كلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية
Permanent URI for this communityhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/5176
Browse
14 results
Search Results
Item دبلوماسية الامم المتحدة الرقمية(جامعة النيلين, 2009) محمد صغيرون الشيخ الفكيThis research addresses the impact of the Internet on modern diplomacy, based on the United Nations’ experiment. This research seeks to determine the impact of the Internet as a new element contributed to changing the composition of the structure of international relations, and various activities of contemporary diplomacy, and the search for optimal ways on how contemporary diplomacy meets such impact, which is in a range of new challenges. The research also seeks to reach vision to utilize the Internet and use it in achieving the goals of contemporary diplomacy. This research emerged from several assumptions which the researcher tested through this study. It was among these hypotheses that the advent of the Internet has made a significant impact in an environment of the international relations, having created the information age. The information age has put the contemporary diplomacy before new challenges didn't experienced before. The research assumed that the gap, is the inability of the contemporary diplomacy to cope with the new international environment created by the Internet. This gap includes strategies and old concepts, which dominate the diplomacy. There is a need for diplomatic cadres of certain attributes to keep pace with change brought about by the Internet, with the provision of training programs that fit with this stage. This research also assumed that the United Nations had used the Internet in the development of its internal management performance, and took advantage of the characteristics of the Internet in spreading its message and achieve its objectives, in particular the Millennium objectives of mankind development. The United Nations has led diplomacy to find a global information system based on the Internet. This research found that the Invention of the Internet in the nineties of the last century has affected the contemporary diplomacy, in terms of concepts and activities. This effect can not known without being subjected to the general development that took place in the technology of communication means. The first appeared in the emergence of diplomacy from secrecy to publicity stage, and multiple themes dealt with. The growing force of public opinion due to the advent of the Internet, and development of technology of communication means, and the emergence of new players in the international arena, has laid its shadow on the contemporary diplomacy. The research concluded that there is an urgent need for contemporary diplomacy with new visions, in order to positively deal with the impact created by the Internet. No longer the role of embassies and foreign missions is limited only to send news and reports, through the traditional means, such as diplomatic pouch, or trying to compete with news agencies in the speedy delivery of news to the capitals. There is a need to have an influential contemporary diplomacy to realize the changes that have occurred in the environment of the International relations, and solid ability to extract results and reading between the lines of the enormous amount of available information. Also, to come up with recommendations to the capitals contribute to the achievement of targets set for the foreign policy of the country concernedItem دور دبلوماسية القمة في تحقيق أهداف سياسة السودان الخارجية (2011– 2018م)(جامعة النيلين, 2018) البشير حامد عمر البشيرالمستخلص تناولت هذه الدراسة دور دبلوماسية القمة في تحقيق أهداف سياسة السودان الخارجية. حيث تمثلت مشكلة الدراسة في دور دبلوماسية القمة في تحقيق أهداف سياسة السودان الخارجية في فترة الانقاذ الوطني 2011- 2018م. إستهدفت الدراسة تسليط الضوء على سياسة الخارجية السودانية في فترة ما بعد إنفصال دولة جنوب السودان ومعرفة اتجاهاتها ومساهمة دبلوماسية القمة فيها. إختبرت الدراسة الفرضيات الآتية ساهمت دبلوماسية الرئاسة في تحقيق أهداف سياسة السودان الخارجية وتنفيذها في عهد الإنقاذ الوطني، لعبت دبلوماسية القمة دور اساسي ورئيسي في تنفيذ سياسة السودان الخارجية من خلال دبلوماسية الرئاسة. إستخدمت الدراسة المنهج التاريخي والوصفي والتحليلي ومنهج دراسة الحالة. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها يعتبر رئيس الجمهورية من اهم صانعي السياسة الخارجية السودانية في عهد الإنقاذ، حيث تتم معظم قرارات السياسة الخارجية في السودان عبر مؤسسة الرئاسة. أوصت الدراسة بعدة توصيات أهمها العمل علي وضع استراتيجية شاملة لسياسة السودان الخارجية من اجل تحقيق اهداف سياسة السودان في المجال الخارجي، وتفعيل دبلوماسية القمة في مواجهة القضايا والمشاكل والتحديات التي تواجه سياسة السودان الخارجية كالعقوبات الخارجية وبقاء السودان في قائمة الدول الرعاية للإرهاب.Item منهجية الاعلام واثرها علي النظم السياسية وعلاقاتها الخارجية : دراسة حالة السودان(جامعة النيلين, 2003-08) مصعب عبد القادر وداعة الله محمدItem اثر الاستقرار السياسي علي السياسة الخارجية للسودان في الفترة من 1997 حتي 2005(جامعة النيلين, 2013) عفاف عثمان حامدمستخلص البحث لقد ظلت قضية الاستقرار السياسى فى السودان من القضايا الرئيسية التى نالت اهتمام الباحثين ورجال الاقتصاد والسياسة والاجتماع فى السودان وذلك لأهميتها فى صنع القرار الداخلى والخارجى ولما يشكله من أهمية فى شكل العلاقات بين الدولة المعنية والدول الاخرى ولما يتركه من أثر فى هذه العلاقات وترتبط هذه الظاهرة بعدة عوامل متمثلة فى التنمية الغير المتوازنة وأنعدام المشاركة السياسية ونزعات الحدود وهى تتمثل مشكلة هذه الدراسة . لقد تناولت هذه القضية للدراسة والبحث لاهميتها فى معرفة تأثير عامل الاستقرار السياسي على السياسة الخارجية للسودان . من خلال الدراسة توصل الباحث الى أن فشل الحكومات المتعاقبة على الحكم فى السودان فى تحقيق التنمية المتوازنة فى الدولة وظهور سمة العنف السياسى وغياب أسس المشورة والديمقراطية بالاضافة إلى نزاعات الحدود كل هذه الاسباب ادت الى عدم إستقرار السياسى فى السودان وبالتالى وأثرت على القرار السياسي والسياسة الداخلية والخارجية للدولة . ولحل هذه المعضلة على الدولة أن تنتهج نهج الديمقراطية والسير فى اقامة المشاريع التنموية فى مختلف انحاء البلاد بالتساوى والعمل على حل النزاعات بالطرق السلامية وعمل إتفاقيات السلام مع الجهات المتنازعة . ABSTRACT Has been the issue of political stability in Sudan of the key issues that gained the attention of researchers and economists, politics and sociology in Sudan so as to their importance in the decision-making of external and internal, since it represents the importance of in the form of relations between the country and other countries and to the left by the impact on these relations and linked this phenomenon with several factors represented in the balanced development of others and the lack of political participation and the tendencies of the border is a problem of this study. I've dealt with this issue for study and research to determine the impact of its importance in the factor of political stability on the foreign policy of Sudan. Through study, researcher found that the failure of successive governments to rule in Sudan in achieving balanced development in the country and the emergence of a feature of political violence and the absence of the foundations of counseling and democracy as well as border disputes all of these reasons led to the lack of political stability in Sudan and thus influenced the political decision and the domestic and foreign policy of the state. To solve this dilemma, the state should pursue a democratic approach and walk in the establishment of development projects in various parts of the country equally and work to resolve disputes phalanx and the work of peace agreements with the disputing parties.Item دور الدبلوماسية الرسمية في العلاقات بين السودان و دولة جنوب السودان (فـي الفتـرة من 2011-2016م)(جامعة النيلين, 2016) عبد الله صباح الخير بليلةالمستخلص يتناول هذا البحث ابرز دور الدبلوماسية في ترقية وتطوير العلاقات بين السودان ودولة جنوب السودان ومؤكداً على أهميتها باعتبارها من أهم الوسائل لتطوير العلاقات بين الدول وموضحاً الجهود التي بذلت لإزالة الغموض والشكوك حول جدوها وفاعليتها، ومشيراً للمساهمة الحقيقة للدبلوماسية ودورها في التفاوض كحل للقضايا بدلاً عن الحرب. تقوم هذه الدراسة بطرح سؤال رئيسي بطرح نفسه ما هو الدور الذي تقوم به الدبلوماسية الرسمية في ترقية العلاقات الثنائية وما هو دورها في حل القضايا بين السودان وجنوب السودان. استخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج التاريخي، والتحليلي و منهج دراسة الحالة، حيث استخدم المنهج التاريخي في دراسة الدبلوماسية وتطورها ونشأتها . المنهج التحليلي بتحليل بعض حقائق التاريخ السياسي والأسباب التي أدت إلى تطور وتدهور العلاقات المتمثلة بين السودان وجنوب السودان ومصادر الازمات المتمثلة في العوامل المحلية بإيواء المعارضة