أداب - دكتوراه
Permanent URI for this collectionhttps://repository.neelain.edu.sd/handle/123456789/500
Browse
5 results
Search Results
Item IMPACT OF BRITISH COLONIAL AGRICULTURAL POLICIES ON MURI EMIRATE, 1903-1960(2018-01) HARUNA MUHAMMAD SULEIMURIAbstract At present, there is no reasonably full account of the economic history of Muri Emirate, Nigeria. Existing historical studies in the area, though valuable, are politically biased as early scholars in the past concentrated on documenting political developments. This has inevitably left a yawning gap in our knowledge of economic developments, especially in the agricultural economy sub-sector during the colonial period. No doubt, this present study has helped to narrow the gap and consequently reverse the trend whereby political history gained importance, which for quite a long time, remained the focus of historical studies and scholarship in Nigeria. It is against this backdrop that the present study examines the impact of colonial rule on the Muri Emirate agricultural economy and argues that alien influences did not do much to transform the traditional economy, but rather concentrated on improving cash crops that aided the metropolitan economy and wellbeing. The people of Muri Emirate practiced agriculture on an extensive scale and they produced both for consumption and for commercial purposes in long distance trade. But unlike the British colonialists, no one sector (cash or food crops) of agriculture was given priority as they produced based on their needs. The establishment of British colonial administration brought the introduction of cash crops economy to Nigeria- as elsewhere in Africa. This was to have serious impact on the economic development of Muri Emirate. The British colonialist took over effective control of the area from 1903 and embarked on the enactment of policies that were to shape agricultural production in their interest. They imposed taxes on the people thereby exacting economic control of Muri Emirate. They introduced these laws through the control of the political apparatus of the Muri Emirate. Land as the most important factor of production was also taken over by the British colonialist. This fact becomes clear through a look at the policies as well as the general activities of the colonialists in this area. The aim of this study is therefore, to bring this issues out by focusing on the introduction and implementation of the colonial agricultural policies. Agriculture has always been and still is the major employer of labour in Nigeria despite the fact that it is being run by the peasants under peasant conditions. In line with the British colonial policy of providing raw materials for the industries of the metropolitan power, Muri witnessed the neglect of the indigenous economic system which made each family self-sufficient in food and other socio-economic needs. The study investigates the activities of the British colonialists as they affected agricultural practices and production of the people of the Muri Emirate, as well as the land and the economy of the Emirate. In this investigation, one employed the historical method of inquiry through the use of interviews, consultation of archival materials and the review of related literature. The overall findings indicated that the coming of colonialism and the introduction of policies to direct agriculture had damaging impact on the economic development of Muri Emirate. المستخلص لا يوجد، في الوقت