كلية الدراسات الاقتصادية والاجتماعية
Permanent URI for this communityhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/5176
Browse
61 results
Search Results
Item الأبعاد الجيوسياسية لانفصال جنوب السودان خلال الفترة 2011 – 2018م(جامعة النيلين, 2018) جعفر محمد أرباب عبد الرحمنمستخلص الدراسة تناولت الدراسة موضوع الأبعاد الجيوسياسية لانفصال جنوب السودان في الفترة 2011 – 2018م، تهدف الدراسة إلى التعرف على الأبعاد الجيوسياسية التي أدت إلى انفصال جنوب السودان، ناقش الباحث في هذا العمل مشكلة الدراسة المتمثلة في كيفية حل القضايا التي تتمثل في انعدام التجانس الاجتماعي والسياسي، ورفض قبول الآخر واحتكار السلطة إلى فئات محددة، وعدم التنمية المتوازنة لكل أقاليم السودان، وقد أثارت هذه المشكلة تساؤلات عديدة: ما هو الحل الأنسب الذي يمكن أن تتعامل به الحكومة مع الجماعات المسلحة هل سياسية أم عسكرية؟ كيف يكون مستقبل العلاقة بين الدولتين؟ هل عدم التنمية المتوازنة في بعض الأقاليم وعدم التوزيع العادل للثروة أدى إلى انفصال جنوب السودان؟ أهمية الدراسة ترجع إلى كيفية إيجاد حلول للصراع السياسي في السودان، لكي لا يحدث انفصال في إقليم آخر من أقاليم السودان، كما تتمثل مشكلة الدراسة في كيفية حل الصراع الدائر بين مكونات الصراع السوداني والتي تؤدي إلى انعدام الثقة والتجانس الاجتماعي والسياسي، ورفض قبول الآخر واحتكار السلطة إلى فئات محددة. تنطلق فرضيات الدراسة أبرزها غياب الديمقراطية والاعتراف بالآخر له دوراً بارزاً في انفصال الجنوب، كما أن عدم التوزيع العادل في الثروة والتنمية المتوازنة كان دافعاً من دوافع الانفصال، استخدمت الدراسة عدة مناهج علمية منها المنهج التاريخي والمنهج الوصفي والمنهج القانوني ومنهج دراسة الحالة. اعتمدت الدراسة على المصادر الأولية والثانوية. توصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: أن القوى الإقليمية والدولية كان لها دور في انفصال جنوب السودان، كما أن عدم التنمية المتوازنة والمشاركة في السلطة كانت دافعاً من دوافع الانفصال. خرجت الدراسة بعدة توصيات أبرزها: إعادة صياغة مفهوم الهوية السودانية لتعبر عن المكونات الحقيقية للهوية السودانية من مكونات عروبية وإفريقية وعلى هذا التنوع في المنهج التعليمي والخطاب السياسي الحكومي وصياغة المادة الإعلامية بما يعكس ذلك التنوع كل الثقافات الموجودة في الدولة عبر البرامج التلفزيونية والإذاعات الحكومية. Abstract The study dealt with the geopolitical dimensions of the secession of South Sudan in the period 2011 - 2018. The study aims to identify the geopolitical dimensions that led to the secession of South Sudan. In this work, the researcher discussed the study problem of how to solve the issues of social and political heterogeneity, refusing to accept the other, and monopolizing power to certain groups, and the lack of balanced development of all regions of Sudan. This has raised many questions: What is the most appropriate solution that the government can deal with armed groups, political or military? How is the future of the relationship between the two countries? Did the lack of balanced development in some regions and the unequal distribution of wealth lead to the secession of South Sudan? The importance of the study is due to how to find solutions to the political conflict in Sudan, so that there is no separation in another region of Sudan. The problem of the study is how to resolve the conflict between the components of the Sudanese conflict, which leads to lack of confidence, and the lack of social and political coherence, refusing to accept the other, and monopolize power to specific groups. The hypotheses of the study begin; most notably the absence of democracy and recognition of the other has a prominent role in the secession of the south. Lack of equitable distribution of wealth and balanced development has been a motivation for secession. The study used several scientific methods, including: historical, descriptive, legal, and case studies methods. The study relied on primary and secondary sources. The study reached several results, including: Regional and international powers played a role in the secession of South Sudan, and the lack of balanced development and participation in power was one of the motives for secession. The