دراسات اقتصادية - دكتوراة
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/5193
Browse
Item الفاقد التربوي وأثره على تنمية المجتمعات المحلية دراسة حالة ولاية جنوب كردفان(2011) ياسر عمر أبو البشرملخص الدراسة حاول هذا البحث الوقوف على ظاهرة الفاقد التربوي بولاية جنوب كردفان والتأثيرات الناتجة من ظاهرة الفاقد التربوي علي البنية الاجتماعية المحلية من ناحية التركيب الاجتماعي والاقتصادي والثقافي . تعد مشكلة الفاقد التربوي من المشاكل التي تؤرق المجتمعات والشعوب , فلذلك تحارب الأمم المتحضرة هذه الظاهرة بشدة وتبتكر من الوسائل والطرق والمحفزات للقضاء على ظاهرة الفاقد التربوي. ولاية جنوب كردفان من الولايات التي خرجت لتوها من الحرب الأهلية التي كانت مشتعلة في جنوب السودان والتي امتدت ألسنتها إلى ولاية جنوب كردفان. فدمرت المدارس وتشرد التلاميذ ومنهم من دخل في معسكرات التجنيد بالقوات المسلحة أو في صفوف حركة التمرد ، وفي ظل هذا الوضع لم يكن باستطاعة الدولة أن تلتفت لإرساء قواعد التعليم ما لم تحل المشكلة الأمنية ، فلذلك تراجعت أولوية التعليم في هذه المرحلة مما خلف عدداً من الفاقد التربوي. أيضاً اثر الفقر وجهل بعض المجتمعات والعادات والتقاليد ونوعية الأنشطة الاقتصادية الممارسة بالولاية إضافة إلى ضعف بنية التعليم الأساسي . كل هذه الأسباب كان لها دور في وجود ظاهرة الفاقد التربوي بولاية جنوب كردفان . في هذه الدراسة جمع الباحث بياناته عن طريق الملاحظة والمقابلات واستمارات البحث التي وزعت على 400 أربعمائة شخص إضافة إلى الدراسات السابقة وبعض المراجع . تناول الباحث ظاهرة الفاقد التربوي من عدة محاور للوقوف أسباب ظاهرة الفاقد التربوي عموما وبولاية جنوب كردفان على وجه الخصوص وتحليل هذه الأسباب . ومن ثم عمل الباحث على الوقوف للآثار المترتبة على ظاهرة الفاقد التربوي في المجتمعات المحلية بولاية جنوب كردفان ومدى تأثير الفاقد التربوي في تخلف مجتمعه المحلي . من بعد ذلك عمل الباحث على تسليط الضؤ على المخاطر التي يمكن إن تنجم من انتشار هذه الظاهرة وخطورتها على المجتمع . أخيرا عمل الباحث من خلال هذه الدراسة على طرح بعض الحلول والمقترحات للحد من ظاهرة الفاقد التربوي بولاية جنوب كردفان لتكون الخطوة الأولى للمهتمين بأمر الفاقد التربوي بالولاية للحد من الظاهرة التي تفتك بالمجتمعات المحلية وتعمل على تفككها .Item اليات تطوير المجتمعات الريفية في السودان(2015) تماضر محمد كرارتناولت الدراسة آليات تطوير المجتمعات الريفية بالسودان بالتطبيق على مجتمع همشكوريب، ولاية كسلا والذي تأثر ببعض المشكلات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية. وتتمثل المشكلات الإجتماعية في العادات والتقاليد والقيم السائدة المؤثره على خروج المراة للتعليم المدرسي، بالاضافة إلى ضعف الخدمات الإجتماعية ( صحة، تعليم، مياه ) والتي أنعكست سلباً على تنمية المجتمع المحلي. وتتمثل المشكلات الإقتصادية في النشاط الإقتصادي للسكان داخل المجتمع يتم بصوره تقليدية، كتجارة والأعمال اليدوية المتمثلة في منتجات الزعف والحطب وبروش وغيرها. تاتي أهمية الدراسة في اثراء المعرفة العلمية في مجال مساهمة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق مستوى التنمية الإجتماعية. وتوضيح دور مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني علمياً في تحقيق مستوى التنمية. هدفت الدراسة في التعرف على الخصائص السكانية والتي تتمثل في مستواه التعليمي ومهنتة ومستوى معيشة والخدمات الإجتماعية المقدمة من المؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق مستوى التنمية والتعرف على المشكلات الإجتماعية التي تعيق عمل المؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في أنفاذ المشروعات بمجتمع الدراسة. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي والتحليلي الذي يهتم بوصف الخصائص المختلفة وجمع المعلومات حول موقف إجتماعي معين لاستخلاص الدلالات والمعاني المختلفة التي تنطوي عليها البيانات والمعلومات.