الحالي، رصد كامل للتاريخ الإقتصادي لأمارة موري في نيجيريا. الدراسات التاريخية الموجودة حالياً في المنطقة، على الرغم من أنها قيّمة، لكنها منحازة سياسياً، ذلك لأنّ العلماء السابقين ركّزوا في الماضي على توثيق التطورات السياسية. وهذ بالتأكيد، تركت فجوة في معلوماتنا عن التطورات الاقتصادية، وعلى وجه الخصوص المتعلق منها بالقطاع الفرعي للإاقتصاد الزراعي خلال فترة الإستعمار. لا شكّ أنّ هذه الدراسة الحالية ساعدت عى تضييق تلك الفجوة، وبالتالي عكست الميول الذي أكتسبت من خلاله التاريخ السياسي الأهمية، والتي ظلّت لفترة طويلة جداً، مرتكزاً للدراسات التاريخية والعلم في نيجيريا. على عكس هذه الخلفية، تفحص الدراسة الحالية أثر الحكم الاستعماري على الاقتصاد الزراعي في أمارة موري وتقيم الحجج على أنّ نفوذ الأجنبي لم يفعل الكثير فيما يتعلق بتحويل الاقتصاد التقليدي، بل على العكس من ذلك ركّزوا على تحسين المحاصيل النقدية الأمر الذي أدى إلى مساعدة اقتصاد مجتمع المدينة ورفاهيته. مارس أهالي إمارة موري الزراعة على مساحات شاسعة وكان إنتاجهم لكلا الغرضين، لغرض الإستهلاك المحلي وللأغراض التجارية والمتاجرة في مسافات بعيدة. وعلى العكس من المستعمرين البريطانيين لم يعطوا أي قطاع زراعي (سواءاً كان محصولاً نقدياً أو غذائياً) أولوية، كما كانوا ينتجون حسب حاجاتهم. أدخل تأسيس إدارة الإستعمار البريطاني إقتصاد المحاصيل النقدية إلى نيجيريا، كما هو الحال في أي مكان آخر من مستعمراتهم في إفريقيا، وقد كان لذلك الأمر أثراً خطيراً في النمو الإقتصادي بإمارة موري. مارس المستعمر البريطاني سيطرة محكمة على المنطقة من العام 1903م وعكف علي وضع سياسات هدفت إلى تشكيل الإنتاج الزراعي لتحقيق مصلحتهم. لقد فرضوا الضرائب على الشعب ومارسوا من خلالها سيطرتهم التامة على الاقتصاد في إمارة موري. لقد أدخلوا هذه القوانين من خلال سيطرتهم على الأجهزة السياسية بإمارة موري. الأرض والتي تعتبر أهم عامل للإنتاج الزراعي كذلك نزعها المستعمر البريطاني. تصبح هذه الحقيقة جلية من خلال إلقاء نظرة على تلك السياسات فضلاً عن الأنشطة العامة للمستعمرين في هذه المنطقة. لذلك الهدف من هذه الدراسة هو إبراز هذه المسائل بالتركيز على إدخال وتطبيق السياسات الزراعية للمستعمر. ظلت الزراعة وما زالت المشغّل الأكبر للعاملين في نيجيريا على الرغم من حقيقة أنّها أصبح يديرها المزارعون بموجب ما يضعون من شروط. تمشياً مع سياسة المستعمر البريطاني التي تهدف إلى توفير المواد الخام لصناعات القوى الحضرية، شهدت إمارة موري غياباً وتجاهلاً تاماً للنظام الإقتصادي الأهلي الذي حقق الإكتفاء الذاتي في الغذاء والإحتياجات الإقتصادية والإجتماعية لكل أسرة. تتناول هذه أنشطة المستعمرين البريطانيين لما لها من أثر على الممارسات الزراعية والإنتاج الزراعي الأهلي في إمارة موري. استخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج التاريخي والإستجوابي من خلال المقابلات، والبحث في المواد الأرشيفية، كما أنه طالع الأدبيات ذات العلاقة. خلصت النتيجة العامة لهذه الدراسة إلى أنّ قدوم الإستعمار البريطاني، وإدخاله سياسات لإدارة النشاط الزراعي، كان له أثر مدمّر على التطور الإقتصادي في أمارة موريItem واحات الجفره في العهد العثماني الثاني 1835-1911م(2017) ابوالقاسم السنوسي قنه محمدمستخلص الدراسة باللغة العربية تعد واحات الجفره من أهم الواحات الليبية في منطقة فزان بولاية طرابلس الغرب،حيث ارتبطت في نشأتها وتطورها بأهمية الموقع الجغرافي لهذه المنطقة،لقد كانت أغلب الدراسات التاريخية تتحدث عن تاريخ ولاية طرابلس الغرب في العهد العثماني الثاني من النواحي السياسية والتطورات الإدارية التي نشأت على الولاية،دون التركيز على الأوضاع والتطورات التي حدثت في بعض الألوية والأقضية التابعة للولاية ،لذا كانت هذه الدراسة المتواضعة عن واحات الجفره في العهد العثماني الثاني (1835-1911م) لدراسة أوضاعها السياسية والإدارية والاقتصادية والثقافية كمحاولة للوقوف على تاريخ هذه الواحات التي كان لها دور فعال في فترة العهد العثماني ،حيث كانت تمثل احد جسور التواصل بين مناطق الساحل والصحراء ونقطة تجمع