study came up with several recommendations, most notably: Redefining the concept of Sudanese identity to reflect the true components of Sudanese identity, from Arab and African constituencies, and on this diversity of educational curriculum and government political discourse, and the drafting of the media material to reflect the diversity of all cultures in the State through television programs and government radio.Item مفهوم الحاكمية عند سيد قطب وأثره على الجماعات الجهادية المعاصرة(2017) أحمد الشيخ محمد نور الدينالمستخلص تناولت الدراسة مفهوم الحاكمية عند سيد قطب وأثره على الجماعات الجهادية المعاصرة، حيث تمثلت مشكلة الدراسة في التساؤلات الآتية: هل هذا الموضوع مستحدث وغريب عن الأصول الإسلامية، أم هو مصطلح أصيل وموضوع أصيل في الإسلام، ما هي ماهية الحاكمية في فكر سيد قطب؟، هل تأثرت الجماعات الجهادية الإسلامية بأفكار سيد قطب؟. هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على مفهوم الحاكمية وتبين حدود وأصول المصطلح ، إلي أن ظهر هذا المصطلح بدلالته السياسية في القرن العشرين في فكر أبو الأعلى المودودي، وسيد قطب والذي هو محور الدراسة وهي عبارة عن دراسة تحليلية لهذا المفهوم (الحاكمية) القصد منها معرفة أبعاد مفهوم الحاكمية، كما تضمنت الفرضيات الآتية: إن مفهوم الحاكمية في الإسلام بدلالته اللغوية والشرعية وسياقاته في الكتاب والسنة يعني تحكيم الوحي وضبط حياة الناس، إن مفهوم الحاكمية لدى سيد قطب معنى يشمل "حاكميه التشريع"ويمتدد إلى التكوين الأخلاقي والروابط التي تميز الجماعة المسلمة عن ساير الجماعات، ليس من الأمانة أن نحمل سيد قطب وأفكاره مسؤولية كل ما يجري الآن من قبل تلك الجماعات الجهادية التي تدعي الإسلام بل يجب تفسير أفكار سيد قطب في إطارها البيئي. كانت نتائج الدراسة تتمثل في: إن مصطلح الحاكمية مصطلح أصيل لغويا وقرآنيا، ليس من العدل بل من الظلم والإجحاف تحميل دعاة الحاكمية كامل المسؤولية عن إثارة الصراعات وتغذية مظاهر العنف والتطرف، هنالك إختلاف جذري بين مفهوم الحاكمية في النظام الإسلامي ومفهوم السيادة في الفكر الوضعي. وأوصت الدراسة بإجراء مزيد من الدراسات حول مفهوم الحاكمية لتوضيح دلالته، والإعلان من قبل الأنظمة الحاكمة إن الإسلام مصدراً أساسياً للحكم، مع إعطاء مساحة للتجديد في الفكر الإسلامي. Abstract The study presented the concept of governance of Sayed Qutb and its impact on contemporary jihadist groups. Where the problem of the study represented in the following questions: Is this subject innovative and strange about Islamic foundations? Or is it, the term authentic, authentic theme in Islam ?, What is the governance in the thought of Sayed Qutb? Have Islamic Jihadist groups been influenced by Sayed Qutb's thoughts? The study aimed at shedding light on the concept of governance and the definition of the limits and origins of the term, until this term appeared in political meaning in the twentieth century in the thought of Abu Ala’la Al-Maududi, and Sayed Gutb, the subject of this study. It is an analytical study of this concept (governance) intended to know the dimensions of the concept of governance. And it includes the following hypotheses: It also included the following hypotheses: The concept of governance in Islam and its linguistic and legitimacy and its contexts in the Quran and Sunnah means the rule of revelation and control the lives of people. The concept of the governance of Sayed Qutb, meaning includes "governors of legislation" and extends to the moral composition and links that distinguish the Muslim community from other groups. It is not honest to put responsibility on Sayed Qutb and his ideas for all that is happening now by those jihadist groups that claim Islam, but the ideas of Sayed Qutb should be interpreted in their environmental context. The results of the study were as follows: The term "governance" is an authentic linguistic and Qur'anic term.. It is not fair, but injustice and injustice to make the advocates of the ruling hold the full responsibility for provoking conflicts and feeding manifestations of violence and extremism. There is a radical difference between the concept of governance in the Islamic system and the concept of sovereignty in positive