محمد تيسير الأزهر2018-02-052018-02-052011http://hdl.handle.net/123456789/10732بحث مقدم لنيل درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية )فقه مقارن)مستخلص البحث - اختار النووي في حقيقة النكاح ما قاله الشافعية على الأصح والمالكية والحنابلة على الصحيح من أن النكاح حقيقة في العقد مجاز في الوطء - اختار النووي في الألفاظ التي ينعقد بها النكاح ما قاله سعيد بن المسيب وعطاء والزهري والشافعي وبعض الحنابلة من أن النكاح لا ينعقد إلا بلفظ التزويج أو النكاح فقط - اختار النووي في حكم النكاح ما ذهب إليه جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة من أن النكاح ليس بواجب - اختار النووي في مسألة التفضيل بين التخلي للعبادة أو النكاح ما ذهب إليه الشافعية والحنابلة وقول للمالكية من أن التخلي للعبادة أفضل من النكاح وإن خالفهم النووي في اعتباره النكاح عبادة - اختار النووي في حالة التوقان الشديد إلى النكاح وخشية الوقوع في الزنا ما ذهب إليه جمهور الشافعية من أنه يندب الزواج ويستحب إن ملك الباءة أو لا - اختار النووي في حالة الاعتدال بين التوقان الشديد وعدمه مذهب الشافعية وقول للمالكية في أن حكم النكاح يكون مباحا - اختار النووي في اشتراط الولي في صحة النكاح ما ذهب إليه جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أن الولي شرط في صحة النكاح - اختار النووي في حكم نكاح المتعة ما ذهب جمهور الصحابة وفقهاء الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية والزيدية والإباضية من أن نكاح المتعة حرام - اختار النووي في تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها قول الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية بأن الجمع بين المرأة أو خالتها حرام - اختار النووي في حكم الجمع بين الأختين في الوطء بملك اليمين ما ذهب إليه الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية من حرمة الجمع بين الأختين - اختار النووي في نكاح المحرم ما ذهب إليه الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية بأن نكاح المحرم لا يصح - اختار النووي في خطبة الرجل على خطبة أخيه وتزوجها قول الجمهور من الكوفيين والشافعية بعدم الفسخ وصحة النكاح لكنه عصى - اختار النووي في إجابة المخطوبة بالتعريض لا بالتصريح ما ذهب إليه الشافعية بقولهم بجواز خطبة المخطوبة التي أعطت الإجابة بالتعريض لا بالتصريح - اختار النووي في الخطبة على خطبة الكافر ما ذهب إليه الجمهور بقولهم بعدم جواز خطبة المسلم على خطبة الكافر - اختار النووي في الخطبة على خطبة الفاسق ما ذهب إليه الجمهور بعدم الجواز - اختار النووي في حكم نكاح الشغار ما ذهب إليه الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة وهو بطلان الشغار - اختار النووي في الوفاء بشرط النكاح قول الجمهور وأبو حنفية والشافعي ومالك والزهري والليث والثوري ببطلان شروط الزوجة ذات الفائدة لها مثل شروط عدم الزواج عليها - اختار النووي في استئذان البكر بالسكوت ما ذهب إليه جمهور العلماء من الحنفية والشافعية والحنابلة بأن سكوتها إذنها - اختار النووي في تزويج الأب البكر الصغيرة ما ذهب إليه جمهور العلماء بأنه ليس لها حق الاختيار - اختار النووي في النظر لمن أراد النكاح ما ذهب إليه الجمهور من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة من أنه لا بأس من النظر للمرأة إذا أراد الرجل أن يتزوجها - اختار النووي في تحديد مواضع النظر ما ذهب إليه الجمهور في تحديد مواضع النظر في الوجه والكفين فقط - اختار النووي في اشتراط رضى النووي المرأة في النظر ما ذهب إليه الجمهور من الشافعية والحنابلة ووجه عند المالكية بأنه لا يشترط رضاها بل يجوز مغافلتها - اختار النووي في مقدار الصداق ما ذهب إليه الجمهور من السلف والخلف وهو مذهب الشافعي ومذهب العلماء كافة من الحجازيين والبصريين والكوفيين والشاميين (مراجعة الكتاب المبحث الخامس والعشرون أو السادس والعشرون) - اختار النووي في حكم جعل تعليم القرآن صداقا ما ذهب إليه الحنفية والحنابلة في المشهور عندهم وبعض أصحاب الشافعي في عدم الجواز لكن النكاح صحيح وهو في حكم من لم يسم لها صداقا - قول النووي في حكم وليمة العرس ما ذهب إليه الجمهور من المالكية والحنابلة