هامة في دروب منطقة فزان، فكان لأهلها دور بارز في النشاط الاقتصادي والاجتماعي والثقافي في المنطقة الممتدة من الساحل الليبي عبر الصحراء إلى (واداي، بورنو،تمبكتو) في وسط السودان، مما زاد من أهميتها كمنطقة عبور وتلاقى عندما كانت تجارة منطقة فزان مزدهرة. ترجع أهمية هذه الدراسة إلى اعتمادها على مصادر أوليه خصوصاً الوثائق والمخطوطات والكتب العربية والأجنبية والمعاجم والأطروحات العلمية والدوريات والخرائط والصور ،كما أن هذه الدراسة رصدت أوضاع المنطقة الجغرافية والتاريخية والاقتصادية والثقافية وتركيبتها السكانية وقبائلها المختلفة،لترسم صورة تاريخية عن واقع الحياة في المجتمع الليبي في نطاق الواحات ، وذلك وفقاً لما أتاحته المصادر من مادة تاريخية. كما أظهرت هذه الدراسة حقيقة ما جرى في واحات الجفره من أحداث سياسية وعسكرية خلال الفترة (1835-1911م) واقتضت طبيعة هذا البحث تقسيمه إلى: مقدمة وخمسة فصول مقسمة إلى عدد من المباحث والعناوين الجانبية ،وخاتمة شملت النتائج والتوصيات وقائمة المصادر والمراجع ،والدراسة تناولت في الفصل الأول :الخلفية التاريخية والجغرافية لمنطقة البحث من حيث الموقع والمساحة والتركيبة السكانية ،وأهم الرحالة العرب والأجانب الذين زاروا الواحات وسجلوا ملاحظاتهم وتقاريرهم عنها. أما الفصل الثاني: فقد تحدث عن أهم التطورات السياسية والتنظيمات الإدارية في العهد العثماني، مستعرضاً امتداد النفوذ العثماني لواحات الجفره،ويتضمن الفصل بطبيعة الحال دراسة الجهاز الإداري،والنظام المالي من ضرائب متنوعة،كما عرج الفصل على النظام القضائي ولم يغفل التنظيمات العسكرية ،والبريد والتلغراف. أما الفصل الثالث فقد استعرض الأوضاع الاقتصادية والأنشطة البشرية لسكان واحات الجفره وانعكاساتها على مجتمع الواحات. أما الفصل الرابع فقد أهتم بتناول مجمل الحياة الإجتماعية في مجتمع الواحات. أما الفصل الخامس فقد أهتم بدراسة الأوضاع الثقافية والتعليمية في الواحات. واختتمت الدراسة بخاتمة متواضعة تناولت الجوانب الهامة للبحث ،وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج من أهمها: 1- أن واحات الجفره هي من الواحات الليبية القديمة تمتعت بموقع جغرافي مهم وتميزت بميزات أضحت على أثرها منطقة عامرة بالسكان ،وجاذبة للعديد من الهجرات منذ أقدم العصور،لذلك لم تكن منطقة منعزلة أو يمكن تهميشها وتجاهل دورها السياسي والاقتصادي والثقافي الذي لعبته في حركة التواصل بين مدن السواحل الليبية وبلاد جنوب الصحراء خلال العهد العثماني . 2- حظيت واحات الجفره خلال العهد العثماني بزيارة العديد من الرحالة والمستكشفين العرب والأجانب الذين كتبوا عنها ضمن يوميات رحلتهم مما يؤكد على أهمية هذه الواحات. 3- نصت كل التقسيمات أو التنظيمات الإدارية الصادرة عن الحكومة العثمانية خلال العهد العثماني الثاني على تبعية واحات(سوكنه،هون،ودان،زله) لمتصرفية مرزق وذلك من خلال القضاء الذي جمعهم تحت اسم قضاء سوكنه. 4- تفأل الليبيون ومنهم سكان واحات الجفره بعودة ليبيا للحكم العثماني الثاني أملاً بأحداث تغيرات سياسية وتحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية،ولكنهم أصيبوا بخيبة أمل إذ استمرت الإدارة العثمانية بأثقال كاهل السكان بالضرائب،وأسهمت طرق جبايتها وفساد ذمم موظفيها ،على ظهور نزعة الثورة والاستقلال لديهم،الأمر الذي أدى لإعلانهم التمرد والثورة وامتناعهم عن دفع تلك الضرائب في واحة زله لمدة سبعة سنوات . 5- كشفت الدراسة عن العراقة في فن البناء والعمارة التي نلمسها في أحياء وشوارع وأزقة المدن القديمة في الواحات ،فهي خير دليل في أن الأصالة في كل معلم معماري يحمل في ثناياه بصمات العمارة العربية الإسلامية العريقة، لذا حافظ أهالي الواحات على مورثوهم المعماري خاصة دور العبادة مثل المساجد والزوايا فقد ظل الشكل العام لها على نفس الطراز المعماري الذي بنيت به منذ مئات السنين بصرف النظر عن بعض التغيرات البسيطة التي قد تحدث أثناء عملية الترميم. 