thought. The study recommended further studies on the concept of governance to clarify its significance, and the announcement by the ruling regimes that Islam is an essential source of government, while giving room for renewal in Islamic thought.Item أثر العلاقات الإسرائيلية الإيرانية على المصالح العربية (1979-2017)(2014) أمـــينة حسين سالم نصار العريميالمُستخلص يتناول هذا البحث أثر العلاقات الإيرانية الإسرائيلية على المصالح العربية منذ عهد الشاه مروراً بقيام الجمهورية الإسلامية الإيرانية 1979 إلى عام 2017، مع الإشارة للتطورات الدولية وأحداث الربيع العربي. إنطلق البحث من فروض أساسية مفادها أن المصالح الإستراتيجية لإيران وإسرائيل لها الأولوية على الأيديولوجيا المذهبية، كما أن رؤية الغرب للعلاقات الإيرانية الإسرائيلية تختلف عن رؤية الدول العربية ، أضف إلى ذلك التطورات السياسية التي تلت أحداث الربيع العربي وتوقيع إيران للإتفاق النووي كان لها دور في تلاقي المصالح الإيرانية الإسرائيلية على حساب مصالح الدول العربية. إستخدم الباحث كل من المنهج التحليلي التاريخي، والوصفي التحليلي، بالإضافة إلى المنهج التكاملي، والذي قادنا إلى مجموعة من النتائج أثبتت صحة الفروض، ومن أهم تلك النتائج أن التصريحات الإيرانية الإسرائيلية المُعلنة ليست سبباً لتوجه أيديولوجي لأي منهما، فالإسرائيليون والإيرانيون يرون أنفسهم أنهم مُنفصلون ثقافياً وسياسياً عن المنطقة التي أجبروا فيها على مواجهة أعدائهم الإقليميين (العرب السنة)، ويرى المُجتمع الدولي أن العلاقات الإيرانية الإسرائيلية علاقات تقع ما بين التعاون والتنافس ولن تصل للمواجهة العسكرية، أما بعض الدول العربية فلا تعتقد أن هناك علاقات إيرانية إسرائيلية، بل يعتقد بعض العرب أنه بإمكانية الإعتماد على إسرائيل ضد إيران، أضف إلى ذلك تحقق المصالح الإستراتيجية الإيرانية الإسرائيلية على حساب مصالح الدول العربية . أوصى الباحث بجملة من التوصيات أهمها تشكيل قوة سياسية وعسكرية عربية لحماية الأمن العربي ، وتفعيل دور البرلمانات العربية والإسلامية، وحرص الدول العربية على تنويع شراكاتها وتحالفاتها الدولية مع القوى العالمية الصاعدة. Abstract This research deals with the impact of the Iranian-Israeli relations on the Arab and Islamic interests since the reign of the Shah, through the establishment of the Islamic Republic of Iran 1979 to 2017, with reference to international developments and events of the Arab Spring. In addition to the political developments that followed the events of the Arab Spring and Iran's signing of the nuclear agreement, it played a role in the convergence of interests. Israeli Iran at the expense of the interests of the Arab countries. The researcher used both historical analytical and descriptive analytical methods, as well as an integrative approach, which led us to a set of results that proved the validity of the hypotheses. The most important of these results is that the Iranian-Israeli declarations are not the reason for the ideological orientation of either of them. The Israelis and the Iranians see themselves as culturally and politically separated the area where they were forced to confront regional enemies (Sunni Arabs), the international community believes that the Iranian-Israeli relations lies relations between cooperation and competition will not reach a military confrontation, but some Arab countries do not think a There is an Israeli-Iranian relations, but some Arabs believe that the possibility of relying on Israel against Iran, add to that achieved Israeli Iranian strategic interests at the expense of the interests of the Arab countries. The researcher recommended a number of recommendations to form the most important political and military Arab force to protect Arab security, and activating the role of Arab and Islamic parliaments, and the keenness of the Arab countries to diversify their partnerships and alliances with international emerging world powers.Item أثر منظمة الأمم المتحدة على مستقبل النظام الدولي(2012) نفحات الجيلي نور الدائممستخلص البحث يعرف هذا البحث منظمة الأمم المتحدة و بقائها بين النجاح و الفشل ، و تأثير هذا النجاح و الفشل علي مستقبل النظام الدولي . و تأتي أهمية هذا البحث في تناوله لأكبر منظمة دولية تهدف الى تحقيق السلم