السياسة والمسلحة كل من البلدين ضد البلد الآخر من جانب والعوامل الاقليمية التي اسهمت سلباً في عدم الاستقرار من جانب آخر. هنالك الكثير من القضايا العالقة التي لم يتم حسمها بعد الانفصال، حيث شكلت هذه القضايا العوامل الاساسية في عدم تحسن العلاقات بين البلدين. اعتمد الباحث على عدد من المصادر والمراجع ووثائق والوكالات العالمية كالجزيرة والعربية الاخبارية ومكتبة وزارة الخارجية ومكتبة الدراسات الدبلوماسية والعديد من مكتبات الجامعات، ومراكز البحوث والدراسات والصحف اليومية والدوريات وقد بنيت الدراسة بداياتها على مجموعة من الفرضيات التي وضعت لتجيب عن المشكلة البحثية وبذلك تحقق أهداف البحث المرجوه حيث بدات الفرضيات بوصف الدبلوماسية بإنها علم وفن كما أنها مثلث محور الارتكاز في العلاقات بين السودان وجنوب السودان وكان لها الاثر الفاعل في المفاوضات بين الدولتين. وخلصت الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات كان أهمها علاقة السودان بدولة جنوب السودان المتمثلة في الحدود المشتركة والتداخل الاجتماعي والثقافي والترابط الاقتصادي القائم على نهر النيل الأبيض والروابط التاريخية والجغرافية التي تساهم في فتح مجال التعاون المشترك، ببدء إقامة مشاريع مشتركة في مجال البنيات التحتية والتجارية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والامنية والسياسة التب بدأت تحقق مصلحة الدولتين. وأوصت أن تسعى الدولتان لحل القضايا العالقة عن طريق التفاوض والعمل على حسها عبر الآليات المحددة. Abstract The research deals with the most significant roles of diplomacy in promoting and developing the relationships between Sudan and South Sudan confirming its importance as one of the important means for developing relationships between countries, and showing efforts that have been made to revel the mystery and doubts surrounding its effectiveness referring to the true contribution of diplomacy and its role in negotiation as a substitute solution for war. This study poses essential question what is the role that official does diplomacy play in promoting the mutual relationships? And what its role in settling the conflict between Sudan and South Sudan. The researcher has used in this study the historical .analytical and case study approach. He has used the historical approach in studying diplomacy, its development and initiation. The analytical approach concerns with the facts of political history and the reasons that resulted in developing and deteriorating the relationships between Sudan and South Sudan and the reasons of crisis represented in the form of internal factors of accommodating the armed political opposition by the two countries, in addition to regional factors which have negatively affected in instability in the two sides. Yet after secession there are many suspended, unsolved issues. These issues are the main factors that resulted in the relationships remained not improved. The researcher depends on numbers of resources and references and documents of international agencies such as Aljazeera, Arabia news and the library of the ministry foreign affairs and the diplomatic studies library and many universities libraries, research centre, daily papers and journals. The study is based on a group of assumptions that put to address the research issue and as a result to accomplish the goals of the research. The assumptions describe diplomacy as a science, art, and the hub of the relationship between Sudan and South Sudan which has a great impact on the negotiation between the two countries. There are many results and recommendations resulted from the study and the most important one is the relationship between Sudan and South Sudan represented in the combined borders, social and cultural overlap, and the economical interlink which is based on the white Nile and the historical and geographical bonds that contribute to opening a way out for combined contributions like making combined projects such as basic constructions, commercial ,economical, cultural, security and political constructions which have started giving positive results for the both countries. It recommends that both countries should pursue to solving the suspended issues using negotiation.Item اثر ترتيبات ما بعد الانفصال علي العلاقة بين دولتي السودان وجنوب السودان(جامعة النيلين, 2014-01) حسن علي محمد عبد القادرالمستخلص تأتي إتفاقية نيفاشا 2005م في الإطار الدولي ، داعية إلي السلام الإنساني حتى وإن كان بمخاض عسير ، بديلاً عن الحرب التي أزهقت الأرواح