6- كان للعلماء في واحات الجفره دوراً بارزاً في انتعاش حركة التعليم والثقافة ،فكانوا يقيمون الحلقات العلمية في المساجد والزوايا فنضج الفكر وفهم الناس أمور دينهم ودنياهم،وانتشرت الكثير من المراكز العلمية التي أدت دوراً بارزاً على مسرح الأحداث العلمية والثقافية في هذه الواحات. Abstract Al Gofra oases s are important Libyan's oases s located in Fezzan area, where in its establishing and developing linked with the importance of its geographical location in this area, the most historical studies that stated the history of Tripoli West at Second Ottoman era as the political aspects and the administration developments which developed in the state, without focusing on the situation and the events which happened in some priorities and issued of the state, so this study is to addressed the policies, management , culture and economic situation during the period of the second Ottoman era (1835-1911), and to stand on the history of oases s which have a great role during this period, where it linked between Sahel and Sahara (desert ) and an important rallying point in the intersection of Fezzan roads, also the people of oases benefited with a prominent economic, social and cultural activities in the extended area from Libyan Coast through the deserts up to ( Wadai , Bourno, Timbuktu) in Central Sudan, so that increase its importance as a transit area when the Fezzan trading area are thriving. The important of this study come up with its depending on the primary sources specially documents , manuscripts and Arabic and foreign references, dictionaries, scientific theses , maps and pictures. Also the study observed the geographical, historical, economical and cultural situation and its population components and different tribes, and to draw a historical image about the real life of the Libyan Community into the scope of Libyan oases according to the available references. The study reveals what happened truly in Al Gofra oases about politics and military events during the period (1835-1911). The study consist of introductory and four chapters and sections and conclusion which includes finding and recommendations and list of references. In the first chapter the study addressed the historical and geographical background for the study area, where tackled the area, location , populations components, and Arab and foreigners they visit the area of oases and reported their observations. The second chapter dealt with the most important political , and organizing management events and its development during the Ottoman era. The third chapter included the economic and human activities for the people of Al Gofra oases and its reflection at all aspects. The fourth chapter interested in the total social life in the oases community, and concluded with the most important findings, recommendations and promote for more future studies in this aspect of desert oasis of Libya. The fifth chapter interested with studying the educational and cultural situations in Oasis. And finally the study concluded with many findings and recommendations as: 1. The Gafra Oasis were one of the old oasis in Libya, interested with a good geographical location and characterized with a crowded area of population and attractive to many immigrations through eldest era, so its an isolation area or marginalized politically, economically and culturally but it played a communication role between cities of the Libyan coasts and south desert through Ottoman era. 2. Gafra Oasis take advantages through Ottoman era by discovers and journeyers from Arab and foreigners who wrote about its within their daily reports. 