أستخدمت اداة المقابلة كاداة رئيسية مع الأشخاص القائمين على أمر المنطقة ومجموعات النقاش والملاحظة لجمع المعلومات عن طريق المشاهدة عن بعد ومايدور حول بيئة الدراسة. خرجت الدراسة بعدة نتائج اهمها: أن البنية الثقافية للمجتمع لا تهتم بالتعليم عموماً ويحارب تعليم المرأة ويعتبر جهلها جزء من قدسيتها كما أن الصناعات اليدوية في المنطقة (زعف، حبال، بروش) لم تجد تقدماً ودعماً من الدولة لتحويلها الى صناعات آلية خفيفة مما يساعد في تسويق المنتجات وتحسين مستوى دخل الفرد في المجتمع. ومن خلال النتائج السابقه توصل الباحث الى التوصيات التالية: ضرورة أختراق منظمات المجتمع المدني والدولة للثقافات والقيم الإجتماعية الموروثة في تغيير المفاهيم السالبة في المجتمع. ضرورة وضع نموذج تنموي لتطوير المنطقة وهو نموزج تنمية المجتمع والذي له القدرة على القيام بتغيرات إيجابية للمنطقة. تكثيف التوعية المجتمعيه لمحاربة الظواهر السالبة في المجتمع.Item آليات فض النزاعات وفاعليته في وقف الصراع القبلي بدارفور(2015) هاشم زكريا حسين مؤمنمستخلص تناول هذا البحث موضوع آليات فض النزاعات وفاعليتها في وقف الصراع القبلي بدارفور بالتطبيق علي مجتمع شمال دارفور بالتركيز على نازحي معسكر أبوشوك بمدينة الفاشر. وتتلخص مشكلة البحث في أن هذه الآليات أصابها الضعف مما زاد من شدة النزاعات القبلية وأدى بدوره إلى فتح المجال للتدخلات الخارجية بأجندات لا تخدم مصالح المتنازعين ، ويهدف هذا البحث إلى معرفة أسباب ضعف الآليات التقليدية والآليات الحديثة فى فض النزاعات القبلية ، وما هي أكثر الآليات قدرةً على حل النزاعات القبلية بدارفور، وتكمن أهمية البحث في إبراز مدى فاعلية الآليات التقليدية الحديثة في وقف الصراع القبلي بدارفور من وجهة نظر المجتمع المحلي . حيث إستخدم الباحث المنج الوصفي التحليلي وذلك لوصف وتحليل الظاهرة موضوع البحث، وتمثل الفرضية الرئيسية للبحث ، في أن هنالك علاقة بين ضعف آليات فض النزاعات وشدة النزاعات القبلية بدارفور. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها أن من أسباب إستمرارية النزاعات القبلية بدارفور هو ضعف الآليات التقليدية والتي كانت لها دور في فاعل في حل مثل هذه النزاعات ، وأن ضعف الآليات التقليدية فتحت المجال للتدخلات الإقليمية والدولية في الشأن الداخلي مما زادها تعقيداً، وأن إن السياسات العامة للأنظمة السياسية في السودان وخاصة الحاكمة أسهمت كثيراً في إثارة النزاعات القبلية بتسليح القبائل وتسييس زعمائها مما عقدت من جدوى الحلول الداخلية والخارجية . وايضاً إجماع المبحوثين علي أن النزاعات القبلية بدارفور يمكن حلها عن طريق إعادة الثقة للإ دارة الأهلية ونزع السلاح من أيدي المواطنين وبسط هيبة الدولة وعدم التحيز لطرف علي حساب الأطراف الأخرى، كما قدم البحث عدة توصيات منها إعادة الثقة للإدارة الأهلية بإعتبارها صمام أمان وعدم تسييس زعمائها وتحديثها حتى تواكب التطورات الإجتماعية التي حدثت للمجتمع ، و العمل على تذويب الكيانات القبلية في إطار الدولة حتى لا تتشتت الولاءات بين القبيلة والدولة، و ضرورة جمع السلاح من القبائل حتى تكون الدولة هي المالكة الوحيدة لأدوات القهر.Item تشرد الاطفال :العوامل والحلول والاثار دراسة حالة مدينة نيالا بولاية جنوب كردفان(2012) عبدالرحمن احمد ابراهيمItem دور مقاصد الشريعة الإسلامية في الضبط الاجتماعي(2012) مصطفى علي الضو محمدملخص الدراسة هدفت هذه الدراسة إلى بيان دور مقاصد الشريعة الإسلامية في عملية الضبط الاجتماعي ، كما هدفت إلى بيان مفهوم الضبط الاجتماعي في الشريعة الإسلامية ومقارنته بمفهوم الضبط الاجتماعي عند علماء الاجتماع الغربيين والمدرسة الوضعية علي وجه الخصوص. استخدم الباحث المنهج التاريخي في هذه الدراسة لتتبع نشأة وتطور السجن بل التأصيل لأحكام السجن منذ الديانات السابقة ، وكذلك استخدم المنهج الوصفي التحليلي لدراسة الظاهرة ووصفها وصفاً دقيقاً يتيح التحليل والمقارنة فضلاً عن هذا فقد استفاد الباحث من المنهج الإحصائي في هذه الدراسة في تحديد العينة ومن ثم التحليل الإحصائي حيث استخدم الباحث التحليل عن النسب المئوية وكذلك التحليل كآي تربيع لإثبات الفروض واستخراج المعاني والدلالات المرتبطة بها. تكونت عينة هذه الدراسة من مائتين وستين فرداً ،وكانت عينة حصية عشوائية منهم مائتان من الذكور وستون من الإناث ، وقد صمّمت أداة البحث بعد مراجعة للدراسات السابقة. استهدف الاستبيان الوقوف على مستوى العلاقات الاجتماعية بين الأبناء والزوج والزوجة والوالدين والأهل والأقارب. خلصت الدراسة بتحقيق فروض البحث وهي : 1/ مسلمة نظم الضبط الاجتماعي في الشريعة الإسلامية أكثر فاعلية عن غيرها من النظم الأخرى . 