وبددت الإمكانات وكبحت التطور ، وصار السلام معيار القبول والرضا ، وأن يكون الإنفصال في ظل العلاقات الودية المتبادلة. وتتمثل مشكلة البحث في التعرف علي المسائل المتصلة بصياغة استراتيجية واضحة ومحددة المعالم لعلاقات السودان الخارجية مع دولة السودان الجنوبي كجزء من الاستراتيجية القومية الشاملة للسودان، تتماشى مع شكل السودان الجديد أي بعد انفصال الجنوب، والتعرف على الآثار التي يمكن أن تتركها قضايا ما بعد الانفصال التي لم تحسم بعد على العلاقة بين البلدين. تتداخل مجموعة من المناهج البحثية في هذه الدراسة فالانفصال هو نتاج تراكم تاريخي موضوعي لا يمكن الإحاطة بموضوع البحث ما لم يتم الغوص في جذور المشكلة لذلك يستخدم الباحث المنهج التاريخي للإلمام بجذور المشكلة ومن ثم يستخدم الباحث المنهج الوصفي لتحديد الانعطافات الخطيرة والمتداخلة ، أما المنهج التحليلي فهو يستخدم لمقاربة النتائج . وقد خرجت الدراسة ببعض النتائج والتوصيات ومنها : فشل الحكومات الوطنية المتعاقبة بعد الإستقلال في إدارة التنوع الإثني والديني والثقافية مع أهل الجنوب من أجل بناء الدولة علي أسس الوحدة الوطنية حيث لم تكن هناك رؤية إستراتيجية محددة لهذا الفرص بالرغم من أن التباين في الاعراق واللغات والثقافات والأديان يمكن ان يكون مصدر قوة وإثراء في الدولة حتى ما تكاملت عناصره حيث لم يستفد أهل شمال السودان من تجارب الآخرين في هذا المجال وانشغلوا بالصراع السياسي حول السلطة مع عدم الوفاء بوعودهم . واكدت مسيرة الأحداث والمواقف السياسية بين دولتي السودان وجنوب السودان علي استمرار حالة التوتر بين الدولتين بعد الاعلان الرسمي لدولة جنوب السودان الوليدة في 9 يوليو 2011م حيث انه لم يتم حسم القضايا العالقة بين الطرفين وذلك بسبب التعنت من طرف حكومة دولة الجنوب في مفاوضات اديس ابابا وذلك طمعا في ان تقدم الحكومة المزيد من التنازلات التي اعتادت عليها الحركة الشعبية من إتفاقية السلام الشامل وعبر المرحلة الإنتقالية ، كما أن الحركة تعول علي دعم المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية لها في مواجهة الحكومة السودانية . مستخلص الدراسة Nevasha agreement 2005 came with in the international context calling for peace. In spite of peace sacrifices, which entails expensive invoice its better alternative than war that killed people wasted many and ceased development, where peace became a global standers for consent and acceptance, the separation must be with in bilateral tie relations between the two countries. Research problem represents in identifying issues related to clear and certain strategy for foreign Sudanese relations with southern Sudan as a part of its national comprehensive strategy , cope with new Sudan after southern separation, as well as identifying the impacts of suspended issues and its affect in relation between the two countries. A grope of approaches were interference in the study, separation is an outcome of a deep rooted events through the Sudan history. And we will not be able to understand the research unless we have to know the historical background of the conflict, so the researchers uses the historical to know the real cause of the dispute , then he uses the descriptive approach to determine serious and thorny issues, while the analysis approach is used to clarify results. The outcome and recommendations of the study are :- The former national governments failed in manage the Ethno, religious and cultural diversity with southern people so as to build the country based on national unity, where there is no an ideal strategic vision for these options in spite of the varieties of races, languages, cultures and religions became a source of bower and enrichment in the country. The northern people were not benefit from other experiences in the field of peace coexistence they busy in the political dispute to gain power and ignore their real mission. The political events affirmed the tension continuation between the two countries. after the formal declaration of the new country in the southern Sudan in 9jan2011 . where the suspended issues is still not resolved because the southern government needs more resignations from the northern government that were done by the people liberation movement through the comprehensive peace agreement and transitional period . Whereas the people liberation movement depend on international support led by US to address Sudanese governmentItem نظــام الحكــم والمشاركــة السياسيــة فــي الجمهــورية اليمنيــة للفترة 1996-2007م(جامعة النيلين, 2012) نجيب علي حميد ابو حاتمالمستخلص تقوم الدراسة ببحث النظام السياسي