3. All the administrative regulations issued by Ottoman government through Ottoman era , indicated that Sokna , Hon, Dan, Zala oasis is related to Murzog , where they were included all together with Sokna Judiciary. 4. Most Libyan including oasis people were pleased by the Ottoman government again , and they hope may happen political changes and economic and social improvement. 5. The study revealed the oldest of art and architectures that they touched in street, passing roads, roads in oasis , and its really evidences in rootalization and Islamic and Arabic building are showing its civilization. 6. All scientists have a great role in education and culture movement , where they held scientific sessions in Mosques , Khalwas , so they spread the Islamic sciences between the citizen of oasis.Item دراو وأثرها فى العلاقات بين السودان ومصر 1504-1821م(جامعة النيلين, 2008) عبد الوهاب عبد الحميد عمر أحمد(الخلاصة) دراو وأثرها فى العلاقات بين السودان ومصر 1504-1821م تشير الدراسة إلى الخلفية التاريخية لمنطقة دراو في جنوب مصر ، وشمال السودان منذ أقدم العصور ، مع تعرفة جغرافية للموقع ، وأثر هذين العاملين في هجرات القبائل العربية القادمة من شبه الجزيرة العربية طوال فترات العصور التاريخية ، وخاصة بعد فتوح مصر وبلاد النوبة ثم نهاية الممالك المسيحية في شمال السودان ، واستقرار العرب في المنطقة وتمركزهم فيها ؛ لتبدأ حركات هجراتهم في عدة اتجاهات – عبر حوض النيل والمناطق المحيطة به – بحثاً عن الكلأ والماء ، وسعياً لنشر الدين الإسلامي ، ثم الاستقرار لبناء مجتمع جديد متمازج ثقافة وحضارة . وصار استقرار العرب في منطقة (الأشمونين) في وسط مصر بمثابة بداية انطلاق للفتوحات الإسلامية المتجهة إلى المغرب الكبير وغرب أفريقيا وحوض النيل . واستقرت أكبر هذه المجموعات (العدنانية والقحطانية) في منطقة (دراو) وتمازجت مع سكان المنطقة (النوبيين) ومع قبائل البجة في (أرض المعدن) مما أدى إلى نشوء جيل جديد يحمل الملامح العربية والأفريقية . ويدور نطاق البحث حول توضيح الحقائق التاريخية (تعريف الأثر الفعلي للتمازج الحضاري وتتبع هجرات القبائل - بدءاً من دراو – وأوضاعها السياسية وتكويناتها الإجتماعية ، وآثارها الاقتصادية ومؤثراتها الثقافية والدينية . وحوت الدراسة أربعة فصول مقسمة إلى تسعة عشر عنواناً جانبياً ؛ عن (القبائل العربية وهجراتها إلى حوض النيل) ؛ والمجموعات (العدنانية ، القحطانية ، ومجموعة عرب السودان) ثم معالجة (الأثر الاقتصادي) . وأخيراً (المؤثرات الثقافية والدينية عبر دراو إلى السودان وسهوله ) . واعتمدت الدراسة على المصادر المعاصرة والمخطوطات مثل : (فتوح مصر، ابن عبد الحكم ، والمسعودي ، فتوح البلدان ، والمقريزي والقلقشندي واليعقوبي) وفي المصادر الحديثة ، العرب والسودان ، يوسف فضل . دور القبائل العربية في صعيد مصر ، ممدوح الريطي ، والسودان عبر القرون ، مكي شبيكة ، السودان الشمالي ، محمد عوض تاريخ دولة الكنوز الإسلامية ، عطية القوصي) ومن المصادر الأجنبية : ( العرب والسودان والسودان ، ماكمايكل ؛ رحلات في النوبة ، بوركهارت ؛ وترمنجهام وهاملتون) . بالإضافة إلى دوائر المعارف والدوريات . كما أوضحت (الملاحق) الخرائط ومشجرات الأنساب والقبائل والسلطنات ؛ أهمية المنطقة ، واثرها في التمازج الذي أدى إلى قيام الممالك والسلطنات الإسلامية في السودان ، والتى سادت لفترة من الزمن أعقبها الغزو الاستعماري الباحث عن السيطرة الإقتصادية – ولكن إلى حين – لتسود الثقافة الإسلامية والحضارة العربية ، وليبقى حوار الحضارات والسلام . أجازها البروفيسور/د. فيصل محمد موسى Abstract Drawo and its effects on the Sudanese-Egyptian relationships (1504-1821) The study covered the historical back – ground of Drawo area in southern Egypt and Northern Sudan dating back in the past, with brief illustration of (Geogrphical location . these two factors contnrbuted a lot to Arab tribes migrations from Arabian peninsula all the last eras; especially