2/ كلما كان الفرد المسلم متمسكاً عاملاً بمقاصد الشريعة الإسلامية قلت نسبة انحرافه. 3/ كلما كان المجتمع مطبقاً ومحكماً لمنهج الشريعة الإسلامية كانت المعايير الاجتماعية أكثر ضبطاً في المجتمع . 4/ إتباع المجتمع لموجهات مقاصد الشريعة الإسلامية في التنشئة الاجتماعية يحفظه من الانحراف .Item دور مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق التنمية الحضرية في السودان(2015) أبو بكر كوكو ضحيةمستخلص الدراسة تناولت هذه الدراسة مشكلة دور مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق التنمية الحضرية في السودان. دراسة حالة ولاية شمال كردفان، حيث تتمثل مشكلة الدراسة في أن الحروب والصراعات والزيادة السكانية وتخلف السلوك الاجتماعي بيئياً وعدم تقبل فكرة تنظيم الأسرة وضعف الخدمات الاجتماعية ( تعليم – صحة ) ساهمت في تدني مستوي التنمية الحضرية، وإلي أي مدي يمكن أن تلعب مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني دوراً في تحقيق التنمية الحضرية؟ وتتمثل أهمية الدراسة في إثراء المعرفة العلمية في مجال مساهمة مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق مستوى التنمية الحضرية، توضيح دور مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني عملياً في تحقيق مستوى التنمية الحضرية، ومعرفة دور المنظمات الطوعية في مشاركة المواطنين في تحقيق مستوى التنمية الحضرية. وتمثلت أهداف البحث في التعرف علي الدور التنموي الذي تلعبه مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق مستوى التنمية الحضرية، والتعرف علي المشكلات الإدارية والتنظيمية التي تعيق عمل مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني في إنفاذ مشروعات التنمية الحضرية بمجتمع الدراسة، وإيجاد مؤشرات حضرية للتخطيط العلمي تساعد في اتخاذ القرار السليم ، حيث اتبع الباحث المنهج التاريخي والوصفي التحليلي ومنهج دراسة الحالة لتحليل البيانات، واستخدم الباحث الاستبانة والمقابلة والملاحظة كأدوات لجمع البيانات، واستخدم الباحث في دراسته فرضيات الدراسة المتمثلة في: مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني تلعباً دوراً في مستوى التنمية الحضرية، وعملية تخطيط وإدارة الموارد البشرية تساعد في تحقيق مستوى التنمية الحضرية، زيادة الوعي الاجتماعي يساهم في تحقيق مستوى التنمية الحضرية، والتخلف الاجتماعي الاقتصادي يؤثر سلباً في تحقيق التنمية الحضرية.Item مظاهر التغير الاجتماعي في مجتمع البقارة بالسودان : دراسة حالة المسيرية 1984 - 2008م(2009) محمد يعقوب محمد عليالمستخلص ظل مجتمع المسيرية لسنوات طوال يعاني من ظلام الجهل وقلة التعليم وندرة المسببات التي تحدث التغيير، ثم فجأة كثرت المدارس وتعددت مناهل العلم ، وظهر النفط وبالتالي حدث تغيير في حياته الأمر الذي يتطلب تسليطاً للضوء من زاوية تجعل تتبع المراحل المختلفة لحياة تلك المجتمعات أمراً لابد منه، فضلاً عن أن النقلة التي حدثت ربما تسببت في شرخ للحياة الاجتماعية بمختلف مستوياتها من حيث التبدُّل في نمط الحياة أو ما يترتب علي ظهور النفط وزيادة معدلات التعليم من تطور شامل في حياة المجتمع واقتصادياته. لذا تقوم الدراسة بتغطية حياة مجتمع الدراسة خلال العشرون عاماً الأخيرة مروراً بسنوات إنتاج النفط مع وضع تساؤلات ستأتي الإجابة عليها من واقع التتبع والدراسة من حيث المواقف الجديدة في حياتهم التي يواجهونها ويستجيبون لها بطرق شتي ، وتعكس هذه المواقف عوامل مختلفة مثل إدخال تكنولوجيا جديدة او وجوده جديدة للعمل وكسب العش او تغيُّر في محل الاقامة، او تجديد في القيم والافكار الاجتماعية. وتقوم الفرضيات علي: 1. ان هناك علاقة بين اكتشاف البترول وتغير نمط حياة أفراد المسيرية. 