و الأمن الدوليين و تحقيق التعاون الدولي . و يهدف البحث الى معرفة مدى نجاح و فشل منظمة الأمم المتحدة و كيفية تأثير هذا النجاح و الفشل على مستقبل النظام الدولي . لقد إستخدم الباحث مصادر متنوعة هي الكتب و الدوريات ، ميثاق منظمة الأمم المتحدة ، تقارير الأمين العام و مؤتمرات الأمم المتحدة ، أيضا إستخدم الأنترنت وأجرى بعض المقابلات . و قد إختار الباحث المنهج التاريخي لعرض التطور التاريخي للتنظيم الدولي بشكل عام ومنظمة الأمم المتحدة بشكل خاص ، أيضا إستخدم المنهج الوصفي لدراسة و تحليل منظمة الأمم المتحدة و تأثير هذه المنظمة على النظام الدولي. يرى الباحث أن مشكلة البحث تكمن في تأثير نجاح و فشل منظمة الامم المتحدة في النظام الدولي ، و في قدرتها على على حل القضايا التي تهم العالم و في إمكانية إستمرارها أو إخفاقها. و يفترض الباحث أن الأمم المتحدة رغم النجاح الذي حققته إلا أنها لم تستطع حل أغلب القضايا المهمة و أيضا يفترض أن سيطرة الدول العظمى على منظمة الأمم المتحدة قادت الى أن تتحول هذه المنظمة الى أداة لتحقيق مصالح هذه الدول ، و يقسم الباحث هذا البحث إلى أربعة فصول هي : نشأة التنظيم الدولي ، منظمة الأمم المتحدة ، النجاح و الفشل في منظمة الامم المتحدة ، و مستقبل النظام الدولي . و قد توصل الباحث الي العديد من النتائج أهمها إحراز منظمة الأمم المتحدة بعض النجاح في تحقيق أهدافها الريئسية ولكن أيضا تعرضت للعديد من الإخفاقات في تحقيق السلم والأمن الدولي. و أيضا توصل الباحث الى أن هيمنة الدول الكبرى خاصة الولايات المتحدة الأمريكية أدى إلى تحديد قدرة الأمم المتحدة في تحقيق أهدافها . Abstract This Search defines the UN and its survival between success and failure and the effect of this success and failure on the future of the international system. The importance of this research lies in addressing of the largest International Organization that aims to achieve international peace & security as well as achieving the international cooperation. The research aims to determine the success and failure of the UN and how this success and failure affect the future of the international system. The researcher used a variety sources such as: books, periodicals, the Charter of the United Nations, reports of the Secretary-General and UN conferences, also the researcher used the Internet and he conducted some interviews. The researcher selected the historical method to display the historical development of the organization of the UN in general and the Organization of the United Nations in particular, also the researcher used the descriptive method to study and analysis the UN and the effect of this organization on the international system, in addition to its ability to resolve issues that concern the world and the possibility of continuing or failing. The researcher assumes that the United Nations -despite the success achieved- but it could not resolve the most important issues, he also assumed that the control of the Great Countries over the UN led it to turn this organization into an instrument that achieve the interests of these countries. The Researcher has divided its research into four chapters as follows: - The emergence of the international organization - The Organization of UN. - Success and failure of the UN. - The future of the international system. The researcher reached several findings, the most important one is the achievement of the UN of some success in achieving its main goals, as well as its exposure to many failures in achieving the international peace and security, the researcher concluded that the dominance of the major countries especially the United States led to scaling the ability of the United Nations in achieving its goals.Item اثر الخيار الديمقراطى على استقرار السياسي فى دولة جنوب السودان(2012) اميريو لادو سوبى وانىItem الأمن القومي السوداني (المهددات والتدابير)في الفترة من 2000-2010م(2013) طارق عمر حسين رحمةمستخلص البحث يرمي البحث لتحقيق عدد من الأهداف منها التعرف على نشأة مفهوم الأمن القومي السوداني وكذلك الكشف عن الأمن القومي السوداني من حيث المهددات والتدابير إلى جانب حصر الخصائص الجيواستراتيجية للسودان. تأتي أهمية هذا البحث من أن الأمن القومي السوداني يتعرض لمهددات داخلية و خارجية في ظل الظروف الإقليمية والدولية الراهنة ، وفي حالة مواجهة هذه المهددات يمكن للسودان الانطلاق لتحقيق الأهداف التي ترمي لتحقيق الأهداف التي ترمي لتحقيق الرفاهية والتقدم للشعب السوداني. أما مشكلة البحث تضمنت مهددات الأمن القومي السوداني وافترحت التدابير اللازمة لحماية الأمن القومي السوداني من تلك المهددات. ويختبر هذا البحث عدة فروض منها : 1- السودان بحكم موقعه السياسي والجغرافي وثرواته الطبيعية مهدد في أمنه القومي. 