after conquering Egypt and Nuba negions in the end of Christian Kingdoms in the northern parts of Sudan, and settlement of Arabs in the area to be the center of later migrations to the different parts of the country throughout the Nile Vally and the Surrounding area in search of water and bodder for their animals, beside spreading Islam . This lead to arising of new society and social and cultural intermingling . The settlement of Arabs in ( Ashmonen) area in the centeral of Egypt marked the onset of Islamic campaigns heading towards the great west; western Africa and the Nile Valleg . The biggest group of the so called Arabs (Adnani, and Quahtani) settled in Drawo area and intermingled with its native Nubian and the Beja tribes (Mining land) This lead to establishment of new generation that has both Arabian and African complexions . This study centers around elaboration of the historical facts and defining of the real effect of civil intermingling besides tracing out the tribes migrations starting from Drawo and its political situations with social components and their religions, economic and cultural effects . This research consists of four chapters each on has nineteen subtitles, about the Arabians tribes and their migration to the Nile valley; The groups (Adnani and Quahtani) beside the Sudanese Arab’s . The economic effects has thoroughly been discussed beside the religions and economic effects encountered through Drawo to Sudan and its plains . This research depends on the contemporary references area manuscript such as (Egyption campaigns Ibn Abdulhakam ; Almasoudi, the countries campign ; Almagareezi, Algalgashendi, and Alyagoobi) for the modern refrences ; the Arab and Sudan, Yusuf . F. Hassan; The role of Arabian tribes in the south of Egypt, Mamdoh Elreeti ; Sudan through centuries, Mekki shibeika; the northein Sudan, Moh. Awad; and the history of kunoz Islamic stste, Atia Algousi) For the foreign refrences, there are, Arab and the Sudan, by Mac Michael; Travels in Nubia, by Burkhardt; Trimingham and Hamilton . Those in addition to Periodicals . As its shown in the appendices, there are maps and family trees of ancestors tribes and Sultanates . The area has very important role in the intermingling of cultures and arise of kingdoms and Islamic Sultanates in Sudan that controlled the country for considerable period of time in the history and followed by economical control colonization , and at the end the Islamic culture and civilization overwhelm . Sudan paving the road for more peace and civilizations dialogue .Item جنوب السودان في فترة الديمقراطية الثانية(الخطط والنتائج) 1964-1969م(2007) عبد العزيز محمد موسى اسحقالمستخلص باللغة العربية: يناقش هذا البحث سلسله من الموضوعات المتعلقة بالجنوب خلال الفترة الممتده من21اكتوبر 1964_25مايو 1969 ممهدا لها بالوضع السياسي والإجراءات التي اتخذت خلال تلك الفترة من 1928 إلى عام1964 وقد ساهمت بطريقة مباشرة فيما أل إليه الوضع في الجنوب خلال حقبة الدراسة. ويعالج البحث بالسرد والتحليل الوضع السياسي في السودان وإثره على الجنوب مشيرا إلى الحكومة الانتقالية التي أولت معظم اهتمامها للجنوب واستطاعت إن تنجح في عقد مؤتمر المائدة المستديرة وتبنى قراراته والتي كان من ضمنها تشكيل لجنة ألاثني عشر ومن خلال اجتماعاتها وضع أعضاؤها مجموعه من الآراء حول الوضع الذي يمكن إن يكون عليه شكل الحكم في السودان بصفه عامة ووضع الجنوب فيه بصفه خاصة . وناقش البحث أيضا الانتخابات ألعامه التي أجريت عام 1965 في السودان والمشاكل التي واجهتها وأدت إلى تعطيلها في الجنوب بسبب الوضع الامنى المتردي ومن ثم أقامتها تكميليا في عام 1967.