وبعض الشافعية من أنها سنة ومستحبة - في مسألة توقيت وليمة العرس لم يختار النووي رأياً بل اكتفى بذكر أراء العملاء واختلافهم فقط - اختار النووي في جعل العتق مهراً ما ذهب إليه الجمهور من المالكية والشافعية والحنفية ومحمد بن الحسن وزفر في قولهم بأنه لا يصح جعل العتق مهراً - اختار النووي في إجابة الداعي إلى وليمة العرس ما ذهب إليه جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية بأن إجابة الدعوة في وليمة العرس واجبة بل فرض عين على كل من تمت دعوته - اختار النووي في حكم إجابة الدعوة في غير وليمة العرس ما ذهب إليه الجمهور من الحنفية والمالكية والحنابلة وهو المشهور عند الشافعية بعدم الوجوب - اختار النووي في حكم المطلقة ثلاث ما ذهب إليه الجمهور من الصحابة والتابعين بأن المطلقة ثلاثاً لا تحل لمطلقها حتى تنكح زوجاً غيره ويطأها ثم يفارقها وتنقضي عدتها - اختار النووي في حكم وطء الزوجة في دبرها ما ذهب إليه جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية بحرمة وطء الزوجة في دبرها - اختار النووي في العزل القول الذي يقول بالكراهة التنزيهية ووافقه المالكية وبعض الحنابلة كابن الجوزي وابن قدامة وبعض الزيدية - اختار النووي في وطء الحامل المسبية ما ذهب إليه المالكية والحنابلة وأبو يوسف ونفر من الحنفية وإحدى الروايتين عن أبي حنيفة بأنه لا يحل نكاح الزانية حتى يستبرأ رحمها بوضع الولد أو بالحيض Abstract - Al-Nawawi chose in the truth of marriage what the Shaafa'is said on the most correct, Malikis and Hanbalis on the correct view that marriage is a fact in the contract. - Al-Nawawi chose the words in which the marriage takes place, according to Said ibn al-Musayyib, 'Ataa, al-Zahri, al-Shaafa'i, and some Hanbalis, because marriage is only held with the word marriage or marriage only. - In the ruling on marriage, al-Nawawi chose what the majority of scholars from the Hanafis, Malikis, Shaafa'is and Hanbalis said that marriage is not obligatory. - Al-Nawawi chose in the question of preference between giving up on worship or marriage what the Shaafa'is and Hanbalis went to and saying to al-Malikiyya that abandoning worship is better than marriage. - The choice of nuclear in the case of extreme longing to marriage and the fear of falling into adultery What the audience of the Shaafa'is that he scribes marriage and it is desirable that the property of the borrower or not. - In the case of moderation, al-Nawawi chose between extreme tawqun and the lack of the view of al-Shaafa'is, and he said to al-Malikiyyah that the ruling on marriage is permissible. - Al-Nawawi chose to rule the fun marriage. The majority of the Sahaabah and the scholars of Hanafis, Maalikis, Shaafa'is, Hanbalis, Zaheriyya, Zaydiyah and Ibadi said that it is haraam to have fun. - Al-Nawawi chose to forbid women, aunt or aunt to combine the view of the public from the Hanafis, Malikis, Shaafa'is, Hanbalis, and Al-Dhahriya that the combination of a woman or her aunt is haram. - Al-Nawawi chose to rule between the two sisters in the ablution of the right-hand king, as the public of the Hanafis, Malikis, Shaafa'is, Hanbalis and Al-Dhahriyya of the sanctity of combining the two sisters. - Al-Nawawi chose in the hadeeth of al-Muharram what the public of the Maalikis, Shaafa'is, Hanbalis, and Dhahriyah said that the mahram marriage is not valid - Al-Nawawi chose the man's sermon in his brother's sermon and married her, saying to the general public of the Kufis and the Shaafa'is that the marriage was not annuled and the marriage was valid, but he disobeyed. - Al-Nawawi chose the answer of the fiancée by exposing rather than declaring what the Shaafa'is had said by saying that it was permissible to give the fiancé's sermon, which gave the answer by exposing rather