2- عجز الحكومات عن إدارة التباين الإثني والثقافي والديني بصورة جيدة أدى الى تهديد كبير للأمن القومي السوداني. يعتمد هذا البحث وفقاً لطبيعة الموضوع على المنهج التاريخي والوصفي. توصل البحث إلى عدة نتائج أهمها تفتقر الدولة السودانية الى استراتيجية موحدة لقضايا الأمن القومي رغم وجود العديد من المهددات وهذا يرجع الى عدم وجود إرادة سياسية موحدة بين القوى السياسية السودانية ، وكذلك السودان بحكم موقعه السياسي والجغرافي وثرواته الطبيعية مهدد في أمنه القومي ، فضلاً عن أن التدخل الأجنبي في القرن الإفريقي والبحر الأحمر جعل السودان داخل دائرة الصراع الدولي في دوائر انتمائه الثلاثي العربي والافريقي والاسلامي. من خلال النتائج التي توصل اليها البحث خرج البحث بعدة توصيات منها: الحفاظ على سيادة الوطن وحماية موارده وتامين أمنه القومي ، ووضع خطط طويلة المدى لمجابهة الأطماع الخارجية والمتغيرات الدولية ، بالإضافة الى إرساء ثوابت سياسية تحكم العلاقات السودانية في المستوى الاقليمي والدولي على ضوء توازن القوى. Abstract The research of Sudan national security in terms of threats and measures, the research aims to achieve a number of goals, including: -. 1 – To identify the emergence of the concept of national security. 2 - To identify the geo-strategic properties of the Sudan. The importance of this research that the Sudan National Security is being subjected to threats to internal and external under the circumstances, the current regional and international, and that means having the opportunity and the possibility to achieve the national goals of the state Supreme In the case of the relative security of guarding against these threats can be starting to Sudan to achieve the goals that aim to achieve prosperity and progress for the people of Sudan From the foregoing it is clear to us that there are elements of a problem with that Sudan threat to its national security factors, internal and external, and then the problem of the research will spin in an attempt to answer the following questions: - 1 - What are the threats to the national security of Sudan? 2 - What are the necessary measures to protect the Sudan national security from those threats? This research and test several hypotheses, including: - 1 - political instability that accompanied the ruling regimes since independence, frequent overcome governments led to a threat to national security in Sudan. 2 - Lack of contrast administration ethnic, cultural and religious well led to a significant threat to the national security of Sudan. This research is based according to the nature put imposed on the substantive historical analytical method. This research contains four chapters and each chapter has four topics, the first chapter in terms of national security (concept - Growing - Development), The second chapter dealt with the geo-strategic properties of Sudan and the Sudan national security pillars, and the third chapter discusses the threats to the national security of Sudan, while the fourth chapter deals with measures to protect the Sudan national security. The research on several results, including: - 1 - Sudan is a multi-culturally, ethnically and religiously. 2 - civil wars led to the displacement of large numbers of citizens of the war-affected areas to big cities and missing it for their sources of income and social protection umbrellas, this phenomenon led to a Sudan national security threat. 3 - Compromising the armed forces and the national police and security forces and balance threatens national security. Through findings Search out several recommendations, including: 1 - Adoption of the Constitution is after consultations and participation of all citizens and experienced and competent leads to achieve all that it brings the people of Sudan 2 - Adoption of democracy and the peaceful exchange of power as a basis for governing. 