ، والكشف عن طبیعة العلاقة بین الاضطرابات الأمنیة وزیادة معدلات الطلاق ، حیث إستخدم الباحث المنهج الوصفي والتحلیلي، وتم اختیار عینة عشوائیة منتظمة مكونة من (٧٥ (فرداً من مجتمع الدراسة الأصلي الذي یتألف من المطلقین والمطلقات الموجودین بالمنطقة خلال فترة الدراسة المیدانیة. توصل الباحث إلى عدد من النتائج منها أن ٧.٨٦ %من المبحوثین لم یتزوجوا بعد الطلاق، أن أكبر نسبة طلاق وقع بین بین فئة الشباب من عمر (١٨-٢٨ ، (كما تبین للبحث أن نسبة معظم المبحوثین تزوجوا فى أعمار أقل من ١٨ سنة ومن ١٨ – ٢٨سنة ، ایضاً المستوي التعلیمي للمبحوثین ضعیف، ومعظم المبحوثین أكملوا المرحلة الثانویة بنسبة ٣.٣٣ %أكد المبحوثین أن غیاب الزوج عن أسرتة لفترة طویلة إلى مكان غیر معلوم، یؤدي إلى طلب النساء للطلاق ، ایضاً أن أعلى نسبة طلاق وقع بین ربات البیوت . كما قدم البحث عدداً من التوصیات منها : لابد لإدارة محكمة الفاشرمن إنشاء مكتب للإرشاد الأسري لدراسة الحالات قبل الطلاق ، ومحاولة حلها علمیاً، وتحویل الحالات التي یستحیل فیها العیش سویاً إلى المحكمة للفصل فیها ایضاً لابد للأزواج أن یقوموا بدورهم بصورة كاملة تجاه الزوجات والأبناء وذلك بعدم الغیاب لفترات طویلة عن أسرهم دون التواصل معهم ؛ لأن ذلك یحمل المرأة مسئولیة كبیرة ، كما أوصي بضرورة قیام الأسرة بإعداد الشباب والشابات المقبلین على الزواج وتزویدهم بالمهارات اللازمة لإدارة الحیاة الزوجیة . ن Abstract This research taken up the social and economical factors and its relationship with phenomenal of divorce Elfasher city area study. This research aims to know the families problem witch Gide to divorce as well as detecting the relationship between divorce and poverty, and Baring natural relationship between security disturbances and in erasing rate of divorce, the research used descriptive and analytically way for this research, then he choose random simple contain divorced and divorcees. They stay at the place of studies through the time of check. The result witch the researcher reached it. - Through the study researcher found that ٨٦.٧% from those. Who choked did not marriage after divorce also The biggest rate of divorce is among the youth between (١٨-٢٨) age als Its appear that to researcher those who checked they got marriage under ١٨ age. - The level of education is very weak and most of them complete only secondary school and their rate are ٣٣.٣% . ٥٠% from those who checked confirmed that absence of husband long time to unknown place let the women ask for divorce Also sharing of husband with rebel's long time led to divorce. The highest of divorce happen to housewife. Most of those who have checked got marriage inside their families. Recommendations: -The court of Elfasher should establish office for wariness family to study cases before divorce and solve it in scientific and professional way then for cases witch impossible to live together transfer it to court to adjust in. Husbands should do their duties completely to س their wives and sons and they shouldn't be away for long time and be close with them, otherwise responsibly will be big to the woman its necessity to the families prepare the youth whom are going to get marriage and support with skills and teach them how to manage the life of marriage.Item العوامل الاجتماعية والاقتصادية المؤدية لظاهرة تعاطي الخمور دراسة حالة أقسام شرطة إدارة أمن المجتمع بولاية الخرطوم(جامعة النيلين, 2014) إبراهيم إدريس إبراهيم أحمدمستخلص البحث يهدف هذا البحث بشكل أساسي إلى دراسة العوامل الاجتماعية والاقتصادية المؤدية لظاهرة تعاطي الخمور بولاية الخرطوم، وتم اختيار ثلاثة أقسام من شرطة إدارة أمن المجتمع كمجتمع إحصائي للبحث. لتحقيق الهدف المذكور أعلاه، استخدم الباحث المنهجين الكيفي والكمي، ، وقد قام الباحث بجمع البيانات والمعلومات الأولية من خلال الملاحظة والاستبيان والمقابلة حيث تم اختيار عينة عشوائية بسيطة باختيار ثلاثة أقسام من عدد (16) قسم التابعة لإدارة أمن المجتمع شرطة ولاية الخرطوم. تم تصنيف وتبويب البيانات ومن ثم تحليلها إحصائياً باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، وتوصل الباحث إلى عدد من النتائج أهمها أن هنالك عوامل اجتماعية واقتصادية تؤدي إلى تعاطي الخمور متمثلة في المستوى التعليمي والتنشئة الأسرية والفقر والبطالة وتدني المستوى المعيشي، كما أن أقسام شرطة أمن المجتمع المعنية بمكافحة الخمور تحتاج إلى زيادة القوة بالأقسام والتنسيق مع الجهات ذات الصلة بمكافحة ظاهرة تعاطي الخمور. أوصى الباحث بوجوب تحقيق التنمية المتوازنة بين المجتمعات وتوجيه دور الإعلام في التوعية الصحية بأضرار الخمور، كما أوصى أيضاً بتطوير القوانين والتشديد في العقوبات وزيادة عدد أقسام الإدارة وتطوير العمل بها وإزالة المساكن العشوائية التي تعتبر أرضاً خصبة لإنتشار ظاهرة تعاطي الخمور. Abstract This research aims, in principle, at studying the social and economic factors which lead to the phenomenon of liquor abuse in Khartoum State. Three stations of the management of the Society Security Police have been chosen as the statistical population. For the purpose of achieving the aforementioned objective, the researcher used the qualitative and quantitative approaches, so this study is considered as a descriptive study. The researcher had collected the data and the primary information through the observation, questionnaire and interview. The data had been classified and then analyzed statistically through the program “Statistical Package for Social Science” (SPSS). The researcher reached several results, the most important of which are that; there are social and economic factors lead to liquor abuse, which represent in education level, family raising, poverty, unemployment and declining living standards, also the stations of the society security police – which concerned with combating alcohol – are in need to be supported by other police stations, and to coordinate with the authorities having jurisdiction in combating liquor abuse. The researcher recommended the necessity of achieving the balanced development within human societies, and directing the role of media in health enlightening about the detriment of liquor, he also recommended development of laws, intensification of penalty, increasing the number of stations (of the society security police), developing the work therein, and eliminating the illegal (random) housing which considered as fertile ground for the prevalence of liquor abuse phenomenon.Item العوامل الجتماعية والقتصادية المؤدية إلى ارتكاب الجريمة وسط معسكرات النازحين بولية شمال دارفور : Social and economic factors leading to the commission of the crime in Displaced ( IDP) camps in North Darfur [دراسة حالة: معسكر أبو شوك](جامعة النيلين, 2017) محمد عوض آدم أبكرمستخلص تمثلت مشكلة البحث في أ ن العوامل الاجتماعية والاقتصادية المؤدية لرتكاب الجريمة أدت إلى إفراز ظواهر اجتماعية مختلفة مما ثنجم عنه تصدع في بنيات المجتمع وظهور العديد من الظواهر ل تتفق مع مجتمعاتنا القديمة والحديثة ، تنبع أهمية البحث في المساهمة عبر الدراسات العلمية في حل مشكلت مجتمع البحث، وكذلك تبصير الجهات ذات الصلة بنتائج تساهم عمليًا في حل مشكلت الجريمة. وأيضًا إفادة الجهات ذات الصلة بمعلومات تسهم في اتخاذ القرارات المناسبة. هدف البحث إلى التعرف على العوامل الجتماعية والقتصادية المؤثر في ارتكاب الجريمة. وكذلك التعرف على مدى تأثير الجريمة علي أمن واستقرار أفراد المجتمع. تسليط الضوء على مدى تأثير الجريمة على عادات وتقاليد المجتمع. تكمن مشكلة البحث في الجابة على التساؤلت التالية: ما هي العوامل الجتماعية والقتصادية المؤدية إلى اثنتشار الجريمة؟ هل الجريمة أثرت تأثيرًا سلبيًا على أمن واستقرار أفراد مجتمع البحث؟ هل اثنخفاض مستوى التعليم له دور في ارتكاب الجريمة؟ هل للبطالة دور في ارتكاب الجريمة؟ هل للتفكك السر ي دور في ارتكاب الجريمة؟ إتبع البحث االمنهج الوصفي التحليلي المنهج التاريخي، ومنهج دراسة الحالة. توصل البحث إلى عدد من النتائج أهمها: إ ن ظاهرة النزوح أثر سلبًا على زيادة السلوك الجرامي داخل مجتمع البحث تبين من خلل الجدول بأ ن ثنسبة 78 %من أفراد العينة أشاروا إلى أ ن النزوح ساهم في زيادة السلوك الجرامي. ضعف التربية السرية والجهل وتراجع فاعلية الضبط الجتماعي أثر تأثيرًا سلبيًا على ممارسة السلوك الجرامي داخل المجتمع. أ ن ثنسبة الجريمة في مجتمع البحث مرتفعة وأبرزها السرقة، وإعاقة حركة السكا ن لي ًل وكذلك الزثنا هي الكثر وقوعًا على مجتمع الدراسة وقد اتضح ذلك من خلل المقابلت التي أجراها الباحث مع المبحوثين. وقد أوصت الدراسة بعدة توصيات أهمها: يوصي الباحث بضرورة توعية المجتمع من خلل مختلف وسائل العلم بكيفية التعامل مع مرتكبي الجريمة ومساعدتهم في الثندماج في المجتمع. يوصي الباحث بتوفير خدمات مهنية داخل المؤسسات الصلحية لتعليم مرتكبي الجريمة خدمات تساعدهم في حياتهم اليومية وتكو ن مصدر رزق لهم في مواجهة ظروفهم. ضرورة تدريس مادة علم النفس الجنائي والجتماعي لطلب الشهادة الثاثنوية حتى تساهم في زيادة الوعي بمخاطر الظاهرة. Abstract 6 The problem of the research represented in that: The social and economic phenomena, resulting in cracks in the structures of the society, and the emergence of many of the phenomena that do not conform with our ancient and modern societies. The importance of the research stems in the contribution through scientific studies in solving the problems of society, as well as enlighten the relevant authorities by the results that practically contribute to solving crime problems, and also to inform the relevant authorities with information contribute to sound decisionmaking. The research aims to identify the social and economic factors influencing the commission of a crime, as well as, to indentify the extent of the impact of crime in the security and stability of the community. The problem of the research lies in answering the following questions: what are the social and economic factors leading to the spread of crime? Did crime negatively affect the security and stability of the society? Does the low level of education has a role in the commission of a crime? Does unemployment has a role in the commission of a crime? Does the role of family disintegration in the commission of a crime? The researcher followed the descriptive analytical method, the historical method and the case study method. The research found a number of findings the most important of them are: the phenomenon of displacement has affected negatively on the increase of criminal behavior within the population of the research, it is revealed through the table that 78% of respondents indicated that displace that displacement has contributed to the increase of criminal behavior. The weakness of family education, ignorance and declining the effectiveness of social control, adversely affecting the practice of criminal behavior within the community. The crime rate is high in research population, most notably the theft, obstructing the movement of people at night, as well as adultery, is the most frequent on the study population. This was evident through the interviews conducted by the researcher with the respondents. The study recommended several recommendations, the most important of them are: the researcher recommends the need to educate the community through various media on how to deal with the perpetrators, and to help them integrate within the 7 community. The researcher recommends the provision of professional services within the reformative institutions to teach the perpetrators professions to help them in their daily lives, and be a source of livelihood for them in facing the circumstances. The need for teaching criminal science and social psychology for secondary education students, so as to contribute in increasing awareness of the .phenomenon dangersItem العنف المدرسي واثرة علي التحصيل الدراسي دراسة حالة لبعض طلاب المدارس الحكومية والخاصة المرحلة الثانوي محلية امدرمان - ولاية الخرطوم(جامعة النيلين, 2011) أروي محمد إمامالمستخلص يركز هذا االبحث على