اليمني من خلال الوثائق التي قام على أساسها مبتدئين بدستور الجمهورية اليمنية والمبادئ التي يرتكز عليها، مع بيان حقوق وحريات المواطنين السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي ضمنها لهم الدستور، كما استعرضت حق المواطنين في المشاركة السياسية من خلال النظام الحزبي والانتخابي، وجماعات المصالح، ومن ثم تقييم مستوى المشاركة السياسية من خلال المشاركة في الانتخابات النيابية وتشكيل البرلمان، والحكومة. وذلك بهدف فهم المبادئ الرئيسية التي ترتكز عليها الحياة السياسية في ظل النظام السياسي اليمني. وتعتبر الأحزاب السياسية هي المؤسسات المؤهلة للقيام بوظائف المشاركة السياسية، فالمشاركة السياسية ممكنة فقط من خلال التواصل عبر قنوات اتصال معروفة جيداً لدى الجماهير، والأحزاب هي التي تقوم بهذا الدور، حيث أنها في الغالب تستوعب أو تفهم جيداً الإرادة الشعبية، ثم تقوم بالتعبير عنها من خلال عرض وتقديم مجموعة من الأهداف السياسية المبرمجة من خلال التعرف على المشكلات والاهتمامات والمصالح الخاصة و العامة، حيث شكل الأحزاب حلقة الاتصال بين الأفراد وأعضاء الحكومة. بالإضافة إلى فهم حقيقة ممارسة الشعب اليمني للسلطة بشكل مباشر عن طريق الانتخابات العامة ، ومزاولة الشعب للسلطة بشكل غير مباشر عن طريق الهيئات التشريعية والتنفيذية والمجالس المحلية المنتخبة. وإعمدت الدراسة على عدد من المناهج منها الاستقرائي التتبعي ومنهج تحليل النظم الوصفي واعتمدت الدراسة على الوثائق التي قام على اساسها النظام السياسي اليمني مبتدئين بالدستور اليمني والمبادئ التي يرتكز عليها مع بيان حقوق وحريات المواطنين السياسية والاقتصادية والاجتماعية، واستعراض حق المواطنين في المشاركة السياسية من خلال النظام الحزبي والنظام الانتخابي وجماعات المصالح ومن ثم تقييم مستوى المشاركة السياسية في الانتخابات النيابية والمشاركة في تشكيل البرلمان وتشكيل الحكومة باعتبار أن جوهر الديمقراطية هو إعتبار النظام الديمقراطي نظام للحكم يقوم على أساس مشاركة المواطنين لادارة الشئون العامة لمجتمع أي مشاركتهم في الانشطة السياسية، والمشاركة السياسية هي المؤشر الاساسي لقياس المواطنة العامة. وقد بنيت الدراسة على ثلاثة فروض. وكان من اهم ما خرجت به الدراسة من نتائج تتمثل في قيام نظام الحكم في ضوء الدستور المستمد روحه من التشريعات الاسلامية على اسس سياسية واقتصادية واجتماعية، ويكفل الحقوق والحريات العامة. ولكي تتجسد مبادئه على ارض الواقع لابد من تهيئة المناخ السياسي المناسب من خلال سيادة الدستور، وحكم القانون، وتفعيل الانتخابات التشريعية الحرة، وممارسة الرقابة الفاعلة على السلطة التنفيدية، واستقلال القضاء، والحد من تدخل المؤسسة العسكرية في العملية السياسية. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات منها طرح المسائل الدستورية التي تستهدف تعديلاً دستورياً بموضوعية تامة، واتاحة الفرصة لكل اعضاء الهيئات الناخبة، للاسهام برأيهم حول ذلك بعيدا عن تأثرهم بالمبالغة والتهويل التي قد تكرسها وسائل الاعلام الرسمي حول اهمية التعديلات المطروحة ليجسد الارادة العامة للشعب اليمني، ولذلك يجب ضمان عرض جميع الرؤى حول تلك التعديلات وترك الاختيار الحر للهيئة الناخبة في اطار البدائل المتعددة. واختتمت هذه الدراسة بعرض لاهم النتائج التي توصلت اليها، ثم التوصيات التي اقترحتها للجهات ذات العلاقة في ضوء نتائج الدراسة. Abstract This study examines Yemeni political system, through the documents of the basic Yemeni system, We began with Constitution of the Republic of Yemen and the principles which underpin it , together with the rights and political, economic and social freedoms of citizens, included in the Constitution, the study reviewed the right of citizens to political participation through, the party system, electoral lobbies, and then assessed the level of political participation and parliamentary elections and the formation of the parliament and the government. In order to understand the key principles that underpins the political life in the political system. The political parties are institutions qualified to fulfill the functions of political participation. Political participation is only possible through communication channels, well known to the public. Party as that play this role as they often understand very well the popular will, and then express it through the presentation and curing a set of political goals programmed by identifying the problems, interests and private and public interests where the parties form a link between individuals and members of the government. The study was built on the basis of three hypotheses In addition to understanding the reality of people's right to exercise power directly through the general election and to engage the people to the authority indirectly