2. عوامل التغيُّر ومنها التعليم تتناسب طردياً مع قبول التغيُّر في حيث انها تتناسب عكسياً مع التمسك بقيم المجتمع التقليدي، مجتمع الدراسة مجتمعاً تقليدياً فما هو مدي التناسب من خلال مظاهر التغير وعواملها التي حدثت. Abstract For long years, the community ( misery tribe) of the study has been suffering from illiteracy ignorance, and lack of reasons of change. Suddenly , schools and educational institutions increased , besides oil, which resulted in a charge in the life of the tribe , which in turn required shading light on the subsequent stages of the community. Again the transformation which took place might have caused a type split at the different social levels in terms of the change up life patterns impart of oil, increase of education and comprehensive development in the social and economic aspects of life. Therefore the study covers the community of the study during the last 10 years till the oil production the study also poses some questions that will be uncovered later in terms up tracing and examination as to discover the new positions the face and their response there to in different approaches. These positions reflect various factors like introduction of technology or new activities, living or change of their residents or development of their values and social iceles the assumptions are based on: 1. There is a correlation between exploration of out the study came out with the following findings: 1. spontaneous stability in cities and villages enjoying all services resulted in division of labour within the family as 7 أساسيات البحث الفصل اللول looking after cattles and sheep do not need a big number of persores of family , and it is left to one or two persons assisted by a worker, the rest of the family work on farms and breeding cattles. 2. expansion of education resulted in to anew category of educated young men who contributed to promotion of political and economic a warenes . it also encouraged them to treat their issues nationally instead of locally . it also linked them to the legal, political and adminsterial institutions . The research also came out with other finding throughout the chapters of the study .Item معوِّقات التكيُّف الاجتماعي للطلاب الجامعيِّين من أبناء السودانيِّين العاملين بالدول العربيَّة مع المجتمع السودانيِّ(2010) رشا عبد القادر حميدةملخص الدراسة أجريت هذه الدراسة على عينة من طلاب الشهادة العربية في الجامعات السودانية في ولاية الخرطوم حيث شملت عشر جامعات في الولاية. هدفت إلى التعرف على الآثار الاجتماعية للهجرة على الأبناء ومعرفة مدى تكيف طلاب الشهادات العربية مع البيئة السودانية ، والتعرف على المعوقات التي تؤدي إلى عدم التكيف الاجتماعي لهؤلاء الطلاب مع المجتمع السوداني . وتألفت أداة الدراسة من استبانه وجهت إلى الطلاب من حملة الشهادات العربية، بالإضافة إلى عدد من المقابلات الشخصية وجلسات الحوار. قامت الباحثة باختيار عينة طبقية تناسبية باعتبار أن الجامعات الحكومية تمثل طبقة والجامعات الخاصة تمثل طبقة ثانية ، ثم بعد ذلك تم تحديد عينة عشوائية منتظمة من كل طبقة ، وقد تم اختيار (122) مبحوثا من الجامعات الحكومية حيث مثلوا (61%) من العينة ، كما تم اختيار (78) مبحوثا من الجامعات الخاصة حيث مثلوا ( 39%). وقد تم اختيار طلاب الشهادة العربية لأنهم أصبحوا يمثلون ظاهرة في الجامعات السودانية نسبة لاختلافهم عن بقية الطلاب من عدة نواحٍ مثل الملابس واللهجة والناحية المادية . وقد توصلت الباحثة إلى عدة نتائج من خلال دراستها الميدانية، وكان من أهمها أن هؤلاء الطلاب يتعرضون لعدة مشكلات عند قدومهم للدراسة الجامعية في السودان. قامت الباحثة بتقسيمها إلى أربعة أنواع: 1. المشاكل المادية. 2. مشكلة السكن. 3. مشكلة عدم التقبل الاجتماعي. 4. مشكلة عدم التأقلم مع بعض المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والنفسية والإدارية. واختتمت ذلك ببعض التوصيات.