3 - The establishment of the state-based civil equality, citizenship primarily for the rights, freedoms and dutiesItem ﺤﻘﻭﻕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻡ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻜﻪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺴﻴﻪ (ﺤﻕ ﺍﻻﻨﺘﺨﺎﺏ ﻭﺍﻟﺘﺭﺸﻴﺢ ) ﻟﻠﻤﻌﺎﻗﻴﻥ ﺒﺼﺭﻴﺎﹰ(2013) ﻫﻴﺎﺵ ﺒﺎﺒﻜﺭ ﻤﺤﻤﺩ ﺤﺴﻥAbstract Since the dawn of history human being has been enjoying rights and freedoms including the right to education and political rights. The absence of the leaders’ awareness about the problem of the blind and the conditioning of his/her status, led to the call for incorporating these rights in the different constitutions and the acts of trade unions. This research aimed at analyzing the articles pertaining to education and political participation vested in the international conventions for human rights for the handicapped. The research examines improvement of the concepts and legislations pertaining to these rights at the different levels, as well as in the elections. It reviews the improvement of the methods and mechanisms as well as the specialized programs of educating the blind in high education. The researcher focused on blind students in Sudan (2000 – 2010) by using random sampling among the students and employed the historical approach to review the various national and international legislations on the blinds’ issues. The research is based on several hypotheses namely – the absence of clear articles in national legislations pertaining to the disabled in general and education of the blind in particular constitutes an obstacle to the qualification of the disabled and reduce their rights. The research employed the descriptive methodology, analyzing of data and information as well as issues of legislations on the blinds’ education in Sudan. It also used the case-study methodology to analyze the central case of the study taken in the random sampling so as to evaluate the agreements and compare them with the modern national legislations. The researcher concluded that the teachers who know how to treat the blind at the elementary and secondary levels of education need to be trained. But those at the University do not know how to deal with the blind. The researcher recommends the ministry of higher education and universities to devote special sections for the education of the blind at the faculties of education.Item اثر الثقافة في قيام الاتحاد المتوسطي(2013) أبوالقاسم المبروك أبوالقاسممستخلص الدراسة إن فكرة التعاون القائم على أساس التجمعات الإقليمية لم تكن حديثة ، بل كانت تظهر بين الفينة والأخرى مشروعات إقليمية سواء كان ذلك على مستوى دول المغرب العربي أو المشرق العربي أو على مستوى الدول الأوربية والدول الأفريقية أو غيرها ، وربما كان التعاون المتوسطي او التقارب بين دول الساحل المتوسطي يصب في نفس الاتجاه ، حيث ظهرت عدة بوادر للتقارب بين ساحلي المتوسط منها ( 5 + 5 ) الذي ضم خمسة دول أوروبية مع خمسة دول مغاربية . ان بعض المبادرات الأخرى مثل المبادرة الايطالية الاسبانية ، والمبادرة العربية لإنشاء منتدى للتعاون المتوسطي وغيرها من المحاولات ، وأخرها محاولة إقامة اتحاد متوسطي يضم كل دول الإتحاد الأوربي السبعة والعشرون والدول المطلة على البحر المتوسط من الساحل الجنوبي منه بحيث تكون مجموعة هذه الدول منظمة دولية تسعى إلي تحقيق مجموعة من الأهداف المعلنة وهي تحصيل المنفعة لدول شمال المتوسط وجنوبه من خلال النديّة والسعي إلى تنمية دول جنوب المتوسط ، فضلا عن الاندماج من أجل قضايا الأمن والبيئة والطاقة ومكافحة الهجرة السرية والجريمة المنظمة وإيجاد حلول لها وتطوير التعليم وتمويل المشاريع واستغلال الموارد الطبيعية وتبادل المنتجات. وقد تناولت الدراسة هذه الموضوع لأهميته فدراسة التكتلات الدولية بشكل عام قد حظيت باهتمام كبير من قبل بعض البحاث ، حيث أن الاتحاد المتوسطي يعتبر من المواضيع المهمة بالنسبة للمنطقة وخاصة في ظل الصراعات والتغيرات الدولية ، كما ان الاتحاد