بعض طلاب المرحلة الثانوية ( الصف الثالث ) وذلك لأن الطالب في هذه المرحلة ( الثانوية) يمر بتغيرات جسيمة ونفسية يسعى فيها لإبراز نفسه أمام الآخرين وإحساسه بأنه قد أصبح رجلاً مما يجعله عرضة لممارسة العنف ، كذلك فإن هذه المرحلة تعتبر العمود الفقري بالنسبة لمراحل التعليم المختلفة حيث أنها تضم فئة عمرية في مرحلة متميزة من مراحل النمو ، فالطالب في هذه المرحلة تبدأ مقدرته على التفكير المجرد والتمرد على السلطة . كما تناول أثر العنف على التحصيل الدراسي للطالب في هذه المرحلة. يستمد هذا البحث أهميته من أهمية مواجهة ظاهرة العنف بإعتبارها ضرورة ملحة وإتجاهاً عالمياً محلياً، ولن يأتي ذلك إلا بمعرفة العوامل التي تؤدي إليها وبالتالي وضع الحلول المناسبة لها. يهدف هذا البحث إلى محاصرة أسباب العنف من خلال الإرتقاء بعملية التعليم والعلاقات الداخلية في المدرسة للتخفيف من حدة ظاهرة العنف عن طريق الوعي على الإطار العام للمجتمع، كما يهدف لخلق مدرسة تقوم على اللاعنف. قامت الباحثة بإستخدام المنهج التحليلي الوصفي ومنهج دراسة الحالة ، وإستخدمت الإستمارة كأداة لجمع البيانات تم إستخدام العينة القصدية وتناول البحث عدد أربعة مدارس على النحو التالي : • مدرسة بشير العبادي الثانوية الحكومية بنين .(أمدرمان) • مدرسة مصعب بن عمير الثانوية الخاصة بنين .(أمدرمان) • مدرسة بشير العبادي الثانوية الحكومية بنات .(أمدرمان) • مدرسة الأمل الثانوية الخاصة بنات. (أمدرمان) وكان حجم العينة يتكون من 200 مفردة ( بنين وبنات). جاءت نتائج البحث كالآتي : - إتضح من خلال البحث أن هناك تأثير سالب للعنف علي بعض الطلاب وذلك بتدني تحصيلهم الدراسي ورسوبهم بالإمتحان. - وجود الأخصائي الإجتماعي بالمدرسة يقلل من حالات العنف حيث أنه يعمل علي تقويم سلوك الطلاب. - عدم مرونة الأستاذ مع الطلاب وعدم إستخدامه للاسلوب الأمثل في التدريس وإكتظاظ الفصول الدرسية وسؤ البيئة المدرسية عوامل تساعد علي توالد العنف. - لوسائل الإعلام ومشاهدة أفلام العنف دور مؤثر في إتجاهات الطلاب نحو إكتساب بعض السلوكيات السلبية أو الإيجابية. كما خرجت الباحثة بالتوصيات الآتية : - تهيئة البيئة المدرسية على نحو الذي يرضى الطلاب وذلك بتوفير الخدمات الأساسية التي يحتاجها الطلاب وكذلك تشجير المدرسة ونظافتها مما يهيئ الطالب نفسياً للدراسة . - تفعيل دور الأخصائي الإجتماعي . - إستخدام وسيلة التحفيز والمكافأة. Abstract That research has focused on the secondary school students (3rd class) .Because they are in the phase of physical and hormonal changes which cause tendency touted violence also this stage of education is avery important because in clears with students in their sensitive years of their development also this study dealt with the effect of violence on their academic performance . Since the school violence is a global phenomenon and the success of educational institutes ends on how do they deal with it , hence comes the importance of that research to analyses the causes and suggest solutions. That research aimed at finding the best ways to improve the educational process, and the internal relations in school to decrease the violence at school ,through awareness on the general frame work of the society. The researcher uses the description analytic method and case study, and used the questionnaire method to collect the data by using the stratified sampling. Four schools has been chosen : 1. Basheer Al abbady lights school for boys .(omdurman) 2. Mosab omer private lights school for boys. .(omdurman) 3. Basheer Al abbady lights school for girls. .(omdurman) 4. Alamal private lights school for girls. .(omdurman) The sample size was 200( bays and girl ) The results: 1.there many drawbacks resulted by the cause of violence and weakens their academic status. 2the available of social workers in schools decreased the cases of violence. 3.the media played an important role in acquiring some good and bad behavior. Recommendations: 1.Create a school environment in a manner which pleased the students and providing basic services needed by the students as well as trees to clean the school and the student which creates a psychological study .2.Increasing the role of the social workers at school. 