through the legislative and executive bodies and local councils elected. The study relied on a number of approaches including consecutive inductive and descriptive approach to system analysis. It also relied on documents that had been the basis of the political system in Yemen" beginning with constitution and principals which must be based, together with the rights and political, economic and social freedoms of citizens, and reviewed the right of citizens to political participation through the party system and electoral system, interest groups, then the study assessed the level of co- politics in the parliamentary elections, participation in the formation of parliament and the formation of the government, considering that the essence of democratic of government based on citizen participation in the management of public affairs of the community, participating in any political activities as the main indicator to measure the common citizenship.. The most important thing in the study, results in the fact that the regime should be based on a democratic constitution based on the Islamic legislation and basis of political, economic and social research to ensure public freedoms. In order to materialize principles on the ground the system to be appropriate to create the political climate of the supremacy of the Constitution and the rule of law, to give effect to the legislative elections free, effective exercise control over the executive authority, the independence of the judiciary and to reduce the interference of the military in the political process.Item أثر النزاعات المسلحة على علاقات السودان الخارجية في الفترة من 2003- 2013 م(جامعة النيلين, 2015) موسى دودين الحر مامنمستخلص البحث تنبع أهمية الدراسة من كونها تهدف إلى معرفة الأسباب التي أدت إلى توتر العلاقات السودانية مع عدد من الدول، وكيف أثرت النزاعات الداخلية المسلحة علي علاقات السودان الخارجية ، ومتى اندلعت هذه النزاعات وأين اندلعت وما هي أسبابها؟ حاول البحث تقديم تعريف للنزاعات الداخلية المسلحة ، وتناول مفهوم العلاقات الخارجية ومحدداتها، وأثر النزاعات على السياسة الخارجية بتناول بعض النماذج. هدفت الدراسة إلى معرفة مقومات السودان التاريخية والمجتمعية والجيوإستراتيجية والدور الذي يمكن أن تلعبه السياسة الخارجية. كما تناولت الدراسة أنواع وأسباب النزاع في السودان، ومحاولات احتواء النزاع في السودان، وركزت الدراسة على نشأة وتطور علاقات السودان الخارجية . حاول البحث توضيح أثر النزاعات المسلحة على علاقات السودان الخارجية بالتركيز علي الإستقرار السياسي والاقتصادي ومستقبل سياسة السودان الخارجية في ظل النزاعات المسلحة. تأسست الدراسة على فرضية أن النزاعات المسلحة في السودان هي السبب في توتر علاقات السودان الخارجية، وأن هناك علاقة بين النزاعات المسلحة وتدهور علاقات السودان الخارجية. ولدراسة أثر النزاعات المسلحة على علاقات السودان الخارجية في الفترة من 2003م- 2013م ، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي لوصف الحالة بين الحكومة والحركات في السودان، والمنهج التاريخي للوقوف على خلفية ظاهرة النزاعات المسلحة في السودان، ثم منهج دراسة الحالة لدراسة الظاهرة ومسبباتها وإنعكاساتها علي العلاقات الخارجية. وتوصلت الدراسة من خلال ذلك إلى أن النزاعات المسلحة أثرت على علاقات السودان الخارجية. ولذلك أوصت الدراسة بضرورة الوصول إلى اتفاق سلام يضع حداً للنزاعات المسلحة في السودان. Abstract This research is about factors that have led to negative relations with a number of countries. Local conflicts are one of the reasons behind that. How and why these conflicts happen and where are important to be considered, such internal bloody conflicts have had great effects on Sudanese foreign relations, and that, in turn has its impact upon political stability of Sudan and it’s economic. Development, so, this study is based, mainly, on the assumption that internal armed conflicts are responsible for Sudan’s severe foreign relations, methodology, and case study approaches. Results of the study proved the above hypotheses, and so there is no way for improving Sudan’s foreign relations unless internal conflicts have been tackled peacefully.Item العوامل المؤثرة علي علاقات الجوار بين الدول الافريقية العلاقات السودانية التشادية (دراسة تطبيقية)(جامعة النيلين, 2016) أمير شعيب إدريسمستخلص البحث يتناول هذا البحث العوامل المؤثرة على علاقات الجوار بين الدول الأفريقية (العلاقات السودانية التشادية، (كدراسة تطبيقية). موقع السودان وسط القارة الإفريقية ومجاورة خمس دول إفريقية ساهم في