قد جاء بعد فشل بعض المحاولات السابقة ، لذا فانه يستحق البحث والتحليل ومعرفة مدى إمكانية نجاحه من عدمها . حاولت الدراسة من خلال تناولها لأثر الثقافة في أقامة الاتحاد المتوسطي الاستعانة بالمنهج التاريخي لأهميته في سرد بعض الوقائع ، وكذلك المنهج الوصفي ، والمنهج القانوني ، ومنهج دراسة الحالة ، ومن حيث الوسائل أو أدوات جمع المعلومات فإنها تستند على المصادر المكتبية كالوثائق ، والكتب ، والدوريات ، والصحف ، إضافة إلي شبكة المعلومات الدولية ( الانترنت ) . وأخيرا تم التوصل إلى مجموعة نتائج أهمها أن السمة الغالبة لاهتمامات دول شمال المتوسط نحو دول جنوبه هي الأطماع الاقتصادية من خلال عدة محاولات للحوار المشترك منها 5+5 ، 5+4 ، وغيرها ، وظهور فكرة مناطق النفوذ القديمة لأوروبا المتمثلة في دول المغرب العربي ومصر ، كذلك الخلافات العميقة بين دول جنوب المتوسط مثل مشكلة الصحراء الغربية ومشاكل الحدود وغيرها ، وأخيرا سعي أوروبا للاستقلال عن القرار الأمريكي خاصة بعد أحادية القطب ، لذا حاولت أوروبا ان تجعل لنفسها مكانة في المنطقة وان كانت لازالت تفتقد للقوة المؤثرة إمام التواجد الأمريكي القوي. Abstract The idea of cooperation-based on regional groupings -is not new , as from time to time appeared regional projects , whether at the level of Western or Middle East countries , or at the level of European and African countries ,or other countries .Perhaps the Mediterranean cooperation or convergence between the Sahel Mediterranean, goes in the same direction , where appeared several signs of convergence between the two coasts of Mediterranean ( 5 + 5) , which included five European countries with five Maghreb countries , as well as some other initiatives such as the Italian and Spanish initiatives, and the Arab initiative to create a forum for cooperation between Mediterranean countries.....and other attempts .The most recently attempt was to establish a Mediterranean Union, which includes all the twenty-seven countries of the European Union, and the countries bordering the Mediterranean Sea ,from the southern coast of the Mediterranean so that these countries can form an international organization ,seeking to achieve a set of stated goals of a collection of benefit to the countries of North and South Mediterranean, through equality and the pursuit of the development of the southern Mediterranean countries , as well as.... integration for security and environmental issues , energy and the fight against illegal immigration , organized crime , to find solutions and to develop education and finance projects , the exploitation of natural resources and exchange of products. The researcher addressed this topic, because of its importance , as studies of international blocs in general has received considerable attention by some researchers , in addition to the fact that the Mediterranean Union is considered as one of the important topics for the region , especially in light of conflicts and international changes taking place , as the Union came after the failure of some previous attempts , so it is worth of some researches , analysis and knowledge of the possibility of its success. The researcher- through addressing the impact of culture in the establishment of the Mediterranean Union- tried to adopt the historical methodology, for its significance in narrating some facts, as well as the descriptive and legal methodologies , and case study approach. As for means, terms and data collection, it was based on gathering information from different sources; such as office documents, books, periodicals, and newspapers, in addition to the international information network (Internet). Finally, the researcher reached to some important results; most important is that ;the dominant feature of the concerns of countries north of the Mediterranean towards countries of south , is the economic ambitions development, through several attempts to dialogue , the most common of ( 5 +5.4+5), and others, and the emergence of the idea of old Europe spheres of influence, in the countries of Maghreb and Egypt, plus the privileged position of