كما ناقش البحث الانتخابات العامة عام 1968 وما أفرزته من نتائج والاجنده الخاصة بالجنوب في مداولات الجمعية التأسيسية وما اتخذ من قرارات في شانها. وناقش البحث نشأة الأحزاب الجنوبية وبرامجها ونشاطها خلال تلك ألحقبه مشيرا للصراعات السياسية التي اندلعت داخل الأحزاب السياسية خاصة حزب ألامه صاحب الاغلبيه في الجمعية التأسيسية خلال انتخابات 1965واثر ذلك الصراع على الوضع السياسي في الجنوب وأشارت الدراسة إلى مؤتمر الأحزاب السياسية الذي عقد من اجل الوصول إلى اتفاق في نقطتي الخلاف في لجنة الاثني عشر ألمتمثلة في (توزيع الأقاليم ورئيسها)وما توصل إليه المؤتمر من قرارات وتوصيات. وتناولت الدراسة الوضع الامنى في المديريات الجنوبية متتبعا العمليات العسكرية بين الفوات النظامية الحكومية والمتمردين وإثرها على الحياة العامة في الجنوب ومحاولات الحكومة لتحييد دول الجوار الإفريقي التي كانت تنطلق منها المعارضة الجنوبية وذلك بالدخول معها في اتفاقيات ومعاهدات أدت ألي تضيق الخناق على المتمردين في كثير من الأوقات. وابرز البحث برامج وإنجازات الحكومات التي تشكلت خلال الديمقراطية الثانية (1964_1969) متناولا نصيب الجنوب من الميزانية العامة وميزانية الإنشاء والتعمير والوضع الصحي والتعليمي بالإضافة إلى المجهودات التي بذلت من اجل النهوض بالصناعة وتطوير الزراعة في هذه المنطقة. المستخلص باللغة الانجليزية: This research discusses a series of topics concerning southern Sudan on the period extended from October 21 . 1964 to May 25th . These events have their roots in the political situation and measures applied in the period from 1928 to 1964. This had adirect contribution to up on the situation in the south during the period of the present study . The present research investigates, describes and analysis the political situation in the Sudan and it”s impact up on the south it has a also much concern on the problem of southern Sudan . The interim government succeeded in holding the " Round table conference" . The government adopted the imptimentation of the resolutions arrived at such as the" Committee of the twelve". This committee came out with views on what supposed to be the form of governing in the Sudan in general and the position of the south in particular . This study discusses , in addition, the general election conducted in 1965; its problems and failure in the south because of the deteriorated security conditions. A supplementary election took place in 1967. Moreover, the study discusses the general elections in 1968 as well as the proceedings , elections made in the preliminary assembly . ه The research discusses the political conflict within the Umma party, the party of, the majority in the Preliminary Assembly, and it s impact on conflict concerning the situation in the south. The study refers to the conference of the political parties held in order to arrive to an agreement on the controversial points in the division of regions and their governors Decisions were made and the recommendations were overroled.. This research investigates the security conditions in the southern provinces, violent events and their effect on the public life in the south . It also explores the attempts made by the sudan government to convince the neighboring African countries to take a neutral position . The southern opposition used the neighboring African countries as the starting point of their operation. The government arrived into a deal and signed protocols aiming at restricting the movement of the mutineers several times. The study demonstrates the programs and achievements of the governments formed during the second era of the democratic rule 1964 – 1969. It