ايجاد مناخ مؤثر لنشوب مشكلات بينهما. لأن غالبية القبائل التي تقطن المناطق الحدودية شرق تشاد وغرب السودان لها روابط وامتدادات مشتركة في كلا البلدين. فمنذ استقلال السودان وتشاد عن الاستعمار ظلت علاقتهما تمر بحالة شد وجذب اختلفت باختلاف الأنظمة الحاكمة في كلا البلدين. تقوم هذه الدراسة على عدد من التساؤلات أولها عن مدى عمق وتأثر الأنظمة التشادية اﻟﻤﺨتلفة على مشكلة دارفور وسؤال آخر عن دور المؤثرات الاقليمية والدولية على تشاد في تشكيل علاقتها بالسودان. يتناول البحث هذه الأسئلة بالدراسة العلمية التحليلية لمعرفة مدى تأثير هذه المشكلة على علاقة البلدين. استخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج التاريخي، الوصفي، التحليلي، ومنهج دراسة الحالة. استخدم المنهج التاريخي في دراسة الاستعمار الفرنسي الذي خضعت له تشاد ودوره في تكريس القبلية. كما استخدم ذات المنهج في دراسة الاستعمار البريطاني للسودان. وباستخدام المنهج الوصفي تناول وصف الدولتين وتطور النظم السياسية ومؤسسات اﻟﻤﺠتمع المدني كالأحزاب السياسية ونظم الإدارة فيها. وباستخدام المنهج التحليلي تناول الحملات التبشيرية المسيحية في القارة الإفريقية جنوب الصحراء والأهداف والأبعاد الاقليمية والدولية في أزمة دارفور والأهداف الاستراتيجية لأمريكا وفرنسا وإسرائيل في الحصول على المعادن . وبمنهج دراسة الحالة تناول الباحث تداخل العامل السكاني والقبلي والتدخلات الاقليمية والدولية وتأثيرها على علاقة البلدين. اعتمد الباحث على العديد من المصادر والمراجع والوثائق واﻟﻤﺨطوطات والرسائل الجامعية ومراكز البحوث والدراسات والدوريات والصحف اليومية ومواقع الانترنت، كما موضح في قائمة المراجع.توصل الباحث في ختام الدراسة إلى أن السودان وتشاد تربط بينهما روابط دم وحدود مشتركة وامتداد جغرافي مؤثر، ممثلة في كثير من الأحيان مناطق طرد وتخلخل سكاني ساهم في خلق نطاقات للتداخل السكاني والقبلي واللغوي والثقافي على طول الحدود بين البلدين. ويمكن الإستفادة من هذا التداخل وتطويره بما يساعد في تعزيز الأمن والإستقرار في هذه المناطق وتحقيق المصالح الإقتصادية والتجارية والتنموية للمجموعات السكانية التي تعيش على طرفي حدود الدولتين. (ج) Abstract This research deals with the impact of tribal population cross-boarder in Sudan's relations with a number of neighboring African countries. Case study Sudanese- Chadian relations. The Sudan central position in African continent with five reighboring countris has contributed in creating a climate for the outbreak of problems between them. The majority of the tribes living in the border areas of eastern Chad and Western Sudan have links and extensions common to both countries. Since the independence of the Sudan and Chad from colonialism, the relations between the two countries fluctuated acording to the ruling regimes in both contries. This study is based on a number of questions: the first is on how deep is the impact of Chadian diffrent regimes on Darfur problem, and the question is about the role of regional and international influence on Chad in shaping its relationship withe Sudan. The research deals with these questions in a scientific and analyical the method to see the impact of this problem on the relationship between the two contries. The researcher used in the study the historical, descriptive, analystical and a case study method. He used the historical method in studing the French colonialism of Chad and the British colonialism of Sudan. The researcher use the descriptive method to decribe the two countries and the development of the political and administration systems and civil society institutions such as political parties, in the two countries.. By using the analytical method, the researcher shed the light on chiristian messionary campaigns in the African continent South of the Sahara, and the regional and international dimenstions and goals in the Darfur crisis method in addition to the U.S., French and Israeil stratigic objectives in obtaing minerals. By using the case study, the researcher tackted to the overlap of tribal and population factor with regional and international interventions and ther imact on the relationship of the two countries. The researcher relied on a number of sources references, documents, manuscripts, theses, research centres, studies periodicals daily newspaper, and internet sites as detaited in the references. The researcher found at the end of the study that Sudan and Chad are linked by blood relationship, common borders and influential geographical extensions constituting inmany times areas of population