than declaring. - Al-Nawawi chose the khutbah to give the kaafir's sermon what the public went to when they said that it is not permissible for the Muslim to give a sermon to the kaafir's speech. - Al-Nawawi chose the khutbah to recite the masquerade, which is what the public had said about the lack of permission. - Al-Nawawi chose to rule on the marriage of the Shajar, as is the case with the public, from the Maalikis, Shaafa'is and Hanbalis. - Al-Nawawi chose to fulfill the condition of marriage, according to the public, Abu Hanafis, al-Shaafa'i, Malik, al-Zahri, al-Liath and al-Thawri. - chose the nuclear in the virgin's permission to silence what the majority of scholars of the Hanafis, Shaafa'is and Hanbalis went to her sister. - Al-Nawawi chose to marry the small eldest father to what the majority of scholars said was that she had no choice. - Al-Nawawi chose to consider those who wanted to marry what the public of the Hanafis, Malikis, Shaafa'is and Hanbalis said that there is nothing wrong with looking at a woman if the man wants to marry her. - Nuclear selection in the requirement of nuclear satisfaction of the woman in the consideration of what the public went from the Shaafa'is and Hanbalis, and directed at the Maalikis that it does not require satisfaction, but may be ignored. - Al-Nawawi chose in the amount of dowry what the public went to from the Salaf and Khalaf, which is the view of Al-Shaafa'i and the doctrine of all the scholars of the Hijazis, the Basrahis, the Kufis and the Chamyans. - Al-Nawawi chose to make the teaching of the Qur'aan a friendship, as is the view of the Hanafis and Hanbalis in the most famous of them, and some of the companions of al-Shaafa'i in that it is not permissible, but the marriage is valid. - Al-Nawawi said in the ruling on the feast of the wedding that the public of the Maalikis, Hanbalis and some Shaafa'is said that it is Sunnah and is desirable. - In the matter of the timing of the wedding feast did not choose a nuclear opinion, but only to mention the views of customers and their differences only. - Al-Nawawi chose to make the fetus a foal when the public came to him from the Maalikis, Shaafa'is, Hanafi, Muhammad ibn al-Hasan, and Zafr in saying that it is not correct to make the fetus a foal. - Al-Nawawi chose the answer to the wedding feast as the majority of the scholars of the Maalikis, Shaafa'is, Hanbalis and Al-Dhahriya said that the answer to the invitation in the wedding feast is obligatory, but rather to impose an eye on everyone who is invited. - Al-Nawawi chose to accept the invitation in the non-feast of the wedding, which is the view of the public from the Hanafis, Malikis and Hanbalis, which is well-known among the Shaafa'is. - In the absolute ruling, al-Nawawi chose three things that the public of the Sahaabah and the followers said that the divorced woman should not be divorced until she divorced another husband, and he slips down and leaves her. - Al-Nawawi chose to rule the wife in her ruling, as the majority of the scholars of Hanafis, Maalikis, Shaafa'is, Hanbalis and Al-Dhahriyah have said. - Al-Nawawi chose Al-Nawawi to say that he said that it is fair-minded, and the Maalikis and some Hanbalis agreed, such as Al-Jawzi, Ibn Qudaamah and some Zaydis. - Al-Nawawi chose to wear the robe of the pregnant woman, as the Maalikis, Hanbalis, Abu Yusuf and Nafar of Hanafi said. One of the two narrations from Abu Haneefah is that it is not permissible to marry an adulterer until her womb is fulfilled by placing the child or the fetus.فقه مقارن