منى ميرغني عباس محمد2017-07-272017-07-272009http://hdl.handle.net/123456789/4307مستخلص البحث أوضحت الباحثة أصل المشكلة وهو القصور في مادة الفقه من حيث الكم وكيفية الأداء ومدى استيعاب الطلاب وحاجتهم في هذا العمر الزمني المحدد بالمرحلة الثانوية، وتساءلت الباحثة إن كانت هذه المادة الفقهية كافية لتقويم الناشئة ومدى تحققها من الأهداف التربوية والسلوكية والوجدانية التي توصلنا إلى هدفنا المنشود بخلق جيل معافى سليم البنية والفكر والجوارح. توصلت الباحثة إلى النتائج التالية: (1) الصياغة العلمية تتناسب مع أهداف منهج الفقه وتغطي بعض الجوانب المعرفية. (2) المحتوى ينمي الناحية الدينية. (3) طرق التدريس المستخدمة طريقة واحدة وهي (الإلقاء). (4) تستخدم في التقويم طرق متعددة. (5) هناك معوقات تضعف تدريس المادة وهي: 1. من ناحية المعلم (ظروفه الاقتصادية). 2. من ناحية العملية التعليمية عدم استعمال المرشد المصاحب. وأيضاً وجود المعلمين البدائل. ومن خلال ما توصلت إليه الباحثة من نتائج قدمت التوصيات التالية: (1) إضافة بعض الموضوعات الهامة في حياة الطالب(فقه المعاملات). (2) الاستخدام الفعال للطرق التدريسية الخاصة. (3) ضرورة استخدام المعلمين للمرشد. (4) تكثيف تدريب المعلمين والتأهيل أثناء الخدمة. (5) التوجه إلى تعيين المختصين من المعلمين.منهج الفقه الاسلاميتقويم الكتب المدرسيةتقويم منهج الفقه الإسلامي للصف الأول