3.using the rewarding system in useful.Item العنف الأسري والمدرسي وانعكاسه على الأطفال < <دراسة حالة منطقة ابوسعد امدرمان(جامعة النيلين, 2011) هاجر الإحيدب الطيبملخص الدراسة تناولت هذه الدراسة موضوع العنف الأسري والمدرسي وانعكاساته على الأطفال حيث هدفت هذه الدراسة للتعرف على مظاهر العنف الموجه ضد الأطفال وأشكاله، وكذلك التعرف على تأثير العنف على التحصيل الدراسي للأطفال ومعرفة تأثير العنف ضد الأطفال على التماسك الأسري للأطفال . يتمحور ملخص الدراسة ومضمونها أن ظاهرة العنف ضد الأطفال مستمرة ولا تكاد تخلو منها أي أسرة حيث تتعدد أشكاله وأنواعه كالضرب والإهمال والعنف النفسي الذي ينعكس سلباً على الأطفال ورغم أهمية الموضوع إلا أن الدراسات في هذا المجال محددة للغاية . لقد بينت الدراسة في مضمونها مفهوم العنف وأشكاله وآثاره واهم النظريات المفسرة له . وكذلك التنشئة الاجتماعية وأهميتها ومؤسساتها . استخدمت الباحثة المنهج التاريخي بالتعرف على الظاهرة من حيث نشأتها وتطورها كما استخدمت المنهج الوصفي التحليلي وتم بواسطته تحليل البيانات . قامت الدراسة على تساؤلات أساسية هي -: - إلى أي مدى يؤثر العنف ضد الأطفال على سلوكهم؟ - ما هو اثر العنف المدرسي على التحصيل الدراسي؟ - هل يؤدي العنف ضد الأطفال إلى ضعف التماسك الأسري شملت الدراسة الأطفال دون سن الثامنة عشر حيث خلصت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: ظهر تأثير العنف على الأطفال في العناد وعدم الطاعة لأسرهم بالإضافة للانطواء والعزلة وعدم الثقة بالنفس، كما أن العنف ضد الأطفال داخل المدرسة يتمثل في العقاب بالضرب والطرد من الحصص . حيث أوصت الدراسة بالاتي : - تزويد الأساتذة ببرامج توعية للحد من ظاهرة العنف داخل المدرسة. - استخدام أسلوب الحوار داخل الأسرة حتى يتمكن الطفل من بناء ذاته في جو سليم. - استخدام نظام المشاركة في العمل داخل المنزل. 6 ABSTRACT This study addressed the issue of domestic violence and the school and its impact on children, this study aimed to identify the manifestations of violence against children and its forms, as well as to identify the impact of violence on the academic achievement of children and knowledge of the impact of violence against children on the family cohesion for children. Summary of the study is centered and content that the phenomenon of violence against children continues and almost devoid of any family with multiple forms and types such as beatings, neglect and psychological violence, which reflected negatively on the children, despite the importance of the subject except that the studies in this area are very specific. The study showed the content of the concept and forms of violence and its effects and the most important theories that explain it. As well as socialization and its importance and its institutions. The researcher used the historical method to identify the phenomenon in terms of the origins and evolution was used as the analytical descriptive method of data analysis was by him. The study on the fundamental questions is :- -The extent to which violence against children affects their ؟behavior - What is the impact of school violence on academic achievement؟ - Does the violence against children to the weakness of family cohesion study included children under the age of eighteen, where several study concluded the following results: The impact of violence on children in the stubbornness and lack of obedience to their families in addition to convergence, isolation and low self-esteem, and violence against children within the school is the punishment beating and expulsion from the quotas. Where the study recommended the following: -To provide professors awareness programs to reduce the phenomenon of violence within the school. - Using the method of dialogue within the family until the child can build the same sound in the atmosphere. - The use of the system involved in the work inside the house.