also sorts out the portion of the south from the general budget, health service, education and the efforts exerted for industrial and agricultural development in the region.Item تاريخ الثقافة الإسلامية والعربية في الصومال منذ فجر الإسلام حتى القرن الثاني عشر الهجري(2006) محمد حسين معلم عليالمستخلص باللغة العربية: يهدف هذا البحث إلى كشف جذور الثقافة العربية في بلاد الصومال ومدى تأثر أهل الصومال بها ، وقبل ذلك يعطي البحث نبذة عن الخلفية التاريخية لبلاد الصومال ، أرضاً وسكاناً ، كما يعطي البحث نبذة عن المهاجرين العرب وغيرهم الذين أتوا إلى أرض الصومال وغيرها من منطقة الشرق الإفريقي ، والأسباب التي أدت إلي هجرتهم إلى الصومال ، وما قاموا به من المراكز والسلطنات الإسلامية في المنطقة ، ومدى اندماج العناصر المهاجرة و السكان الأصليين . وتركز هذه الدراسة على عمق العلاقة الثقافية بين الصوماليين وغيرهم من العرب في اليمن والجزيرة العربية ومصر وبلاد الشام ... والتبادل الثقافي بين المنطقتين ، في أغلب العصور الإسلامية . وتتناول الدراسة أخبار مهجر العلم ومعاقله في الصومال ، لاسيما المدن الساحلية الصومالية ، جنوبه وشماله ، ودور هذه المدن في الثقافة والحضارة الإسلامية في المنطقة ، علماً أن الدراسة لن تهمل الجوانب الحضارية من الكتابة وأدواتها من قلم وحبر (مداد) وورق ، وكذا حركة الوراقين والنساخين . وتتحدث هذه الدراسة أيضاً عن أخبار أبرز العلماء الصوماليين ، وأهمّ روّاد الثقافية ببلاد الصومال عبر العصور الإسلامية المختلفة ، ونشاطهم العلمي والثقافي ، بالإشارة إلى النتاج العلمي والثقافي للعلماء والمثقفين في مختلف دروب العلم والمعرفة . واستخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج التاريخي والوصفي والتحليلي ، واعتمد على مصادر ومراجع عربية وصومالية وأجنبية سواء كانت مخطوطة أو مطبوعة ، كما استفاد الباحث بالمخلفات التاريخية والآثار الحضارية التي تركها السلف من أبنية ومساجد ، وقبور ومشاهد ، توفرت لدى الباحث رغم ما أصابها من الدمار والطمس ، بسبب الحروب الأهلية التي أكلت الأخضر واليابس . المستخلص باللغة الانجليزية: The aim of this research is to reveal the roots of Arabic culture in Somalia and it’s implications on the Somali people. It offers historical background of the Somalis, their land and its relation to the ancient world, e.g.: Egypt, Romans, and Persians. The research traces back the immigration of the companions of Prophet Mohamed “ PBUH” to Abyssinia fleeing from their clansmen who opposed their conversion to Islam. Also it indicates the Arab immigrants who settled in Somalia and the other parts of the Eastern Africa. The purpose behind their immigration, their activities in the region such as establishing Islamic sultanates, Islamic centers and integrating with the domestic people. The research deals in the cultural relations between Somalia and Arab world; Yemen, Arabian Peninsula, Egypt…etc. It is especially concentrates on Islamic education centers in the cities along Somali coastal line, their role in promoting the Islamic culture and it’s civilization in the region. It also exposes the authors and their activities, and the tools used for writing such as: pens, ink, papers…etc. The research discusses the role of leading Somali scholars, their scientific, cultural, and jihad activities through centuries. It also outlines the books they authored in the fields of scientific, culture, and other branches of knowledge. The research uses the historical and analytical methodologies. It relied on Arabic, English, Somali sources either edited or manuscript, also it relied on the historical footprints of ancient civilization of the region, e.g. mosques, tombs buildings…etc, although they have been recently affected by the civil war.