explusion which contributed in the creation of population,lingustic and cultural interminglingalongtheborders of the two countries it is possible to benefit from the population and cultrral intermingling by developing it ne order to enhance peaceand stability in the areas of common borders to realize the economic, trade and development intrests of the people residing in the common borders of the two countries.Item العلاقات السورية اللبنانية من منظور أمني (1975م -2010م )(جامعة النيلين, 2015) احمد حسن الضاهرمستخلص البحث تناولت الدراسة العلاقة بين سوريا ولبنان من الناحية الأمنية منذ 1975 وحتي 2010 ،وشهدت هذه العلاقة السورية اللبنانية حالة ازمة وصراعات والتأزم خلقت حالة أمنية معقدة ساد فيها نهج الهيمنة الأمنية على مقدرات الدولة اللبنانية من خلال خلق طبقة من الاقتصاديون اللبنانيين موالية للأجهزة الأمنية السورية ، جعلت الساحة اللبنانية ساحة لتصفية الصراعات على السلطة ، وكانت سورية تعتبر أن الساحة اللبنانية هي المعبر للمؤتمرات التي تحاك ضدها وأن الأمن القومي مهدد ، لذلك نجد أن لبنان تحكمها قوانين المؤسسات الأمنية السورية واقطاب سياسة واقتصادية لبنانية خلقت حالة من عدم التوازن بين العلاقة للبلدين. من النتائج توصل الباحث إلى :- 1- استخدم النظام السوري لبنان مجال لتخفيف وتصدير ازماته وخصوصاً في مجال القضية الفلسطينية. 2- تم ربط أي تسوية في لبنان داخلية او خارجية بالموافقة السورية. 3- استطاع النظام السوري أن يستخدم لبنان كأداة ضغط على المجتمع الدولي ،لتبرير تصرفاته عبر افتعال الازمات الداخلية في لبنان. ومن التوصيات التي توصل اليها الباحث: 1- انسحاب القوى الأمنية من لبنان وعدم التدخل في شؤونه الداخلية ، والتعامل بشفافية لتحقيق استقرار لبنان بروح الأخوة لا بروح التدخل الأمني. 2- مساعدة اللبنانيين في حال طلبوا ذلك ، على تطبيق اتفاق الطائف او تطويره. 3- العمل على تعزيز الديمقراطية والدخول في انفراج سياسي حقيقي في البلدين لمواجهة التحديات الأمنية التي تواجه البلدين خوفاً من الانجرار نحو الصراعات الطائفة والمذهبية والحزبية. 4- حل مشكلة المهاجرين اللبنانيين جذرياً وإقرار حق كل لبناني منذ العام 1975 بالعودة الى المكان الذى هاجر منه ،ووضع التشريعات تكفل هذا الحق وتأمين الوسائل الكفيلة بإعادة المهاجرين. 5- أن يكون التعامل مبني على حسن الجوار بين البلدين ، وليس على أساس افتعال الأزمات. Abstract The study concluded The relationship between Syria and Lebanon In terms of security Since 1975 until 2010, Witnessed this relationships (Lebanese-Syrian ) A state of crisis and conflicts Formed the particularly difficult a security issue An event hegemony the security approach to capabilities Lebanon nation By creating the a layer of the Lebanese economist Loyal to the Syrian security agencies, Formed Lebanese arena an arena for settling power conflicts, Syria been considered the Lebanese arena battles is the mediator of the conspiracies which the against it Its national security is threatened by, So we find that Lebanon is governed by law the Syrian security institutions and political economic moguls Lebnon successor a state of imbalance in the relationship between the two countries. Results of researcher obtained to: - 1- Use the Syrian regime to Lebanon to ease the field and export of its crises especially in the field issue Palestinian. 2- Been linked to a settlement in Lebanon's of internal and external the Syrian approval. 3- The Syrian regime he was able to use Lebanon as a tool to compress international community, to justify his actions from occurring Internal Crisis Because of a Lebanon. Of the recommendations reached by researcher: 1- Civil Withdrawal of forces from Lebanon and non-interference in its internal affairs, dealing with transparency to stabilize Lebanon Brothers motivated by not motivated of security interference. 2- Help the Lebanese in case it chooses on the implementing the Taif agreement developing . 3- Work to strengthen democracy the engage in a genuine policy in both countries To face security challenges facing the two countries, which are suffering from the repercussions sectarian and Sectarian and partisan conflicts. 4- Solve the problem of the Lebanese immigrant Drastically and adoption right of each immigrant Since 1975 and to return to the place where it migrated, And Development of legislation which has decided and secure the means Are capable of the return of migrants. 5- To be dealing a building good neighborly between the two countries, And not on the basis of fabricating a crises.