تربية - دكتوراة
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/492
Browse
2 results
Search Results
Item مدى فاعلية برنامج تعليم الشباب خارج المدرسة في إكساب المهارات الحياتية للفئة العمرية (15-5 2) بمراكز تعليم الكبار ولاية الخرطوم(جامعة النيلين, 2022) ندى عبد الجبار قسم اللهالمستخلص هدفهذا البحث الى التعرف على مدى فاعلية برنامج تعليم الشباب خارج المدرسة في إكساب المهارات الحياتية للفئة العمرية ( 15 - 25) بمراكز تعليم الكبار ولاية الخرطوم ،إستخدمت الباحثة المنهج الوصفي . ويتكون المجتمع من معلمى محو الأمية وعددهم (300) معلم ومعلمة ، (إختارت الباحثة عينة عشوائية منهم قوامها (85) . ودارسين وعددهم (8270) )وأختير منهم كعينة عشوائية (109) . وإستخدمت الباحثة الإستبانة للمعلمين والإمتحانالقبلىوالبعدى للدارسين ، كأداتين لجمع المعلومات، وعالجت البيانات بمجموعة معالجات إحصائية . وكانت أهم النتائج :يمتلك الشباب خارج المدرسة القدرة على فن التعامل مع متغيرات الحياة وذلك من خلال التعامل الذكي مع مجتمعهم بثقة وإقتدار ومواكبة التغيير مع كافة الظروف ، ولديهم المقدرة على التكيف الإجتماعى مع بيئتهم ، وإن عملية الإستدلالالمنطقى غير ثابته لديهم ، و لديهم القدرة على إكتساب المهارات الحياتية خارج المدرسة من خلال الحياة الإجتماعية المعيشة. ومن خلال النتائج توصلت الباحثة إلى توصيات من أهمها :تدريب المعلمين على تنمية المهارات الحياتية من خلال توظيف إستراتيجيات التدريس والتقويم، و فصل محتوى المهارات الحياتية بحيث يصبح محتوى قائما" بذاته بجانب الكتب المقررة .تشجيع الدارسين على إكتساب المهارات الحياتية لما لها من أهمية في هذا العصر ، وتعزيز مهارات الحوار لدى الدارسين لأنها تساهم فى تنمية الأفكار لدى الدارسين وتوسيع مداركهم إذا تم التدريب عليها ،ورفع كفاية معلمى برامج محو الأمية وتعليم الكبار لأهميته ولتعزيز اكساب الدارسين مهارات القرن الحادى والعشرين . أما مقترحات هذه الدراسة بإجراء المزيد من الدراسات والبحوث في مجال المهارات الحياتية وتجربتها وتقويم أثرها على الفئات المستهدفة . Abstract The Research aimed to identify the effectiveness of the out-of-school youth education program in acquiring life skills for the age group (15-25) in adult education centers in Khartoum state. Of them, its strength is (85). And two students, their number is (8270), and they were chosen as a random sample (109). The researcher used the questionnaire for teachers and the pre- and post-exam for students, as tools for collecting information, and treated the data with a set of statistical treatments, and the most important results were: Young people outside the school have the ability to art of dealing with life variables through smart interaction with their community with confidence and ability and keeping pace with change with all circumstances. They have the ability to socially adapt to their environment. The logical reasoning process is not fixed to them. They have the ability to acquire life skills outside of school through social living. Through the results, the researcher reached recommendations, the most important of which are: Training teachers to develop life skills through the use of teaching and assessment strategies. Separating the content of life skills so that it becomes a self-contained content next to the textbooks. Encouraging learners