the countries the Mediterranean coast , as well as the deep differences between the southern Mediterranean countries , such as the problem of Western Sahara and the border problems , etc., and finally , Europe’s search for independence from the U.S. decision , especially after the single-pole world , so Europe tried to make a niche for itself in the area ,but it still lacks the influential power , within the strong American presence.Item وسائل التفاعل مع السياسة الامريكية في القرن الافريقي(2013) محمد يوسف حسن عيسىالمستخلص شهدت الأجندة الأمنية الأمريكية نحو أفريقيا تغيراً بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وقد جاء إزدياد أهمية القرن الأفريقي بسبب أن الدول الضعيفة خطراً للأمن الأمريكي. وشكلت ظاهرة الإرهاب "إنتشار ظاهرة التطرف الإسلامي"، والقرصنة السياسة الأمريكية تجاه القرن الأفريقي. كما مثل الربيع العربي القضايا تحديات للمصالح الأمريكية في أفريقيا خاصة الموارد النفطية. لقد ظل النشاط العسكري الأمريكي يلعب دوراً محورياً في مواجهة هذه التحديات. نظر هذا البحث من قريب في السياسات الأمريكية القرن الأفريقي في ظل الآحادية، والتحديات التي واجهتها المصالح الأمريكية، بجانب الطرق التي إتبعتها دول الإقليم للتفاعل مع السياسات الأمريكية في القرن. ولتحديد، من جهة أخري، الأسباب الأساسية التي أدت إلي إهتمام السياسة الأمريكية بالمنطقة. ولمحاولة دراسة التطورات في تلك السياسة نحو الإقليم في إنتقالها من الإستراتيجيات إلي تطبيق السياسات، ولتسليط الضوء على الوجه الجديد للسياسة الخارجية الأمريكية التي أعادت تبني سياسة التوسع والهيمنة. أتت أهمية البحث في إستعراضه لحقبة من السياسة الأمريكية نحو الإقليم حينما أصبح أمريكا المنتصر الوحيد وتوجت نفسها على قمة المسرح العالمي. وهدف البحث إلى إبراز الأهمية السياسية والإقتصادية والثقافية والجغرافية للإقليم، وفي إمكانية قيام تقارب بين دول الإقليم في عملها الجماعي وسياساتها الخارجية عبر منظماتها الإقليمية كالإيقاد والإتحاد الأفريقي. وللكشف أخيراً عن الدور الذي لعبته أمريكا بحسبانها اللاعب الأساس الذي يرسم خارطة العالم بعد نهاية الحرب الباردة وأحداث الحادي عشر من سبتمبر. وتختتم الدراسة بنتائج أهمها أن أحداث الحادي عشر من سبتمبر جعلت أمريكا تنتهج الحل الأمني بدلاً من الوسائل الدبلوماسية، وأن محاربة القرصنة والإرهاب شكلت سياسة أمريكا في القرن الأفريقي. وأوصت الدراسة بعدم إعتماد المنظمات الأفريقية علي المساعدات المالية الخارجية بما يفقدها إستقلال قرارها وبضرورة تعزيز التكامل الإقليمي الأفريقي لتقليل الصراعات الناشئة بسبب إنعدام التنمية والنزاعات الحدودية. جاء البحث في خمسة فصول، على النحو التالي: النظام الدولي والسياسة الخارجية، أهمية القرن الأفريقي، السياسة الخارجية الأمريكية، أمريكا في القرن الأفريقي، ووسائل مواجهة تحديات الهيمنة الأمريكية في القرن الأفريقي.Item معوقات التنمية الإجتماعية في ولاية نهر النيل(2012) مزدلفة حسين آدمالمستخلص إن هذا البحث يتناول معوقات التنمية الإجتماعية بولاية نهر النيل (دراسة ميدانية بوحدة العبيدية). تعتبر مشكلة تخلف التنمية الاجتماعية في الريف في ولاية نهر النيل احدي العقبات الأساسية التي تعترض طريق تحقيق التنمية الشاملة في السودان . مشكلة البحث تتمثل في ان تخلف التنمية الإجتماعية في الريف تعد من أهم الأسباب التي تقف في طريق المجتمع لتحقيق التقدم. ومن هنا تكمن مشكلة البحث فى محاولة معرفة معوقات التنمية فى العبيدية. يهدف البحث الى دراسة معوقات التنمية الاجتماعية في ريفي ولاية نهر النيل (العبيدية) وذلك من خلال النقاط التالية: 1- التعرف على أهم المعوقات التي تواجه ريفي ولاية نهرالنيل (العبيدية) من حيث الخدمات والصحة والتعليم ... الخ. 2- إلقاء الضوء على واقع التنمية فى ريف ولاية نهر النيل (العبيدية) وكشف الأسباب والمعوقات التي تحول دون مشاركة المرأة في تنمية هذا القطاع الهام فى تطور وتقدم هذا القطر اقتصاديا واجتماعيا. 3- التعرف على العادات والتقاليد التي تقف في طريق تحقيق التنمية في ولاية نهرالنيل. وإتخذت الباحثة عدداً من الفرضيات في هذا البحث وهي كما يلي: 1- هل عدم الاعتراف بدور المرأة في منطقة العبيدية يؤدى إلى إعاقة التنمية الاجتماعية. 2- هل يؤدي عدم انتشار التعليم وتهيئة الفرص له الى إعاقة التنمية الاجتماعية بمنطقة العبيدية. 3- كيف تؤدي بعض العادات والتقاليد فى منطقة العبيدية إلى إعاقة التنمية الاجتماعية. ويتبع هذا البحث عدداً من المناهج ومنها (المنهج التاريخي - المنهج الوصفي – دراسة الحالة) ومن ادوات جمع البيانات الاستبانة.