to acquire life skills because of their importance in this era. Strengthening students’ dialogue skills because they contribute to the development of students’ ideas and expanding their perceptions if trained on them. Raising the adequacy of teachers Literacy programs and adult education because of its importance and to enhance the learners' acquisition of the skills of the twenty-first century. As for the proposals of this study, conducting more studies and research in the field of life skills, experimenting with them, and evaluating their impact on the target groups.Item برامج محو الامية وتعليم الكبار في تشاد(جامعة النيلين, 2011) عبد القادر ابراهيم عثمانمستخلص البحث عنوان هذا البحث هو برامح محوالامية وتعليم الكبار في تشاد ( دراسة تحليلية تقويمية) حيث ان عملية تقويم اي برنامج تربوي بما في ذلك برامج محو الامية تعد الخطوة الاساسية لتطوير ذلك البرنامج وزيادة فاعليته في تحقيق الاهداف المرسومة له. اهداف البحث: بهدف الباحث من خلال هذا البحث الى : التعرف على واقع برامج محوالأمية القائمة وتلمس جوانب القوة والضعف فيها . -معرفة الصعوبات التي تعوق جهود محوالأمية في تشاد تحديد الصعوبات والمشلات التي تواجه التعلم في طريق تعلمه. الوصول الى مقترحات لمعالجة هذه المشاكل. المجتمع وعينة البحث: يتكون مجتمع البحث من المدرسين والمدربين في مراكز محوالامية وتعليم الكبار والأميين غير المتعلمين الذين لابملكون اي مهارة من مهارات الاتصال المعرفي ، والأميين المبتدئين الذين نالوا قسطا من التعليم لا يرقى الى مستوى الصف الرايع الايتدائي في حدود قانون محوالأمية وتعليم الكبار في تشاد. اما العينة فقد تم اختيار (120) من المدرسين والمدربين من بين (395)مدرس . وعينة الدارسين (250) دارسا منبين 2809) دارسا ذكورا وانثا تم اختيارهم بطريقة عسوائية بسيطة. ادوات البحث اعتمد الباحث على ما توفر له من مصادر ومراجع ودوريات واوارق عمل ذات صلة بموضوع البحث بالإضافة إلى المعلومات الاخرى المتوفرة من بحوث ومقالات واستفسارات مجمعة ، كما قام الباحث بإعداد استمارة موجهة لعينة من المعلمين والاميين غير المتعلمين والاميين المبتدئين الذين نالوا قسطاً بسيطاً من التعليم بغرض جمع البيانات والمعلومات اللازمة للتحقق من اهداف الدراسة الميدانية. اهم النتائج: 1_ عدم وجود قانون محاسب للتسرب يلزم الدارسين بالمتابعة والاستمرارية ويضع جزاءات مادية او ادارية او ادبية لمواجهة هذا التسرب وتجفيف منابعه وايضا تشجيع الدارسين علي الاستمرارية والتابعة وزيادة التحصيل المعرفي. 2_ عدم ملائمة الاماكن والاوقات المخصصة للدراسة في مراكز محو الامية 3_عدم قيام اجهزة الاعلام المختلفة بدور فعال في توجيه الاميين بخطورة الامية وحثهم على الالتحاق بفصول محوالامية والاستفادة من الفرص والامكانات التاحة لهم. اهم التوصيات: 1_ العمل على تعمييم التعليم الاساسي والزاميته ومجانيته وتنظيم حملات مكثفة في المناطق الريفية النائية التي تحتلج الى المتابعة والمراقبة. 2_ ضرورة الاهتمام واستخدام الاعلام في حملات محوالامية من خلال خطة اعلامية محكمة تستهدف تكوين رأيا عاما مستنيرا بخطورة مشكلة الامية وضرورة القضاء عليها .كما تعمل هذه الخطة ايضا على تشجيع الاميين على الاقبال على الدراسة والانتظام فيها. 3_ ضرورة توفير المعدات اللازمة لمزاكز محوالامية واعادة النظر في النماهج بحيث لا تبتعد عن مظاهر الحياة الاجتماعية والثقافية وان تلائم مستوى ادراك المتعلمين ومراعات الاسس النفسية والاجتماعية والخلفيات الثقافية واللغوية لهم.